قالت ناشطة في مجال حقوق المرأة لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) الأحد إن فتاتين صوماليتين نزفتا حتى الموت بعد خضوعهما لختان الإناث في شمالى البلاد.
وقالت الناشطة حوا عدان في مجال مناهضة ختان الإناث إن الشقيقتين، آسيا عبدي ورسامي / 10 سنوات/ وخديجة / 11 عاما/ تعرضتا لختان أعضائهن التناسلية بقرية في إقليم بونطلاند وتوفيت في اليوم نفسه بسبب نزيف حاد .
وقالت حواء عدان، مديرة منظمة غير حكومية نسائية محلية: “في الصومال، غالبا ما يتسبب ختان الإناث في الكثير من الأذى الصحي حيث قد تنزف بعض الفتيات حتى الموت أو تموت من العدوى”.
ويعتبر ختان الإناث وهو نمط سائد بشكل رئيسي في أجزاء من أفريقيا والشرق الأوسط إجراء قانونيا في الصومال ذات الأغلبية المسلمة ، حيث تقول اليونيسف أن هذه الممارسة تكاد تكون عامة وشاملة .
وتنطوي هذه الممارسة، التي تعتبر دوليا انتهاكا لحقوق الإنسان، على إزالة جزئية أو كلية للأعضاء التناسلية الخارجية للإناث، ويجعل التبول، والجماع الجنسي والولادة مؤلما للغاية.
وفي دول مثل الصومال، قد تواجه الفتاة غير المختونة وصمة اجتماعية ولا يمكن التفكير فيها للزواج.
ووفقا لليونيسيف، فقد تأثر حوالي 200 مليون فتاة وامرأة في جميع أنحاء العالم بهذه الممارسة.
قالت اليونيسيف ان 200 مليون فتاة قد تعرضن لهذه الممارسة و كلهن مسلمات و السبب في كل ذلك هم رجال الدين المسلمون الذين لم يصرحوا جهارا نهارا بان هذه العادة هي غريبة عن الاسلام و هم يؤيدونها في الخفاء و كذلك يؤيدونها في الخفاء الاخوان المسلمون و الصحف و الوكالات التي تحابي الاخوان و هم يعرفون انفسهم , الا تبا لهم .
ختان للإناث جريمه .
تالله لهذا هو المنكر بأم عينه ، والله لهذا عار بكل ما تحمله من معنى. والله لقد سئمت من أعمال بعض المسلمين ، يأكلون الطعام و يمشون في الأسواق و لكنهم يفسدون في الأرض فسادا شديدا
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، هذا الشعب في قمة التخلف والجهل بسبب هذه العادة، أنا أتسائل لماذا هذا الظلم وهم في هذا السن الصغير هذه جرائم يجب المحاسبة عليها.
إذا كان البدر كبير لا ينفع معه الا الختان وهذا موجود في المناطق صحراوية منبقاوش نكونوا عاطفيين على الخاوي اما البنات لي ماتوا طبيبة تحمل المسؤلية وسلات القصة
قمة الجهل وقمة التخلف والمشكل الاكبر اقولوا دولة اسلامية راه الاسلام متبرأ منكم تغيرون في جسد الفتاة ما خلقه رب العالمين هذا هو الاسلام عندكم شكون لي غادي احاسب دابة هاد المجرمين والدولة تعتبر الختان قانوني، والمصيبة بحال هاد القوم تيطلبوا اللجوء لاوروبا وامريكا اشنوا غادي تزيدوا نتوما لهاد الدول سوى التشدد والهمجية. حسبي الله ونعم الوكيل فيكم ان شاء الله الطفلتان بالجنة ارتاحوا من ابوين وشعب همجي متخلف.
آش خاصك العريان،ماشابعين خبز بقا ليكوم غا الختانة،قوم بدائي جاهل لا علاقة له بالدين.