توّضح عدة مؤشرات وجود رغبة لدى أردوغان بتقديم نفسه زعيماً إسلاميا في مواجهة إسرائيل وترامب، لكن عبئاً ثقيلاً يكبلّه، خاصة اتفاقيات التعاون بين أنقرة وتل أبيب، ونظرة الشكّ التي تواجهه بها الكثير من الأنظمة العربية.
مرة أخرى، يتصدر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المشهد الإسلامي كواحد من أكبر المندّدين بالسياسات الإسرائيلية والأمريكية في موضوع النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي، فقد كان صاحب اللهجة الأقوى بين أغلب زعماء العالم الإسلامي عندما قال إن القدس خط أحمر رداً على خطوة ترامب الاعتراف بهذه المدينة التاريخية عاصمة لإسرائيل، ووصف أردوغان هذه الأخيرة في القمة العاجلة لدول منظمة المؤتمر الإسلامي، التي احتضنتها أنقرة الأربعاء 13 ديسمبر 2017، بـ “دولة احتلال وإرهاب”.
غير أن هناك عوائق عدة تواجه أردوغان الباحث عن زعامة إسلامية، أكبرها علاقات بلده المعلنة وغير المعلنة مع إسرائيل، خاصة وأن تركيا هي أوّل دولة إسلامية تعترف بإسرائيل، وكان ذلك عام 1949. فمنذ ذلك الحين هناك تعاون وثيق يجمع الطرفين وإن تخلّله توتر كبير بين الفينة والأخرى بسبب الخلاف على موضوع النزاع مع الفلسطينيين. كما يُواجه أردوغان منافسة من دول عربية لا تنظر بعين الود إلى أنقرة، خاصة فيما يتعلّق بدعم هذه الأخيرة لحركات الإسلام السياسي، فضلاً عن تحديات داخلية متعددة داخل تركيا، كلها عوامل قد تجعل من قيادة أردوغان للعالم الإسلامي أمراً صعباً.
رغبة في عودة مجد العثمانيين
يتذكر الكثير من المتتعبين اللهجة الحادة لأردوغان عندما التقى بشمعون بيريز، في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس السويسرية عام 2009، إذ قال له: “أنتم تقتلون الناس، أتذكر موت الأطفال على الشواطئ. أتذكر كيف قال رئيسان للوزراء في بلدكم إنهما كانا فرحين بدخولهما فلسطين على متن دبابات”. لهجة أردوغان ارتفعت مع واقعة اعتراض الجيش الإسرائيلي للقافلة البحرية التركية “مافي مرمرة” على سواحل غزة، ومقتل تسع نشطاء مدنيين أتراك خلال الاعتراض (ما عرف بأزمة أسطول الحرية)، فقد قرّرت أنقرة تخفيض مستوى علاقاتها مع تل أبيب إلى الحد الأدنى، واستدعى كل طرف سفير الطرف الآخر للاحتجاج.
في هذا السياق يؤكد كريستيان براكل، رئيس فرع مؤسسة “هاينريش بول” في تركيا، أن أردوغان يقدم نفسه في بعض الأحيان ” كمنقذ للمسلمين الذين يعانون من الاضطهاد والإساءة، وهو ما يكون أكثر سهولة عندما يتعلّق الأمر بالقدس، كون هذا الموضوع يخصّ مدينة تحظى بمكانة خاصة في قلوب الكثير من المسلمين”. ويضيف براكل لـDW أنه في بلد مثل تركيا، حيث تجري الانتخابات بشكل دوري، يبقى موضوع مثل انتقاد إسرائيل أداة جيدة لكسب أصوات الناخبين.
وفي تحليل لموقع “ميدل إيست أي”، يرى الكاتب سوراج شارما، أن الدفاع عن القضايا الإسلامية يتوافق مع المعتقدات الدينية لأردوغان، ويتوافق أيضاً مع رغبة الرئيس التركي بعودة مجد الإمبراطورية العثمانية كقائدة للعالم الإسلامي. ويستفيد أردوغان هنا من “إعجاب العالم الإسلامي بمن يتحدث باسمه حتى ولو يقم بأيّ أفعال واضحة، كما يستفيد من قيام بلده بإرسال مساعدات إنسانية لأكثر من منطقة يعاني فيها المسلون كبورما والصومال”، يقول الكاتب الذي أشار إلى استطلاع رأي قام بها المركز الأمريكي بيو/ Pew أظهر أن شعبية أردوغان لا تزال قوية مقارنة مع بقية زعماء المنطقة.
