هذه آثار اجتماعية واقتصادية لتطبيق "تيك توك" على المستخدمين

هذه آثار اجتماعية واقتصادية لتطبيق "تيك توك" على المستخدمين
السبت 23 ماي 2020 - 00:00

صار تطبيق “تيك توك” أحد أكثر التطبيقات استخدامًا في العالم، بعد أن تجاوز عدد مستخدميه مليار مستخدمٍ، حيث يعد أحد أكثر التطبيقات المجانية تنزيلًا في الربع الأول من العام الجاري، بعد أن تم تحميله 315 مليون مرة على مستوى العالم (منها 115 مليون مرة في مارس فحسب).

هكذا، أوردت ورقة بحثية، منشورة في مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة، أن عدد مستخدميه النشيطين بلغ 800 مليون مستخدمٍ (مقارنة بـ680 مليونًا في نونبر 2018)، لتصل القيمة السوقية لشركة (ByteDance) المالكة له إلى 100 مليار دولار؛ وعليه، تجاوزت شهرة التطبيق ما على شاكلته من تطبيقاتٍ، مثل: “فاين” (Vine)، و”كيك” (Keek)، وغيرهما”.

وبخصوص تنامي استخدام “تيك توك”، فقد فسّرته الورقة، المعنونة بـ”الآثار الاجتماعية والاقتصادية المزدوجة لتطبيق “تيك توك”، بـما يلي:

أولاـ سمات التطبيق الرئيسية: يقدم التطبيق فيديوهات جذابة لا تتجاوز مدتها 15 ثانية، مع إضافة الموسيقى وبعض المؤثرات الصوتية (المأخوذة من أعمالٍ سينمائيةٍ، وأغانٍ، وغير ذلك) بجانب الملصقات التي تُضاف إلى الوجه، وذلك باستخدام تقنيات التصوير المتاحة على التطبيق والهواتف الذكية.

ويتمثل أبرز سمات التطبيق في الحفاظ على خصوصية المستخدم الذي يظل بمقدوره تحديد هوية من يُشارك الفيديو أو يُشاهده أو يُعلق عليه، ولا يمكن الوصول إلى محتويات الفيديو بواسطة محركات البحث ومواقع الويب العادية. ونتيجةً لكثرة المستخدمين العددية، تحظى مقاطع الفيديو التي تُنشر على التطبيق بانتشارٍ واسعٍ، وهو ما يعني إمكانية تحقيق الشهرة عبر قواعد جماهيرية من المعجبين والمتابعين.

ثانياـ اهتمام المشاهير: لقد حظي التطبيق باهتمام عددٍ كبيرٍ من المشاهير والمؤسسات والشركات التي شجعت بدورها فئاتٍ عمرية عديدة على تجربته. فعلى الرغم من اكتساح المراهقين للتطبيق، فإن الأخير تمكن من اجتذاب فئاتٍ عمريةٍ متباينةٍ وشرائح مجتمعية عديدة.

وقد ساهم الطابع العالمي الذي امتاز به التطبيق في انتشاره المدوي؛ وهو ما تجلى في جملة الفيديوهات اللا متناهية التي تَرد للمستخدم تحت أيقونة “من أجلِك”، والتي تُظهر ملايين الفيديوهات التي تتلاءم وذوقه الشخصي. فعلى الرغم من تطويره من قِبل شركةٍ صينيةٍ، فإن التطبيق لم ينهض على الثقافة الصينية فحسب، وأمكنه تلبية احتياجات ملايين المستخدمين حول العالم أيضًا.

وعليه، اعتقد كثيرون في كونه “الملاذ الترفيهي” المصاحب للمكوث في المنزل، ليستتبع ذلك بالضرورة هجرة مشاهير المجتمع (بمن فيهم: جيمي فالون، وليزا كوشي، ونيك جوناس، وكارداشيان، وكاردي بي، وغيرهم) من الإعلام التقليدي إلى التطبيقات الاجتماعية، حفاظًا على حضورهم، وسعيًا إلى الوصول إلى مختلف الفئات الموجودة في “تيك توك”، وضمانًا لأرباحهم المادية وبخاصةٍ عند تزايد المشاهدات.

