حريم الباشا.. هكذا عاشت عشرات النساء في قصر الڭلاوي بمراكش

حريم الباشا.. هكذا عاشت عشرات النساء في قصر الڭلاوي بمراكش
الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:00

“كانت النساء الساهرات على ملبسه يتوفرن على دمى فارغة ومخرومة يضعن عليها ثيابه وباقي ملابسه الداخلية، وبعد أن يرششنها بماء زهور البرتقال، يضعن تحتها مبخرة يزودنها بالعنبر والمسك والصندل وأنواع أخرى من البخور، وبهذا كانت عناصر البخور تلتصق بالملابس بفعل الرطوبة المعطرة لماء الزهور، وكذلك كان يلبس الڭلاوي كل صباح”، يحكي عبد الصادق الڭلاوي في كتابه “الأوبة” الذي خصصه لوالده باشا مراكش القوي.

لم يذكر ابن الباشا عدد النساء اللواتي كانت مهمتهن فقط تعطير جلاليب والملابس الداخلية للباشا الثري والقوي في عهد الحماية والاهتمام بحمّاماته وزينته اليومية، لكنه ذكر أن الطباخات فقط كنّ ثلاثين امرأة، دون احتساب البوابات، والبستانيات، والمكلفات بالغسيل، والموسيقيات اللواتي تم استقدامهن من دول أخرى كثيرة، مثل تركيا، للعزف وتعليم العزف للنساء في قصر الڭلاوي أيضا. كل ذلك يشي بأن عدد النساء في قصر الباشا كان كبيرا جدا؛ فكل المهام داخله كانت موكولة للنساء.

كان عبد الصادق الذكر الوحيد الذي يسمح له بولوج القصر الفخم. وإذا ما تطلب البيت إصلاحا ما أو أعمالا لا يتقنها غير الرجال، كان يتم حبس النساء في جناح خاص تحت سلطة البوابات إلى أن ينهي الرجال عملهم. حتى أولاد الباشا لم يكن مسموحا لهم بالمكوث في القصر، وكانوا يعزلون عن أمهاتهم بمجرد أن يكبروا قليلا لتفادي أي اختلاط مشبوه بين أي ذكر والنساء اللواتي تعج بهن الدار.

فصل الذكور عن الحريم

يحكي عبد الصادق الڭلاوي عن والده قائلا: “كانت عادة غريبة أن تستقبل الأمهات أبناءهن كأشخاص غرباء عن العائلة، بحيث لا يمكنهم الاتصال بالحريم الذي يعيشون في كنفه، ولكي يرونهم، كان من اللازم الحديث معهم ولقاؤهم في حجرة خاصة تحت حراسة البوابات لوقت قصير، وفقط حين يصبح الفتى رجلا ويحوز استقلاله وبيته، يسمح الباشا لأمه أن تذهب لتعيش معه”.

عندما توفي الباشا الڭلاوي يوم 23 يناير 1956 كانت تعيش في بيته الفخم بمراكش 100 امرأة؛ فإلى جانب زوجاته مثل قمر التركية، نديدة التركية، زبيدة، فاضنة، وزينب، أرملة أخيه المدني التي تزوجها بعده، وكلهن أنجبن له أولادا أو بناتا، فقد كان في بيته عدد من الإماء والجواري.

وقد كتب عبد الصادق عن هذا الموضوع قائلا: “أذكر أنه في الدار كانت توجد إماء حقيقيات اشتراهن أبي من النخاسين الذين كانوا موجودين في مغرب بداية الحماية، كانت بينهن السوداوات ذوات الوجوه الموشومة الآتيات من أعماق إفريقيا بعد أن اختطفتهن أيادي رجال القوافل لبيعهن هنا أو هناك”.

إماء وبنات عبيد

كان بيت الڭلاوي يعج بالنساء من جواري وخادمات يقمن بمهام كثيرة لتوفير الطعام ومختلف الخدمات للباشا وضيوفه ومن يعيش تحت كنفه؛ فبحسب ابنه، فإن دار الڭلاوي كانت تستهلك 1500 قنطار من الدقيق شهريا، وكانت الخبازات يعجنن يوميا في معاجن قصره، ثم يرسل العجين إلى الفرن مع كوكبة من الحمالين.

