فعلها عموتة، واستطاع إحراز كأس ثمينة وغالية جدا، بما توفر لديه من قطع غيار، متّبعا حرفيا حكمة “رحم الله امرَأً عرف قدر نفسه”، ضاربا بعرض الحائط تلك العبارة التي أحبطت المغاربة عشاق الكرة المستديرة غير ما مرة، وهي: “لعبنا مزيان ولكن..”.
الحسين عموتة، مدرب الوداد الذي خبر جيدا الملاعب الإفريقية ومنافساتها وأجواءها كلاعب سابقا، أدار بحنكة نادرة كل مبارياته، مدركا أن السيطرة الميدانية لا تعني النصر دائما، فألقى الفكرة وراء ظهره، وقرر أن يكون براغماتيا، وأن يكون هدفه، أولا وأخيرا، هو الكأس.. وقد كان له ما أراد.
أمام الأهلي، وهي المباراة التي حملت الكثير من الضغط والأجواء المشحونة، حافظ عموتة على نفس ملامح وجهه البسيطة الهادئة، التي لا توحي بالبركان الذي يضطرم بداخله.
بدهاء كروي لا مثيل له، حرص عموتة على امتصاص كل حماس الأهلي في مباراة الذهاب، معتمدا فقط على لدغة واحدة كانت كافية لتمنحه الامتياز في الإياب، ليكرر السيناريو نفسه، المعتمد على الامتصاص وإيهام الخصم بأنه يمسك خيوط اللعبة قبل أن تأتي اللسعة القاتلة.
براغماتية عموتة الكروية منحت المغاربة الأهم، وأهدتهم كأسا حرموا منها لما يزيد عن عشرين سنة، ليتربع اسم الحسين – كأول مدرب مغربي يحرز هذه الكأس – على قلوب كل مغربي تابع المباراة وفرح لنصر الوداد، وليرتقي أيضا بإنجازه نحو الأعلى، ملتحقا بنادي الطالعين.
في مواجهات كهذه المهم هي النتيجة .. خاصة اذا كنت كتلعب مع فريق متكبر و شايف رسو بزاف … حض سعيد للمنتخب الوطني .. و شكرًا جزيلا للوداد البيضاوي الذي ادخل الفرحة لكل بيوت المغاربة … و اخيراً تهانينا لكل الشعب المغربي بمناسبة المسيرة الخضراء .. نتمنى لبلادي التقدم و الازدهار…
برافو برافو عموتة ادخلت السرور لقلوب المغاربة واسكت افواه الاهلي المتكبرين وقلة من المغاربة الحاقدين.اين هم الان ؟ الذين قالوا سوف يهزم الوداد بسداسية هههه ولا صافي سدت افواههم هههه مبروك للوداد وللمغرب عامة
السلام عليكم
حسين عموتة منتوج مدينة الخميسات التي لا ننساها أبد المدينة التي أعطت ابطالا في كفاح عن الوطن ولا زالت تعطي ابطالا الى حد الان لك الله يا مدينتي
والسلام رشيد مسجدالاحسان امستردام
ألف ألف ألف مبروك للمدرب عموته و لكل طاقم الفريق و لاعبي الوداد البيضاوي ومزيدا من التألق و الفوز بالقاب أخرى إن شاء الله لقد رفعتم عنا شءم الخسارة و التتويج و أدخلتم لقلوبنا الفرحة لما بدلتموه من روح رياضية و قتالية من أجل رفع الراية المغربية خفاقة . شكرا للجميع فريقا و طاقما و جماهير و مسيرين أمنيا و تقنيا. ومن طنجة إلى الغويرة ودادي ودادي لك حبي و فؤادي.
اولا مبروك الوداد و عموتة على اللقب، وأضن أن لعب عموتة بنفس الأسلوب قد يصل إلى أدوار متقدمة في كأس العالم
الكبار يبقوا كبار سبحان الله هذا الرجل عموتى حسين رغم أن العين لا تخطئ في بساطته وتواظعه لكنه عنيد خطط مند البداية لهدف واحد والأوحد والذي هو الفوز بالكأس ففاز فسعد وسعدت معه ملايين المغاربة داخل وخارج البلاد . وذلك أمام خصم أقل مايمكن أن أقوله عنه أنه تنعدم فيه روح رياضية ومعه بالطبع جميع مسيريه ، الإعتراف بالفريق الخصم لما يفوز علي ليس ضعف وإنما قوة عكس الهروب بتحليلات لا تخطئها العين دون أن تبحث في الأسباب الحقيقية عجيب أمر البشر يفرح لما يفوز ويقدف الآخر لما يخفق ويعلق عليه كل خفقانه في عز تطور آليات الترصد للأخطاء . أخيرا شكرا لعموتى وفريقه أسعدتم كل المغاربة لأنكم رفعتم راية المغرب عالية وهذه هي قوة المعاربة لما تكون قضية وطنية يلتئمون عليها وينسون خلافاتهم الداخلية جانبا . بالتوفيق الدائم إن شاء الله .
لمغاربة الى بغاو اخدموا كايخدموا بتقنية وتركيز وووودقة.ولااحرنوا الله يجعل السلامة.
رغم ان المقابلة حبست الانفاس خصوصا في المراحل الاولى من اللقاء؛ الا انه عاد الوداد بشكل تصاعدي شييا فشييا؛ بل وكاد ان يسجل مرة اخرى في المناسبات القليلة التي اتيحت؛ فالاهلى استطاع فرض سيطرته لكن الخطورة لم تكن بنفس الشكل الدي هدد به الوداد؛ مرة اخرى برافو لجميع مكونات الفريق؛ انا رجاوي ورغم الهزيمة المفاجية امام شباب اطلس خنيفرة الا ان نشوة و فرحة احراز الكاس مع الوداد لازالت حاضرة؛ شكرا مرة اخرى؛ واتمنى ان تكون هناك تحفيزات للجمهور لحضور المونديالتو في الامارات العربية.
