فتحت مصالح الدرك الملكي للمركز الترابي بني وليد بتاونات، تحقيقا في ظروف وملابسات خرق قرار وزارة الداخلية، القاضي بحظر نقل جثث الموتى بين المدن في ظل جائحة كورونا، إثر حادث نقل جثة شخص توفي بمدينة فاس إلى دوار السكوريين، الكائن بمنطقة بني وليد ضواحي تاونات، قصد دفنها هناك.
ووفق مصادر هسبريس، فإن التحريات الأولية بينت أن جثة الهالك نُقلت، مساء الجمعة، إلى الدوار المذكور بعد إخراجها من مستودع الأموات بمستشفى الغساني بفاس، بموجب أمر بالدفن مسلم من المكتب الصحي بعمالة فاس في إحدى مقابر مدينة فاس، مشيرة إلى أن الهالك شخص مسن وافته المنية عقب إجرائه عملية جراحية داخل المستشفى الجامعي لفاس.
وأبرزت المصادر ذاتها أن سائق سيارة لنقل الأموات التي أقلت جثة الهالك، سلك طرقا ملتوية لتجنب المرور بالسدود القضائية، مشيرة إلى أن مصالح الدرك الملكي استمعت إلى ابن الهالك، الذي أشرف على إجراءات إخراج جثة أبيه من مستودع الأموات قبل إطلاق سراحه، في انتظار الاستماع إلى السائق الذي حُددت هويته، في شأن خرق حالة الطوارئ ونقل جثة دون ترخيص.
ارفعوا عنى هدا الحجر..و الله حرام…الرجل اراد فقط دفن ابيه في موطنه ليترحم عليه و يزوره…حرام …اضرار الحجر اصبحت اكبر من كورونا…ارحمونا
السائقين ديال الاسعاف دارو الفلوس في هاد كورونا كيديو الكورسات في جميع الأماكن كييت لي جات فيه وصافي
القوانين يجب ان تحترم وهذا امر لا شك فيه.لكن هناك هوامش يجب العمل بها. فالجثة لشخص توفي بعد عملية جراحية وهو اصلا رجل مسن يعني ان الامر لا علاقة له بالوباء.والمغاربة متمسكون بعادات قد تكون " سيئة " في الكثير من الحالات ومع ذلك لا يتخلون عنها.في اعتقادي الشخصي المتواضع حالة هذا الشخص لا تستدعي كل هاته المساطر التي قد تلحق الضرر بعدد من المواطنين اولهم السائق .هناك سلطة تقديرية للمسؤولين يستحسن استعمالها عند الضرورة اذا كانت خالية من الاضرار..والمثل المغربي يقول " اما بارد سكة…او حامي كيحرق " والمقصود هنا لا ضرر ولا ضرار.والله الموفق.
لا حول ولا قوة الا بالله متى سيفهم الانسان انه لا فرق في مكان الدفن فبمجرد الموت تذهب الروح لخالقها ولا يبقى سوى الجسد الذي يتحلل بعد مدة على اين الله يرحمو
كيف لسيارة نقل الأموات أن تسلك طرقا ملتوية دون أن يراها أحد أو أن يفطن لها أحد
ألله اسامح ألله ارحم المرحوم أو باركة من كلام زايد. ألله سبحانه وتعالى اوصنى بي باهل الميت ارجوكوم العفو خير
* رحم الله المتوفى ، و أسكنه فسيح جنانه ، و ألهم ذويه الصبر و السلوان .
* دفن الميت سترة له ، و وقاية للأحياء مما يصدر من الجثة بعد خروج الروح .
لست أدري أن بعض الناس يودون دفن أقربائهم في مكان الإزدياد و العائلة ،
و أحيانا بوصية من المتوفى . المشكلة حاضرة دائماً حتى قبل كورونا .
* فأينما يدفن الميت ، فتمة الله ، إذن لماذا يقحم الإنسان في تعقيدات إجراءات
التنقل ،من تراخيص و مصاريف ، وفي الأخير لا يزورون قبر الميت و لو
كان مدفوناً وسط الدارأو قريباً منهم .
* إذا مات مواطن خارج المغرب ، في هذه الحالة ، أقرباؤه يُرَحِّلونه إلى أرض
الوطن ، و هذا مقبول ، لأن مصاريف الدفن غالية ،حسب ما سمعت . و إن لم
يكن ، فلتدفن الجثة حيث مات صاحبها . فمن مات فات ـ والله يرحم الجميع.
التحقيق مع الابن لأنه حاول نقل جثة أبيه إلى مسقط رأسه!!! Made in morroco
المصيبة هو شكون لي وصل الخبار للدرك الملكي سيد دفن باه وم بعد جاوه الدرك الملكي دبا الناس ديال الدوار ولد فلان دفن باه بالا خبار المخزن هههههه