فازت المدرسة المغربية لعلوم المهندس بالجائزة الأولى في هاكاثون RMA، الحدث الذي يجتمع فيه مبرمجو الكمبيوتر وغيرهم لتطوير البرمجيات في مجال تكنولوجيا المعلومات، وهو أول برنامج تسريع التكنولوجيا المغربية في التأمين التكنولوجي أو ما يسمى AssurTech.
“فريق الأحلام” لمختبر سمارتي لاب التابع للمدرسة المغربية لعلوم المهندس أقنع لجنة التحكيم باختراع ” Construction Senstenna “؛ وهو ابتكار تكنولوجي للبناء مرتبط بأنظمة اتصالات الجيل الخامس، وخصوصا مجال الأجسام المتصلة أو تقنيات إنترنت الأشياء.
هذا البرنامج يقوم بتقنيات عملياتية دون استشعار (sensorless) ويستخدم لإعادة تدوير موجات RF لأنظمة الاتصالات للكشف عن أنواع مختلفة من الكميات الفيزيائية دون اللجوء إلى جهاز استشعار معين.
تطبيق هذا الابتكار في مجال AssurTech سيوفر عملية الرقمنة المؤمنة لبرامج التأمين، وسيحرص على استمرارية الوقاية من المخاطر الرئيسية لفقدان المباني والإنشاءات الهندسية المدنية.
جائزة هاكاثون لم تعرف فقط مشاركة طلبة مهندسين؛ ولكن أيضا المهنيين في مجال التأمين التكنولوجي والخبراء والشركات الناشئة لتكنولوجيا المعلومات، حيث أشرف على تأطير البرنامج طاقم من إدارة الملكية المغربية للتأمين طوال الـ48 ساعة الماضية من العمل المكثف بدون توقف.
وقد تسلم فريق الأحلام لمختبر سمارتي لاب الجائزة من قبل رئيس رويال للتأمين المغربي زوير بينسايد. كما سيستفيد الفائزون، أيضا، من تكوين ودعم لاختراعهم من أجل تسويقه تجاريا وتكنولوجيا؛ وذلك من أجل تطوير عرضهم.
تجدر الإشارة إلى أن المدرسة المغربية لعلوم المهندس قد فازت قبل ذلك مطلع شهر ماي الجاري بهاكاثون أفريقيا، عبر ممثلها الطالب في هندسة المعلوميات والشبكات نور شعيبي من خلال مشروعه “إيكوغرافي الجنين” ثلاثي الأبعاد؛ وذلك عبر تقنية Senstenna لافتحاص الموجات فوق الصوتية للجنين.
مدرسة EMSI تحقق سنويا جوائز وطنية ودولية وترفع رأس البلاد عاليا متفوقة على جميع الجامعات المغربية وحتى على جامعة الاخوين .. ولا تعترف الدولة بدبلوماتها لأن أصحابها ليسوا من ذوي النفوذ .. في حين طابقت الحكومة دبلومات خمس مدارس خاصة للتعليم العالي، لا نسمع لها صدى، بدبلومات الدولة على علتها، فقد لأن اصحابها من المقربين واصحاب النفوذ من الداخل والخارج ..
وهادشي بالعلالي.. حسبنا الله ونعم الوكيل..
كل سيمانة اختراع جديد و كل سيمانة تتويج. برافو برافو برافو…
Franchement chapeau bas a ces genis. ils ont osé de toucher le domaine de l'assur-tech l'un des domaines les plus compliqué à digitaliser. bravo et bon courage.
Il faut former les marocains jour et soir(après le travail) au génie informatique pour aider le Maroc à se développer et commercialiser les produits inventés au-delà de notre pays, à l'échelle internationale
L'avenir est à l'informatique et aux technologies de l'information et de la communication
برافو دائما الجديد ، المغاربة دائما متواجدين ماشاء الله ، مزيد من النجاح و التقدم
Le monde tend vers la technologie, alors vaut mieux être pionnier que subir les retards et toutes les conséquences qui en découlent, travailler avec acharnement est non seulement dans le bien de la génération actuelle mais aussi dans le bien des générations futures….
Les pays développés comme la France par exemple, ont commencé à s'intéresser aux sciences depuis le 16ème siècle pour arriver à ce qu'ils sont aujourd'hui, donc nous, on a encore du chemin à faire pour se mettre à niveau et prendre de l'avance ne ce serait ce que pour la fierté envers sa nation et envers son peuple
أستغرب عندما أقرأ التعليق رقم 1
الدولة لا تعترف بي ديبلومات هذه المدرسة!
و أدرك لماذا نصنف من ضمن دول العالم الثالث
إذا كانت هذه المؤسسات لا تتماشى مع معايير الدولة فإن المهندسين المتخرجين منها يشكلون خطرا على المجتمع و الدولة شريكة في هذا الجرم بغضها طرف العين عن الموضوع
أم أن مثل هذه المدارس تزيح البساط من تحت أرجل بعض المعاهد و مدارس الدولة وهذه حقيقة يعلمها الجميع
يبقى السؤال ؟ من يقرر مثل هذه اﻷشياء ؟
بطبيعة الحال سيتعلل بمساطر و قوانين لا تطبق في أغلب معاهد الدولة
على كل حال هؤلاء الشباب يستحقون كل التشجيع
بعد أن هرمنا و هينا من مناشدة وزارة التربية و التربية العالي بالاعتراف بدبلومات مهندسي هده المدرسة العتيدة و الرائدة ها نحن شرفنا و مللنا من أدان الوزارة المثقوبة و نطالب بغلق المدرسة و جمع التبرعات لإعادة فتحها في بلد يعترف بالمنطق و ينتصر للتقدم ربما روندا أفضل لطلاب المدرسة من المغرب