ثالثاـ جائحة كورونا: فقد ساهمت تلك الجائحة في تزايد استخدام “تيك توك”؛ وهو الأمر الذي شهد تباينًا حادًا في آراء المتخصصين، بين من يراه وسيلةً لتجنب الحديث عن الفيروس، والهروب من ضغوط الحياة والمحتوى الدارج على وسائل التواصل الاجتماعي (التي تعج بأعداد المصابين، وحالات الوفاة، ومناطق التفشي، وغير ذلك) من ناحية، وبين من يدفع بأنه أداةٌ للسخرية من الواقع مُدللًا على ذلك بالفيديوهات الساخرة من فيروس كورونا من ناحيةٍ ثانية، وبين من يعتبره وسيلة للتسلية والترفيه ومشاهدة المقاطع الكوميدية التي باتت ضرورة للتخفيف من الضغوط الحياتية التي فاقمتها أزمة كورونا من ناحيةٍ ثالثة.

وبالنسبة إلى الآثار الاقتصادية، تشير الورقة البحثية إلى أن “تيك توك” -الذي يعتقد كثيرون في كونه تطبيقًا للترفيه والتسلية-لا يخلو من الربح المادي للمستخدمين والشركة المنتجة والعلامات التجارية على حدٍّ سواء. ومن ثمّ، يُمكن الوقوف على أبرز آثاره الاقتصادية فيما يلي:

1ـ الربح المادي للأفراد: ويتحقق ذلك بالاقتران بين قناة المستخدم على “يوتيوب” وحسابه على “تيك توك”، عبر عرض الجزء المميز من الفيديو على الأخير، واستكماله عبر الأولى، على نحوٍ يجذب انتباه المشاهدين. وفي المقابل، يذهب بعض المستخدمين إلى شراء المتابعين المزيفين سعيًا وراء الشهرة على الرغم من تراجع أهميتهم في التطبيق؛ لأنهم لن يقوموا بمشاهدة مقاطع الفيديو أو يعلقوا عليها أو يشتروا المنتجات.

2ـ الوكالة الإعلانية: يُمكن من خلال العدد الهائل من المعجبين المتفاعلين (الذي يقدر بنحو 6 ملايين على أقل تقدير) جذب انتباه الشركات التي تَملك عددًا من المنتجات والسلع التي تَرغب في الترويج لها (مثل: الملابس، والعطور، وغير ذلك)، فتتواصل مع المستخدم للثناء عليها فيما لا يزيد على دقيقةٍ واحدةٍ نظير مقابلٍ ماديٍ؛ ذلك أن هذا الإعلان من شأنه تحفيز المستهلك لشرائها.

3ـ منصة تسويقية: أنشأت صحيفة “واشنطن بوست” حسابًا لها على “تيك توك” في مارس 2019، لتصبح بذلك واحدة من أوائل المؤسسات الصحافية التي أنشأت حسابًا عليه. ومن خلال هذا الحساب، بدأت في نشر القصص القصيرة التي تراوحت بين تغطية الأخبار بطريقةٍ فكاهيةٍ تماشيًا مع الفئة العمرية المستهدفة، وتصوير سير العمل بالصحيفة، بما في ذلك: عمل الصحافيين خلف شاشات الكمبيوتر، وكيفية تحرير الأخبار، ونشرها على الموقع الإلكتروني.. إلخ.

