قال سكان إن مئات الجزائريين خرجوا إلى شوارع العاصمة في وقت متأخر من مساء اليوم الثلاثاء للاحتفال باستقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بعد 20 عاما في السلطة.
ولوح شبان بالأعلام الجزائرية وقادوا سياراتهم عبر شوارع وسط المدينة التي اندلعت فيها احتجاجات حاشدة ضد بوتفليقة يوم 22 فبراير.
وأظهرت لقطات تلفزيونية على الهواء مباشرة رجلا يهتف “الله أكبر”.
مبروك للأشقاء الجزائريين…عقبال لنجاح بقية الكفاح …
و أخيرا. ..تحية للشعب الجزائري الشقيق على نضاله الراقي.
ولكن السؤال الجوهري هو:من سيأتي بعده من هل من يسرق الجزائر أم من يخدمها ويخاف على. شعبها؟؟؟؟ نتمنى كل الخير الجيران ان شاء الله
مبروك عليكم نصف الفوز و الحرية الباقي أصعب
وماذا بعد استقالة بوتفليقة ؟؟؟؟؟ الحال سيبقى مثل جميع الدول العربية كما يقول المثل الشعبي المغربي (بدل كوعو ببوعو) سيذهب بوتفليقة ويأتي بوتفليقة بقناع آخر والأيام بيننا ، وللعلم أنا لا أشمت والله العظيم بل اتكلم بحرقة ليس على الجزاءر فقط بل على جميع الدول العربية
بوتفليقة ليس هو المفترس الوحيد في النظام والشعب الجزائري يعرف كل الحيتان القاتلة التي مازالت تحت الماء ويعرف أن مهمته لم تنته بعد…..
هل بوتفليقة هو من كان يحكم من قبل؟ وتوما شوفو مع الثعبان الذي انسلخ من جلده…
القرار الأول و الأخير يعود للشعب الجزائري و ليس للعصابة التي كانت تذهب به إلى المجهول
أسأل الله العظيم أن ينعم على الشعب الجزائري الشقيق برئيس يهتم بشعبه
ويسعده و ينعم بخيراته
مبروك للاخوة الجزاءريين . ويجب على المغاربة ان يهبوا هم ايضا لازاحة هدا الحزب الجاثم على صدورنا حزب اللا عدالة ولا تنمية الدين جربوا فينا كل انواع الظلم والتنكيل واغرقوا البلاد والعباد في ديون لا حصر لها بينما هم واولادهم يسبحون في نعيم الريع بكل انواعه . ونتمنى من الملك ان يتدخل ويتصرف لايقاف هده السياسة الهدامة قبل فوات الاوان .
المشوار ما زال طويلا والحل يكمن في إجراء انتخابات رئاسية شفافة حرة ونزيهة دون مشاركة لأفراد الجيش الدي يحمل السلاح للدفاع عن الوطن ولا دخل له في السياسة ويلزم الحياد في كل الدول الديمقراطية
تحية للشعب الجراءري الحضري شعب يضرب به المثال
جيشنا هو الدرع و السيف _ جيش شعب خاوة خاوة _هذا ما يردده جموع المتضاهرين من مختلف الاعمار و في مختلف جهات الوطن كلنا ملتفون وراء جيشنا الوطني الشعبي و لا عزاء لم راهنوا على بث الفتنة و الشقاق بين الجيش و الشعب
مبروووك للأخوة في الجزائر القادم نرجوه أفضل بإذن الله
Bravo bravo bravo bonheur et justice sociale pour nos voisins algériens
ليلة أمس كان بوتفليقة ينوي إقالة قائد الجيش قايد صالح عبر بيان إذاعي لكن تسربة المعلومة إلى قايد صالح وحاصر مبنى الإذاعة واليوم تم إقالة بوتفليقة على يد قايد صالح وسترون صالح يقدم استقالته من رئاسة الأركان وسيترشح الإنتخابات الرئاسية وسيفوز بها على طريقة عبد الفتاح سيسي في مصر
