قصّة المهدي المنتظر .. هيجان الحماس وغياب "الوعي المقدس"

قصّة المهدي المنتظر .. هيجان الحماس وغياب "الوعي المقدس"
الثلاثاء 23 يناير 2018 - 07:00

أرسل لي مغربي يقول إن هناك من يدعي أنه المهدي في المغرب، وهناك أناس يعتقدون بذلك منهم سيدة أكدت له أن الخبر صدقا وعدلا!

وعدت الرجل بتناول الموضوع ونشره في أكثر من موقع إلكتروني حتى يتنبه القوم إلى الفكرة عبر التاريخ.

نحن الآن في بوابة العام الميلادي الجديد 2018م، ولكن منذ أربعة عقود دخل العالم الإسلامي، وتحديدا مع اليوم الأول من محرم مع مطلع القرن الخامس عشر الهجري (الموافق 20 نوفمبر 1979م) كان على موعد مع قصة المهدي المنتظر، ولكن على نحو دموي جدا؛ فقد اقتحمت الحرم مجموعات مسلحة، حملت توابيت ليست للموتى، بل للموت مشحونة بالذخيرة والسلاح،

وقام رجل فقدم صهره على أنه المهدي المنتظر، وطالب مائة ألف من القائمين والركع السجود، بمبايعة المهدي الذي سيملأ الأرض عدلا بعد أن ملئت جورا. لم يكن أمام الناس تحت قرقعة السلاح إلا البيعة، ثم ابتدأت الحفلة بتوجيه النداء من مكبرات الصوت إلى اتباع المهدي الذي جاء على شعاع من النور.

ارتج العالم الإسلامي على الحادثة، ولم يكن ثمة سبيل لمعالجتها إلا باستخدام القوة، مع أناس لا يعرفون سوى القوة، ويعيشون أوهام أساطير القرون.

قال (جهيمان العتيبي) لصهره (القحطاني): لقد امتلأت الأرض ظلما أليس كذلك؟ هز الثاني رأسه بالموافقة. قال الأول وفي الحديث أن الله يبعث على كل رأس مائة سنة من يجدد لهذه الأمة دينها وأنت لها. هات يدك أبايعك على ذلك.

لم يكن الأمر بين الاثنين بل طائفة كاملة، من دول شتى، بما فيها من أمريكا. وهي تذكر بطوائف شتى من ملل ونحل شتى كما في أمريكا واليابان وألمانيا والإسبان.

قصة المهدي المنتظر موجودة تقريبا في كل الثقافات حينما تنهزم؛ فترى الحل في شيء غيبي سيحدث. ما زال اليهود ينتظرون المسيح، وما زال شهود يهوه ينتظرون قدوم عيسى، وما زال الشيعة يقرعون صدورهم وينتظرون خروج الإمام من السرداب، ولكن صاحبنا العتيبي قام باختراق نوعي حين قام بغزوته وادعائه داخل الحرم وبالسلاح.

الحادثة مرت منذ قرابة أربعين سنة، ولكن السؤال ما هي ذيول تلك الحركة؟.

بين يدي كتابين واحد لأمريكي وثان لروسي، ولكن قبل ذلك ما رأيته أنا حين كنت أنتظر ابنتي وهي عائدة من المدرسة؛ فكنت أعرفها من حذائها. لقد نجح العتيبي بعد موته فيما عجز عنه في حياته، من كثافة المواد الدينية لتدريس الطلبة. وهو بالضبط ما أراده المهدي المزعوم.

حادثة الحرم ختمت بالدم، وقتل من قتل فيها، بمن فيهم المهدي المنتظر، ثم إعدام البقية ممن انغمسوا في مستنقع الدم؛ ولكن الأمر الخطير الذي تولد عنه هو ما يشبه انتشار السرطان حين الدخول الجراحي عليه، فقد خرج من رماد المهدي من هو أشد سمية؛ ذلك أن قتل الأشخاص لا يعني قتل أفكارهم؛ بل قد يحرك المشاعر لنصرتهم واتباع طريقهم، ما لم يحدث تطهير جذري للأفكار السامة، وهو ما لم ننجح فيه حتى اليوم؛ فتفرخ حركة العتيبي القاعدة، وبدورها يخرج من مفرخها حركات جديدة من داعش وفاحش، وهكذا كما في فيلم الديناصور الذي ترك تحت الأرض بيوضا كثيرة.

الكتاب الذي شدني هو (المملكة من الداخل) لكاتب أمريكي هو (روبرت ليسي) قرأته بتمهل بالغ، فقد أضاء أمام عيني فكرة كيف تمت معالجة حركة المهدي بطريقة لا توصف بالذكية، من سحب البساط من تحت أقدام المتشددين، خلال تكثيف المواد الدينية، على طريقة أكل الحلاوة في كل وجبة لتمقتها، بدل إدخال عقول الطلبة والطالبات إلى العصر؛ فعاشوا في ظلمات كهوف تورا بورا، وخرج من رماد العتيبي فصائل أشد سمية وأكثر نفيرا، وربما كانت الحرب الأمريكية للمجاهدين في طرد السوفيات هي من اختلاطات المرض الأول، لتشتد فوعتها فتصدم البرجين في نيويورك، والقادم أعظم كما رأينا في داعش وخرائب الموصل والرقة. ولم ينته الأمر بعد.

أما الكتاب الثاني فهو لكاتب روسي (ياروسلاف تروفيموف) بعنوان (حصار مكة والانتفاضة المنسية وولادة القاعدة)، ليصل فيها إلى النقطة التي انتهينا منها، عن فشل محاولات التحديث، ودخول العصر، ومعرفة أنوار الحداثة.

نحن مع دخول العام الجديد كأننا نراوح في الزمن في المربع نفسه، بل وتزداد سمية أفكار القاعدة وداعش على نماذج لا نعرف ماذا ستكون. وما لم نمد اليد للمعالجة الجذرية فسوف نعالج السرطان بالأسبرين.

“ليس من طلب الحق فأخطأه كمن طلب الباطل فأدركه”. هذه الجملة قالها الإمام علي بعد معركة صفين وانشقاق حزب الخوارج. وهو بهذه الجملة حدد فريقين: المخلص بدون وعي، والذكي غير النزيه. وكانت الخلاصة التي انتهى إليها بعد سؤالين عن طبيعة الخوارج؟ أكفارُ همّ؟ كان جوابه: من الكفر فروا. سألوا: أو منافقون همّ؟ أجاب: المنافقون لا يذكرون الله إلا قليلا وأولئك يذكرون الله كثيرا.

نحن اليوم لا يخطر في بالنا أن فكر الخوارج تم إحياؤه من جديد؟ وأن أبا حمزة الخارجي ينام مستريحاً في قبره. ولا يخطر في بالنا أن مفاهيم الخوارج أخذت حلة جديدة من المعاصرة يتم تدريسها في الجامع والجامعة.