4ـ مجهولية مصير البيانات: تُعد البيانات “نفط القرن الحادي والعشرين”، ولكونها السلعة الاقتصادية الأبرز، تُثار التساؤلات عن مصير البيانات الشخصية التي يَجمعها “تيك توك” (وذلك من قبيل: الموقع الجغرافي، ونشاط المستخدمين، وبريدهم الإلكتروني، وغير ذلك)؛ وهو ما دفع البعض إلى القول إن الهدف من جمعها يتمثل في الأغراض التسويقية، بينما دفع آخرون بإمكانية بيعها لحكوماتٍ أخرى، وهو ما قاد بدوره إلى مخاوف أمنيةٍ دفعت بريطانيا إلى تشكيل لجانٍ خاصةٍ للوقوف على كيفية جمع “تيك توك” للبيانات الشخصية، لتتساءل عن مكان تخزينها ومآلاتها.

وبشأن التداعيات الاجتماعية، تتراوح الآثار الاجتماعية للتطبيق بين الإدمان والنبذ الاجتماعي وغير ذلك؛ وهو ما وقفت عليه الورقة التحليلية تفصيلًا، من خلال التحديات الخطرة في “تيك توك”، حيث يمكن للمستخدمين الاشتراك في خمسة تحدياتٍ مختلفةٍ، وهي التحديات التي حظي بعضها بشهرةٍ واسعةٍ، مثل تحدي (InMyFeelingsChallenge) الذي اجتاح مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، وعُرف باسم “كيكي” (وتطلب الرقص خارج السيارة أثناء سيرها ليتسبب في موت البعض)، بجانب تحدي “(Oh Nanana) الذي تطلب أداء حركاتٍ راقصةٍ على أنغام الأغنية نفسها (وهو ما أسفر في أبريل الماضي عن كسر كاحل “سابفير تشارلزورث” من مقاطعة دورهام شمال شرقي إنجلترا أثناء تصوير الفيديو، وتطلب بدوره إجراء جراحةٍ لها). ويُعد تحدي ( (Skullbreakerأحد أخطر التحديات الذي لاقى شعبيةً كبيرةً على التطبيق على الرغم من خطورته التي قد تصل إلى حدّ الوفاة من ناحية، وبدايته على سبيل الدعابة بين طالبين في إسبانيا من ناحيةٍ أخرى. فبموجب ذلك التحدي، يحاول شخصان عرقلة الثالث أثناء قفزه، وهو ما أسفر عن إصاباتٍ خطيرةٍ لعددٍ من المشاركين، وبخاصةٍ في الظهر والحوض والرأس. وهو ما حذّر منه الأطباء لما قد ينجم عنه من إصاباتٍ قد تصل إلى ارتجاج المخ والشلل والوفاة.

الأثر الثاني يتمثل في النبذ الاجتماعي، حيث اقترن القبول المجتمعي إلى حدٍّ بعيدٍ بعدد المتابعين؛ فإذا كان قليلًا أو معدومًا، شعر المستخدمون بأنهم منبوذون لا يرغب أحدٌ في صداقتهم، وهو ما قد يسفر عن الوحدة أو الاكتئاب، ويدفعهم إلى مقارنة أنفسهم بأصدقائهم، بل وجذب الانتباه بأي طريقةٍ ممكنةٍ، ليتحول الأمر إلى محاولاتٍ بائسةٍ وخرقاء للفت الانتباه. ويُعد ارتداء الملابس الضيقة أو الخفيفة إحدى أسهل الوسائل لزيادة أعداد المعجبين، إذ تجذب تلك النوعية من الفيديوهات ذوي النفوس الضعيفة لتتجاوز مشاهداتها مئات الآلاف.

الأثر الاجتماعي الثالث يتجسد في الحسابات الوهمية، إذ يتستر كثيرون خلف حساباتٍ وهميةٍ للتنمر والتحرش بالمستخدمين عبر الرسائل والتعليقات، مع الأخذ في الاعتبار أن تحويل الحسابات إلى حساباتٍ مغلقةٍ للأصدقاء فحسب لا يحول دون ظهور صورة البروفايل والمعلومات أسفله للكافة؛ وهو ما يمكن فهمه بالنظر إلى طبيعة المستخدمين، فيمكن لأي شخصٍ إنشاء حسابٍ على “تيك توك” بشرط تجاوز عمره 13 عامًا؛ ومع ذلك، تتراجع فعالية الضوابط التي تحول دون تسجيل من تقل أعمارهم عن ذلك.