تعاون اقتصادي وعسكري مع تل أبيب
لكن أكبر ما يواجه أردوغان في مسعاه تنصيب نفسه زعيماً للمسلمين ضد إسرائيل، هي الحديقة الخلفية التي تجمع أنقرة بتل أبيب. الصادرات التركية في اتجاه إسرائيل بلغت على سبيل المثال حوالي 2.5 مليار دولار (2.1 مليار يورو) عام 2016، وارتفعت خلال الأشهر العشرة الأولى من عام 2017 بنسبة 14 في المئة. هذه الأرقام يقدمها هاتيس كارهان، أكبر مستشاري أردوغان، في تصريحات لـDW، إذ يؤكد أن إسرائيل، تعدّ واحدة من الأسواق العشرة المهمة التي تستقبل السلع التركية، مشيراً إلى أن العلاقة بين الطرفين هي “رابح-رابح”، فـ”تركيا تصدّر السيارات والحديد والصلب والأجهزة الإلكترونية والبلاستيك إلى إسرائيل، بينما تستورد منها سلعا متنوعة في مقدمتها مصادر الطاقة”.
وجمعت مشاريع متعددة البلدين، منها التفكير في إنشاء خط أنابيب لنقل الغاز الطبيعي من إسرائيل إلى تركيا. وقد عاد هذا المشروع إلى الواجهة بقوة بعد توقفه عدة سنوات بسبب أزمة “أسطول الحرية”، إذ اتجهت أنقرة إلى هذا المشروع بسبب التوتر الذي يطبع علاقتها مع روسيا بين الفينة والأخرى، لاسيما وأن الأخيرة تزوّد تركيا بما يزيد على 60 في المائة من حاجتها للغاز. بهذا يكون أردوغان، حسب تعبير كريستيان براكل، “رجلا سياسياً واقعياً”، إذ يبحث عن شركاء اقتصاديين في المنطقة بينهم إسرائيل.
وحتى على الصعيد السياسي، فقد طوت أنقرة خلافها مع تل أبيب حول “مافي مرمرة”، وأعلنتا رسمياً استئناف العلاقات في يوليو/تموز 2016. كما أن هناك توقعاً بعودة التعاون العسكري بين البلدين إلى سابق عهده، أي قبل واقعة “مافي مرمرة”، إذ كان الطرفان على علاقة عسكرية عقدا من خلالها عدة صفقات تسلح. وقد سبق لرئيس الأركان الإسرائيلي السابق غابي أشكنازي أن صرّح في الكنيست الإسرائيلي عام 2010 أن العلاقات العسكرية بين البلدين قوية. كما يذكر تحليل لمجلس سياسات الشرق الأوسط (مقرّه بأمريكا)، عدة أسباب، لتطوّر العلاقة العسكرية بدءًا من التسعينات، منها عدم إحساس تركيا بالأمن من جيرانها العرب، والثورة الإيرانية التي هدّدت الأنظمة العلمانية المجاورة.
ليست العلاقات مع إسرائيل وحدها الكابح الوحيد أمام طموحات أردوغان، فالتنافس بين قوى عربية مؤثرة كالسعودية والإمارات وبين تركيا يظهر بشكل جلي رغم تقاربهما في بعض الملفات كالشأن السوري. منبع الخلاف يعود إلى دعم النظام التركي لحركات الإسلام السياسي، ورفضه نظام السيسي في مصر، وإيوائه عدة رموز من الإخوان المسلمين، فضلاً عن وقوفه إلى جانب قطر خلال الأزمة الخليجية، واستمرار علاقته بإيران حيث زار أردوغان طهران قبل مدة قصيرة.
