عُثر على جثة رجل في درجة متقدمة من التحلل، مساء اليوم الأحد، بعدما داهمت مصالح الشرطة القضائية منزلا في حي “تراست” بعمالة إنزكان آيت ملول.
ووفق ما أكدته مصادر هسبريس، فإن الهالك مهاجر بفرنسا، كان قد حل بالمغرب قبل أيام، موردة أن انبعاث روائح كريهة من منزله، اضطر الجيران إلى إخبار زوجته بفرنسا التي حلت بالمغرب على استعجال واكتشفت جثة زوجها متحللة في سطح المنزل.
وفور إخبارها، انتقلت السلطات المحلية والأمنية إلى عين المكان، وتم إجراء المعاينات الأولية قبل توجيه جثة المفارق للحياة صوب مستودع الأموات بالمركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني بأكادير من أجل إخضاعها للتشريح وتحديد الأسباب الحقيقة للوفاة.
وتحت إشراف النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بأكادير، فتحت المصالح الأمنية تحقيقا حول ظروف وملابسات وفاة هذا الشخص.
كنا نزورو المغرب في العطل الصيفية وكانت الأجواء العائلية والأصدقاء تغرينا ونمدد عطلنا فيه إلى شهرية وثلاثة مما يعرضنا دائما للطرد من العمل (وقعات لي شحال من مرة)
لكن اليوم ومع مرور الوقت، لا استطيع أن أبفي فيه اكثر من أسبوعين أو عشرة أيام نظرا للتحول الذي عرفه المجتمع المغربي خلال السنوات الأخيرة، حيث كثرت الأمراض النفسة بفعل الطمع والجشع وتفشى الحسد والبغضاء والحقد الأعمى إلى درجة أننا لم نعد نتق أن نأكل أو نشرب أو ننام حتى عند اقرب الأقرباء، مما فرض علينا زيارات خاطفة وسريعة عند الأهل وفي أوقات غير أوقات وجبات الطعام و… بل حتى في بيتك أصبحت غير آمن وعليك أن تغلق كل شيئ بالأقفال وان تمنع الكل من الولوج إلى المطبخ مخافة أن يدسوا لك أي شيئ، عن جهل أو حقد أو حب حيث حتى أمك يمكن أن (توكلك) أي شيئ إذا قالوا لها بأن هذا السائل أو هذه النبتة أو هذه الحشرة تبطل السحر مثلا.
ناهيك عن الذين يكرهونك بفعل نجاحك، أو اللواتي يتربصن بك لتشتيت أسرتك أو من اجل الزواج منك حتى وان كنت متزوج.
للأسف دابا ملي تحسن كولشي في المغرب تحسنات البنى التحتية وحتى عقليات الموظفين، اصبح البشر هو الخطر المحدق
au nummero 1 الوطني حر d apres votre commentaire,il me semble que vous etes psychiquement malade et je vous conseil de visitez un specialiste,car vous etes vraiment dans un etat tres grave Monsieur!!!!!!
اللهم ارحمه رحمة واسعة وارحم جميع اموات المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات،
اما تعليق صاحبنا الوطني الحر، راك عيقتي شوية رديتي المغاربة من شر ما خلق، راه زعما اوروبا جنة اوناسها تقي الله