أعلن وزير الدفاع الاسرائيلي افيغدور ليبرما أن الكنيست سيجدد النقاش، الاسبوع المقبل، بشأن مشروع قانون يسهل الحكم بالإعدام على فلسطينيين منفذي هجمات ضد أهداف إسرائيلية.
وقال ليبرمان، في تغريدة له على موقع تويتر، إنه “بعد ثلاث سنوات من الصراع الحاد، سيتم في النهاية إحالة مشروع قانون عقوبة الإعدام على إرهابيين إلى لجنة القانون والتشريع لدراسته يوم 14 نونبر”.
وأضاف: “بعد ذلك سيتم طرح مشروع القانون للقراءة الأولى في الكنيست بكامل هيئتها” مشددا على “أنه بعد ذلك لن نتراجع او نتوقف حتى ننتهي من المهمة”.
ويحتاج القانون لاقراره في الكنيست أن تتم الموافقة عليه في التصويت خلال ثلاث قراءات قبل أن يصبح جزءا من “القوانين الاساسية”.
كل ذلك والأمم المتحدة تلتزم الصمت
على الأقل الدولة الصهيونية المجرمة دولة الحق والقانون والديمقراطية .
اما في الانظمة العربية الديكتاتورية المطلقة فإعدام المعارضين اصبح شائعا ومن المساءل المسلم بها باوامر الديكتاتوري الحاكم المطلق وليس هناك لا مناقشة ولا استشارة ولو بصفة صورية .
باختصار الصهاينة قتلة الأنبياء قديما ..،يتدارسون عبر قوانين حديثة كيف يسهلون الإعدام على المقاومين الأبرياء الذين اغتصبتارضهم فلسطين بقوة التقتيل والنار ..؟!حلل وناقش
Sans le soutient des croisés " argent, matériels, armes , véto …." les palestiniens jetteront les juifs en mer en une matinée , l'histoire se répète les croisés ont colonisés la Palestine plus de 2 siècles jusqu'à l'arrivée de salahdin qui les a chassé votre tour arrivera un jour
الى حمو ستيتو تحية لديمقراطيتك التي تتناسب وتساير ديمقراطيتهم ¡ يستوطنون أرض الفلسطينيين بالقوة ويهجرونهم ويشردونهم ويحاصرونهم وفي الأخير يشرعون قوانين الإعدام للقضاء على من يقاوم منهم الاستيطان ويفضح أستعمارهم وسيادتك تتغنى وتطبل لهم .متى كانت دولة العسكر دولة مدنية ديمو قراطية .
الاعدام ليس حلا لكم اتجاه الشعب الفلسطيني ايها الصهاينة انما الحل هو الشتات والهجرة لكم في بقاع العالم كي تندمجو مع الشعوب اذا استطعتم انكم قوم مفسدين في قتلكم الانبياء والرسل والتاريخ يشهدلكم