قادما من قاعة السيميولوجيا بالمعهد العالي للإعلام والاتصال، التحق إسماعيل المنقاري سنة 2016 بمكتب حقوق المؤلف، محاولا إنقاذه من إعاقة الولادة التي ربطته بـ”ماما فرنسا” قسرا، وجعلت المؤلف المغربي ينتظر أن تجود عليه شركة فرنسية تستحوذ على قرارات مكتب الرباط ببعض من حقوقه المشروعة المكفولة وطنيا ودوليا.
ابن الأطلس الذي صقل معارفه بتكوين فرنسي عميق، شمر على ساعديه وقرر القطيعة مع “النسخة القديمة للمكتب” ونقله، بمجهودات بادية، من المرتبة 26 إلى الثالثة إفريقيا، ومن المركز 127 إلى الـ 49 عالميا، وبصم على فترة استثنائية في علاقته بالمؤلفين وبالمنظمات الدولية التي استمالها المغرب من أجل التنسيق على عدة أصعدة تهم الرفع من سمعة المملكة ومساعدتها على استنهاض فعل “إنصاف المؤلفين”.
الدكتور الذي عرف بتفانيه في خدمة طلبة المعهد العالي للإعلام والاتصال بالرباط، على مدى سنوات من الزمن، اخترق بعمله الدؤوب كل إفريقيا، حتى إنه فرض على الخصم الجزائري التصويت للمملكة كعضو ممثل لمنطقة شمال إفريقيا في اللجنة التنفيذية الإفريقية للمؤلفين، فضلا عن اشتغاله في ظل شفافية قل نظيرها، حيث لا يتوانى كل 3 أشهر عن مراسلة وزارة الاتصال بخصوص مداخيل المكتب وطرق صرفها.
كل هذه التحركات والانجازات في ظرف وجيز من الزمن دفعت بإسماعيل المنقاري صوب بورصة الأبناء البررة الذين يشتغلون بصمت، بعيدا عن ضوضاء الكاميرات، ليرتفع مع “الطالعين” في سماء هسبريس.
شخصية مرموقة خبرت المهنة وطورتها من حقه ان يصعد للعلالي . افضل من بنكيران لي عامر غير هضرة وتقشاب وطلعلو الجوكير مع سيدنا ولكن يبقى في الحضيض الاسفل لا خبرة ولا معرفة
و نعم الرجل الله يكثر من مثالو.
تبدو عليه ملامح الجدية و الوقار نتمنى له كل التوفيق و النجاح .
تحية تقدير واحترام لهدا الرجل الذي ابان خلال مدة وجيزة عن جدارته واستحقاقه الرجل المناسب في المكان المناسب فليحدو حدوه جميع المسؤولين من اجل الرقي بقطاعاتهم بعيدا عن البهرجة والكلام الفارغ
جميل جدا ان يكون لدينا رجال مثل هذا في بلدنا نتمنى لهم كل توفيق
انت رجل و ابن رجل سبحان الله سيماهم في وجوههم المجدون الذين يشمرون على سواعدهم خدمة للوطن و المواطن بنكران للذات تظهر في قسمات محياهم اما الشلاهبية و الشفارة و الوصوليين الى مزبلة التاريخ و كذلك من وجوههم تعرفونهم لا وقار و لا شرف ولا هيبة
شهادة طيبة في حق أحد أبناء الوطن الأبرار، و كما نقول بالعامية '' الله يكثر من مثالوا '' . في المقابل كام ممكنا تفادي وصف الجزائر ب '' الخصم '' فالمناسبة لا تحتمل نَفَساً استعدائيا… نحن نحتفي بمواطن مغربي ، فلنحتفل مبتسمين… كل التوفيق لجميع المغاربة …
دكالي يعرف جيدا من أين يؤكل الكثف بحال باه، فبعد ان ترشح مع عرشان و خسر ،التحق أخيرا بالبوجدا الدين دفعوه الى هذا المكتب
Je veux juste savoir qu'il produit comme connaissance en tant que chercheur, apparement rien,