سجّل المستشفى الإقليمي الحسني بالنّاظور، الخميس، ثاني حالة وفاة بسبب فيروس “كورونا” المستجدّ، تخص امرأة مسنّة تقطن بحي تاويمة.
وأوضح مصدر من المندوبية الإقليمية لوزارة الصحّة أن الهالكة كانت تعاني من أمراض مزمنة، ولم ينفع معها البروتوكول الطبّي المعتمد في علاج المصابين.
وجدير ذكره أن مستشفى الحسني سجّل أول حالة وفاة منذ بداية الوباء قبل أيّام قليلة لامرأة مسنّة من إقليم الدريوش، تعاني هي الأخرى من أمراض مزمنة.
مع الاسف الشديد بدأت بعض الوفيات في مدينة الناظور وهي المدينة التي قاومت الوباء بقوة بحيث عرفت قليل من المصابين,والمتوفيتين كانتا من المسنات وتعيشان مع امراض مزمنة وبالتالي فالمسنون المزمنون المصابون بالوباء حظهم قليل لتجاوز المرض,واكرر مرة اخرى وباء الكرونا موجود والقضاء عليه يتطلب مزيدا من الوقت والعيش معه ضروري لا مفر منه وبالتالي قوانين الوباء التي دعت اليها وزارة الصحة هي الحل المناسب في الوقت الراهن,وارجو من الله ان يغيثنا ويرفع الوباء الذي قهر اجسادنا وجيوبنا عنا,امين
اذا كان البرتوكول الذي يستخدم في علاج المرضى لا يليق لكبار السن فلابد من الغاءه لهم واعطاءهم ما يمكنهم تحمله لكبر سنهم الواجب الوطني لايقاف موت كبار السن بالدواء الذي هو مقرر للاخرين يمكن الاستغناء عليه لانهم لايتحملونه بناءا على ما تصرحون به ايها الاطباء انكم علي علم بما يعطي دااك البرتوكول من عواقب علي سلامة الانسان فهناك بعض الادوية ممنوعة في بعض الدول الاخري فلماذا لا تسالون عن ما يعطى لكبار السن مثلا في فرنسا .وتستخدموه ام ان الموت لكبار السن مباح عندكم. ان لكل اجل كتاب و(لا تقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق.) وانا اليه لراجعون رحم الله موتانا وموتا المسلمين.