أصدر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مرسوما جمهوريا بتعيين نفسه رئيسا لمجلس إدارة صندوق الثروة السيادي التركي الذي تأسس مؤخرا.
وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أن القرار الذي نشرته الجريدة الرسمية التركية تضمن تعيين وزير المالية صهر الرئيس التركي براءت ألبيرق نائبا لرئيس مجلس إدارة الصندوق وتعيين ظافر سنوميز مديرا عاما للصندوق.
يذكر أن تركيا أسست صندوق الثروة السيادي عام 2016 للعمل “بخطة استثمار استراتيجية” بحسب بيان التأسيس.
ويتم تمويل الصندوق بشكل أساسي من أصول جميعها كانت مملوكة للدولة، ودرة تاج هذه الموجودات هو بنك “زيرات” أكبر بنك في تركيا من حيث الأصول.
ويستحوذ الصندوق الآن على حصص الدولة في عدد من الأصول الأخرى، مثل شركة الخدمات النفطية “تباو” وشركة “بوتاس” للغاز وشركة الاتصالات “ترك تليكوم”، إلى جانب حصص من “بنك خلق” (بنك الشعب) التركي وحصة من الخطوط الجوية التركية.
وبحسب التقديرات التركية وصلت قيمة الأصول التي يديرها الصندوق إلى حوالي 160 مليار دولار منها حقوق ملكية قيمتها 35 مليار دولار.
الله تبارك وتعالى يعينك لي ما فيه الخير لي بلدكم والعباد وأن يكون حكامنا متلك رجل هذا زمان بمعنى الكلمة وشكرا
واكتمل الفلم السوريالي للزعيم. عين نفسه
اردوغان له مله وعليه معليه رغم الداء والاعداء والاخوة العداء فهو يكافح ويناضل وهدا يحسب في ميزان حسناته.ماشي بحال صحاب طرابش الحمرين
الا قالها خويا يقد بها ماشي بحال دياولنا حنا
الا قالها خويا يقد بها ماشي بحال ديولنا حنا
نهاية فلم أكشن من إنقلاب الى إعادت إنتخاب رئيس الى إنهيار الليرة التركية فلم يجد مكان لإعادت إنعاشها و وضعها في غرفة إنعاش إلا بجيب السيد اردغان العثماني ….
اعانك الله وسدد خطاك وحطم الله اعداءك وأعداء المسلمين وأكثرهم شبه مسلمين. انظروا إلى صورة أردوغان وصورة حفتر والسيسي. فايهم ينفتح لها قلبك. طبعا. .القلب دليل المرء. قالوا : ( ما معناه )يا رسول الله. كيف نفرق بين الحرام والحﻻل. قال : أسأل قلبك .أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه. أو كما قال صلى الله عليه وسلم.
تساهل اللي درتيها جات معاك؛ سيبقى اسمك في التاريخ؛ جراءة؛ شجاعة؛ كفاءة يعني ماشاء الله…
نتا مشي بحالهوم يااخي حكام العرب غير الكراسي
لو كان اربعة رئساء لدول اسلامية مثل اردغان لكان للمسلمين كلمة وقيمة لاكن مع الاسف. حفظك الله فخامة الرئيس
تخيل هذا الصندوق يقع في أيدي دياولنا أظن اننا لا نحصد سوى الواحه أن تركوها ان لم نقل يبيعونها هي كذلك. حفظ الله تركيا ورئيسها وشعبها.