ومن مظاهر هذا الخلاف هو عدد القادة العرب المتغيبين عن القمة الإسلامية الطارئة التي تحتضنها أنقرة، ومن أبرز المتغيبين قادة السعودية والإمارات ومصر والمغرب وتونس والجزائر، إذ اختارت بعض هذه الدول تمثيلاً ديبلوماسياً منخفضاً في هذه القمة. بالمقابل حضر قادة الأردن والكويت وقطر واليمن والسودان ولبنان والصومال إضافة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس. كما حضر في القمة الرئيس الإيراني حسن روحاني والرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
على الصعيد الداخلي يواجه أردوغان تحديات عديدة تؤثر على وصفه بالزعيم الديمقراطي، خاصة قيامه بعملية تطهير للدولة ممّن يقول إنهم أعضاء أو متعاطفون مع جماعة فتح الله غولن، شملت حتى الصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان، فضلاً عن تبينه خياراً عسكرياً صارماً في مواجهة حزب العمال الكردستاني. وقد استغل نتنياهو هذا الأمر بشكل جلي عندما رّد على أسئلة الصحفيين مؤخراً: “لست متعوداً على استقبال دروس في الديمقراطية من حاكم يقصف قرى الأكراد في بلده، ويسجن الصحفيين، ويساعد إيران في الالتفاف على العقوبات الدولية”.
في هذا السياق يعلّق كريستان براكل بالقول: “عندما يحاول نتنياهو وأردوغان إعطاء دروس في الديمقراطية لبعضهما البعض، فالأمر يشبه محاولة دجاجة تعليم بِطريق كيفية الطيران. فلا أحد منهما قدم ما يلزم حتى يُنظر إليهما كحاميين للديمقراطية ولحقوق الإنسان”.
Très intéressant, le drapeau d'Israel dans la photo d'Erdogan et Abbas
Il est très drôle cet individu la Turquie a des relations diplomatique avec Israël !!!! Il a participé à la destruction de la Syrie , il a utilisé les réfugiés syriens pour ramasser des milliards des européens de l'ONU, son armée a participé dans la destruction de la Libye Avec L'OTAN …..vous lecteur si vous ce mec a réussi à vous piéger c'est que vous êtes in simple d'esprit ou bien vous êtes amoureux des acteurs turcs comme beaucoup de simples d'esprits marocaines
كيفما كان الحال ففي الوقت الراهن يعد الرئيس التركي اكبر واقوى مدافع اسلامي عن القدس والوحيد بين الزعماء المسلمين والعرب يواجه ترامب واسرائيل كلاميا بقوة وبشجاعة ويمكن للتاريخ ان يسجله كزعيم .
تركيا عندها سفارة اسرائيلية في انقرة ,,, والكثير من المغاربة فاش كيبغيو يمشيو لاسرائيل ,,, كيمشيو لتركيا وكياخدو فيزا اسرائيلية وكيقطعهو لاسرائيل
الغريب انهم كيسبو اردوغان لحقاش داعشي ,, وكيمجدو اوروبا لي منعات عليهم يدخلو باش يديرو الفيزا لاسرائيل
اردوغان هو نظام مثل باقي الانظمة العربيه ,, واخديين السلطة من يد الشعوب ويطبعو في اسرائيل باش يكسبو رضا د اللوبيات
الامارات السعوديه قطر الكويت الاردن المغرب كلها انظمة مع اسرائيل
والشعوب راضيه عن ذالك ,, لان لولا الشعوب لما كان داك الحاكم يطبع سياسته
كل هذا ضحك على الذقون
الأفعال إن وجد فيها تناقذات فعرف أنها مصلحة لأن الإيمان بالقضايا لايجزئ
كل مايبحث عنه هو مصالح تركيا أولا والصورة أعلاه خير دليل لأنه في كل الظروف لا يمكن أن تصافح المجرم المقبرور
ثم هناك الأسكندرون أرض عربية سورية هل أرجعها لسوريا؟
