أعلنت وزارة الخارجية التركية إجراء عملية تبادل بعض المعتلقين بين قوات المعارضة والنظام السوري بمنطقة الباب، التابعة لمحافظة حلب، شمال سوريا.
وذكر بيان صادر عن الوزارة، أوردته وسائل إعلام محلية اليوم الثلاثاء، أن “عملية التبادل تأتي ضمن المشروع الثالث في إطار مجموعة العمل المعنية بإطلاق سراح المحتجزين والمختطفين قسريا، وتبادل الجثامين والكشف عن مصير المفقودين”.
يذكر أن هذه المجموعة تشكلت في إطار جهود “مسار أستانة”، بضمان تركيا وروسيا وإيران وبمشاركة الأمم المتحدة، وستواصل أعمالها في الفترة المقبلة.
وأوضح البيان أنه جرى تبادل بعض المعتقلين بشكل متزامن بين فصائل المعارضة والنظام في منطقة أبو الزندين، التابعة لمدينة الباب، بريف حلب شمال سوريا.
وسبق وأن تمت عمليتا تبادل بين الطرفين بجهود من الدبلوماسية التركية، أولها في 24 نونبر 2018 والثانية في 12 فبراير من العام الجاري.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ماذا يتبادلون؟المواطن السوري أصبح معتقلا من طرف و أسيرا داخل وطنه،هذا التبادل لا يكفي، الواجب هو وضع السلاح الجلوس على الطاولة و التحاور و الوصول الى حل يخدم البلد بعيدا عن أهداف الروس و الفرس و أمريكا و آل سعود و آل زايد،هذا البلد شا، من شاء وأبى من أبى سيقف على رجليه و سيعود أحسن مما كان.
وماذا عن إعدام 37 سخصا في السعودية؟؟؟؟؟؟