أهم ما يميز الخوارج (الإخلاص) بدون (وعي) وهي خلطة شديدة الانفجار. ولكن إخلاص الأم الجاهلة لا ينفعها في تربية ابنها على نحو سليم. كما أن ارتياع الأب على ابنه لا يشفع له أن يعالجه دون الطبيب. وفي أكثر من موضع مزج القرآن بين جانبي النجاح في أي (وحدة عمل). بتعبير (القوي الأمين) كما جاء في قصة موسى على لسان الفتاة التي سقى لها النبي (يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين). ولقد كتب (جودت سعيد) كتابا كاملاً عن هذه المشكلة بعنوان (العمل قدرة وإرادة).

إن أي وحدة عمل ناجحة، سواء كتابة جملة معبرة أو عملية جراحية ناجحة أو زواج موفق، لا يمكن أن ينجح ما لم يمتزج هذان العنصران من الجانب (النفسي) و(الفني). وما ينقص العالم الإسلامي اليوم ليس (الحماس) بل (الوعي المقدس). وليس من دليل أعظم على الطاقة القصوى للحماس مثل العمليات الانتحارية التي يفجر فيها الشباب أنفسهم.

ويختصر (ابن خلدون) في مقدمته هذين الجانبين في قصة الحرامي والتقي: هل نتعامل مع الحرامي المتقن عمله أو التقي الصادق الذي لا يأتي بخير أينما توجهه؟.

يقول ابن خلدون إن تقوى التقي تعود عليه. أما من يحسن عمله ولو كان غير مؤتمن فيعود علينا ويجب أن نتعامل معه ونفتح عيوننا على لصوصيته. فهذه قاعدة جوهرية في الحياة علينا اتباعها.

وهذا القانون من (وحدة العمل الناجحة) ينطبق على كل شيء من تصليح السيارة والعملية الجراحية والزواج السعيد؛ فصديقنا الذي نحبه ولا يعرف ميكانيكا السيارة لن تفيدنا محبته إذا لم يكن متقناً عمله. ويسري هذا القانون على هندسة السياسة.

والعالم الإسلامي اليوم يعاني من هذا الخلل بين (الحماس) و(الوعي). ويتفرع من القانون الأساسي قانون فرعي يقول إن الحماس يمكن أن يتولد في لحظة؛ ولكن الجانب الفني يحتاج إلى وقت طويل وتدريب مكثف وحضور ذهن واهتمام وسلامة حواس. وسحرة فرعون انقلبوا إلى مؤمنين في لحظات؛ ولكن إنتاج جراح مقتدر أو سياسي محترف يحتاج إلى تدريب 15 سنة.

والخوارج قديماً لم ينقصهم الحماس والإيمان بقدر الفقه والإدراك؟ وفي يوم تقابل أربعون من الخوارج المتحمسين مع ألفين من المرتزقة من جند بين أمية في مكان اسمه (آسك) فغلب الأربعون الألفين بما زاد عن نصاب الآية أن (عشرون صابرون يغلبون مائتين) فهنا قفز الرقم إلى خمسين ضعفا؟

وبعد معركة (صفين) تحديدا انشطر المجتمع الإسلامي إلى ثلاث: من يؤمن بالإرهاب وسيلة للتغيير؛ ومن يؤمن بنظرية الدم النبوي؛ وفريق انتهازي أعاد إحياء روح القبلية وصادر الحياة الراشدية ووضع يده على المال العام وصرف المجاهدين إلى بيوتهم واستبدلهم بجيش بيزنطي مرتزق.

وحسب المفكر (مالك بن نبي)، فإن التاريخ الإسلامي ينقسم وفق مخطط يمشي بإحداثيات من الزمن والتطور إلى ثلاث مراحل زمنية تتطابق مع ثلاث مراحل نفسية: بين انبعاث الإسلام حتى معركة صفين وهي مرحلة (التألق الروحي)، وبين صفين وابن خلدون حيث تمثل مرحلة المحافظة على خط السواء بعد الانكسار مثل الطائرة التي تصعد إلى ذرى الغمام بطاقة صعود ثم تستهلك المعتدل من الطاقة في مرحلة المتابعة وهي مرحلة العقل، وبين انطفاء الحضارة الإسلامية ووقتنا الراهن لم يكن أمام مخطط الحضارة الإسلامية إلا الاستسلام إلى الأرض بعد أن انتهت الطاقة من خزاناتها الروحية كما تنحدر الطائرة في نهاية رحلتها.

وهو حديث (الغريزة) فعندما تتألق الروح تنضبط الغريزة وعندما تتبخر طاقة الروح تنفلت الغريزة من عقالها. وكما كانت رحلة الروح مفعمة بالطاقة فإن الهبوط لا يحتاج إلى طاقة.

إن رحلة التشظي (الإرهاب مقابل الفريق الانتهازي ونظرية الدم النبوي) بدأت من عدم فهم الجهاد النبوي وتغيير المجتمع السلمي.

* مفكر سوري المولد كندي الجنسية

‫تعليقات الزوار

59
  • Time traveler
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 07:37

    Just for the record, the french army killed the so called Al mahdi Al montadar in Mecca, not the Saoudiyans.

  • PureMinded
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 07:38

    مباشرة بعد حادث جهيمان هذا دخلت السعودية عصر التزمت و التشدد الذي صدرته لفقراء المغرب فاصبحوا يكفرون و يتهافتون للهجرة لافغانستان و بعدها البوسنة و العراق و سوريا، طبعا هذا اعجب الحسن الثاني لانه كان يرى فيه اداة لتطويق اليساريين الذين كانوا يهددون حكمه.

    قبل 1979 كانت ام كلثوم تحيي سهرات حية في السعودية بحضور الرجال و النساء معا، و بعد حادث المهدي المنتظر المزور الى يومنا هذا لم يصبح الامر ممكنا تحت طائلة منع اختلاط الرجال بالنساء.

    الناس كاتزيد للامام و آخرون للوراء، الحمد لله الذي عافاني من هذا القوم و اتباعه في المغرب الذي سيصبح افغانستانا عما قريب نظرا لتفشي الجهل في اوساط العديد من ابناء الشعب و الذين يلتجؤون للدين كمسلك اخير علهم يفجرون مكبوتاتهم.

    الهربة لمن استطاع.

  • المنتصر بالله
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 07:53

    اخطات الاستدلال بالاية ( عشرون صابرون يغلبوا ماءتين ) . فتلك كانت موجهة للمؤمنين المسلمين ، لا لغيرهم . و تعريف المؤمنين المسلمين تدركه بقليل من الايمان .( من المؤمنين رجال …) . و هنا يكمن خطر التلاعب بالالفاظ . كقول: (امير المؤمنين ) التي تتحدد بما يؤمن به هؤلاء المؤمنين كالمسيحية او اليهودية او غيرهما مما يعرف بالاديولوجيات.

  • مقال منفوخ فاررغ
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 07:54

    أدعو هيسبريس إلى تضمين أي مقال يهم العامة بديانة الكاتب كي توضح لنا الرؤية جيدا .لا نحتاج لكتاب روسي ولا أمريكي كي نفهم . كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . يضحدون تلك الخرجات للدعاء المهدية شكلا ومضمونا. ولنا فيهم الدليل على صدق حدوثها يوم يحين أجل الله .

