جمدت تركيا أرصدة الرئيس اليمني السابق الراحل علي عبد الله صالح، و5 شخصيات يمنية أخرى، وذلك تطبيقا لقرارات مجلس الأمن الدولي.
ونشرت الجريدة الرسمية، اليوم الخميس، قرار تجميد أرصدة صالح، إضافة إلى 5 شخصيات أخرى، بموجب قرارات مجلس الأمن 2140 و2216، و2402 و2456.
ضمت اللائحة، إضافة لصالح، كل من القائد العسكري في جماعة الحوثي، عبد الخالق الحوثي، والقائد الثاني في الجماعة عبد الله يحيى الحكيم، وزعيم الجماعة المتورط بأعمال تهدد سلام وأمن واستقرار اليمن، عبد الملك الحوثي، ونجل صالح العميد أحمد علي عبد الله صالح.
ووفقا للقرار، فإن أرصدة الأشخاص المذكورين المودعة في البنوك والمؤسسات المالية التركية، إضافة إلى أموالهم الموجودة في خزائن مؤجرة لدى الأشخاص الحقيقيين والاعتباريين، تجمد لغاية 26 فبراير 2020، كما أن جميع المعاملات المتعلقة بتلك الأصوال مرتبطة بإذن من وزارة الخزانة والمالية.
مساكن حكام العرب لا دنبا لا اخرة هده الكراسي نذير شءم عليهم
الدول الغربية الوارث الوحيد لثروات الزعماء العرب بعد الموت والتي هي أموال مسلوبة بنار وحديد من خيرات الدول العربية
الملايير الممليرة المنهوبة من طرف حكام الاعراب عبر عشرات السنين ترقد في مختلف الابناك الغربية وهي تساهم في رغد عيش المواطن الاروبي زيادة عن الملايير الممنوحة كرشوة من طرف الحكام العرب للبقاء في مناصبهم وحمايتهم من طرف الدول الغربية !!
هذه حقيقة مع الأسف والمشكل هو كما حدث للنظام الليبي عندما يغيب الحاكم تندثر الاموال الباهظة المودعة في الابناك الغربية وذلك ما يساهم في مزيد من رغد عيش المواطن في الغرب زيادة على اختلاق الحروب والنعرات لبيع الأسلحة واستغلال الموارد والثروات ويبقى المواطن العربي في فقر وتأخر
بعد أن نجا بفعلته وبعد أن فر للمملكة العربية السعودية عاد وانقلب عليها وهي التي وفرت له العناية والتطبيب عاد ليتحالف مع اعداءه ويهاجم المملكة العربية السعودية ولكن الحوتيين لهم معه ثار فمازالوا به حتى قتلوه . غريب أمر هؤلاء الرؤساء رغم أنهم نهبوا الملايير ورغم أن باب الفرار يفتح لهم مرارا إلا أنهم يصرون على البقاء رغم أن طوب الأرض التي يخطون عليها يكرههم .
الحكام العرب و الا فارقة كلهم يتوفرون على ارصدة بالخارج وُشعوبهم تعاني لو كانو يحكمون بصدق لما فعلوا دالك لستثمرو في بلدهم اولا قبل الخارج انه الاستبداد بعينه علينا بالانتظار 200سنة او اكثر لتغيير هاته العقلية حب السلطة بكل ثمن
ملايير متراكمة من السرقة و من التحايل في ملكية الكثير من الحكام العرب مودعة في الابناك الغربية و اللتي ترثها هذه الأخيرة كلما اشتد الخناق على الحكام من طرف شعوبهم . لا حيلة مع الله. في الأخير لا دنيا و لا أخرة و مثواهم سقر نظرا لحرمان شعوبهم من العيش الكريم..
اذا تعطى الحاكم التجارة,فسدت التجارة وفسد الحكم
شوف و اسمع أعلى ودنيك هذا غير لي باين و أستقروا بيه شوف أفلوس أعريبان في كتخزن و يتركوا الشعب يموت بالقهرة و المرض و العطش و يقولوا نحن في أزمة شوف أفلوس الدولة فين كتمشي الى البنوك الدولية عن طريق السرقة و البنوك تقرضها لنفس الدولة بشروط شوف بني أدم ما عندوا تيقا داير أرجل هنا وداير لفليسات هنا خايف من الزمان و في الاخير إما يتخبأ في شي دولة مع إقامة خبرية إما يموت ويترك لفليسات للدين يعرفوا ما يفعلوا بيها