هناك حدث آخر حينما نقل جثمان الشيخ التركي خوفا من تحطيم ضريحه قرب حلب لقذ أعطى الأتراك لنفسهم الحق لأخذ أرض عربية سورية لتشيد ضريح جديد لشيخهم ….أين إحترام الإسلام في كل هذا
……
اذا كانت انقرة تعرف اتفاقا ا قتصاديا مع تل ا بيب فان ذلك راجع للحكام العلمانيون امثال الشاد مصطفى كمال اتاتورك وخلفاؤه اكا اردوغان الرجل المسلم القوي الذي لا يخشى في الله لومة لاءم فقد قام بكثير من التغيير في تركيا ولن يستطيع ان يجعل من بلاده جنة في ظرف وجيز علما انه جعل منها اقوى دولة اقتصاديا اما فك العلاقة مع اسراءيل فبالتدرج يمكن ان ينهي هذه العلاقة انها مسالة زقت فقط نصرك الله يارجب طيب اردوغان وليمت الحا سدون والحاقدون بسمهم كما قال صاحب الجلالة نصره الله اللهم كثر حسادنا
السلام عليكم يا هسبريس
عن اي زعامة يبحت أردوغان الرجل قال كلمة حق لم يستطيع أحد من المتحكمين العرب ان يقول مثلها والدليل على دلك لم يحضر المتحكمين الى القمة الإسلامية كمسلم من حقه قول هدا ومادا سيتزعم فهو يعلم أن السفينة غارقة اصلا
بعد الناس مقهوريين على اردوغان ,, وقالك الامبراطورية العثمانية تريد صنع امجادها الماضية على حساب العرب
شنو مالهم الاتراك اتمنى ان ترجع الامبراطورية العثمانية وتوحد كل البلدان العربيه الي عامرها الفساد والسرقه والنهب والتطرف والحروب
قبل الامبراطورية العثمانية كانت القبائل العربيه كل وحده كتاقتل مع وحده وفاش دخلو الاتراك توحد كلشي ,, والان فاش خرجو شوف العرب مدابزيين مع بعضيهم
الاتراك لهم فضل كبير في التاريخ ,, وقدمو الكثير من الاختراعات للبشريه ولهم الفضل الكبير في الرياضيات والفلك والطب
لو كانو الاتراك يسكنون الصحارى ,, ماكنت تركيا الان مزدهرة
دام عز اردوغان والشعب التركي
merci ouazani-2
pour le résumé des exploits de cet hypocrite
صورة اردوغان وشارون غنيه عن كل تعريف وتلخص مستوى العلاقات التركيه الاخوانيه مع الصهاينه
كفى عبثا بالمفردات !
وماذا يريد رئيس فرنسا ؟ الذي تحدى زعيم الصهاينة وقال في وجهه نحن لا نتفق مع ترامب ، وعليك اتخاذ إجراءات شجاعة من اجل السلام ..
نحن العرب نسعى للتفرقة قبل الحلم بالاتحاد و التعاون من اجل قضية.
وهذا أسلوب الآخرين
الم يقل بأول للسعودية ان صدام بعد اجتياحه الكويت ان الهدف الثاني هو السعودية ..
أعينونا عليه وسترون …
فأعانوه
وكانت البداية …!!!
والنهاية مازالت بعيدة. وهاهم رؤساء الدول (المارقة ) يقتلون .. صدام القدافي ، صالح ..
وأنسونا العدو !
لقد نسيناه حقاً !
بمثل هذه التخيلات
بمثل: انك ستخدع او ستموت ! اختر من الأحسن ومن الأفضل ؟
وننصحك ان تختار : ستخدع
كان الله في عوننا لنفهم ما يقع ، أصبحنا كممثلين في فلم لم نقرا حتى سيناريو ولا عرفنا موضوعه!
المهم اننا نمثل أدوارا تافهة !!!!
والله غالب على امره .
على الاقل الرئيس اردوغان قال لا لاسرائيل ولِلأخرَق ترامب في وقت هو في حاجة للمبادلات التجارية معهم فماذا قال المنبطحون العرب الذين يرقدون على بحار من الغاز والبترول يهدون أموالهم بالمليارات للاعداء ويضعونها في بنوك الاعداء ويمنعونها عن شعوبهم واشقائهم . هاؤلاء لا يصلحون زعماء حتى للدجاج . اردوغان بزاف على حكام العرب ولا نقول الزعماء العرب .