ينضاف إلى ذلك المساءلة القانونية؛ وهو ما أُثير على خلفية إلقاء القبض على “حنين حسام” لبثها فيديوهاتٍ عبر “تيك توك” بتهمة التحريض على الفسق والفجور، بعد أن دعت الفتيات إلى العمل من منازلهم وفتح اللايف وتكوين صداقات، مقابل ربحٍ ماديٍ يصل إلى 3 آلاف دولار. ومن الجدير بالذكر أن عدد متابعيها على “تيك توك” يزيد على مليون متابع، وتتراوح مشاهدات ما تبثه من فيديوهات بين 300 ألف ومليون ونصف مشاهدة.

وفي محاولة لتصحيح النظرة المغلوطة عنه، تضيف الورقة عينها، أظهر “تيك توك” في الآونة الأخيرة شيئًا من المسؤولية المجتمعية، ليثبت أنه منصةٌ ترفيهيةٌ هادفةٌ، بعد أن خصص -على سبيل المثال- قسمًا خاصًا باسم (كوفيد-19) لتقديم الإحصاءات المحلية والعالمية المتعلقة بالفيروس بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية. ومع ذلك، لا يمكن نفي آثاره السلبية، ليظل “تيك توك” مثالًا للتطبيقات التي لا يُدرك المستخدمون ما خلفها.

‫تعليقات الزوار

25
  • عبد المنعم
    السبت 23 ماي 2020 - 00:19

    اي أي واصل مليار مشارك وانا والله مونرو ههه

  • AIDE
    السبت 23 ماي 2020 - 00:26

    هاد الحجر اخرج اعلى الاسر كل واحد شاد علامو ابوحدو والخطير هما هادوك ارباعة اديال الجمهوريين اللي كيقيلو انهار او ماطال اوهما ايشحنو الاطفال والشباب بالافكار الثورية انتاعهم

  • Sara
    السبت 23 ماي 2020 - 00:26

    Et enfin quelqu’un s’est rendu compte des Dégâts psychiques et psychologiques que causent ces plateformes en ligne qui n’ont absolument aucun but dans la vie de l’individu ca ne fait que rendre nos jeunes stupides et superficiels, faut arrêter d’être des moutons mais des leaders. Tres bon article

  • Anas pontoise
    السبت 23 ماي 2020 - 00:50

    كل ما قيل فهو صالح لجميع مواقع التواصل الاجتماعي، و الاحسن هو الابتعاد عنها كليا لانها لا تفيد في شيء! مضيعة كارثية للوقت ، و لصحة (الاعين و الدماغ) .. ! تجده يضيع 6 ساعات على الاقل في اليوم و لا يقدر على الصلاة 10 دقاءق في اليوم لربه، او فعل الرياضة، او اي شيء مفيد. يا حسرتاااه

  • Yucef
    السبت 23 ماي 2020 - 01:02

    أنا لا أملك هاتف ذكي، و اتمنى التخلص من الحاسوب و قول الوداع للأنترنت للأبد في القريب العاجل.

  • Hmida la feraille
    السبت 23 ماي 2020 - 01:08

    هذا التطبيق مثل التطبيقات الأخرى بل اسوء لا يمثل سوى ضياع الوقت. اكثر فيديوهات المنتشرة فيديوهات رقص و عرى و لا تفيد بشيء سوى تدمير أخلاق الناس. وكل واحد من المشتركين يحلم أن يكون ممثلا او هانيا. مرحبا في جيل تيكتوك لتجميد عقول الناس

  • Said
    السبت 23 ماي 2020 - 01:13

    متى نسمع عن موقع اسلامي ميسر وباللغة العربية والفرنسية والانجليزية لاسلام سهل معتدل لا متشدد ولا متحرر ويجيب عن التساؤلات التي يمكن ان تأتينا من غير المسلمين ولكن ليس بإسلام خنوع وضعيف كما يفعل مشؤولونا في المحافل حيث يجعلون الاسلام دائما في موقع دفاع.