وعن أصول هؤلاء النسوة اللواتي كن يشتغل في دار الڭلاوي، كتب عبد الصادق قائلا: “كانت أغلب النساء اللواتي يعملن بالدار آتيات من أصول ومناطق أخرى، فقد كن إما بنات عبيد استقروا منذ أجيال في بيوتنا بالجنوب، أو بنات محاربين رزقوا الكثير من الأولاد فاختاروا وضع بناتهم لدى السيد لتخفيف عبء تربيتهن وإطعامهن، أو بنات الخدم والمزارعين الذين وضعوهن في الدار مقابل الأجر والمسكن، وقد كنّ كلهن من مناطق نفوذ العائلة”.

تركيات جميلات

وبخصوص الأجنبيات اللواتي تم استقدامهن من بلد آخر، يقول المصدر ذاته: “هناك بعض الموسيقيات اللواتي تم استجلابهن من تركيا بداية القرن، وتم وضعهن لدى بعض عائلات الأعيان لتعليم نساء المجموعات الموسيقية قواعد الموسيقى والرقص”.

بعض هؤلاء التركيات الجميلات استطعن أسر قلب الباشا، حيث أنجبت له واحدة اسمها قمر أربعة أبناء هم ابراهيم وعبد الله وأحمد والمدني، آخرهم رحل إلى دار البقاء سنة 1990. فيما أنجبت له نديدة التركية محمد وفطومة.

وعنهن كتب عبد الصادق في كتابه “أبي الحاج التهامي الڭلاوي”، قائلا: “كانت اللواتي بدارنا من الجمال واللطف والرقة بحيث استطاعت بعضهن اجتذاب سيد البيت، بل إن منهن من منحته أطفالا، وإحداهن الأجمل والأكثر ثقافة كانت عاقرا، وحتى يخفف عنها الباشا سوء الحظ هذا، كان يخصها بأجمل الحلي وأبهاها، مرددا بأن من حقها أن تكون بهذا أكثر حظوة من النساء الولودات”. وكشف عبد الصادق أن هذه المرأة عادت إلى أنقرة للعيش بين ذويها بعد وفاة الرجل القوي باشا مراكش.

وكتب عبد الصّادق في موضع آخر متحدثا عن دهشة الأوروبيين الذين يزورون والده بمراكش: “لم يكن حضور النساء بذلك العدد الوفير إلا ليثير فضول ودهشة أصدقائه الأوروبيين، فقد كانوا ينعتونه بالحريم، واجدين من دون شك في تلك التسمية طابعا غرائبيا يرضي منزعهم”.

وأضاف: “الإسلام حدد تعدد الزوجات بصرامة، أي الاكتفاء بأربع وما ملكت الأيمان. فقد كانت الإيماء والجواري عبارة عن غنائم الحرب أو من المقتنيات الخاصة ويحق لمالكها معاشرتها، وكان أبناؤهن يتمتعون بنفس حقوق الأبناء الناجمين عن الزواج”.

وأورد السفير المغربي الراحل أنه “كان من الغريب أن يرى المرء الأب يحتفل بعقيقة عدة أبناء في الآن نفسه، مع أمهات في مرحلة واحدة من النفاس”.

‫تعليقات الزوار

36
  • مغربي قح
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:09

    محال القبر ديالو واش كفاه يدي معاه هادشي كلو!…كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام.

  • يحيى
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:09

    وماذا بعد
    كان ظالما لنفسه قبل غيره
    كان خائنا و مات ذليلا
    اما في الاخرة فتلك قصة اكبر.