المشكلة ليست مشكلة منصب ولا وضيفة ولا اقتصاد ولا ثرواث ولا اسهم ولا امبراطور وانما مشكلة الضمير الذي يفكر في ابسط الاشياء ويريد الكثير دائم. مع العلم ان هده النكبا مرات عليها سنين وعصور…..
أردوغان عليه أن يراجع دروسه للاسباب التي أدت لاعطاء تركيا ظهرها للعرب والابتعاد عنهم ومشاكلهم التي لا تنتهي.
شخصيا حدسي يقول بأنه يعلم تلك الأسباب لكن زهو الزعامة تعمي عينيه، فهو على رأس دولة مهمة من الناحية الجيو-استراتجية للجميع.
ميزة الأتراك أنه قوم عمليون ففي فترة حكم أردوغان تحسنت العلاقات الاقتصادية مع اسرائيل والمبادلات التجارية والطاقية على أحسن ما يرام، لكن مشكلة أنهم سيصدمون بعقلية عربية ليس قادرة حتى على تحديد أولوياتها ومن ثم فلا مجال لدخول في حلف معهم.
تركيا حاليا في حلف مع روسيا وايران لأن المشكل الكردي أصبح ضاغطا وان تم ذلك تحت مظلة تحالف غير مقنع، وهم محقون فالمهم الآن تفكير بعيدة المدى لا التفكير بعقلية السجين.
أيمكن أن تقول لي بأن العرب سيفعلون نفس الشيء؟
الأتراك سيكون سذجا ان توهموا أنه يمكن وضع أيدهم في أيد العرب وان فعلوا فسيقفون بأنفسهم على الأسباب التي دعت أجدادهم لتوجه نحو الغرب من البداية.
اللهم إذا كانوا يبحثون عن حلف مجوف وفارغ.. وأعني هنا شيء كالجامعة العربية ناد للغو ليس إلا..
غيرة المغرب من غيرة أردوغان على فلسطين جعلت المغرب يستحضر ماضي أردوغان مع إسرائيل.
الى اولائك المثبطون :
اوردوغان ليس مسؤولا عن ماضي تركيا والفاشلون المنهزمون
الدين رفض رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يخرجوا معه هم من يزرعون في الامة الياس والهزيمة(لن نستطيع فعل اي شيء الكل خونة, ) لا يفعلون شيئا ولا يتركون من يريد ان يشتغل. هم من سلالة من قالوا ادهب انت وربك وقاتلا.
يستوجب تحرير عقولنا من الاسر العلمي قبل تحرير
القدس من الغير !!
ان (سماء القدس) هي مخرج ءامن للمركبات المأهولة بالبشر وفي كانت في لقدس وما زالت دراسات علمية خطيرة نحن في في منأى عنها تماما ولا يوجد اي فئوية اسلامية تبحث عن علوم (المسجد الحرام والمسجد الاقصى) لان الفئة التي تتحكم بالارض ارادتنا ان نكون هكذا وان نعيش الماضي لنكون في الحاضر عبيدا لتلك الفئة ..!!
القدس مفتاح علم كبير وكبير جدا لغاية قصوى ولكن القوة المتحكمة في الارض دفعت الشبيبة المسلمة الى حلم حمل بندقية لتحرير القدس من الاحتلال !! ولكننا (حائزون للقدس) رغما عنهم وبالعلم يمكن اثبات ذلك بيقين (مختبري) وليس برأي مسطور ويستوجب تحرير عقولنا من الاسر العلمي قبل تحرير القدس من الاسر اليهودي …
انه العلم الذي لا يولد بين ايدينا فنحن لا نملك (رحم لـ ولادة العلم) بل نحن نستهلك العلم المتصدق علينا به … لا ندعو لحيازة العلم التطبيقي وصناعة الطائرات والاجهزة التقنية بل ندعو الى حيازة علوم الدين ونعلم بالعلم ماهية المسجد الحرام والمسجد الاقصى لان (الله قد احاط بكل شيء علما) فكل خلق مخلوق محاط بالعلم وذلك يقين مطلق .