أعتقد جازما أن السيد عموتة لم يضع في حسابات مباراة الذهاب أن الأهلي سيسجل ولو هذف واحد وكان يمني النفس ان يدع المتعجرفين يغترون بسيطرتهم العقيمة طيلة أطوار المباراة وبعدها يلسعهم بهدف أو اثنين لكنه تفاجأ كما نحن بهدف السبق الذي لم يربك حسابات السي الحسين" جوعي فكرشي وعنايتي فراسي" وكان له ما أراد هدف التعديل ذو قيمة مضافة في انتظار الإجهاز على فرعونية المصريين بملعب الرعب بكازابلانكا. تحية للسيد عموتة وتحية للاعبين بدءا من العروبي وانتهاءا عند بن شرقي. وتحية لجمهور الوينرز فبدونهم لا أظن أن المراد سيتحقق. وتحية لكل من وقف خلف الوداد وسانده رغم الإكراهات.
في حقيقة الأمر والله تجاني أحسن مدرب في تاريخ كرة القدم المغربية مدرب مغربي متواضع و طيب بالإضافة إلى ضحكته العجيبة والله يدخل القلب
برافوووووووو عموتة
A3amouta a prouvé que c'est un grand entraineur, Alahly sur le papier est bcp plus forte que le wydad, mais avec la tactique de 3amouta basée sur une équipe solide défensivement ou tous les joueurs savent défendre a eu le dernier mot; Mais imaginer que si 3amouta dispose de trois ou 4 remplaçants dans le milieu offensive et l'attaque de très qualité, je pense qu'aucune équipe africaine ne sera capable de battre le wydad en ce moment.
C'est le début, , c'est la continuité qui est difficile, au Maroc il y a des talents, ce qui manque c'est qui manque c'est que les équipes doit améliorer leurs budgets pour qu'on soit concurrentiels sur le continent, plus la bonne gestions et des patrons honnêtes; ,
Moi je ne suis ni pour le wac ni alahly.que le meilleur gagne. Et l autre fois le respect pour le gagnant .ce n est que le foot rien d autre heureusement.fini l époque de sida hayatou .Et alahlawia doivent consulter un psy pour éviter le suicide
آااااه على الأيام .. و آه على ابن الخميسات البار، أتذكر جيدا الحسين عموتة في المواد العلمية ومادة الرياضيات خصوصا كيجيب ديما 20/20 و كان كيقوله الاستاد لو قدرت اعطيك 100/20 كون راك كتستحقها.. إنسان متعلم بمعنى الكلمة وعقلاني يحب اللوجيك و يكره الثرثرة..
للإشارة فقط فجواد بادة معلق Bein sports أيضا ابن الخميسات ويعرف عموتة جيدا..
تحياتي..
اﻹطار المغربي أعطى نتائج أفضل بكثير مما كان يحصل عليها اﻷجنبي.لهذا لايجب أن نستهين باﻷطر الوطنية.
أبارك للوداد الفوز بالأميرة الأفريقية وإن شاء الله ستكون إنطلاقة صريحة من جديد للكرة المغربية. أما بخصوص الحسين عموتة لطالما إنتظرت مدربا بهذه العقلية ، عقلية الفوز ولا غير الفوز ولا يهمني اللعب الجميل ماذا جنينا كل هذه السنوات دائما ما نلعب مبارياتنا مع الفرق الإفريقية وننهزم ونقول لقد لعبنا الكرة ولكن الحظ عاكسنا لا أريد لعبا ممتعا أريد فوزا بأي طريقة طبعا في إطار الروح الرياضية أريد ألقاب لا أريد وعود يجب العمل في السر أتق في قدراتنا نحن كمغاربة لدينا المعدن النفيس في كل شارع إلا وتجد طفلا مبدعا في كرة القدم لهذا وبعقلية عموتة يجب أن نغير لعبنا لا نريد ألا الفوز لا نريد لعبا حتى وإن استدعى الأمر أن نتمركز في الدفاع ل 90 دقيقة أخيرا برااافو برااافو أيي الحسين
كنت اريد ان يفوز مدرب مغربي بهذا الكاس وقد شرفنا القدير عموتة مبروك للوداد ولجكيمها ولجمهورها وشعبها
اطار مغربي اتبث بجدارة كفاءته في قيادة الفرق التي دربها نحو منصة التتويج…مدرب مغربي من الدرجة الممتازة…
انا ما يثير اعجابي في السيد عموتة هو حفاضه على توازنه وانضباطه حتى في الحالات التي يكون عليها الفريق في اسوء حال وهذا ما يميزه عن الكثير من الغوغائيين الذين ينسبون لانفسهم جهود الاعبين كامثال مورينهو مثلا الذي يقوم بحركات بهلوانية بعد اي هدف يحصل عليه فريقه قصد الاثارة وحصد الاضواء والاسبقية على صفحات الجرائد…عاش من عرف قدره وجلس دونه. شكرا سيدي عموتة ومن خلالك الى كل محبي الوداد.
هدا الاسلوب هو نفسه الدي يلسعنا به الفريق التونسي الدي لا يلعب بقدر ما يستعمل الخبث الكروي ضدنا داءيما .هنيءا لعموتة . فبعض الفرق يجب ءان تحاربها بنفس سلاحها .