اقتحم عشرات المستوطنين المسجد الأقصى، اليوم الخميس، ابحراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن 44 مستوطن، اقتحموا المسجد من جهة “باب المغاربة”، ونفذوا جولات استفزازية فيه؛ وسط انتشار لافت لقوات الاحتلال في محيط مبنى ومصلى “باب الرحمة”؛ في الجهة الشرقية من الأقصى.
ويشهد المسجد الأقصى اقتحامات شبه يومية من قبل المستوطنين، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني على الأقصى وعلى المسلمين، فيما يرفض المرابطون في الأقصى كافة محاولات الاحتلال لتقسيمه.
عادة ما تجري الاقتحامات على شكل مجموعات تقوم بجولات داخل المسجد، حيث تجري في الفترة الصباحية وفترة ما بعد صلاة الظهر، وتتم من خلال “باب المغاربة” في الجدار الغربي للمسجد الأقصى؛ الذي تسيطر عليه شرطة الاحتلال الصهيوني.
اللهم حرر المسجد الأقصى و فلسطين من قبضة الصهاينة المعتدين و انصر المستضعفين في كل مكان. عمل إستفزازي يأتي بعد ثلاثة أيام من نشوب حريق في المصلى المرواني في الجهة الشرقية من المسجد الأقصى و الذي تمت السيطرة عليه بشكل سريع من طرف قوات الإطفاء الخاصة بالمسجد. المشكلة أن الصحافة تكلمت كثيرا على حريق كنيسة باريس و لم تتكلم على الحريق بالمسجد الأقصى رغم وقوعهما في نفس اليوم.
ليك الله يأقصى ويا باب كتاءب جيش المغاربة الفاتحين الموحيدين أبناء المغرب الشريف أسد إفريقيا العضيم أيام ماكان الرجال مثل السلطان المغربي المعتصم بالله أبا يعقوب المنصور الذهبي الموحدي سلطان الأندلس والمغرب وكل الغرب الإفريقي الذي أرسل كتاءب المغاربة لتعزيز الجيوش العربية بقيادة الناصر صلاح الدين الأيوبي سلطلن مصر والحجاز والشام وبعد تحقيق نصر وإسترجاع القدس جعل للمغاربة حارة وأسمها هيا وبابها بإسمهم يدخلون منه المغاربة إلى الأقصى لصلاة إكراما لجيش المغرب ولسلطان المعتصم بالله أبا يعقوب وقال صلاح دين قولته الشهيرة في حق جيوش المغرب (المغاربة قوم لانأتا من قبلهم) أي جيش فيه كتاءب المغاربة فهو جيش منصور ولايهزم
كان السلطان الموحيدي أبا يعقوب المنصور الذهبي في مجلسه ذات يوم مع وزراءه وقادة جيوشه فقال لهم أوصيكم باليتمة واليتمى فقال أحدهم يأمير المؤمينين من اليتمه واليتمى فأجابه اليتمه هيا الأندلس واليتمى هم أهلها ولم تحفض وصية هاد السلطان العضيم الذي مرغ أنوف ملوك أوروربا الصليبية في تراب وهاذا ينطبق على كل تغور الإسلام في غياب الرجال من امثال هاد الأسود أبا يعقوب المنصور الموحيدي و يوسف إبن تاشفين و عبد الملك سعدي و أحمد المنصور السعدي والناصر صلاح دين الأيوبي
numero 2 c'est pas la porte du marocains c'est la porte du maghribains
ما يثير الحيرة والتساؤل هو الاقتحام المتكرر للمسجد الأقصى من باب المغاربة.. هل ثمة سر وراء هذه المسألة أم أن بعض الصدف تكون سيئة فعلا
حينها ، كان المغرب دولة ما يسمى اليوم ، دولة المغرب العربي الحالية لمن نسي التاريخ والجغرافية للمنطقة . اما ايام المنصور الذهبي … فحدث باسم ربك الكريم …
ها هم اليهود الذين تتبجحون بانكم تتعايشون معهم سلميا و تستقبلونهم بالمغرب و تقيمون لهم متاحف جديدة بفاس و تنشؤون معهم علاقات يمكن القول عنها بانها تطبيع و اعتراف بهم قد اقتحموا المسجد الأقصى من الباب المسمي بكم ….و من يدري فلعل هذا الاقتحام تم بتدبير و اعتراف منكم ايضا .
المسجد الاقصى بناه عبد الملك ابن مروان على انقاض الهيكل اليهودي .
عندما كان عبد الله ابن الزبير يحكم في مكة كخليفة للمسلمين .
و علبكم بقرأة التاريخ الحقيقي لفلسطين وليس بالعواطف و التزوير تستقيم الامور .
هل سيتضامن الفرنسيين والاروبيين وباقي المومنين مع قضايانا الدينية ويقفون الى جانب القدس كما وقفنا بدورنا الى جانب NOTRE DAME DE PARIS ؟