على خلفية الاعتداء الجسدي الذي تعرضت له الأسبوع المنصرم، أطلقت مغنية الراب كوثر المعروفة بلقب “بسيكو كوين” حملة إلكترونية عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمناهضة العنف ضدّ النساء.
وأكدّت المغنية الشابة أنّها “لن تلزم الصمت، إثر الاعتداء الهمجي الذي تعرضت له، وظلّ راسخا في ذاكرتها”، مبرزة أنها “تتذكر بين الفينة والأخرى تفاصيل الحادث”.
وأوضحت “بسيكو كوين”، في تصريح لهسبريس، أن “القضاء على العنف مرتبط بتغيير العقليات والتوعية من أجل الحد من الظاهرة التي تمارس ضد النساء سواء كانت أما، أختا، زوجة، أو صديقة، مبرزة أن “هذه السلوكات تتسبب في ترويج صورة سيئة عن المغرب”.
وخلفت قضية الاعتداء استياء العديد من المغاربة؛ من بينهم نخبة من المشاهير الذين طالبوا بضرورة التدخل لوقف مثل هذه التصرفات الشنيعة التي تطال المرأة.
وأطلق نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حملة للتنديد بالاعتداءات اليومية التي تطال عشرات السيدات في الشوارع المملكة، مطالبين السلطات بوضع حد للعنف ضد المرأة.
وانتشرت على موقع التواصل “أنستغرام” صور المغنية كوثر المعروفة بلقب “بسيكو كوين”، وعلامة الاعتداء ظاهرة على وجهها، مع عبارات تضامن ووسم “لا للعنف ضد المرأة”، في محاولة جديدة لتسليط الضوء على هذه الظاهرة التي تستفحل في المجتمع.
وتعرضت “بسيكو كوين”، خلال الأسبوع الماضي، لاعتداء شنيع في مدينة الصخيرات، وأكدت أن ذلك حصل نتيجة تعرضها للتحرش من طرف أحد الأشخاص، مبرزة أن “الأمر تطور لاعتداء نتج عنه كسر في الأنف”.
لم يتم تسليط الضوء على الإعتداء العلى المرأة، ألا نشاهد بشكل يومي فيديوهات لإعتداءات تهم الرجال أيضا، وبعض هده الإعتدائات تكون دات عاهات مستديمة لكن لا نرى أي حديت أو جمعية تطالب بحماية الرجل… نحن كمواطنين نطالب بحمايتنا والحديت بشكل جماعي وليس العنصر النسوي فقط… جمعيات ومناضلين منافقين يحبون الركوب على أمواج…. خليوني ساكت
أصبح الكل يبحث عن البوز وشهرة .هده قضية بين ضحية والجاني وليست قضيت شعب.
لا أدري ما الغرض من جعل حالات معزولة تتعرض فيها المرأة للعنف كأنها ظاهرة تستوجب الإستنفار في حين ومن خلال ما نراه ونعايشه في مجتمعنا اليوم أن لا فرق بين الرجل والمرأة بل أضحت المرأة أكثر عنفا من الرجل أما العنف الرمزي الذي تمارسه في مواقع التواصل الإجتماعي فحدث ولا حرج وأكيد الأنستغرام شاهد على ما أقول كلهم يعرضون صورا وفيديوات في باطنها إيحاءات جنسية أليس هذا عنفا في حق الرجل؟؟
متأسف لاقول ان مشكل العنف هو ضاهرة عالمية سواء من طرف الرجال ضد النساء او النساء ضد الرجال. ولوجود حل لهذه الظاهرة يجب أن نعترف بأننا نخطئ ونتعلم ان نستعمل كلمة انها غلطتي في حوارنا اليومي ونستعمل أيضا مصطلح سامحني هاتين الكلمتين سهلة في النطق ولكن نجدها صعبة في الاستعمال. انها مشكلة تفوق الطرف الذي يظن انه قوي على الطرف الاخر الذي هو يعتبر ضعيف. وننتهي باستعمال العنف
وروني شوحة مربية تربية حسنة عنفها شرجل …..
نحن ضد العنف الممارس ضد المرأة بشتى انواعه،والعنف لم يعد مقتصر على المرأة فقط حتى الرجل اصبح يعاني من شتى انواع العنف من رب العمل وفي الشارع ولم يسلم حتى من عنف الزوجة او المراة التي تضع نفسها داءما في موقع الضحية لذا وجب معالجة ظاهرة العنف بشموليتها
لا أحب هاد النوع من الخطاب تعنيف المرأة حماية المرأة من عنف الرجل ومدا نقول عن الرجال التي تعنف من النساء وهده حقيقة واقعة ولاكن الفرق بين الحالتين النساء خرجنا إلى الإعلام أما رجل لم يتقبل هادا التعنيف حتى مع نفسه ما بالك يدهل ويصرح هدا في الإعلام أو بعض المحاكم هاده بالنسبة لرج يدفن نفسه بالحياة ولايقول بأن زوجته تصوطه ليل نهار هدا مشكل أكبر أنه مشكل قضاء عندما تضرب الدولة بيد من حديد كل من خرج على القانون بعدها لن يكون لا إعتداء على المرأة ولا الرجل.
اين المجمتمع من الخيانة الزوجية التي تمارسها النساء على غفلة من الرجال وخلط الانساب وضياع المواريث.
ان العنف الذي يمارسه العنصر النسوي في الشوارع والاماكن العمومية ووساءل النقل والادارات لايظاهيه عنف من استعراض للازياء تكشف الاجساد اكثر مما تستره،مع حركات وايحاءات جنسية فاضحة سواء في الواقع او على منصات التواصل،والامر ان العديد منهم متزوجات ويرافقن )ازواجهن( فاين الرجولة والغيرة على الاهل؟اذن فما رايكم من يهنف الاخر في هذه الحالات؟
Ce n'est pas le hasard. Il n'y a pas de fumée sans feu.