  • رضوان الداودي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:14

    وعليكم ان تعرفو ان الكلاوي مازلت له ممتلكات في بلجيكا ومسجلة باسمه علمت ذالك عندما ارادت جمعية مغربية ان تشتري مدرسة وفي القانون البلجيكي عندما يريد اَي شخص ان يبيع العقار فان البلدية تعود الى صاحبه الاول وهنا اكتشفت الجمعية المغربية ان صاحب الارض هو الكلاوي وكان قد كتبها باسم احد عشيقاته البلجيكيات وقالت لقد كان شخصً طيبا معي وليس هذا فقد فلقد اشرت إلينا الى مجموعة كبيرة من العقارات مازالت مسجلة باسمه

  • الواقعي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:23

    دولة داخل الدولة .كان يعيش و كأنه ملك و اكثر من الملك بحماية من الاستعمار الفرنسي الذي اطلق يده الاستيلاء على الاراضي و الجواري

  • الباشا
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:23

    رغم ان الباشا كان عميلا للإستعمار إلا انه كان محافظا على الهوية المغربية وعدم التسامح مع كل ما يمس طابع المحافظة في قصره…في حين اننا كنا نرى بعض من يدعي عداوته للاستعمار تطبع بطبائع الفرنسيين هو واسرته وبناته……

  • سعيد
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:27

    غريب وعجيب…التهامي الكلاوي والمقري وغيرهما من عملاء الاستعمار أخطأوا الرهان حين ظنوا أن الفرنسيين قوة لاتقهر وأنهم لن يخرجوا مت المغرب أبدا فانحازوا بذلك لأعداء بلدهم و وطنهم ولذلك فالتاريخ يكتبه الأقوياء و لايلتفت للمنهزمين

  • الى مزبلة التاريخ!
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:28

    فعل الكﻻوي ما لم يفعله فرعون بنفسه!!

  • نساء وتروة الكلاوي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:31

    الباشا كان يستغل تلك النساء للزنا وتقويدهن لضيوفه الاروبيين وبالأخص الفرنسيين. ومعضم تلك النسوة كانوا غنائم هجمات زبانية الكلاوي على مختلف قرى جنو ب المغرب. هكذا كان يعيش الكلاوي بالسرقة والقوادة والتجسس على بلاده لصالح المستعمر

  • حطب تدفئة
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:49

    الأمازيغ عندما يحكمون !.التاريخ يوثق بالكلمة وبالصورة وبشهادات حية لمن عاشوا هذه الحقية من الزمن.لا مجال للمناورة أو التزوير والتدليس

  • Bogarta
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:53

    Le monsieu était un grand féodal et un dangereux tyran qui a une histoire très sale et sanglante. Il a extorqué et volé les terres et les biens des citoyens faibles et pauvres, voire les dépouillé de leurs filles et femmes.

  • كمال
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:57

    هدا كان غير باشا وعامل هادش كامل. أما الدين كانت عندهم سلطة أكثر. علم الله شني كان عند هم. والفاهم يفهم،،،

  • مروان
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 13:02

    حبذا لو كان المقال عن أبطال قاوموا الاستعمار ودافعوا عن الوطن أمثال (موحى أو حمو؛ عبد الكريم الخطابي؛ عسو أو باسلام؛ أحنصال….. إلخ)ومئال أبنائهم وحفدتهم أما الخونة وعملاء الاستعمار فقد إكتفينا من أخبارهم، كما أنه نشعر بالاسى و الغبن عندما نعلم أنا أبنائهم تقلدوا ويتقلدون إلى الآن مناصب ومراكز سامية وكأنهم فخورون بما فعله أبائهم ؤأجدادهم في حق هذا الوطن الغالي وأبنائه من ضلم وجور

  • simo Paris
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 13:11

    الا لعنة الله على الظالمين.قارنوا بين سيرة المرحوم الشيخ بوخبزة و هدا العفن العميل

  • ABOU MEHDI
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 13:26

    عاش حياة الملوك رغم انه لم يكن ملكا وعرف كيف يشتري صداقات الغربيين بالمال والزرود والهدايا في الوقت الذي كان فيه محمد الخامس والوطنيين يخضون صراعا من اجل الاستقلال.
    ولكن محمد الخامس لم يكن عادلا في حكمه عليه.إذ كان عليه ان ينفذ فيه حكم الاعدام لما قام به من تنكيل وتعذين الوطنيين. اللهم اجعل مصيره جهنم

