ارتفع عدد ضحايا سلسلة الاعتداءات في سريلانكا، التي استهدفت ثلاث كنائس خلال احتفال الأقلية المسيحية بعيد الفصح وكذلك أربعة فنادق ومجمعا سكنيا، إلى 290 قتيلا.
كما أعلن المتحدث باسم الشرطة المحلية، روان جوناسيكارا، اعتقال 24 شخصا للاشتباه في تورطهم بالأحداث، وجار التحقيق معهم حاليا.
وبحسب السلطات فإن ثمانية تفجيرات، بينها اثنان على الأقل انتحاريان، استهدفت فنادق فخمة وكنائس أثناء إحياء قداس عيد الفصح. وهناك بين الضحايا 32 أجنبيا على الاقل، إضافة لـ30 آخرين نقلوا إلى المستشفيات.
وحتى الآن، لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، في حين تركز السلطات على اتخاذ الحذر تجاه نشر أنباء كاذبة قد تؤدي إلى حدوث التباسات أو أعمال انتقامية ضد مجموعات تنتمي إلى عرق أو دين بعينه.
وتكررت الهجمات ضد الأقليات الدينية في الجزيرة في الآونة الأخيرة، حيث أعلنت الحكومة في 2018 حالة الطوارئ عقب مواجهات بين مسلمين وبوذيين أسفرت عن مقتل شخصين وعشرات المعتقلين.
ويمثل المسيحيون في سريلانكا نحو 7% من السكان، بينما البوذيون 70% والهندوس 15% والمسلمون 11%. لكن سريلانكا لم تشهد هجمات بمثل هذه الفداحة منذ الحرب الأهلية بين مجموعة التاميل العرقية والحكومة، حيث استمر ذلك نحو 26 عاما وانتهى في 2009، بينما أسفر عن مقتل 40 ألف مدني وفقا لبيانات الأمم المتحدة.
اللهم إن هذا منكر الإنسان فقد انسانيته وأصبح متوحشا لا يرحم ماهذا الظلم الأسود؟ لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لا … ليس هذا هو الإسلام … تبا لكم أيها المتشددون… الإسلام طهر وقداسة و سلام وتسامح ولا يجوز قتل الأبرياء باسم الدين … الإسلام بريء منكم ومن تشددكم ولا حول ولا قوة إلا بالله … الإسلام لا يتعامل بالمثل…لا شك أن هؤلاء المتطرفين مأجورين من قبل أيادي خفية تريد زرع النزاع بين المسلمين والمسيحيين… في النهاية يجدون عقولا متطرفة دينيا من هؤلاء وأولائك … ينبغي وقف هذه الفيروسات.
من فعل هذه الاعمال الارهابية لا ملة له.
في نضري يجب أن تتحرك المنظمات العربية والإسلامية. ضد استعمال كلمة منظمة اسللمية ارهابية . لأن الإسلام بريء من هاته الأفعال. يريدون تشويه المسلمين . إلى متى ستقبل الدول العربية الإسلامية متل هده البيانات و اللعب بمشاعر المسلمين المتسامحين ومضامين الإسلام السمحاء . يجب استصدار بيان في المنضمة العالمية للدول الإسلامية وفي منضمة الوحدة العربية ينكر متل هده البيانات ويتضامن مع الشعب السيريلانكي في محنته ويطالب بسحب كلمة الإسلام من البيان . لاكن عوض دلك فالصحافة العربية والإسلامية والمسؤولين العرب الخونة يساهم في تشويه المسلمين ودين الإسلام الدي اشتق اسمه من السلام . الله ما أن هدا منكر الله ما اعز المسلمين وانصر الإسلام بسلام . وأفضح المتربصين به
هذا ليس إسلام و لا تنظيم إسلامي كما يزعمون بل هو تنظيم ماسوني محكم يريد التمهيد لبسط سيطرته على العالم و ذلك بالقضاء أولا على الإسلام بتشويه صورته و من تم محاربته بشتى الوسائل. فليعلم هؤلاء الماسونيين بأنهم لن يحققو ما يحلمون به لأن الله سبحانه و تعالى وعد المؤمنين بالنصر و التمكين. .فما هي إلا مسألة وقت.