سبق لبوتفليقة ان قال انه سيموت وهو يحكم .وها هو اليوم يخرج من الباب الخلفي وهو مطرود شر طرد
من حقنا نفرح لاننا قطعنا نصف الطريق،
رغم ان المرحلة القادمة لاتقل اهمية وصعوبة،
حراكنا لايستهدف المؤسسة العسكرية، و لايستهدف اي مواقف خارجية ولكن نريد بناء دولة مدنية ودولة القانون، لقد وقفت المؤسسة العسكرية في صف الشعب حفاضا على السلمية، ننتظر منها ارادة حقيقية نحو المساهمة في تامين المرحلة الانتقالية ثم في مرحلة اخرى رفع اليد عن السياسة واصلاح في قيادتها واصلاح في جميع مؤسسات الدولة لاسيما استقلال القضاء وقوته ليحل محل المؤسسة العسكرية في تاطير السياسة وضبط وكبح الفساد، كما نتمنى اصلاح امور اشقائنا المغاربة الذي لايقل المشهد السياسي عندهم غموضا و تعفنا،
انشر من فضلك.
ما زالت الأمور غامضة و رغم دلك
ضعيف البصر احسن من أعمى
Un malvoyant mieux qu'un aveugle
نلفت الى أشقاءنا الجزايريين، نحن معكم في هذا الاحتفال،ولو أنه ناقص، لماذا لأن المعركة لازالت ممتدة، ويؤطرها النفس الطويل لأن الجينيرالات العجزة، ذووا البطون المنتفخة وكذالك النظام المستبد البهلواني الذي يجيد حبك المؤامرات ضد بلدهم وضد ساءر شعوب اتحاد المغرب العربي ،والدليل على هذا هو فرض حكومة على المقاس لا لشيء سوى الإسراع في الركوب على الثورة التي عصرتهم في عقر الحزب الحاكم، الظالم الذي سيطر على مدخرات البلاد وٱستعباد العباد،ولم يترك أي فرصة لبي جلدتهم خصوصا الشباب الذي كان داءما يبحث عن غد مشرق ،خصواصا أنه يعرف أن بلده تزخر بثروات ثمينة ونادرة يمكنها أن تجعله في غنى عن الانتحار داخل البحر المتوسط، وللتذكير قاوموا الجنيرالات اللذين هم بارعون في تخويف بني جلدتهم بكل الوساءل للإسمرار في توزيع الغنيمة وأكلها بالباطل فحذاري بشدة.
من خرج ليهتف الله ا كبر ربما ير يد ايهام الشعب انه انتصر لكن الانتصار هو عندما تخرج العصابة و تحاسب على ما فعلت في الجزائر
مسرحية في منتهى الروعة من بوتفليقة الى القايد صالح ويبقى مسلسل (الجيش الحاكم) عندما إنتبهو الى أن الشعب لن يستسلم بسهولة وسيتم إقصاء الجيش من السياسة تدخل القايد صالح ليضهر للجموع بوجه جميل وكأنه هو المنقد وسيهلل الشعب الى القايد صالح ويشكره على ما فعل وفي الأخير يصبح هو الرجل الأول من حيت التقة ويطبل له الإعلام وكأنه المهدي المنتضر تم سيرشح نفسه لرئاسة الجزائر بكل برودة ليعلن للجميع إستمرار مسلسل (الجيش الحاكم ) الجزء التاني مع نجم جديد أكتر تزمتا من سابقه فهنيئا لنا نحن العرب بحكامنا المطليين عل وجوهنا بنحسهم المدقع
أحفاد المجاهد الكبير الأمير عبد القادر الجزائري يصنعون الأمجاد على غرار أجدادهم و آباءهم الذين أطاحوا بأعتى نظم الاستعمار الكولونيالي و مرغوا كبرياءه الزائف في الوحل في ثورة الأوراس التحريرية المجيدة…يطيحون اليوم برأس النظام الديكتاتوري في بلد المليون ونصف المليون شهيد….
