أنهى الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو زيارته الرسمية التي استغرقت أربعة أيام في إسرائيل، حيث أظهر تناغما واضحا مع رئيس وزراء البلد العبري، بنيامين نتنياهو، لكنه لم ينقل مقر السفارة إلى مدينة القدس، إلا أنه أعلن عن افتتاح “مكتب أعمال” بالمدينة.
وبذلك غادر الرئيس البرازيلي إسرائيل دون تنفيذ وعده الانتخابي بنقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس، كما فعلت الولايات المتحدة، لكنه أعلن عن افتتاح ممثلية تجارية اعتبرتها السلطات الإسرائيلية “خطوة أولى نحو نقل مقر البعثة الدبلوماسية البرازيلية”، بتعبيرها.
واعتبر بولسونارو، المنتمي لتيار اليمين المتشدد، أن “الافتتاح الوشيك لممثلية أعمال وتكنولوجيا وأبحاث وابتكارات برازيلية في القدس يعد أحد أشكال تأكيد الالتزام بين البرازيل وإسرائيل”، على حد قوله.
كان علي بورسالينو العدول تماما عن فكرته ولكنه لعب لعبته مع نتانياهو وهدم احلاما طالما لوح بها الاسرائيلي للعالم .
الأحزاب اليمينية هي أحزاب إرهابية لا تعترف بالحقوق التاريخية كما تكره كل ما هو إسلامي وكل ما هو إفريقي بطبيعة الحال نستثني الثروات كانت مواد أولية أو بترودولار المهم إخ منو وعيني فيه إن صح التعبير
Vraiment triste quand tu vois l'état des musulmans aujourd'hui.
Comme ex-musulman je crois que ca va rester toujours comme ca , vu que les arabes musulmans n'ont pas de respect pour le travail le temps et les
sciences. Mais bien sur ils ont toujours des solutions qui se trouve dans des livres de leur religion.
البرازيل تعلم جيدا أنها إذا نقلت سفارتها إلى القدس سوف تخسر العالم العربي والإسلامي فلهاذا فهي لا تجرأ على خطوة قد تكلفها الشيء الكثير القول شيء والفعل شيء آخر
نفس الظروف العالمية التي كانت بعد الحرب العالمية الاولى في 1919 حيث صعدت الفاشية وبعدها النازية وكثرت الاعتداءات واحتلال الدول وتسببت الظروف في اندلاع الحرب العالمية الثانية والعالم اليوم في 2019 تفشت العنصرية والفكر الانجيلي الصهيوني واليمين المتطرف والقومية الانغلاقية وهي ظررف مهيئة لاندلاع أزمات وحروب قد تؤدي الى كوارث
رئيس البرازيل إنجيلي مثل اعضاء الكونغرس الأميركي فهم يؤمنون في عقيدتهم انه يجب على فلسطين ان تعود لليهود لكي ينزل مسيحهم المخلص و منها شروط هدم المسجد الأقصى لبناء الهيكل و تأسيس اسرائيل الكبرى لذلك انا اعتقد انه سينقل سفارة البرازيل الى القدس لا محال
. انتبهو جيدا اصحاب العقارات و الأموال بالابناك الأوربية. من له من هذا فليسحب ما له قبل فوات الأوان. اليمين المتطرف يغزوز اوربا و يهدد كل من المهاجرين العرب و المسلمون فعندما تصبح كل اوربا يمينا متطرفا سوف يصبح كل شيء مسموح ضد العرب و من السهل انتزاع أملاكهم بدون حق او قانون. ان الشعوب الأوربية لا تريدنا سواء كنا مقيمين او متجنسين او مولودين هنا. فقط القانون اليساري من يحمينا إلى اعلان اوربا المتطرفة. و شكرا