بسم الله الرحمن الرحيم
التعاليق تذكرني بحسن نصر الله حزب الشيطان لما كان يرسل صواريخ على اسرائيل.
ياسادة المسلم الحر لايصافح قتلة الاطفال لايتعامل مع المحتل لايقول القدس الشرقية عاصمة اوغربية تذكروا الرجال مثل القائد صلاح الدين الايوبي لم تعامل معهم لم يعتدي على احد ولاكن بعدما توكل على الله حررالقدس هؤلاء انهم الاخوان عقيدتهم فاسدة انما حلوا يحل الخراب والدمار يحرصون على الدنيا ويحبون الكرسي حبا جما تذكروا مرسي اول شيئ عمله اذخل الشيعة الى مصر لم تكن في زمن مبارك استقيدو من نومكم ابحثوا عن العقيدة الصحيحة واستعينوا بالله لاتتبعوا العواطف والاهواء.
بسم الله الرحمن الرحيم
لا يمكن حجب اشعة الشمس بغربال، فهذه حقيقة اردوغان والجمهورية التركية، حيث أن مشروعهم قومي تركي يغلف بالإسلام السياسي لنيل تعاطف المسلمين حول العالم، تركيا لها شراكات قوية مع إسرائيل على المستوى التجاري والسياحي والتصنيع العسكري وحتى مناورات إسرائيلية/تركية في الأجواء التركية، اردوغان دخل سوريا ليس لمحاربة قوات بشار ومليشيات إيران ودواعشها وجبهة النصرة القطرية الإرهابية بل لقتال الشعب الكردي المظلوم، اردوغان يقيم علاقات أيضا صحية مع نظام الملالي الإيراني الذي يسعى لتشييع المسلمين وتحطيم أمة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، اردوغان لم يدعم عمليات تحرير اليمن من الإحتلال الإيراني حتى برصاصة واحده، التجارة التركية تستنسخ التجارب المغربية وتغزو السوق المغربي، وما خفي كان أعظم من أمر اردوغان وحزبه الإخواني الذي يريد الإطاحة بالسعودية والإمارات ومصر وليبيا.
والعاقل فقط من سيعطي إعجاب (لايك) بما كتبت.
باختصار شديد
لكي تكون لاردغان المصداقيه لما يقول يجب عليه تخاذ القرار التالي لكي نصدقه.
قطع جميع العلاقات التي تربط بلاده بالدوله العبريه. الديبلوماسيه الاقتصادية و العسكرية وطرد السفير الاسرائلى واغلاق سفاره تركيا في تل الربيع.
وغير ذالك ما هو الا الضحك على ذقون الاغبياء المنبهرين به. والسلام
يا أمة ضحكت من جهلها الامم .يا ليت الإسلام يعود كما كان عزيزا إبان حكم الدولة العثمانية في الشرق الإسلامي و الإمبراطورية المغربية من جنوب أوروبا حتى السينغال في الغرب الإسلامي.من كان يجرؤ على اهانة المسلمين
تحية إن الناظرإلي الاموربعين البصير ة ليري عجبافي هاذالزمان فالكل يفتخرويقلد الغرب ويدرس تاريخه ويمجده أماإذاتلق الامربدولة مسلمة حباه الله زعيما عظيما أنقذها من الافلاس المالي والافلاس الثقافي والافلاس الفكري والتبعيةللغرب في زمن وجيزلايتجاوزعشرسنين فتحولت من بلد لامكان له في العالم إلي أن صارت 4اقتصادفي اربا ومن 20 الكبارفي العالم ألايستحق هاذالرجل أن يحترم
البركماتية محبب في السياسة وتعطي تمارها الانها تعتمد على المصالح الدولة و ليس كالبعض العرب إدا ما زوجة الرئيس الزائر لم تستقبل جيدا يقومون بقع العلاقات مع بعضهم سياسة مزاج