تحية للشعب الجزائري ممكن ان نقول الان انه تم الاطاحة بنصف النظام الفاسد وهم الذين يلبسون الزي المدني وهم بعقلية العسكر اما النصف الاخر الباقي هو الذي اخرج قبل قليل اعلان وهو غير جلده بين ليلة وضحاها لينافق ويوهم الناس انه من الشعب انت مكانك الثكناث
خروج مذل ومهين للرئيس المريض و المقعد و محيطه بعد ازدياد الضغط الشعبي العارم و المنتفض ضد نظامه و دائرته الضيقة أكدته تصريحات قيادة أركان الجيش الجزائري تتهم هذه الدائرة بالعصابة الفاسدة التي سرقت أموال الشعب الجزائري الشقيق و تحكمت في مقدرات ومفاصل الدولة و الإقتصاد الجزائريين ونهب ثروات البلاد من النفط والغاز وتأجيل تطلعات الجزائريين في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية….
وهل بوتفليقة هو الذي كان يحكم ليستقيل ؟
انها لعبة العسكر ،سيلتف حول القانون لينفرد بالسلطة مباشرة ،وماذا بعد الاستقالة؟
برافو على اخواننا الشعب الجزايري على مظاهرات النضالية السلمية التي اتت ثمارها بدون مشاكل
ارفع لكم القبعة
مبروك مبروك مبروك مبروك لإخواننا الجزائري
إلى رقم 20 الحكومة الهزيلة التي ظهرت البارحة لم تكن من الجيش بل من السعيد بوتفليقة الذي كان يريد يراهن على خروج الشعب ضد الجيش من خلال إظهار القايد صالح في مظهر المتحالف مع السعيد وأنه يقبل بالعمل في حكومة غير دستورية السعيد كان يلعب على وتر الشارع وهو من كان سيقلب الموازين لكن ذلك لم يحدث وبالتالي كان ذلك بمثابة اخر مسمار يدق في نعش جناح الرئاسة
والجيش لم يتدخل بطريقة غير دستورية لأن ذلك كان يعني تدخل فرنسا بوصف الجيش الجزائري بالجيش الانقلابي وهي اصلا تتراس مجلس الامن حاليا اما عن الانتقال الديموقراطي فستراه بعينك الشعب الجزائري ليس الشعب المصري والجيش الجزائري ليس الجيش المصري وليس جيش التسعينات الذي كان يقوده بعض الضباط وليس الكل محسوبين على فرنسا جيش 2019 هو مؤسسة وطنية ولن ينقلب ابدا عن الشعب كان الوقت لبناء الدولة على الأسس الحقيقية القايد صالح 80 سنة معندو ما يطمع سيخرج بشرف وهو يعلم أن الشعب لن يقبل باي محاولة التفاف وقال انه سيؤدي آخر واجب اتجاه شعبه وبالتالي هو لن يهدر فرصة الخروج في مظهر البطل القومي طبعا أتحدث عن ثقة تامة والانتقال سيتم فالجزائر بالشرعية الشعبية التامة
بوتفليقة لم يكن في الحكم منذ سنوات بل العسكر هو الذي كان يسير البلاد ومن ضمنهم القايد صالح الذي نعت الزمرة الحاكمة بالعصابة لماذا لم يحرك ساكنا من قبل
مضحك المغاربة يعطون الدروس والحلول الجزائريين ويصفون الجيش بالجنرلات اخوتي عندنا جيش شعبي وطني وليس رجال الوراق ولا رجال الحموشي فنحن نقول الجيش الوطني وليس كما تسموهم انتم تعلمت منا لعل وعسى يتغير نظام الاف سنة من الخضوع لمستقبل زاهر في حكم مدني يختار الشعب من يحكمه وليس حكومة بل رئاسة