ألقى تنامي الضبابية بشأن اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بظلاله على أسواق العملات الأجنبية اليوم الجمعة، مع تداول اليورو مقابل الدولار في نطاق ضيق واستفادة الين من الطلب على العملات التي تُعتبر آمنة.
وعوض الجنيه الاسترليني بعض خسائره اليوم، في الوقت الذي تمسكت فيه رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي بمقترحاتها. وعانى الاسترليني أمس الخميس من أسوأ أداء يومي منذ 2016 بعد استقالة عدد من الوزراء البريطانيين المعارضين لاتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وجرى تداول اليورو مستقرا مقابل الدولار عند 1.1336 دولار، فيما لم يسجل مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة عملات، أي تغير عند 96.954، بالقرب من أعلى مستوى له في ستة أشهر البالغ 97.69 والذي سجله في مطلع الأسبوع.
وارتفع الين، عملة الملاذ الآمن، ليجري تداوله عند 113.22 ين للدولار، مرتفعا 0.3 بالمئة خلال الجلسة، في الوقت الذي دفع فيه الاضطراب بشأن الانفصال البريطاني المستثمرين إلى الإقبال على العملة اليابانية.
وبلغ الين أدنى مستوى في ستة أسابيع عند 114.20 ين للدولار يوم الاثنين قبل أن يعكس مساره.
يقول بابا الفاتيكان ،، يفقد الانسان كرامته حين يعجر عن كسب لقمة عيشه
إلى الاخث المتتبعة قولي للبابا ديال الفاتكان
نحن لدينا إيمان راسخ بان من يرزقنا لن يتخلنا عنا ونحن له عابدون
اما فلسفةالفاتيكان فهي من تتحكم في الدول الناشئة بتعيين رؤساء وملوك تابعين لها ينفذون ما يؤمرون به دون اعتراض
البابا هاذا وجده بطرس وكونغرس هم من يجوعون العالم وبالأخص العالم الإسلامي حتى لا نعود لأمجادنا عندما منا نرسل لهم القمح والأرز والدواء فانقلب علينا الامر عندما تركنا دينهم وتبعنا أهوائنا فأصابنا الوهن والوهن هو حب الدنيا وكراهية الموت
كل من يؤمن بالله عليه ان يعبد الله كما أمره الله ورسوله اما الرزق فلا خوف عليه فهو من عند الله
والسلام عليكم الله يهدينا ويبدل سيئاتنا حسنات