سبحان الله الكل متعاطف معه إلا من رحم ربك و لكن لو كانو يلتمسون الأعذار للدول الإسلامية مثل السعودية و مصر و المغرب و الإمارات و لكنه الهوى و عمى البصيرة يقولون عن الدول العربية أنها باعت القدس و أنهم بينهم و بين إسرائيل علاقات تجارية (بدون دليل)و لما تأتي بأدلة التبادل بين تركيا و قطر مع المستعمر الصهيوني يقولون أنتم كذبة هذا سبحان الله ما تروج له قناة الجزيرة حرفيا و لم يروجوا لحاكم قطر يوم زاره بيريز و أهدى له سيف عربي و تجول في أسواق قطر و لكن العميان لا يعرفون الألوان و لا يعرفون الشمس التي لا يحجبها أحد نسأل الله أن يهدي المسلمين لدينه وإتباع سنة نبيه و الابتعاد عن دعاة الضلال مثل القرضاوي و أصحابه الذي حرض على سفك دماء المسلمين في الدول العربية أما اليهود فيقول تظاهروا بسلمية سبحان الله إنها الدنيا و المصالح يا عم نسأل الله أن يقينا شر الإخوان و الصوفية و العلمانيين و الخوارج و الديمقراطيين و الشيوعيين
ستجد الاسلامويين يجدون الف غدر لاردوغان في علاقته الوطيدة مع اسراءيل .. رغم انه في سدة الحكم لاكثر من 15 عام … 15 سنة هو وقت طويل لتغيير اية سياسية خارجية كانت … ان كانت هناك رغبة .. فتوقفو عن لوم اتاتورك الميت منذ اكثر من80 سنة ..
اما البطولات الكلامية فقد مملناها … يا ما سمعنا القدافي و صدام و صالح و الاسد يصيحون و يرفضون و يعلنون ان لا صوت يعلو فوق صوت القضية .. و كلها تجارة .. تارة باسم القومية و تارة باسم الاسلام. و البسطاء من العامة في فلكهم يجرون و هم لا يعلمون..
ملاحظة: حجم التجارة بين اسراءيل و تركيا اكبر من نظيره مع الدول المغاربية مجتمعة.. هذه هي البطولات الحقيقية؟ حلل يا اسلامجي و ناقش.
بالله عليكم يامسلمين و ياعرب، كيف يكون زعيما إسلاميا من يصافح جزار صبرا و شاتيلا الذي أباد الفلسطينين في هاته المجزرة التي يندى لها جبين الأحرار في العالم؟؟ و بأي سجل كفاحي نضالي حافل من أجل قضايا الأمة العربية و الإسلامية و على رأسها قضية فلسطين المحتلة و الأقصى السليب يصبح زعيما إسلاميا و هو يضع يده في أحد كبار جزاري عصابات الهاغاناه الصهيونية التي قامت بمجازر رهيبة في الفلسطينين في ١٩٤٨ بدير ياسين و كفر قاسم و من قاد الحروب ضد الفلسطينين و اللبنانيين في إجتياح لبنان ١٩٨٢ و حصار بيروت ١٩٨٣ و قمع إنتفاضة الأقصى في ٢٠٠١ و قيادة حرب تموز ضد لبنان في ٢٠٠٦.؟؟؟
تركيا لها أقوال و أين أفعالهم؟ زد على هذا أنها دولة علمانية مخالفة للإسلام في أصوله. و دولة صوفية مخالفة لعقيدة الإسلام. كيف كيف؟؟؟؟؟؟؟ مستحيل….مستحيل
اردوغان يقول الشيء ويفعل نقيضه خصوصا مع الكيان الصهيوني الغاصب.
الا يعد هذا قمة النفاق؟
العض لا يعرف ان اتفاقيات تركيا مع الكيان الصهيوني قديمة خاصة في التسعينات حين تم عقد اتفاقية الدفاع النشترك.لكن منذ 2003 بدات العلاقة في تراجع ملموس وفي بعض الحالات قطيعة .
وللاشارة فقد شاركت تركيا في 1991 في حرب ضد العراق اما في 2003 فقد تم منع استعمال الاجواء التركية لضرب العراق
عجن السياسة مع الدين تنتج تشوهات في المشهد مثل الصورة اعلاه.
