وضع حاكم مدينة دار السلام، المركز الاقتصادي لتنزانيا، قائمة تشمل 200 شخص متهمين بممارسة المثلية يمكن الآن إلقاء القبض عليهم، وذلك ضمن أحدث حملة لمكافحة المثلية.
وقال الحاكم بول ماكوندا للصحفيين في مكتبه: “أعلم أن هذه الخطوة لن ترضي بعض الدول، ولكني لن أجلس وأسمح لأشخاص بممارسة أعمال خاطئة فقط لأن هناك بعض الدول تؤيد هذا السلوك”.
وكان ماكوندا قد طالب مطلع هذا الأسبوع المواطنين بالإبلاغ عن الأشخاص الذين يشتبه في أنهم من المثليين. ومنذ ذلك الحين، قال إنه تلقى نحو 18 ألف رسالة من مواطنين عاديين.
وأضاف المسؤول نفسه: ” تكرر 200 اسم في الرسائل، مما يعني أنني لدي قائمة بأسماء أشخاص يمكن من خلالها أن أبدا عمليتي “.
وأوضح أنه في حال توافر دليل كاف يمكن اتهام هؤلاء الأشخاص، بما أن المثلية تعد غير قانونية وفقا لقانون تنزانيا. ويواجه من يتم إدانتهم عقوبة تصل إلى السجن 30 عاما.
وكانت منظمة العفو الدولية قد قالت، العام الماضي، إن هناك حملة قمع غير مسبوقة تستهدف المثليين في تنزانيا.
كما ألقت الشرطة العام الماضي القبض على 20 شخصا لاتهامهم بممارسة المثلية في جزيرة زنجبار، وتعهدت ” بتعقب ومحاكمة ” المواطنين المثليين.
على الافارقة حل مشاكل الجوع و الفقر المدقع و التخلف و الرشوة في بلدانهم عوض التدخل في شؤون الاخرين و حياتهم الشخصية.
تحية لتنزانيا ولهدا الرجل الغير مسلم لاكن فيه غيرة ونخوة دفعته للحد من هدا الوباء المضر بالمجتمع.
لا تخف من أروبا أتركها تنبح حتى تمل وتعود لجحرها ولا تعطيها فرصة للنقاش في متل هده الأمور،على أروبا أن تستحي من نفسها لما وصلت له بلدان العالم من المتلية التي تزداد يوم بعدى يوم.
إلى رقم 2 ،من الأفضل أن تحارب من نهب ثروتك و جعلك تعيش في الفقر و البؤس والتخلف والحرمان و حرمك من ابسط حقوق العيش كمواطن….اما المثليين فهم اناس متلك لا يضرونك في شئ دعهم يعيشون بسلام
مضحك ما يحصل في هذه الدولة التنزانية التي تغوص في المجاعة والفقر والأوبئة الفتاكة، تركو الأولويات واهتمو بالتفاهات،30 سنة سجنا، ههه، تعالو إلى المغرب وانظروا كيف يعيش المثليين حريتهم، 40 سنة وانا أمارس ميولي في شتى أنحاء المغرب بكل أمن وأمان كباقي الآلاف من المثليين في المغرب، اللهم بعض العناصر التي تمارس الدعارة وتلبس ملابس نسائية في الليل و هي قلة قليلة فتتعرض لبعض المضايقات، نحمد الله اننا نعيش في بلد حذاثي ديموقراطي
"مبارك" اتق الله فالمثليون شواذ وليسوا عاديين مثل الجميع اما شرعا فهم ملعونون إلى أن يتوبوا إلى الله ..تحية لحاكم مدينة دار السلام
الله يسهل علينا في شي تنزاني يحكمنا واحد العام باش يغربل لينا هاذ البلاد من مبارك وامثاله