تستعد السعودية لإعطاء الانطلاقة الرسمية لتشغيل قطار الحرمين السريع، أحد أضخم مشاريع النقل العام في المنطقة، في الرابع من أكتوبر القادم لربط محطات مكة المكرمة وجدّة ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية والمدينة المنورة.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن وزير النقل السعودي نبيل العامودي، اليوم السبت، قوله إن انطلاق تشغيل قطار الحرمين السريع سيكون في 4 أكتوبر المقبل، مؤكدا تجاوز كل الصعوبات التي كانت تعترض فكرة المشروع في السابق.
وأبرز الوزير السعودي أهمية المشروع باعتباره “عنصرا أساسيا في تدعيم البنية المهيئة لاستيعاب النمو المطرد في عدد زوار وقاصدي الحرمين الشريفين في مكة المكرمة والمدينة المنورة اللتين تمثلان نقطة البدء والختام، ومساندا خدميا نحو المناطق المحيطة بهما”.
من جهته، استعرض رئيس هيئة النقل العام رميح الرميح، مراحل إنجاز “هذا المشروع الضخم الذي تحول إلى واقع رغم التحديات الفنية واختلاف التضاريس التي تنوعت بين مناطق جبلية، وأراض ساحلية، وأخرى سبخة (مستوية)”.
واعتبر الرميح أن مشروع قطار الحرمين السريع يعد أحد الأذرع الاقتصادية والتنموية التي وضعت خدمة الحجاج والمعتمرين في طليعة أهدافها، بما يحقق لهم أقصى أبعاد الراحة والطمأنينة.
ويطمح مشروع قطار الحرمين السريع إلى “توفير وسيلة نقل آمنة وسريعة للمواطنين والمقيمين وفق المواصفات العالمية، كما يقدم خدمة التنقل للحجاج والمعتمرين بين المدينتين المقدستين خلال مواسم الحج والعمرة”.
وتقع محطة مكة المكرمة عند المدخل الرئيسي للمدينة المقدسة في حي الرصيفة على مساحة تزيد على 503 آلاف متر مربع وتبعد عن الحرم المكي الشريف بنحو أربعة كيلومترات وهي إحدى خمس محطات للركاب يتضمنها مشروع قطار الحرمين السريع في كل من المدينة المنورة وجدة ومطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة ومدينة الملك عبد الله الاقتصادية.
ويمتد مشروع قطار الحرمين السريع، على طول 450 كيلومترا ويتكون من خط حديدي كهربائي مزدوج يربط بين مكة المكرمة والمدينة المنورة.
ومن المرتقب أن يختصر قطار الحرمين السريع المسافة الفاصلة بين مكة والمدينة بسرعة تصل إلى 300 كلم في الساعة، فيما تبلغ طاقته الاستيعابية 60 مليون راكب سنويا مع تشغيل 35 قطارا بسعة 417 مقعدا للقطار الواحد.
هنيئا للسعودبة بهذا الإنجاز الكبير في الحقيقة إنجاز عملاق نظرا لوعورة التضاريس هناك فالبازالت صخرة صلبة تتطلب أموالا طائلة.
اللهم بارك في هدا العمل الذي سينفع المسلمين واحفظ آل سعود بحفظك يارحيم
تأخر كثيرا وأظنه غير كاف وخصوصا أثناء فترة الحج يجب رفعة طاقة القطار و ولم لا استعمال النقل الجوي بين مكة والمدينة ولم لا أحداث مطار كبير بالمدينة مباشرة المشكل الاخرىالذيىيجب الانكباب عليه بالنسبة للأماكن المقدسة هو السكن الحجاج بالحرمين لم لا يتم أحداث مدن كاملة لهذا الغرض وربطها بالحرم عبر القطارات السريعة ان الاستثمار في الحرمين مربح دنيا وآخرة نتاىج اقتصادية مضمونة ومستدامة هناك مشروع اخر وهو النقل الجوي عبر العالم خاص بالعمرة والحج وهو مشروع يمكن أن يحدث له مؤسسة دولية شركة أو وكالة الله يسر
هنيئا للسعودية بهذا القطار السريع .ونحن اين قطارنا السريع "البراق" الذي سمعنا انه سينطلق في النصف الثاني من 2018 ثم سمعنا انه سينطلق في اكتوبر ام ان تشغيله سيتاخر مرة اخرى؟
السلام عليكم
مشروع مبارك انشاء الله
نتمنى ان تتم الأعمال باسرع وقت داخل الحرم المكي ونتمنى كذلك من المسؤولين في تنظيم الحج والعمرة تخفيض مصارف الحج والله المعين
هنيئا للسعودية بهذا القطار
مشروع مبارك إن شاء الله
هذا المشروع بالنسبة لاهميته وبالنسبة الأموال التي تتوفر عليها السعودية كان يجب ان ينجز منذ ماءة سنة الماضية ولكن بما ان المشروع انجز الان وان كان جد متوءخر فسيكون نعمة على الحجاج وأهل الباد
الان بجب توفير طرامات من مكة الى عرفة واستفتاء عن الحافلات التي تتسبب في التلوت البيءي وما بالك باستدعاء شركات يابانية لإنجاز كراسي طاءرية بواسطة الأسلاك الكهربائية لرمي الجمارات وتفادي القتلى والازدحام فالمال وإنفاقه على الحرمين موجود في السعودية أرجو ان لا تأتي المشارع المذكورة متاءخرة كما حدت القطار
المال يصنع الطريق في البحر نقوله محن المغاربة
ترام الأمريكي أخذ خمس ماءة مليار فاو صرفت هذا المال على الحرمين لتحول الى جنة الله في الارض
اتمنى ان يتحقق اكمال هذا المشروع لان النقل الجناعي في هذه البلاد المباركة سيء جدا وخصوصا للقادمين من خارج المملكة والمقيمين هناك ، لان اغلب السكان لديهم سيارات وتم إهمال النقل الجماعي لدرجة أن اسطول الحافلات أغلبه مهترئ ولا يليق بالمملكة العربية السعودية .
هنيءا للشعب السعودي ب TGV اما على الشعب المغربي فعليه بالصبر سنتين عل الاقل لركوب هذا القطار ، عام هدي سمعنا التجارب بحلي كنو عيطلقوه الشهر لي موراه . خلاصة القول المغاربة محطمين رقم القياسي في انجاز المشاريع ، اشغال حلزونية مثل مركب تطوان ، برج محمد السادس …….
بالنسبة لمن يقول هنيئا لسعودية. قل هنيئا لدول المتقدمة التي صنعت القطار. واخدت المال من السادجة السعودية. والتي بدورها ستسبز الدول العربية. والتي هيا بدورها ستسرق جيوب المواطنين. الذين سيجدون أنفسهم مرميين في بلد الحرميين. لن يعبرها احد. وسيتمنون الركوب في حمار والعودة الى اهلهم