  • foufa
    السبت 23 ماي 2020 - 01:15

    c est de l esclsvsge que cause ces plateformes sur la personne faisant autre chose

  • فاس
    السبت 23 ماي 2020 - 01:22

    ولدي الوحيد مكتلقش بورتابلو ا ديما تيك توك و داك تخربيق ديالهوم هاد تكنولوجيا زايدا غتخرج لينا على ولادنا بلاسط ميقرا شي كتاب اولا اتقف راسو ا مرا مرا اهز البورتابل ديما هازو ليل ا نهار

  • اسامة
    السبت 23 ماي 2020 - 01:34

    عندما ظهرت الهواتف والحواسيب والالواح الدكية
    اصبحنا ننتج البلادة
    ولم نعد ننتج الدكاء لان بكل بساطة انعدمت فينا حب الاستطلاع في الكتب والجرائد والمطالعة

  • morad
    السبت 23 ماي 2020 - 01:39

    i mean, just dont buy your kid a phone and there, problem solved. if you do infact buy your daughter a phone when she is 12 or 13, dont come at me later crying about how she is a whore now.

  • اومالولو
    السبت 23 ماي 2020 - 01:53

    عادي جدا. عمر شي واحد في ولادكم شافكم كاتقراو ولا كتوجدو شي بحث ولا كتمارسو شي هواية؟ علاش كتلوموهم إذن؟ الجيل كيضيع وقتو حيت شاف واليديه ما كيديرو والو. تضياع الوقت هو هو غير الأساليب تغيرت.

  • البعبع الصيني
    السبت 23 ماي 2020 - 02:10

    الحرب الدائرة الان تستعمل فيها المعلومات و الذكاء الاصطناعي عوض الاسلحة التقليدية.. المستحوذ على اكبر المعلومات حول الافراد في العالم هو المنتصر في هذه المعركة.. القائد العسكري الايراني قتلته امريكا بالذكاء الاصطناعي، تيك توك يستعمل الذكاء الاصطناعي لتصنيف الفيديوهات بحركة اصبع بسيطة يتعرف على ميولات المستعمل و يجعله يمضي اطول مدة ممكنة على التطبيق.. التيك طوك يتعرض الان لاكبر "هجمة" الكترونية من الهنود و اشك في انها حرب بالوكالة من الولايات المتحدة التي تخاف من هيمنتها و سحب البساط منها في ما يتعلق بمجال منصات التواصل الاجتماعي

  • rochdi
    السبت 23 ماي 2020 - 02:27

    Tiktok Maroc c'est la honte…. Vraiment j'ai été choqué par son contenu plutôt du comportement de la junte féminine surtout les jeune filles dépourvues de toute éducation ou sens de l'honneur… Depuis je ne l'ai jamais visité.

  • med
    السبت 23 ماي 2020 - 02:37

    خلال هذا الاسبوع المنصرف انزلت مؤشرات لهذا التطبيق الى مستوايات خجولة من 4 نجوم الى1،2 اثر سخط المستخدمين .ولهذا قررت ادارة التطبيق ان تلمع له من جديد خوفا كي يتم اقساءه من طرف google play.
    مهم التطبيق لا ينشر شيئا مهم بل الرديلة فقط

  • حكيم
    السبت 23 ماي 2020 - 03:52

    انا لا اعرف عن هذا التطبيق سوى الاسم فقط. لم لن استعمله ابدا

  • Yael
    السبت 23 ماي 2020 - 09:03

    الحمد لله تخلصت منذ سنتين تقريبا من كل مواقع التواصل الإجتماعي عدا WhatsApp الذي أستخدمه للتواصل مع الأهل و الأحباب بحكم أنني أقيم بالمهجر. و الله إني أضعت من القبل الكثير من الوقت مما كان له أثر كبير على حياتي الشخصية و المهنية! الآن صرت أكثر نضجا بل و أكثر تركيزا في بيتي و في عملي و و لدي إلمام كبير بالكتب و المجلات الورقية!