اردوغان شخصية تركية استطاع توحيد المسلمين و العلمانين في بلاده ولا يمكن الحكم عليه من الان
اما العرب كالحمير يحملون اثقال اليهود فقط
صورة تلخص كل شيء اردوغان مع شارون الاخوان الغير الاشقاء
ان من تتبع أوردغان في سياسته الداخلية والخارجية يعلم أن هذا الشخص يبعث عن زعامة إسلامية ، ليس خدمة للقضايا الإسلامية وإنما خدمة لمصالح تركيا الإقتصادية. فهو غريب الأطوار ووضع الثقة فيه مغامرة استراتيجية…
ربما الديبلوماسية المغربية تعرف هذا جيدا لدى تتعامل معه بحذر ولا تقترب منه كثيرا كما أنها لا تبتعد عنه كثيرا…
فهو ينهج النفاق السياسي فيوم معك وغدا يتقلب عليك ، كما أنها بعقد صفقات في فترات الاضطرابات، فهو من اتفق مع الاتحاد الأوربي على 6 مليارات من الدولارات لمنع السوريين من دخول أوربا وقبلها كان يرسل قوارب الموت تجاه اليونان مقابل أموال هائلة من الهاربين من الموت…
هو من منع فرنسا ان تتدخل في ليبيا وبعدها تم التخلي عليها…
هو من التقط صورا في ميامار وزوجته تبكي لكسب الأصوات داخل تركيا (ديننا بحثنا على فعل الخير والتستر عليه)…
هو من سرق الملايين من أموال تركيا واتصل بنجله لإخفاءها ولكن تصنت المخابرات التركية فضحوه…
من بلده انطلقت طائرات التحالف لضرب صدام وببلده تعسكر الأمريكان للإطاحة بنظام صدام…
هو من كان بالأمس صديق السعودية وغير وجهته إلى قطر وإيران وسوريا وروسيا من أجل مصالح بلده
عندما رفضه الأوروبيون لجأ إلى الشعوب الغير المتحضرة التي تريد أي شخصية كي تخلصها من مرضها ، كمثل الخميني الدي باع الوهم لشعوب المنطقة .يا أردوغان لو أرادك العرب لما طردوا أجدادك من المنطقة يوم تحالفوا مع الفرنسيين والبريطانيين إبحث في التاريخ ستجد نفسك تدور في حلقة .العرب لاتصلح معهم إلى السياسية الأمريكية فقط .
صورة أردوغان مع شارون أُختِيرت بعناية فائقة من طرف صناع الرأي لكي يلطخوا سمعة أردغان وبالتالي يُبرٍّروا عدم حضورهم المؤتمر. والمصيبة أن كثيرين وقعوا في الفخ.
Erdogan joue sur la corde que les arabes veulent entendre. Une fois de plus les arabes ont montré qu’ils sont manipulables. Erdogan l’homme au contradiction, plusieurs visage pour ne pas dire mounafik. Il fait du business avec les sociétés Israéliennes, il leur donne dès marchés. Il fait partie de L’OTAN, il veut rentrer. Au marché commun des mécréants Européens. Il a vendu les réfugiés. Il a changé d’avis sur Assad.
السلام عليكم أني ارى ان اردوغان يتكلم كلام يسعد الناس لا كنه كلام بدون فعل مثل اران تقول انها دول إسلامية لاكنها العكس تقول سوءدمر اسرائيل لاكن لم تفعل فانه كلام في كلام حتى تهدء الانفس وشكرا
الرئيس التركي اردوكان جزء من اللعبة السياسة الدولية فهو ممثل بارع فى الركوب مشاعر المسلمين وله سفارة اسرائيل في بلده عليه ان يستحى من الحديث عن الاسلام والمسلمين ما هو الا بيدق في يد اسياده والحساب سيكون عسير مع امبراطورية تركيا والدولة العثمانية فى ارجاع كل من نهبو من حاجيات النبي محمد صلى الله وعليه وسلم من مكة المكرمة والمدينة المنورة و انتهى زمن الاسلام السياسى انكشفت حقيقة الاخوان فى العالم الاسلامى