  • hobal
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 13:26

    تاريخ اسود حاضر اسود
    اللهم ارفع على المغاربة ثقل من داس على كرامتهم من الانتهازيين
    اللهم شتت شملهم واعقرهم لكي لا يلدوا فجار مثلهم باش تزيان لبلاد

  • ابو علي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 13:34

    هذا هوا المشكل الذي جعل المغرب في تأخره و الكل من لذيه السلطة يجعل نفسه و كانه لن يموت

  • مغربي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 13:36

    اكبر دليل علئ تاريخ هذا الخائن ، هو ما آلت اليه مراكش ، فهي حتئ الآن مازالت تشهد عليه من لواط و سحاق و سياحة جنسية ، كل هذا هو سببه

  • يوم تشهد جلودهم
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 13:38

    يعلم الله وحده كيف حاله مع رب العالمين الذي لا يظلم عنده بشر و لا شجر و لا حجر و لو بمثقال ذرة و يسأل المرء عن كل صغيرة و كبيرة اقترفتها يداه و تشهد عليها جلوده و أرجله و أعينه و أيديه عنها ..!?
    اللهم اننا نسألك القناعة …

  • دفنا حكاية نيرون
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 13:54

    انتهى ذاك العهد ولم يعد يفيد في شئ . أبنائي وأبناء المغاربة قاطبة يتطوقون لمستقبل زاهر ويطالبون بتعليم والصحة والشغل والترفيه بدون زابونية وبدون احتقار . لا هو ولا الماضي لن يعودا كي أحاسبهما . شوف الگدام .

  • العبابسي الدكالي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 14:11

    نقوللخونةوالفاسدين المفسدين: إن مزبلةالتاريخ في انتظاركم والحساب الشديد في انتظاركم.

  • Kido
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 14:33

    وأين هو الآن و أين أمثاله و هم كثر؟؟؟ بئس الرجل و بئس أمثاله… عضو نشيط في جهاز مهم…حقيقة إسم على مسمى

  • عبدالله
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 14:34

    خائن لا أقل ولا أكثر وحسابه عند ربه.

  • كان ياما كان
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 14:37

    كان بهلول في زمن هارون الرشيد له حكم .في احد الأيام حفر قبرا واستلقى فيه ونام .واذا بالرشيد يأمر الحراس بأن ياتوه ببهلول .بحثوا عنه إلى أن وجدوه فابلغوه بالأمر فأبى أن يستيقظ من نومه. فاخدوه حملا ،ما ان حضر أمام الحاكم حتى سأله عن سبب ممانعته الحضور فكان الجواب أنه في نومه كان يحلم أن له قصور وجواري واكل من كل شيء وحرس وكان يحكم بلادا كبيرة إلى أن ايقضه الحراس فذهب كل شيء.وكذلك ما ان ياتيك الموت حتى يصبح هذا الذي عندك كأنه حلم.

  • إلى متى هذا الذل؟
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 14:42

    وهل لكلاوي فعلًا مات؟ إذا كان فعلًا مات وهذا لا شك فيه فإنه ترك وراءه مئات لكلاوي لانه كان محبًا للنساء ومن يعرف له أبناء ليلة واحدة مع العاهرات
    المغرب لن ولم يستقر ويتطور مادام أن هناك أشخاص يعتبرون أنفسهم فوق القانون
    في أحد الأيام كنت في زيارة إلى الرباط وأخذت من الفندق إلى محطة القطار وفي الطريق لم يعطي السائق حق الأسبقية لليمين وهذا لم يكن متعمدا لأنه كان في حوار معي ولا ننسى بأنه بشر فنزل أحد الفاسدين من سيارته وبدأ يشتم صاحب التكاسي بكلام حتى الشيطان لا يستطيع أن يسمعه وعندما رد عليه صاحب الطاكسي بأدب سب له والديه وعندها مرت الشرطة وركعت للفاسد وأخذو صاحب الطاكسي الى المركز دون تردد وأخذوني حتى أنا معه علمًا بأنني لست مذنبًا ولما عرفوا أنني حامل للجنسية الهولندية وهددتهم بأنني سأتصل بوزارة الداخلية الهولندية لانني أشتغل في وزارة التعليم عندها سمحوا لنا بالمغادرة إذن هل لكلاوي مات فعلًا؟

  • الخائن يبقى خائن
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 14:44

    لم يذكر ابن الباشا عدد النساء اللواتي كانت مهمتهن فقط تعطير جلاليب والملابس الداخلية للباشا . لاحول ولاقوة الا بالله.

  • مواطن حر
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 15:22

    كلام ابن الكلاوي لم يتطرق لشدة والده وتجبره وطغيانه…نحمد الله تعالى الذي جعل المنية والوفاة
    نهاية الطغاة ليحاسبهم على اعمالهم التي اقترفوها في حق المستضعفين

  • مواطن من ألمانيا
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 15:28

    الباشا الڭلاوي كان في مراكش

    اليوم عندنا في كل مدينة الڭلاويات

    أتمنى أن يصحى الخونة من نهبوا خيرات البلاد ودمروا البلاد والعباد

  • رحال من ألمانيا
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 15:41

    السلام عليكم ..
    هاذا الباشا لجهله كان يظن أنه سيخلد في هذه الدنيا..كنت أحفظ القرأن الكريم في الثمانينات من القرن الماضي ..وكانت أحد البنايات تعود لعهده بل هو الذي أمر ببنائها… يقال لنا آنذاك من أحد كبار السن هناك بالعطاوية أنه كان يعدم في الجدران (الحائط) الإسمنتية معارضيه وهم الوطنيون الأحرار …(كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام)

  • بائع القصص
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 16:37

    هذا هو التاريخ الذي مهد للحاضر، في تلك الحقبة كانت الدول المصنعة في تسابق حول استحواذ مصادر الثروات لتدبير حاجياتها في الاقتصاد بينما الدول المعربة توضع السلطة في يد من لا يفكر إلا في الاغتناء واستعباد البشر وتفكيرهم بين الفرج والذكر الناس كانت تنمي معارفهم بينما ابن عربون يتوالدون مثل الارانب
    وها نحن في أواخر الأمم وهذا ما اسس له للتاريخ "المجيد"

  • Germany
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 17:27

    كان يخبأ الحريم عن العمال المغاربة و يظهرهم للاروبيين الزاءرين. يحتاج الرحمه حقا

  • Omar
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 17:45

    هؤلاء صنعتهم فرنسالكي تلوي بهم دراع السلطان انداك حتى يقبل باي شيء و ان رفض دهب ملكه كما خدث مع محمد الخامس و الدي لم يكن يظن يوما ان مملكته ستعود مثل ملك مصر و الغراق و ليبيا …

  • حسن المغترب
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 20:02

    عهد الحماية أكبر خطأ و أكبر خيانة ارتُكبت في المغرب،

  • ماذا عن اليوم
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 20:25

    يتحدث الكثير بامتعاض عن هذا الشخص و كان الحال تغير .التفاوت حولكم في مغرب اليوم وسترون أن الأمور لم تتغير كثيرا عدا المسميات .

  • مغربي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 22:43

    مما يثلج الصدر هذه التعليقات الواقعية و الواعية في حق هذا الجبروت. شئ جميل ان يكون الناس واعون بافعال هذا الطاغية

  • Simonjk
    الخميس 6 فبراير 2020 - 15:34

    جميع من من مرو و يمرون بالحكم بالمغرب لهم حريم
    من الكلاوي و جبد

  • بزرجمهر
    الجمعة 7 فبراير 2020 - 09:28

    النخاسين كلمة في المقال زادت من تشكيكي في الإسلام و هدا ما يزيد بتوعية الشعب أكثر على ترك الخرافة السائدة و المتحكمة في دواليب الحكم هدا غير باشا وكانو عندو الجواري اما الملوك؟ههه عجيب أمركم تا من السودان انتافضت ضد القهرة فالالفية الثالثة وباز اكيد تعليقي سيضر هده القناة المخزنية فإن كانت لكم المصداقية و تحترمون ديونطولوجيا المهنية المرجو النشر

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 16

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 3

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 20

حملة ضد العربات المجرورة