قمة نجاح البطل أن يصل إلى العالمية بدون ضجيج أو تعثرات عصيبة، أو فضائح مدوية..إدريس الهلالي، رئيس الجامعة الملكية للتايكواندو، يجسد هذا النموذج.
في غضون الأيام القليلة الماضية توج قائد كتيبة محاربي التايكواندو المغربي على منصة الشرف في إفريقيا. المغاربة يحصدون ألقاب البطولة الإفريقية لهذه الرياضة التاريخية..رياضة كان لتأسيسها وتدعيمها في كوريا الجنوبية ضد الاحتلال الياباني وازع وطني.
خلقت هذه الرياضة من جنس فنون الحرب لتمييز الكوريين الجنوبيين عن باقي ممارسي الرياضات القتالية الآسيوية، لتعطي للشباب حسا وطنيا عميقا..هي رياضة المصارعة بالأرجل، رياضة تمنع اللكم على الوجه لأنه في عمق فلسفتها ليس من شيم المحارب الشهم النبيل.
الرجل وصل إلى قمم التنظيمات الإقليمية لهذه الرياضة، ويترأس الاتحاد العربي للتايكواندو، مع مسؤوليات تنفيذية عليا في الاتحاد الإفريقي والدولي، ويشتغل بحس وطني كبير منسجم مع فلسفة وتاريخ هذا الفن..ومنذ توليه قيادة سفينة الجامعة الملكية أعاد تنظيم اللعبة، وأطرها بصرامة القانون، واجتث منها الطفيليات والبناءات العشوائية.
..اشتغل بصمت ودون بهرجة أو تسويق لشخصه، لإبراز قدرات بلاده عبر منصات العالم، وصنع قصص نجاح للأطفال والشباب، محاربا بذلك اليأس والفشل؛ كما حقق نتائج وبطولات يحق لكل مغربي أن يفخر بها ويبتهج…نتائج تشد الأنفاس، وتغري الدموع فرحا واعتزازا بكتيبة شباب مغاربة وطنيين توجوا على إيقاع العلم والنشيد المغربيين.
لذلك كله ترفع القبعات لقائد الأبطال إدريس الهلالي، رئيس الجامعة الملكية للتايكواندو، ليرفع فوق الرؤوس إلى منصة التتويج في قمة الطالعين.
بحكم معرفتي الشخصية للسيد ادريس الهلالي منذ اكثر من ثلاثة عقود لايسعني الا ان أشد بحرارة على يد هذا المواطن الغيور على مقدساته الوطنية وغيرته على أبناء وطنه حيث يشهد له بذلك سواء داخل ارض الوطن أو خارجه
فمزيدا من التالق والنجاح سيدي ادريس فأنت رمز الوفاء والاخلاص ونكران الذات
ونعم الاطر، انا لست رياضيا ولكن يمكنني ان اقول ان رياضة التكواندو اصبحت لامعة في المغرب واصبح يضرب لها الف حساب خارج اامغرب، وبدلك اقدم كل احترامي و اعجابي بهاد السيد
عائلة الهيلالي معروفة في الميدان الرياضي وبالخصوص في رياضات الفنون الحربية. تحية للسيد ادريس واخوانه عبدالكريم و لحسن ورشيدة على التفاني والاخلاص في العمل, والذي مكن المغرب من احتلال مراكز متقدمة عالميا في التايكواندو, الكيك بوكسينغ …..هكذا يكون التسيير. تحياتي
لايمكن أن يستمر رئيس لجامعة رياضية كل هده السنين دون نتائج ملموسة أين هو بطل العالم و أين هو بطل أولمبي. مازالت هناك عنصرية داخل الجامعات الرياضية و انا واحد ممن إنكوا بنارها. (الدعوة الله)يشركون معارفهم وأقاربهم في الصفوف الأولى ونحن ننتظر حتى فات الآوان.
السيد إدريس الهلالي فلتة مغربية في مجال التايكوندو ورياضات الكيك بوكسينغ والمواي طاي ، لن تتكرر ثانية ، فالرجل نذر حياته لخدمة هذه الرياضات المغربية ، وعلى من يريد أن يعرف قيمة هذا الهرم ، عليه أن يسأل عنه خارج الوطن ، فكل العالم يحترمه وأرقى التظاهرات الرياضية العالمية تتشرف بوجوده ضمنها ، مثله هناك تخصص له تماثيل وتنصب في أشهر ساحاتها وشوارعها .
Je m’entraîne au club la capitale à Rabat, et je connais bien la famille EL HILALI et Mr JAOUAD, des gens nationalistes et font beaucoup de chose pour le développement de ce sport
الرجل المناسب في المكان المناسب. حفظه الله قمة التواضع
في مجال التايكوندو ورياضات الكيك بوكسينغ والمواي طاي ، لن تتكرر ثانية ، فالرجل نذر حياته لخدمة هذه الرياضات المغربية ، وعلى من يريد أن يعرف قيمة هذا الهرم ، عليه أن يسأل عنه خارج الوطن ، فكل العالم عائلة الهيلالي معروفة في الميدان الرياضي وبالخصوص في رياضات الفنون الحربية. تحية للسيد ادريس واخوانه عبدالكريم و لحسن ورشيدة على التفاني والاخلاص في العمل, والذي مكن المغرب من احتلال مراكز متقدمة عالميا في التايكواندو, الكيك بوكسينغ
ااني عيشت زمان وازمان من التسيير التايكوندو وفنون القتال. وانني اشهد على التسير المحكم الدي عرفه التيكوندو المغربي هده السنوات الاخيرة انها احسن انجازات تاريخية عرفتها الرياضة الوطنية معى اعطاء قيمة وحيوية الانشطة الوطنية ودولية وتصنيف ابطال وتقريب الحصول على احدى المداليات الاولمبية بطوكيو الف مبروك اسرة التيكوندو المغربي ولعربي بهدالانجاز تحياتنا الى المكتب المديري وعلى راسهم السيد ادريس الهلالي ولكاتب العام السيد محمد الداودي الدينامو القوي وكل اعضاء المكتب المسيير وللجنة التقنية والابطال
تحية لهذا الرجل على ما قام به لصالح الوطن
أعرف شخصيا السيد إدريس و عائلة الهيلالي التي ضحت من أجل تنمية رياضة الفنون الحربية بالمغرب، بفضل مجهودات إدريس أصبحت رياضة التايكواندو تنتج العديد من الأبطال المغاربة في الساحة العالمية. فمزيدا من التألق و النجاح