  • مالكي
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 07:56

    شكرا الكاتب الذي انغمس مرات عديدة في تاريخنا لاستنباط العبر في ما هو حسي روحي و ما هو موضوعي، مع امكانيه تفاعلهما او تكاملهما في اي مبادرة كان هدفها النفع. في حالتنا نحت ما احوجنا للواقعية و ذلك لقلة و شح الموارد مع هول الحاجيات والمتطلبات. اي باختصار نحن في صراع مع البقاء للأسف اي نشترك مع السلوك الحيواني في منطق الطبيعة، مع محاولة الانبعاث و التنظيم اي السلوك الانساني، و ما زلنا نحاول مرة بعد مرة، فيما اظن اننا ربما نحن نسير في الاتجاه الصحيح هذة المرة.

  • جواد
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 08:03

    نسمع كتيرا على من يدعي ويعتقد انه المهدي. وما هادو سوا مرضا نفسيين. لكن. ومع دالك نجد ان احاديت المهدي مدكورة في كتب الاحاديت الصحيحة. وعلا انه حق . ومع انه مزال في رحم الغيب . فان يوجد من يكدب دالك اما جهلا. او غيرة وحقدا منه. او خوفا منه .

  • الاحمدي
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 08:05

    دهب كثير من علماء بأن دكر المهدي المنتظر.ليس الا خرافات.لأنه لم يدكر. في القرءان الكريم.

  • ملاحظة
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 08:12

    عندما اقرأ الصحف نيويورك تايمز أجد ان شعوب في تقدم مستمر ولا ينظرون للوراء فقط إلى امام إلى المستقبل.
    وعندما اقرأ صحف المسلمين اجد الحروب المشاكل امراض اوبئة وتخلف ولجهل وحب الماضي وكره المستقبل ولأن نلاحظ إعتقادهم بخروج المهدي المنتظر وكأنه رئيس من سماء جاء ليحل مشاكلهم الصحية وتعلمية وإجتماعية وإقتصادية وسياسية .!

  • منطقي
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 08:13

    عقل المسلم وانا واحد منهم منهمك مع روايات لا يمكن اتباثها ، وعلماء الظلام يخرجو عيونهم ويقرون بأشياء كأنهم عاشوها، وإن جادلت يشلون فكرك وعقلك بلهيب جهنم، فلا تجرأ ان تفكر.
    ان زندقة الفلسفة، و ( من تمنطق تزندق) وكل هده الحروب التي شنها ويشنها الفكر السلفي المتحجر بمساندة عائلات البترودولار قتلت في المسلم حاسة العقل. حثى في أوروبا، شغل المسلم الشاغل هو بناء المساجد ، وفِي الأخير لا يكترث لتفكير الامام، جل نساءنا هنا في أوروبا بل وحثى الرجال في بلاد الأنوار لم يفتحو قط كتابا لأديب أو فيلسوف عالم أوروبي، العلم عندنا القرآن وفقط، الله انزل القرآن و لنعي معانيه ونبحث في الدنيا، إلا ان جلنا يريد كل علوم الدنيا والدين في القرآن ، استغنينا عن كل العلوم وكل الفنون والنتيجة … لاحظو الأمم حثى الهنود الحمر تقدمو عنا.

  • محمد
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 08:18

    نسي الكاتب أو تناسى السبب الرئيسي وراء تطرف الشباب المتحمس بل اكتفى بنقل كاتب أمريكي عزى فيه السبب إلى تكثيف السعودية للمواد الدينية في مناهجها الدراسية كذبا وبهتانا، ولم يذكر الكاتب السبب الحقيقي والذي ما جهيمان العتيبي ومهديه المنتظر إلا نتيجة له: ألا وهو أفكار سيد قطب المتطرفة و الإخوان المسلمين التي غزت العالم الإسلامي في ذالك الوقت والتي لاتزال الجماعات الإرهابية تتغدى منها من تكفير المجتمعات الإسلامية و الدعوة إلى محاربتها لإقامة دولة الخلافة. بل إن المناهج التعليمية في المملكة العربية السعودية وعلمائها كان ومازالوا يحذرون من هذا الفكر المتطرف قبل وبعد حادثة جهيمان ولا ينكر هذا إلا مكابر، بل لولا هذه المناهج التعليمية السعودية التي انتقدها الكاتب الأمريكي ووافقه كاتب المقال كانت سببا في كشف الأفكار القطبية الهدامة وتنبأت بظهور جماعات خرجية كالقاعدة وداعش إن لم تحارب هذه الأفكار ونحن نرى اليوم النتيجة.

  • ريفي أصيل
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 08:26

    المهدي المنتظر حقيقة غيبية سيولد في آخر الزمان ويظهر في آخر الزمان كما أخبر بذلك الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال أن إسمه من إسمي. لكن أرى أن الدين الشيعي الخرافي هو اكثر من يدعي أنه موجود في السرداب منذ 1200 سنة تقريباً لذلك فتحوا المجال أمام كثير من الدجاجلة ليدعوا هذا الهراء كما يحملون المسلمين السبب في إختفاءه بسبب الدولة الأموية. حيث هرب واختفى في السرداب وأنه يحمل القرآن الكريم الحقيقي الغير المحرف كما يدعون. وعندما يأتي سيخرج أبا بكر الصديق وعمر إبن الخطاب وعائشة رضي الله عنهم من قبورهم وسيعذبهم وينتقم منهم كما يزعمون.

  • محاوسعيد
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 08:31

    يروى أن عمر بن الخطاب كان يضحك حين يتذكر انهم في الجاهلية يصنعون صنم من تمر ليعبدوه ثم بعد ذلك يأكلونه) هذا ما تفعله الصهيونية العالمية يصنعون الكبث الديني في البلاد العربية حتى يخرج عن عقله أمثال جهيمان فيمتطونه لتحقيق مأربهم وكثرة الجهل والبحث عن الخلاص يلتحق بهم الكثيرين لجهل بدين الله تبرره ظروف الواقع كما يسمونه عش الضبابير للقضاء على شباب المسلمين وزرع الإحباط في نفوس الباقين والنفور من دين الله ويخرج لنا كتاب يستدل ون بامثالهم من الغرب نفسه الذي بتمعن ويتلدد باستبعاد العالم هذه هي اللعبة وببساطة

  • اﻷحمدي
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 08:34

    السلام
    شكرا لهسبريس أنها أتت بهذا الموضوع من كاتب غير مغربي فقط لاثارة الموضوع أما تحليل الموضوع من طرف الكاتب فيظل ناقصا حقيقة أنه سيظهر أكثر من تلاثين مهدي كلهم كذابون رغم أن الكاتب يعضد موضوعه ببعض اﻷحاديث التي تتبث وجود المهدي فيناقض نفسه بعدم وجوده في نفس الوقت فالمهدي المنتظر بشر به رسول الله ص ولكنه ليس دمويا من يستعمل أذنى شيء من القوة فهو كذاب ﻷ الرسول ص قال بأن المهدي سيضع الحرب أي سينهى عن استعمالها وسيغزوا الفكر بالفكر والحجة والدليل فعلى المسلمين التحري بتمعن كبير وكبير ﻷن وجود تلاثين مهدي كذاب لا ينفي الحقيقي الذي بشر به محمد ص

  • mann
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 08:53

    فعلا صدق بن خلدون : الحرامي المتقن عمله أفضل من التقي الصادق الغير كفأ
    ماذا جنى المغاربة من الإرتماء في أحضان الاسلاميين، قد يكون هؤلاء أتقياء لكن بماذا تنفعنا تقواهم و هم غير أكفاء!؟ ماذا سيقدمون من حلول للفقر و البطالة و التعليم… ؟ لذا الخلط بين عاطفة الدين و الواقع كارثة على المجتمعات ..و نحن نلاحظ النتائج في المجتمعات العربية

  • moha
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 09:02

    يعيشون على الانتظار مكتوفي العقل ويموتون على ذلك. العالم سارع الى مهدي العلم و الصحة والتنمية الذاتية… ونحن نخرب ما تبقى من الذين بسب الجهل .
    والقومية بدون حكمة لا تساوي شئ. المهدي و القيامة علمها عند الله عز وجل فلنشتغل على الغذ وترك الافكار الجافة وسلام

  • محمد
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 09:04

    تتمة:
    و عندما أقول علماء السعودية فلا  أقصد دعات الحزبية السرورية الإخوانية الذين يظهرون على الفضائيات وتنتشر مقاطعهم على اليوتوب بل أقصد المؤسسة الدينية الرسمية أمثال ابن باز و العثيمين رحمهم الله و المفتي و الفوزان واللحيدان و اللجنة الدائمة حفظ الله الجميع و غيرهم من علماء السنة الذين كان لهم جهد كبير في فضح  الجماعات المنحرفة الحديثة أمثال الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله.

  • لبنى
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 09:09

    مقال و بحث ديبلوماسي في حد ذاته و ليس صريح و مباشر . الكاتب لا يريد الاعتراف مباشرة للقراء ان الدين كيف ما كان و خصوصا الاسلام يؤدي لأمراض عقلية و هلوسات و خوف من كل شيء . قصة اقتحام الكعبة تدكرني بقولة مشهورة يرددها كل مسلم ان للكعبة رب يحميها . لكن قوات فرنسية كافرة مدربة هي من حررتها من المدعي المسلح و فريقه المهدي المنشجر .
    مزال ما بغيتوا تفهموا ؟؟؟

  • Citoyen
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 09:09

    لمن لا وعي له لن يستطيع فهم مغزى هدا المقال الراقي. الف شكر للكاتب على بحثه العميق و الموضوعي

  • ازناسني من فاس
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 09:11

    لقد تم افشال النهضة العربية التي بدٲها محمد علي من قبل الحركات الاسلامية، التي استغلت الوضع لنشر سمومها، كما ٲن مشروع الوحدة العربية الذي قاده الحسين ابن علي شريف مكة تم اجهاضه من قبل الوهابيين، ثم ٲفشل مشروع القومية العربية في ستيينيات القرن الماضي علي يد الاخوان. مشكل العالم العربي ٲنه يتم تدميره من قبل ٲبناء جلدته، تارة مجموعات اسلامية و تارة ٲخرى مجموعات عرقية (كالكرد و المتٲمزغين و غيرهم)، ما يجعل العرب من المحيط الى الفرات يفقدون الثقة في نفسهم. كما ٲن جهل الٲمة العربية بتاريخها قبل الاسلام يزيد من فقدان الثقة بنفسها. فالحضارات العربية قبل الاسلام وصلت الى مستويات عظمى من التحضر و الرقي، لكن الاسلاميين دائما ما ينفون تلك الحقب بدعوى ٲنها ظلامية و جهالة و ٲن الاسلام نور و هم في الحقيقة يخدمون بني صهيون لكي يعطوا الانطباع بٲن العرب حديثوا العهد في التحضر و ٲن الصهاينة ٲقدم منا. يجب على العرب ٲن يبحثوا في تاريخ ما قبل الاسلام و يكتشفوه، فهو غني و قديم جدا و مليء بالملاحم، مملكة سبٲ و تدمر و نينوة و كوزان ريساتاييم…ما قد يجعلهم فخورين بانتمائهم الى الوجود العربي. المجد للعروبة.

  • تركماني حنفي و أفتخر
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 09:25

    السلام عليكم.
    قلت أيها الكاتب "المثقف" أن قصة المهدي موجودة في الثقافات المنهزمة. هذا خطأ شنيع أتعجب كيف تقع فيه لأن المهدي مذكور في كتب الحديث منذ قرون فهل الدولة العثمانية في بداية أمرها و الدولة السعدية في أوج جهادها و دولة الموحدين التي بنيت على ثقافة المهدي المنتظر هل هذه الدول فاشلة و منهزمة؟ المشكل الحقيقي عند الكثير من المسلمين الآن ليس هو الإعتقاد بظهور المهدي بل التكاسل و السلبية و الإعتقاد أن المهدي سيعفيهم من مسؤولية العمل و الإجتهاد. المرجو من السادة القراء أن ينتبهوا إلى المشكل الحقيقي عند المسلمين و يعالجوه بدلا من مناقشة أمور هامشية و شكرا

  • sarfati
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 09:26

    أولا: اليهود لا ينتظرون المسيح، بل المخلص، والفرق شاسع بين المفهومين.
    ثانيا: فكرة المهدي المنتظر مقتبسة من اليهودية من فكرة المخلص الذي لا زال اليهود ينتظرونه حتى اليوم.
    ثالثا: ما أوافق المقال فيه هو أنه فعلا كلما ساءت أحوال شعب ما كلما اتبطت آماله وخياله بمخلص أسطوري يخلصه من الظلم الاجتماعي. وفي هذا الصدد نرى لينين في روسيا، وماو تسي تونغ في الصين، وفيديل كاسترو في كوبا، والخميني في إيران، وغيرهم كثيرون. لكن عندما تكون أفكار طائفة مرتبطة بما هو ميتافيزيقي فإنها تبقى بانتظار شخصية وهمية إلى الأبد، مما يجعل ظهور محتالين من فترة لأخرى.

  • nabil
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 09:41

    نحن في قرن الصواريخ و الأنترنت وهناك من ينتظر المهدي المنتظر يا للجهل

  • وديعه
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 09:43

    السلام عليكم

    ملاحظة : الكل يبحث عن من هو ( المهدي المنتظر ) اما لاصطياده او في انتظار ان ( يخلصه ) ….!! ساختصر لكم الطريق حتى لا تضيع جهودكم الانتظارية هباءا منثورا .

    فالمهدي المنتظر ليس فردا واحدا !! فهي ( منظومة هدي ) قرءانية ( منظومة اصلاح كونية ) اعضاءها من الانبياء والشهداء واهل الصلاح في عالم الغيب او عالم الحياة !! لا يظهرون بشخوصهم بل بافعالهم ، وظيفتهم تماثل في تكوينتها ( العبد الصالح ) وموسى .فالعبد الصالح قام بخرم السفينة ليحمي اناس يستحقون الحماية الالهية من بطش الملك !! ولم يعترض او يهاجم او يحارب فساد ذلك الملك !! بل ذهب مباشرة عند فئة مؤمنة تستحق الحماية الربانية فحماها بامر من الله ، وبنى جدار ليتيمين حماية لهما لان ابوهما كانا صالحين ، وقتل غلام كان سيكون جبارا !! ..نظم تكوينية خاصة بعينها قام العبد الصالح المنتمي الى منظومة الاصلاح ( المهدوية ) بالتدخل لحمايتها .

    صفة ذي القرنين كذلك من وظائف ( المنظومة المهدوية ) .

    اما حوض مكة وحوض المقدس فلهما مرابط عميقة في التكوين !! فان حصل وتصدع جزء من ذلك التكوين الى خطوط حمراء !! ساعتها حكومة الله ستتدخل بلاريب .

  • عجل الله الفرج
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 09:43

    يقول التاريخ
    وهو خير شاهد
    وتعضده الجغرافيا
    أما النصوص الدينية
    سواء القرءانية أو الحديثية
    فتلكم الحجج
    ذلكم البرهان
    أنه أكثر القتل والبطش
    ضد كل شريف
    فقتل معظم الشرفاء
    إن لم يكن كلهم
    أبيدوا من على وجه الرض
    من أجل حفنة دنانير
    وخمرة ورقص وملذات
    وهرب منهم من هرب
    ودخل هارب منهم سردابا بسامراء
    ولو لم يدخل لقطعة راسه وهو ابن ست سنين
    فكان أعظم ظلم رأته البشرية
    كيف لحفيد خير البرية
    يقطع راسه
    ويتبع ذراريه
    لقطع رؤوسهم بالمثل
    فواااحسرتااه على قوم
    استبدلوا دينهم باتباع اليهود والنصارى
    شبر بشبر
    ودخلوا معهم جحر ضب
    ولا يزالون يمكرون
    بئس القوم
    فاين هو الآن؟
    هل هلك لو كان هلك لعرف أمره
    وهو كان له أتباع يذودون عنه
    بل نجاه الله
    أمر الله
    فعجل الله الأمر

  • المهدي المنتظر
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 10:09

    السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته. يوجد المهدي المنتظر المسردب الشيعي الخرافي الذي سيخرج ويحاسب الصحابة ويصلب زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم أمنا عائشة رضي الله عنهم أجمعين. قاعدة عند الشيعة لخروج المهدي هو كثرة القتل وسفك الدماء بدون سبب لتعجيل خروجه. أما المهدي المنتظر المسلم فهو يشبه إسمه إسم الرسول صلى الله عليه وسلم. يمﻻء اﻷرض عدﻻ . يكسر الصليب ويقتل الخنزير . أما عيسى عليه السﻻم فهو مذكور في القرآن ينزل من السماء في أخر الزمان يقتل المسيح الدجال.

  • و السلام
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 10:41

    إلى لا ديني 4
    أنتَ و معك ممن يسمون مسلمون و هم في الحقيقة غير مسلمين ..أنتم من في الوراء ..أما نحن المسلمون المؤمنون بكتب الله و بوحدانيته العاملون في الدنيا بجدية و نشاط و نصدق و نرحم و ندفع بالتي هي أحسن و لا نقتل النفس التي حرم الله و لا نزني و لا نسرق ..الحمد لله عايشين بخير و على خير و نحن أطهر الناس على وجه البسيطة ..علم و رزق من الله و تواقون لما هو أفضل ..و بعد الموت جنة النعيم بإذن العزيز القدير..

  • جمال
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 11:19

    ان الكاتب اعتمد على كتاب امريكيين و روسيين لكنه تحاشى النصوص الشرعية . على اي من واجبنا كمسلمين ان نجتهد ونكد دينا و دنيا وذالك هو الدين الصحيح كما في القرآن و سنة النبي صلى الله عليه وسلم .ام التوكل والاعتماد على الغير فنتيجته هي التي عليها حالنا اليوم . بالنسبة للمهدي المنظر فلقد ذكر في كثير من الاحاديث النبوية الصحيحة لكن من واجبنا المثابرة والاجتهاد كما سبق ذكره اما انتظار السيد الامام المهدي فهذه مسالة غيبية علمها عند الله .خصنا نكونا في المستوى دينا واخلاقا و عملا حتى وان خرج المهدي نقدروا نعاونوه .وما شي والو . لا دين ولا دنيا .

  • ibrahim
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 11:20

    قال رسول الله صلى الله عليه وٱله وسلم :لا يخرج المهدي حتى يبصق بعضكم في وجه بعض فتأملوا هل فعلا تحققت هذه الظاهرة في مجتمعنا أم لا وهل الخروج قريب أم لا

  • Susan Lindauer
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 11:28

    لماذا يذكرنا دائما مثقفونا بفكرة تفجير البرجين من طرف مسلمين, مع ان الامر صار حقيقة بان العمل جاء من داخل امريكا… خصوصا بعد نشر العميلة في المخابرات الامريكية Susan Lindauer كتابها ان العمل الارهابي هذا هو عمل امريكي داخلي.
    ادخل اليوتوب واغسل اذنيك

  • Karim Karim
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 11:59

    السلام عليكم ورحمة الله و بركاته أما بعد:
    عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: المهدي مني أجلى الجبهة أقنى الأنف يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا،يملك سبع سنين: رواه أبو داود و الحاكم
    وقال الله تعالى(وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله.إن الله شديد العقاب) سورة الحشر يتبين لنا من خلال الحديث الشريف أن الأرض سيعمها الحروب والخراب والتعدي والظلم حينها سوف يولد المهدي شأنه شأن البشر وسوف يحكم الناس بالقسط والعدل المؤمن القوي يؤمن بأن هذا حق مصدقا لقوله تعالى(وما آتاكم الرسول فخذوه )
    لكن المصيبة هنا أصبح أناس من المسلمون لا يقيمون لدينهم وزنا ويعتبرون ذلك من الخرافات و الأساطير يتكلمون فقط عن التقدم والتحرر وهم أول من تجدهم متخلفين في دينهم و دنايهم لا عمل ولا أفكار يساهمون بها لتطور بلدهم وواقعهم منكبون على الشهوات والأهواء والسب والشتم في كل شيئ وهو كالمغشي عليه وينسى المسكين أنه يتحمل جزء من المسؤلية التي خلقه لها كل راع وكلكم مسؤول عن رعيته ويتناسى أن تقدمه وعزه مرهون بتمسكه في دينه إيمانا وفهما وعملا

  • BOP35
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 12:18

    الى مول التعليق—4—
    اولا الناس كلهم مؤمنين اوغيرهم ما فاهمينش عن عمد اوجهل بأنه لا يمكن لآي انسان على الإطلاق شرقا وغربا بأن يقف امام إرادة الله كما جاء في قوله: اذا اراد شيئا أن يقول له كون فيكون…, أما عن التسبيح والإستجابة للأدعية وووو مرهونون بعمل الشخص وتصرفاته واعلى درجته ف التقوى باختصار, اذا ارتكب
    العبد مقياس ذرة من الذنب لا تستجاب له دعاء قطعا.. ما بالك بشخص لديه لديه جبال وجبال ديال الذنوب والمعاصي……

  • Karim Karim
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 12:32

    تتمة:تتباكون لما نحن متخلفون ولاتجد من الناس سأل نفسه ما الغاية التي خلقنا الله من أجلها ،تخلفنا عن ديننا الحنيف فأصبحنا متخلفين تجد الشاب المسلم يسب الدين ويشتم البلاد وهو مكانه لم يتحرر من غيابات الجهل والتخلف الذي تسبب فيه لنفسه يعرف المسكين أنه يتحمل جزء من المسؤلية التي خلقه الله لها كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته تريد أن تتقدم انفظ عنك غطاء الكسل والتخلف الذي تعيشه في ظلمات اللهو والمحرمات وعد إلى دينك ورشدك .أما الغرب فهم عاشوا ظهرا من الزمن متخلفين عندما قام القساوسة والرهبان بتحريف وتبديل دينهم عندها عرف الناس تامر الكنيسة على الدين عندها قاموا بثورة على الكنيسة منذ ذلك الحين خالطوا المسلمين فراوا شعبا متحضرا في جميع المجالات بدأوا يقلدون ويكتبون حتى وصل بهم الأمر أن أخدوا كتبا علميا وقاموا بسرقتها ونسبها إليهم .فإن عدنا إلى ديننا الحنيف إيمانا وعملا بجد تقدمنا وهذا رهينن بالعودة .ملاحظة للجريدة تأتينا بكتاب لا نعرف معتقدهم ويتهجمون على ديننا ومجتمعنا وعاداتنا كان الأحرى بأن تاتونا بمن هم مسلمين لا يؤمنون بالحديث عن المهدي لننظر إلى الرأي والرأي الآخر تحت ضوء الكتاب والسنة

  • تصحيح
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 12:42

    نحن نومن بالقران والسنة لو اتبعنا القران وحده كيف سنصلي وكيف سناكل وكيف سنعرف لحم الحمار حلال ام حرام لاكن السنة هي تكميلية وتفسير مفاهيم القران لانها وحي الذليل لقول الله عز وجل وما ينطق عن الهوي ان هو الا وحي ….

  • Karim Karim
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 12:58

    تتمة: الطعن في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية بحجة أنها لا توافق العقول الفلسفية بأساليب ماكرة ولا حول ولا قوة الا بالله حديث المهدي كما أخبر الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى صلوات ربي وسلامه عليه نؤمن به كما أخبر فنحن والحمد لله لا نلتفت إلى هؤلاء المخدلين أما الخونة من الشيعة ومهديهم المزعوم اخترعوه فقط لتشويه صورة ديننا الحنيف هذه النبتة الخبيثة من الخوارج قبحهم الله على إثرها ظهرت الشيعة بعزو من إبن سبأ اليهودي هنا تظهر شخصية الفرد الخارجي والشيعي وقصة المهدي المسردب طعنا و حقدا على ديننا

  • ملاحظ
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 13:21

    المهدي المنتظر الهدف منه هو الابقاء على السلطة الدينية و التفرد بالحكم حيث انه في قديم الزمان كان الناس في كل بلاد يتبعون شخصا بعد ادعائه انه المهدي المنتظر و لكم في قصص ملوك المغرب خير مثال .. ثم أضافوا بعد ذلك ان الله يبعث كل 100 سنة من يجدد دينه ثم قالو ان أولياء الله في مرتبة الانبياء .. اذن الامر كله بحث عن سلطة دينية دون تقصي للحقائق لان محمدا قال بانه خاتم الانبياء فبذلك أغلق منافذ النبوة واختار الصفوة لنفسه .. ليتني بقيت غافلا فقد كنت سعيدا و انا مغيب العقل و الان أنا تعيس بسبب معرفتي لجزء من الحقيقة .

  • خطأ فادح
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 13:30

    السﻻم عليكم عزيزي الكاتب المهدي المنتضر ليس قصة القصة هي التي نعيشها مع الطغات الحاليين من كبيرهم لصغيرهم ومخلص اﻻمة من هوﻻء انشاء الله هو المبعوت سيف فوق رؤوسهم ورؤوس اسايدهم الكفار والنصارى راجع مصطلح عنوانك فانت ﻻتكتب عن رسوم متحركة وشكرا.

  • ABDERAHMAN
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 14:09

    بحکم التجربةوالوظيفة التي أمارسها فإني مررت بالعديد من الحالات التي يدعي أصحابها أنهم المهدي المنتظر ولکن في حقيقتهم هم إما يعانون أمراضا نفسية أومختلين عقليا يخضعون للعلاج. فلماذا نأخد به کواقع مع أن مخالف للحقيقؒة مع احترام أراء السادة العلماء في الموضوع……

  • باحث في المجال
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 14:11

    قبل الدخول في نقاش حول الخلافة لابد لنا فهم الزمان , نحن نعيش في زمان النظريات وليس في زمان العلم هدا ان دل على شيئ فإنه يدل على الطاعة الكونية وليس بالطاعة الشرعية , النظام الشرعي له آلياته وجنوده , هناك زمان الظلام وزمان النور , زمان الحق وزمان الباطل , نصيحتي للجميع التمسك بالدولة المدنية , القانون على الجميع لكي نتقدم , كل من يتحدث على الخلافة او إمارات المؤمنين اما لجهله بالزمان او وسيلة الاستبداد ولا غير , الخلافة لا تأتي بالدبابات ولا الراجمات ولا بنية مبيتى , الفرق بين الأنظمة المتقدمة وغيرها هو تمسكو بالدولة المدنية على الجميع و الجانب الشرعي فردي , لكن الأنظمة المتخلفة لا هم متمسكون لا بالنظام الوظعي ولا الشرعي و العرف نحن نعيش مدبدبين لكن المسؤلية الكاملة أمام الله على العلماء والأمراء

  • مشرق
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 14:21

    بركات من تكلاخ العالم المقدم يفكر في العيش بالمريخ والشعوب الإسلامية تفكر في العيش للوراء
    نحن في القرن واحد والعشرين ولا خطوا وحده للأمم

  • المهدي المنتظر
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 15:16

    السلام عليكم اخوتي وبعد المهدي المنتظر حقيقة وليس خيالا ..وهناك احاديت صحيحة تاكد ظهوره في اخر اةزمان ..وحادتة جهيمتن دليل على دلك وتاكيد له ….حدار حدار اخوتي ان تنكروا الاحاديت الصحيحة التي جاء فيها دكر المهدي ….جاء في حديت يعود بدكة عاءد فيقتل تم يمكت الناس برهة من دهرهم تم يعود عاءد اخر فان ادركته فلا تغزونه فانه جيش الخسف……..برهة من دهرهم قد تكون اربعين سنة او خمسين سنة يعني نحن فب زمن خروج المهدي فانتظرو ا انا منتظرون

  • لله العلم
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 15:17

    الامام المهدي حق كما هو في روايات اهل البيت و يستحيل ان يكون من اهل هذا الزمان ومن انكر فعليه بانكار اهل الكهف واماراته اعجازية تفحم المدعين
    لكن الشيعة مشركون وضالون
    رضي الله عن امهات المومنين و اهل بدر اجمعين و ائمة اهل البيت الصادقين و عن صحابة رسول الله صلى الله عليه و اله الكرام
    و نعوذ بالله مما نسب لهم من الضلالات
    و الحق ان لا هادي و لا مخلص الا الله رب العالمين

  • مغريبي دوريجين
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 15:25

    السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته. جزاكم الله خيراً أغلبية التعاليق تفرح القلب . خصوصاً الذي يتكلم الدليل. قال الله تعالى وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأخيراً جزاكم الله خيراً.

  • اﻷحمدي
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 15:31

    السلام

    الى لبنى رقم 19
    الكعبة مازالت سليمة أما الذين فعلوا تلك الفتنة يشبهونك في الفكر فتصدى لهم الفرنسيين خارج الكعبة أما الكعبة فلقد نجت من الاقتحام في عز الاقتحام ألا وهو الاستعمار المسيحي لكل العالم واش مازال مابغيتي تفيقي

  • حقنة تنويم
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 15:39

    كذب ودجل رجوع عيسى خروج الدجال قدوم المهدي عذاب القبر الشجرة تكلم المسلم وتوشي باليهودي فيقتله بالسيف مع العلم ان اسراءيل لها اكثر من 20 راس نووي

  • المصطفى
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 15:43

    المهدي المنتظر أو نبي الزمان لدى المسلمين ولدى اليهود المسيا المنتظر ولدى المسيحيين ابن الإنسان وله كثير من الأسماء لدى الأمم السابق ومن الأنبياء القدامى من ذكره باسمه المصطفى كالنبي إدريس (اخووخ ).

  • وديعه
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 15:47

    ثقافة العقيدة المهدوية لن تكون نشاط لنادي فكري بل هي (حاجة) يحتاجها المؤمن الباحث عن سبل التأمين الالهي والراغب في الاقتراب الى لله من خلال الخضوع التام والواعي لحكومة الله النافذة في ادق مفاصل نشاطه الدنيوي ومثل تلك الثقافة ترفع المثقف الى سلمة نشاط دنيوي يكون له متاعا في دنياه واخرته ويحصل على بطاقة نصر الهي مستمرة في كل ومضة زمن يكون الانسان المثقف بثقافة العقيدة الاصلاحية فيكون (مصلحا) ومن ثم يتحول الى (محسنا) يحسن اداء كل شيء وتنتفي عنه مطبات الخطأ فيكون له نور بين يديه (يحميه ظلمة الدرب) و نورا من خلفه (يدحض الظلمة من اثره في الطريق) فكل من ينشط في نشاط ما سيكون امامه نور يريه الطريق ويكون من خلفه نور يريه نتائج ما نشط فيه فيبدأ بتحسين كل ناشطة بين يديه.

    منظومة المهدي الاصلاحية موجودة في كل شيء حتى في شربة ماء يشربها المكلف فلو كان محميا بحكومة الهية اصلاحية وفي شربة الماء (كانت) عدوى جرثومية عدوانية فان الماء سيندلك قبل ان يصل فمه لان هنلك منظومة تقيم الصلة في موضوعية اصلاحية لها وجهان (الاول) اصلاح ما فسد (يغفر لكم خطاياكم) و (الثاني) منع الفساد (وسنزيد المحسنين) .

  • محمود
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 16:39

    من يتحدث عن "المهدي المنتظر"كمن يتكلم على "عيشة قنديشة"

  • Barakat
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 17:15

    اريد ان اقول للكاتب ان القاعدة وداعش والديكتاتورية و الإمبريالية وحتى الديمقراطية التي تنشدها وتغني بها الأنظمة العربية كلها مرت عبر التاريخ وابانت عن فاشلها مادام هناك مصالح شخصية تفرض على المصلحة العامة هدا من جهة. من جهة أخرى نرى ان الحياة تريد دلك مند خروج آدم عليه السلام وقبل خروجه هناك الخير والشر والمؤمن دائما ينتظر الخير والخير آت لا محالا كما اخبرنا الله تعالى في كتابه العزيز وسنة رسوله.شكرا هسبريس

  • هشام
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 17:17

    كيف تفسر (ملحد) ينكر وجود الخالق سبحانه تعالى.لا
    يمكن اقناع الاخرين ب( عيسى عليه السلام و المهدي والدجال)

  • amaghrabi
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 18:56

    بسم الله الرحمان الرحيم.المهدي المنتظر في رأيي خرافة والاحاديث التي اخبرت بذلك موضوعة بدون شك وان جاءت في الصحاح.هذا المهدي ان كان موجودا وينتظر إشارة من الله ليخرج الى الوجود,لا بد انه يتعلم الإنجليزية في السرداب اليوم,فهل هناك ملائكة تفهم الإنجليزية لتعليمه لان اللغة الإنجليزية هي اللغة السائدة اليوم فمن المستحيل التواصل مع شعوب العالم بالعربية التي أصبحت متخلفة اليوم

  • هند
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 20:15

    السلام عليكم
    الرسول صلى الله عليه و سلم اتم و اكمل ديننا فقصا فالله هو الذي يهدي للحق و ليس البشر

  • Mhamed
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 20:49

    الإسلام المحمدي بريء من خزعبلات المهدي التي لم يرد لها ذكر في الوحي المحفوظ.
    الدين الذي اخترعه الأمويون و العباسيون و العلويون الشيعة، دين سياسي بشري غارق في تخلف ذاك الزمان.
    رغم لتحريف لمنتظر و العادي، فقد كانوا أكثر تطورا عن أديان الأقوام الأخرى في زمنهم ذاك.
    أما اليوم فمصيبتنا هو من لايزال يقول: ورد ذلك في الأحاديث الصحيحة!! هذه الأحاديث المهدوية كلها آحاد و مناقضة للوحي، و كل من تتبعها وجد أصولها اليهودية في انتظار المهدي المخلص.

    الحكواتية و الحكام و رجال دينهم كانت لهم مصلحة لخلق دين في مواجهة الأديان الأخرى، خصوصا لأسباب سياسية بالطبع. دين أرضي فيه الخرافات و المعجزات المكذوبة على النبي لكي لا يكون أقل قيمة (في نظرهم) من الأنبياء الآخرين!!

    في القرآن، الله رفض أن يعطي معجزات حسية التي طلبها العرب، لأن الإسلام كان آخر رسالة فتحت عهد العقل و وصول الإنسان إلى مرتبة الاجتهاد دون حاجة لوحي لكل تفصيل من التفصيلات.

  • البعث العربي
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 21:39

    شخصية المسمى المهدي هي مجرد خرافة و اسطورة نقلت من الاسرائيليات لكي تطابق انتظار اليهود للمخلص المنتظر الماشيح …
    ولا اصل لها في الدين ولا وجود لها في الصحاح
    الامم تتقدم شريطة ان يغيرو ما بانفسهم بعد دالك كل شيء سيسير بالشكل المطلوب. ..

  • aziz
    الثلاثاء 23 يناير 2018 - 22:34

    من كثر كلامه قل صدقه
    الناس ينتقدون الإسلام ولا يعرفون شيء عن الإسلام.أنتم لا تؤمنون بهذا الدين فلما لم تتقدموا …..لأن المشكل في النفس وليس الدين
    وعد الله حق…..أحب من أحب وكره من كره.

  • hassene
    الأربعاء 24 يناير 2018 - 07:22

    في مقال سبق حسب فهمي كان الخلط متعمدا في الاخوان بين من كانوا في زمن الملك عبد العزيز واخوان مصر واليوم نفس الشيء يحدث في قضية المهدي وصاحب السرداب

  • mohamed
    الأربعاء 24 يناير 2018 - 13:09

    عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ: قَالَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَنْزِلُ بِأُمَّتِي فِي آخِرِ الزَّمَانِ بَلَاءٌ شَدِيدٌ مِنْ سُلْطَانِهِمْ لَمْ يُسْمَعْ بَلَاءٌ أَشَدُّ مِنْهُ ، حَتَّى تَضِيقَ عَنْهُمُ الْأَرْضُ الرَّحْبَةُ، وَحَتَّى يُمْلَأَ الْأَرْضُ جَوْرًا وَظُلْمًا، لَا يَجِدُ الْمُؤْمِنُ مَلْجَأً يَلْتَجِئُ إِلَيْهِ مِنَ الظُّلْمِ ، فَيَبْعَثُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ رَجُلًا مِنْ عِتْرَتِي ، فَيَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطًا وَعَدْلًا ، كَمَا مُلِئَتْ ظُلْمًا وَجَوْرًا ، يَرْضَى عَنْهُ سَاكِنُ السَّمَاءِ وَسَاكِنُ الْأَرْضِ، لَا تَدَّخِرُ الْأَرْضُ مِنْ بَذْرِهَا شَيْئًا إِلَّا أَخْرَجَتْهُ، وَلَا السَّمَاءُ مِنْ قَطْرِهَا شَيْئًا إِلَّا صَبَّهُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِدْرَارًا، يَعِيشُ فِيهَا سَبْعَ سِنِينَ أَوْ ثَمَانِ أَوْ تِسْعَ، تَتَمَنَّى الْأَحْيَاءُ الْأَمْوَاتَ مِمَّا صَنَعَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِأَهْلِ الْأَرْضِ مِنْ خَيْرِهِ )

  • مسلم مغربي
    الإثنين 29 يناير 2018 - 08:53

    أود في البداية أن أشكر هذا المنبر الإعلامي : المهدي من الهدي والهداية ،يكرم الله به هذه الأمة في المستقبل،بحول الله ، لما عانته من ظلم وجور،سيعدل إن شاء الله بين الناس،كما رحم الله السابقين واللاحقين بالرسول الرحمة المهداة للعالمين ،هو رجل من آل البيت حقيقة، أبوه من الحسن وأمه من الحسين،اسمه على اسم رسول الله صلى الله عليه وسلم،يفتح بيت المقدس،يصلي وراءه النبي عيسى عليه السلام عند نزوله بالشام، بالمسجد الأقصى المبارك ليقتل المسيح الدجال الأعور، فتسعد البشرية بالأمن والسلام تحت راية الإسلام،ألا وهي توحيد رب الأرباب وتنزيل الكتاب للحكم بشرع الله،" كما بدأنا أول خلق نعيده"،وأمر الساعة من علم الله،هذا ما رواه المحدثون عن سيد ولد آدم صلى الله عليه وسلم الذي هو رسول الله البشير النذير ،جاء لتبيان البيان بما كان وسيكون من فضل الله عليه،أما نحن كعباد عبيد فليس لنا إلا المبشرات،" لهم البشرى في الحياة الدنيا والآخرة "،ونستغفر الله ، ولا نزكي أنفسنا،ويمكنكم قراءة قصيدة : " سبط الرسول بن عبد الله منتدى المسجد النبوي".وجازى الله علماءنا الربانيين الأبرار في كل قطر وزمان،لنعمل مع انتظار عطاء الله.

  • محمد
    الأربعاء 7 فبراير 2018 - 19:37

    المهدي حقيقة امن من امن وكفر من كفر اللهم انا نعوذ بك من العلمانيين.

  • مافن كابكايك
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 18:10

    المغاربة يعتبرون المهدي المنتظر خرافة لأنهم أتباع المسيح الدجال وهم يعرفون أن المهدي المنتظر سيصلح المسلمين وسيستعين بهم لمحاربة حزب الشيطان،وثانيا المهدي سيحارب أكبر صفة يشتهر بها المغاربة وهي الظلم ويمتاز بصفتين يكرههما المغاربة وهي الهداية والعدل،المهدي المنتظر سيخلق في المغرب لكنه لن يكون مثل المغاربة شريرا مجرما ظالما معتديا،سيخلقه الله في المغرب بلد قوم الظالمين ليلقى بلاءهم وعدوانهم وهذا البلاء والعدوان هو الذي سيعلمه عدة حقاءق عن بني البشر وسيكسبه تجارب سيحتاجها في إنجاز المهمات التي سيكلف بها من عند الله،ولذلك فأول شعب سيحاربه المهدي هو الشعب المغربي لأن هذا الشعب هو الذي يكرس الشر في العالم ويساند الكفار أعداء الله ويقويهم،لكن المغاربة ينكرون المهدي انطلاقا من فكرة مفادها أن المغاربة سيتمكنون يوما من النيل من المهدي وتصفيته جسديا لكن بإذن الله لن يفلحوا في ذلك وأن المغاربة سيدفعون ثمن ظلمهم وأفعالهم الخبيثة ولن يرحمهم المهدي،سيجمع عليهم المسلمين من كل بقاع العالم الإسلامي وسيكشف حقيقتهم لأنه عاشىرهم وسيستأصلهم وسيلقي بهم في مزبلة التاريخ بعد سنوات من الازدهار والرفاه والطغيان

صوت وصورة
مغاربة والتعادل مع موريتانيا
الأربعاء 27 مارس 2024 - 01:07 16

مغاربة والتعادل مع موريتانيا

صوت وصورة
المخارق والزيادة في الأجور
الأربعاء 27 مارس 2024 - 00:30 6

المخارق والزيادة في الأجور

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | انتخابات 2011
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | انتخابات 2011

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30 2

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين