تعود الذاكرة بملايين المغاربة، اليوم الجمعة، إلى ملحمة استقلال البلاد من ربقة الاستعمار؛ وذلك بمناسبة ذكرى عيد الاستقلال، التي تصادف 18 نونبر من كل سنة، والتي تشكل حدثا مفصليا في تاريخ التحرر من نيران الاحتلال الفرنسي، ومنعطفا حاسما في مسيرة بناء المغرب الحديث.
ويخلد المغرب اليوم الذكرى الحادية والستين لعيد الاستقلال المجيد، الذي يمثل أحد المنعطفات التاريخية التي طبعت مسار المملكة، وجسدت أسمى معاني التآزر والثبات في سبيل الحرية والكرامة، وهي الذكرى التي تتسم برمزية خاصة ومحورية لدى الشعب المغربي.
وتحمل ذكرى استقلال البلاد العديد من الدروس والقيم والعبر، تعززها مشاعر الافتخار والاعتزاز بما تجسده من روح الكفاح الوطني والتضحية في سبيل الوطن. كما تعد هذه المناسبة حدثا راسخا في ذهن المغاربة أجمع بفضل دلالاتها وحمولاتها التاريخية والملحمية.
وكان المغرب يعيش في تلك الفترة الزمنية الحاسمة مرحلة انتقالية نحو الديمقراطية والتحرر، عبّر فيها رجال المرحلة عن شجاعة وتضحية منقطعي النظير، لتكون المناسبة بذلك تجسيدا لأسمى مظاهر التلاحم والترابط التي تجمع الشعب المغربي بأرضه وبملكه أيضا.
وبالرجوع إلى الأحداث التاريخية المواكبة لكفاح المغرب في سبيل استرجاع استقلاله، يجدر التذكير بأن المستعمر سعى بشتى الوسائل إلى النيل من الشعب المغربي، وطمس هويته ونهب خيراته وموارده والسيطرة على مؤسساته، قبل أن يصطدم بمقاومة شرسة من قبل الشعب المغربي.
ولم يستسلم الشعب المغربي يوما؛ بل أصر على التشبث بملكه وأرضه، ومعطيا بذلك دروسا في المقاومة والنضال في أسمى مظاهرها، فقد عاش المغرب خلال النصف الأول من القرن العشرين أوقاتا عصيبة، لا سيما عندما خطط المستعمر للنيل من وحدة الشعب المغربي وتماسكه عبر إقرار الظهير البربري، الذي أصدرته الحماية الفرنسية في 16 ماي 1930.
وباء مخطط الاستعمار بالفشل، حيث خرج المغاربة من أشكال المقاومة السياسية والسلمية نحو المقاومة المسلحة والمنظمة. كما كان نفي السلطان الراحل محمد الخامس وعائلته إلى كورسيكا، ثم إلى مدغشقر، النقطة التي أفاضت الكأس، وساهمت في اندلاع ثورة الملك والشعب في 20 غشت 1953.
هنيئا لنا بهده المناسبة و للمغرب الفاسي بالتتويج لكي لا ننسا ان معضم من وقع على وثيقة المطالبة بالاستقلال اغلبهم من فاس
خرجت فرنسا من الباب ثم دخلت من النافذة. فلا هناك استقلال و لا هم يحزنون.
واش المغرب فعلا مستقل ؟؟؟
واش المغرب عندو قرار مستقل بيه في المنظم الدولي ؟؟؟
الجواب : المغرب تتحكم في قراراته الأمم المتحدة + البنك الدولي + المنظمة العالمية لحقوق الإنسان …
حيث لا يستطيع أن يفعل مثل روسيا أو امريكا التي تنسحب من اتفاقيات الدولية متى شائت …
ادن المغرب ليس دولة دات قرارات مستقلة … والا غادي نزل عليه المنظمات الدولية بالعقوبات …
سؤال ثاني … هل المواطن المغربي يحس أنه مستقل ؟؟؟
الجواب : قارن بين وضعيتك كمغربي وبين وضعية مهاجر أوروبي أو أفريقي في المغرب …
ستجد أن المهاجرين لهم حقوق أكثر من المغاربة …
وادا اشتكى الأجنبي على أرض المغرب تكون لشكايته قيمة عند المسؤولين أما ادا اشتكى مغربي فان شكايته تقادفها المكاتب
ادن هل المواطن المغربي مستقل ؟؟؟
Vous êtes sur qu'on est indépendant !!!! Le Maroc doit verser a la France 400millions de dollars par an pendant un siècles pour l'infrastructure que les français nous ont légué, les tramway français , le TGV français , les armes françaises , les cimentiers français …….les français nous dépouillent encore et toujours avec l'aide d'une poignet de marocains seulement avec la présence française on avait accès aux soins, travail, éducation ….mais avec leurs domestiqués on est dans la mouise
المجد و العز لوثيقة الاستقلال و الرحمة في هدا اليوم العظيم الجمعة للمغفور له محمد الخامس طيب الله روحه.
وبعد مرور 62 سنة لازال المواطن يذهب الى مركز الشرطة لطلب وثائقه الشخصية وهو خاااااااااائف من أن يتعرض للسب و الشتم أو الظرب حتى.
ملحمة الاستقلال و مقاومة المستعمر لم يعد يتدكرها الكثير . لأن الدين قاوموا المستعمر و أغلبهم من البسطاء انتقلوا إلى العالم الآخر .و أنا من مدينة اقترن اسمها بمقاومة المستعمر، وادي زم ….و بشهادة المستعمر نفسه. لكن وللأسف إن موقف الحاكمين معادي لكل من قاوم المستعمر بالسلاح لا بالإنشاء. اذهبوا إلى وادي زم و سترون أن الآلاف من أهلها هم يتامى بعد استشهاد آبائهم أو أجدادهم ولم يستفيدوا بل و عوقبوا و لا زالوا يعانون حتى يومنا من التهميش و الحكرة و كأنهم هم الدين كانوا متحالفين مع المستعمر.
و هدا هو الواقع المؤلم ليس لوادي زم وحدها بل هناك مناطق أخرى ك قصبة تادلة و خنيفرة و الأطلس إن أغلب من يحكموننا حاليا عاش آبائهم و كدلك هم من بعدهم في كنف الفرنسي ، هو الدي علمهم كيف يخدموه مقابل حكمنا .
وادي زم الشهيدة
تجاوزنا ملحمة الاستقلال من ربقة الاستعمار الخارجي و علينا ان نتحد لتجاوز مرحلة الاستقلال من ربقة الاستعمار الداخلي
2 مارس هو تاريخ استقلال المغرب أما 18 نونبر فهو عيد عرش محمد الخامس، كما أن بعض المناطق لم تستقل في نفس الوقت مثلا منطقة طنجة الدولية، منطقة النفوذ الإسباني (الشمال) منطقة إفني إضافة إلى الأقاليم الصحراوية….. كل واحد وتاريخ استقلاله…ثم أن هذه المناسبة لا تحظى بالخطاب الملكي عكس الدول الأخرى
المرجومنكم أن توضحوا لي مشكلة فكرية عالقة في دهني مند سنوات التعليم الإبتدائي،وهي أن المغرب كان تحت الحماية الفرنسية بموجب عقد وقعه السلطان مع دولة فرنسا…واليوم تقولون ( تاريخ التحرر من نيران الاحتلال الفرنسي..) ثم ( يجدر التذكير بأن المستعمر سعى بشتى الوسائل إلى النيل من الشعب المغربي، وطمس هويته ونهب خيراته وموارده والسيطرة على مؤسساته، …)..(وباء مخطط الاستعمار ..).فهل مرادف الحماية لغة هو الإحتلال و الإستعمار؟وشكرا.
دكرى عيد الاستقلال مناسبة عظيمة يفتخر بها كل مغربي حر و اول شئ يجب القيام به هو الترحم على شهدائنا البواسل.كما يجب ان نتذكر قولة المغفور له الملك محمد الخامس ؛ بما معناه إنتهينا من الجهاد الاصغر وسنبدا في الجهاد الاكبر. نعم ان مغرب اليوم ليس هو مغرب الخمسينات.فهناك تقدم وتطور هناك نجاحات وهناك اخفاقات لكن ما اراه هو ان وطننا العزيز سائرفي الطريق الصحيح الا انه يسير ببطئ.فسرعته تزيد مند الاستقلال تارة ضعيفة وتارة لابأس بها .وندائي لنا نحن المغاربة جميعا وبدون استتناء : التفكير والعمل على الرفع من وتيرة سرعتنا نحو الازدهار .وما نحتاج اليه باختصار هو خلق رؤيةشاملة تستفيد من الماضي بالاعتزاز بهوياتنا، وتستغل الحاضربطرق علمية وقانونية وتطل علي المستقبل بوعي وحرية.وكل ذلك يبنى على تكريم الانسان المغربي اكثر.
المغرب لم يكن مستعمرا بل محميا ولا زال على ذلك. اقرءو وحللو لتفهمو!
نقول : " الحماية الفرنسية " و ليس " الاستعمار الفرنسي " ..
عن اي استقلال فرنسا ماخرجت من المغرب تا تبتات سياسة ديالها ملي كانت مستعمرنا خدات العشرات وقراتهم ملي مشات دخلتهم لينا في الدولة والى الان يحكمون فرنسا لها ملفات ساخنة ضدنا لن نقارعها سنظل متابعينها االى ان يرت لارض ومن عليها منها الصحراء فرنسا مكبلا لينا ليدين ويقولون الاستقلال . الاستقلال هو يعيش الشعب بخير وتكون ديمقراطية حقيقية
ماذا أقول ؟
رحم الله زمان الاستعمار ، فبعد مقارنة بسيطة بين الماضي و الحاضر أنا شخصيا أفضل أن تحكمنا فرنسا بالأصالة خير ألف مرة من أن تحكمنا بالوكالة ، فالتجارب أثبتت أن الوكيل أكثر لؤما و جشعا من الأصيل .
مرة أخرى ، رحم الله زمان الاستعمار .
إستعمار أو الحماية قولوا للشعب شكون جاب فرنسا للمغرب أو شكون باع سبتة ومليلية للإسبان.
شكرا لهذه الصورة التي تثلج الصدر وهي تبرز مدى اعتزاز المغاربة وفخرهم برايتهم. سئمنا من رؤية غيرها التي لا ينم رفعها عن وطنية صادقة ونية سليمة. عاش وطننا موحدا متماسكا وعاش شعبنا متآزرا ومتآخيا.
اسف لهذا الكلام ولكن فرنسا استعمرت المغرب لحوالي 30 عاما فعلته ما لم يفعله المغرب في 70 عاما بنت المدارس و المستشفيات و دشنت الطروقات و خط السكك الحديدية الذي لا زال الخط الرئيس،أما نحن فملعب مولاي عبد الله 4 سنوات من النهب و لا زال لم يفتح بعد.
نعم خرجت جيوش المستعمر لكن بعد أن أتت بمستعمر آخر من بني جلدتنا انهم فراخه ممن شربوا من ثقافته و تغدوا على عفونته فراخ دفاعها عن مصالح المستعمر أكثر من دفاعه هو عنها تحررت الأرض لكن الفكر ما زال أجنبيا سلوا دواعش بني علمان عن أفكارهم المنحطة الفاسدة عن عدائهم للأخلاق و الدين و الوطن و المواطن من أين شربوها يقولون من أبينا المستعمر
مشا الإستعمار وجاء الإستحمار والإستعباد
Le drapeau soit disant berbère est une importation étrangère ses couleur reflètent les couleurs du drapeau des gays.
Ya pas mieux de se sentir marocain à part entière uniquement avec le très beau drapeau marocain rouge étoilé en vert.
Assez de lever le drapeau "arc en ciel" de la communauté homosexuelle c'est de la honte et synonyme de division
منذ تاريخ استقلال المغرب، تم تأسيس المندوب السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، ومجلس وطني لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، من طرف لوبي تلك المرحلة من أجل اقتسام كعكة الاستقلال ومخلفات المستعمر، وتسليم صفة مقاوم بالانتقائية والزبونية وتوزيع الاكراميات ورخص الصيد والنقل العمومي وتفويت الاراضي والمساكن…الخ ، الكعكة استفادت منها فئة عريضة من عملاء الاستعمار والموالين له . ليبقى نصيب المقاومين الابطال الاحرارالاشراف التهميش والاقضاء، باستثناء فئة أخرى تعرضت الى المساومة والابتزاز لنيل بطاقة صفة مقاوم من طرف شبكة متخصصة، الى حدود أواخر التسعينات من القرن الماضي، حيث أقدمت المندوبية السامية وبسبق الاصرار والترصد الى وقف عملية اعادة النظر في ملفات طلبات الحصول على الصفة والاستفادة منها، بعد رفضها بطرق غير مبررة وملتوية من طرف المجلس الوطني المؤقت، الذي توقف حاليا عن أشغاله..؟! كما أقدم المندوب السامي على عرقلة عملية انتخاب المجلس الوطني في انتظار وفاة ما تبقى من أعضاء الهيئة الناخبة، معظمهم طاعن في السن..؟!
…عدم تدقيق الإصطلاحات
المغرب لم يكن مستعمرا حتى يستقل ، المغرب وقع عقد الحماية مع فرنسا للقيام بإصلاحات تجعله قادرا على مسايرة المستجدات على مستوى العالم.
وهكذا كان المقيم العام الفرنسي في مفهوم القانون منتدبا لدى سلطان المغرب وفي خدمته لإنجاز الإصلاحات.
ما حدث هو انه وقع تحالف بين المعمرين والعسكريين الفرنسيين ، واستبدوا بالسلطة وتجاوزا حدود ما نصت عليه معاهدة الحماية.
وهذا هو سبب انتفاضة السلطان ومناصريه وطالبوا بإلغاء معاهدة الحماية.
ولقد اتفق الوطنيون في إكس ليبان مع الحكومة الفرنسية على بيان إدغار فور القائل ب (Indépendance dans l'Interdépendance )، ويعني استمرار التعاون في جميع الميادين بين البلدين بعد الإستقلال ، كما نصت على ذلك إتفاقية 2 مارس 1956.
التعاقد على الشراكة بين المغرب وفرنسا هو الذي استمر إلى اليوم ، وهو مفيد للطرفين و فيه تبادل المنافع بين البلدين.
وما أفاد المملكة المغربية هو المراهنة على التعاون ا الإقتصادي مع قوى التحالف الغربي ، وعدم إرتمائها في أحضان المعسكر السوفياتي مثل مصر والجزائر وسوريا و ليبيا ، الأمر الذي جعلها تربح الرهان بعد سقوط جدار برلين.
عن اي استقلال تتكلمون ؟ خرج الاستعمار الأبيض ودخل مكانه الاستعمار الأسود الذي ما زلنا نعاني منه في كل شئ .المغرب ما زال مستعمراََ ولحد الساعة،
Si mon point de vue ne sera pas censuré par HESPRESSE, je dirais que la commémoration à cette époque de chaque année ou le 18 Novembre pour célébrer la proclamation de l'indépendance du Maroc est une vraie aberration, car si l'Etat Français était présent au Maroc durant seulement 44 ans, ce n'était sous-forme d'occupation? Mais bien plutôt par un "Traité de Protéctorat" signé et approuvé le 30/03/1912 entre les Représentants officiels de la France et le Sultan du Maroc Moulay Abde-Hafid.
D'autre part les jeunes écoliers et les adultes qui n'étaient pas encore nés durant la présencedes Français au Maroc, je leur dis de revisiter l'hisoire antique du Maroc et d'essayer d'apprendre la vraie "vérité" à leurs enfants les premiers habitants du Maroc que le Dahir du 16/05/1930 a bien voulu évoquer.
pour conclusion je dois dire que jamais la vérité ne sera effacée des milliers de kilomètres de pellicule des caméras de télévisions ou ds articles de ré rédacteurs inconscients?