  • اكس
    السبت 23 ماي 2020 - 09:17

    لمافهمش البلان هاشنو وقع
    واحد اليوتيوبز هندي معروف دار فيديو كينتاقد فيه التيك توك و دوك البعالك ديال الهند لي مشهورين فيه .. السيد حط الفيديو فاليوتيوب .. ناض اليوتيوب مسحو ليه بدعوة من التيك توك .. إيوا ناضو الهنود كاملين دايرين هجمة مرتدة على التطبيق فبلاي سطور و طيحولو التقييم ديال التصويت فظرف ثلاثة السوايع من 4.5\5 هبط دابا تال 2.6\5 .. و لحدود الساعة باقي كايسينياليو التطبيق على منصة جوجل بلاي وحالفين بحلوفهم حتا يحيدوه..

    الهنود راه مليار و الصرف .. يسينياليك غا الربع تجيب الربحة

  • kawtar kawtar
    السبت 23 ماي 2020 - 09:47

    الله يهدي جمييع المسلمين واخواتنا واخوان المسلمين واولادنا و اولاد المسلمين وشبابنا وشباب المسلمين اللهم امين

  • Unknown
    السبت 23 ماي 2020 - 11:05

    قالك يحمي خصوصية المستعملين راه كمية المعلومات لي كتجمع علك كتيييرة
    كما انه المستعملين كيستعملو اغاني عليها حقوق النشر راه شفرة هادي وشي محتوى لا حول ولا قوة الا بالله 18+ وبنادم تما شوي فعقلو حيت عندو غير داك ل app دليل راه خاص يتحيد هاد ل app من الدنيا كاملا

  • heroshima
    السبت 23 ماي 2020 - 11:28

    حيت لينا فري فاير و تيك توك و ا شبقا لينا حنا

  • Joe Black
    السبت 23 ماي 2020 - 14:28

    السلام عليكم
    تمنيْتُ لو أن كورونا أصابت الإنترنت برمتها وخلصتنا من هذه الوسائل التي يسمونها زروا وسائل "التواصل" الإجتماعي، وهي في الحقيقة وسائل تفرُّق وانسلاخ وانحلال. أشتاق إلى أيام خلت كنا نجلس مجتمعين على إناء أكل واحد يأكل منه جميع أفراد الأسرة في آن واحد. كنا نتكلم مع بعضنا ونفرح بالضيوف.
    لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
    عواشر مبروكة

  • تواصل الاجتماعي
    السبت 23 ماي 2020 - 18:48

    كاين شي واحد كايقول ليك يقطعو الانترنت ف خباركم راه ولا كولشي بالانترنت او حتى التجارة ولات بالانترنت السياحة كدالك او مواقع الاعلانات التجاريه ف الانترنت بالحال الديرو او مواقع التشغيل او تطبيقات الابناك بلا ماتمشي للبنك يمكن ليك تخلص اي حاجا يعين الانترنت لا غنا عنه أو حتى تطبيقات التواصل الاجتماعي لا غنا عنها كاينين صفحات البيع او شراء أو كاينين صفحات مكاتب التشغيل او ما تيك توك عمري عرفتو كي داير

  • et thabyty
    السبت 23 ماي 2020 - 20:28

    هذا التطبيق من أبشع التطبيقات لي شفت من الانحلال الأخلاقي والاجتماعي بالأخص الفئة العمرية الأقل من 18 سنة

  • حموزة
    الإثنين 25 ماي 2020 - 17:33

    الصين لا ياتي منها الا الشر ، فلا عجب حزب واحد يحكم مليار و نصف من البشر.

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين