تتويج مستحق بجائزة للنساء الرائدات حصلت عليها ليلى غاندي، التي يُطلق عليها الجمهور المغربي “بنت بطوطة”، أول امرأة مغربية تسافر إلى عدة أنحاء من العالم بمفردها وتلهم النساء الأخريات.
في أثينا، تم تكريم المغربية ليلى غاندي بجائزة “هو إيز هو” (Who is who) للنساء الرائدات في العالم، في حفل عرف تتويج 13 رائدة أخرى كل في مجال نشاطها، بحضور وزير التجارة البحرية وسياسة الجزر اليوناني.
الفنانة والرحالة غاندي نموذج للمغربية الناجحة التي بصمت بعطاءات إبداعية عملها، خصوصا في مجال الإعلام والدفاع عن حقوق المرأة وحماية البيئة والحوار بين الثقافات، وهي تحاضر اليوم في كبريات الوكالات الدولية بالأمم المتحدة والبرلمان الأوروبي.
ليلى غاندي انطلقت من التصوير الفوتوغرافي والعمل الصحافي لتكتشف عوالم أخرى، حيث أمضت أسابيع في جبال النيبال لتقف على تجربة بشرية فريدة، وقبل ذلك قادتها رحلة مثيرة إلى الصين عادت منها على متن قطارات السكك الحديدية العابرة لسيبيريا، وأثمرت التجربة كتابها “يوميات من الصين”.
وسبق لليلى غاندي أن توجت بالعديد من الجوائز المرموقة، وهي أيضا حاصلة على الوسام الفرنسي للفنون والآداب من درجة فارس.
“بنت بطوطة” العصر الحديث هي اليوم مصدر إلهام للعديد من المغربيات التواقات إلى اكتشاف ذواتهن عبر تجارب مهنية عابرة للحدود والقارات، لذلك تستحق أن تتوج على رأس بورصة هسبريس لنادي الطالعين.
مع الأسف الشديد أن هناك بعض المغريات الغير المتقفات حاولن تقليد ليلي غاندي داخليا و خارجيا في أعمالها المعروفة دوليا ، و نصيحتي الى هؤلاء أن يطلعوا على سجل هذه المرأة التقافي قبل كل شيئ، هذه المرأة هي مفخرة لكل المغاربة.
برافو غاندي تحياتي وتستحقين امرأة والنساء قليلات واصلي.ولا تبالي.
BRAVO GHANDI ET BONNE CONTINUATION
بنت البلد اصيلة . تستحقين التنويه ونتمنى لك التوفيق والرقي
انت فخر النساء المغربيات افتخري بنفسك انك مغربية
شاهدت بعض الفيديوهات لها وللأماكن التي زارتها جد مهمة للإنسان المغربي الذي لم يتخطى حدود بلده للتعرف على العالم من بيته.لكن للأسف الشديد صاحبة البرنامج تنقصها الإحترافية والمستوى الثقافي الذي تناقش به وتفسر الأماكن الجد المهمة،بحيث أنها سريعة جدا تجري وتقفز من مكان إلى مكان إلى درجة تحسسك بالتعب الفكري وتترك المستمع كأنه طفل صغير يشاهد الصور بدون رأي تابت ،بمعنى أنها لم تناقش وتحفر في جوهر التاريخ والجغرافيا والطبيعة والإنسان والتحولات بمختلف أنواعها.
نصيحة:العقل الغربي قبل يزور مكان ما عبر العالم فهويتعرف عليه يدرسه من جميع النواحي التاريخية والجغرافية والثقافية والسياسية ألخ….للتأكد كيف التعامل مع المحيط الذي هو زائره.
It`s not Who is who but who's in the zoo
"…أول امرأة مغربية تسافر إلى عدة أنحاء من العالم بمفردها وتلهم النساء الأخريات…"
شكون هاد نساء الأخريات؟ أنا بغيت نسافر لمراكش مع صحاباتي راجلي مبغاش يعطيني لفلوس باش نسافر. قاليا ممنوع تسافري بلا محرم.
when did we have a Moroccan familie name "Ghandi"!?
ليلى انسانة وصحافية مقتدرة ادت وتؤدي مهمتها بكل احترافية وموضوعية .التقت بشخصيات سياسية وفكرية مرموقة .تستحق عن جدارة هذه الجوائز .فهي سفيرة حقيقية للمغرب .
هي نموذج المرأة التي تستحق التقدير لأنها تمثل بلدها أحسن تمثيل ، فتعرف به وبأصوله الثقافية كما تعرف فب تجوالها بالثقافات الغيرية، خدمة للإنسان المغربي الذي يعي نفسه وينآى عن التقليد الأعمى لأي شيء مهما كان، ويأخذ من حداثة عصره كل ما يشرفه بين الأقوام..إنها امرأة لا تأبه بالسفاسف..تعلم نفسها وتعلم شعبها وتنال إعجاب الأشراف في العالم…
LeiLA Ghandi Franchement elle mérite