أصيب قائد الملحقة الإداريّة الأولى بمدينة شفشاون، السّبت، بجرح في وجهه وصف بالخطير، إثر اعتداء تعرّض له من طرف أحد الباعة الجائلين بساحة وطاء الحمام، أثناء مباشرته حملة لتحرير الملك العامّ.
وحسب مصادر محلّيّة متطابقة، فإنّ أحد الباعة الجائلين وجّه ضربة بآلة حادّة إلى وجه القائد المعيّن حديثا بشفشاون، عقب مشادّة كلاميّة بينهما، أثناء حملة تحرير الملك العامّ باشرتها السّلطات المحلّيّة بالإقليم في الآونة الأخيرة.
ووصفت المصادر ذاتها إصابة القائد بالخطيرة، مشيرة إلى أنّه تم نقله على وجه السّرعة إلى المستشفى الإقليميّ بشفشاون، وأنه من المنتظر نقله إلى الرّباط لإخضاعه للعلاج. وأضافت أن مصالح الأمن تمكّنت من توقيف الجاني، وأن المعطيات الأوليّة كشفت أنّه من أصحاب السّوابق العدليّة، وأنه غادر أسوار السّجن حديثا.
I really hope this low life criminal gets what he deserves. That’s called attempted murder and he deserves life behind bars without parole!
…من أصحاب السوابق..وغادر السجن حديثا…….هو سيعود إلى السجن..ولكن وجه القائد..سيبقى مبصوما بآثار جرح عميق cicatrice لا يمحيه الطب ولا الزمان….فلو رجعت الدولة إلى ما كانت عليه سابقا …العصا لمن عصى..والسجن والاوساخ والجوع والأعمال الشاقة والحرمان من كل ما يطلبه المسجون…لخافوا هؤلاء المجرمين ..وتنقص الجريمة التي اصبحنا مضرب الأمثال بها في العالم ..اخيرا الدار البيضاء أصبحت من المدن الكثيرة الجريمة من بين البرازيل ساووبولو..ومدن من دول أخرى….فقد رجعنا لعهد السيبة..والمجرم أصبح يفرض قوته وقانونه الخاص ابتداء من حراس السيارات…..فهل تنهض الدولة لقمع هؤلاء وزجرهم بقوانين مثل أمريكا…ليرتاح المواطن المغلوب على أمره ؟؟؟؟
كيف يعقل أن يواجه القائد وحده هؤلاء المجرمين . هذا استخفاف بوظيفة القائد وتعريضه للخطر.لأن هذا وقع في أماكن أخرى وكادت الأمور أن تصير إلى ما لا تحمد عقباه. التدخل يجب أن يكون من طرف القوة المساعدة لأن جل هؤلاء الباعة المتجولون من أصحاب السوابق ويريدون فرض السيبة بالقوة. ومن يدعي القوة لا يردع إلا بالقوة.
نتمنى للسيد القائد الشفاء العاجل
ونطلب منه عدم التنازل عن حقه
حتى يكون هذا المجرم عبرة لمن سولت له نفسه في ارتكاب مثل هذا الفعل الشنيع
اصبحت السجون لا تلعب ادوارها التي كانت تلعبها من قبل، والدليل ان خريجي السجون يعودون لسابق اجرامهم وانحرافهم، وربما أكثر من ذي قبل.. بفعل قوة ما يروج فيها من مخدرات والسماح للسجناء بحرية ارتداء ملابسهم والتوفر على وسائل الاتصال.. أي ان الحرمان والتعديب الذي كان يمارس عليهم من قبل ويجعل السجين يصحح سلوكه وانحرافه، قد انمحى من قائمة الضوابط السجنية، وصار السجناء بمجرد ما يغادرون اسوار السجن يعودون اليه، ويفتخرون بانهم من ذوي السوابق.. يجب عدم التساهل والا تنفلت زمام الامور..
ربما يكون هذا المجرم من أولائك الذين شملهم العفو الملكي. نعم لتحرير ألأملاك العمومية. لكن يجب على الدولة إيجاد بديلا لهؤلاء الجرمين.من شب على ىشيءشاب عنه.
ظاهرة إحتلال الملك العمومي،ظاهرة شاذة وخطيرة،يتحمل مسؤوليتها الأولى والأخيرة،السلطات العمومية،هي التي تتغاضى عن ذلك…
وكمثال على ذلك،المقاهي،التي احتلت كل الأماكن المقابلة لها حتى الرصيف،زد على ذلك الباعة المتجولين…إذا كانت السلطات جادة في قراراتها،فلتبدء بأصحاب المقاهي أولا ثم الباعة…نبداء برأس محتلي الملك العمومي ثم ننزل إلى المواطن العادي ونقنعه بالتي هي أحسن ،بل ونجعل لهم أسواق نموذجية …
هذه نتائج حتمية لسياسة الطلوقات وتنفيذ اعمى لتوصيات منظمات حقوقية دولية لترضى عنكم ايها الحاكمون والفهم الاعوج لحقوق الانسان المجرم اصبح يكرم والمواطن الصالح الغيور على وطنه ودينه يسجن ويضرب من القوة العمومية ما ولد السيبة ومازلنا سنرى ابشع مظاهر العنف والانفلات بسبب الساسات العوحاء في تدبير الملف الامنى
الحل يتطلب انشاء اسواق للقرب بكل الاحياء و الغاء رخص الاحتلال المؤقت للملك العمومي خصوصا من طرف المقاهي و في حالة الاخلاء يجب حضور الشرطة و الدرك….
الحقوق والحريات تبقى للشعوب المتحضرة التي تحترم القانون ماشي للذين يزبدون ويرعدون كلما حاول مسؤول فرض تطبيق القانون ومحاربة الفوضى ينعتوه بالتسلط أو يتهموه بالرشوة والزبونية إلى آخره من المصطلحات النابية التي يحفضون عن ظهر قلب ولا أقصد هنا هذا المعتدي المعتوه ، بل المجرمين الذين دائما يدافعون على الفوضويين أمثاله باسم الحريات والحقوق…مع الأسف كل يوم نثبت أننا شعب سائب يخاف لا يحشم.
يجب على السلطة ان تتخلص اولا من جمعيات حقوق الانسان لأن هدفها هو انتشار المنكر و الفواحش و الاجرام ، و العودة الى ما كانت عليه السجون من قبل او اكثر من ذلك لردع المجرمين لأن المجرم اصبح له حنين للعودة إلى السجن لأن يجد فيه الراحة و الترفيه و الاكل و التطبيب بالمجان و بدون اخد موعد
المشكل الذي نعيشه و المتداول دائما هو تحرير الملك العام الى متى سيتم تحرير الملك العام بالمغرب! أسطوانة كرهنا سمعها بائع متجول قتل مخزني ، قائد بوليسيه او مقدم جروح خطيرة ذلك كله من طرف الباعة المتجولين،لم نبحث يوما عن الأسباب الحقيقية وراء ذلك . هو الفقر و الجهل لو كان ذلك البائع ميسورة لما وجدته بالشارع تحث الشمس الحارقة او البرد القارس.
رجل سلطة يتعرض لاصابة خطيرة فما بالك بالمواطن الضعيف، هرمنا بالمطالبة بتشديد العقوبات على هؤلاء الجراتيم التي تتكاثر بوتيرة سريعة و التي لم يعد يخيفها السجن الذي تحول لفندق لهم و الذي يوفر لهم كل الامتيازات
الشفاء العاجل لقائد الملحقة. البائعون المتجولون لا يخافون من المخزن ويبسطون الرعب والسيطرة على الملك العمومي. يجب تقنين هذا العمل ومعاقبة المخالفين وأن لا يشمل العفو الملكي هذه الفئة من المجرمين.. كثيرا ما نسمع أن فلان هو من السوابق الإجرامية ولن يتوب إلى الله بعد إطلاق سراحه لذا وجب تأديبه بشراسة في حفر الأنفاق بجبال الأطلس الكبير والصغير تحت حرارة الشمس الحارقة والعقارب والافاعي ليأخذ العبرة من سلوكاتة السيئة .من غير ذلك إنتظروا منهم الاعتداء على العامل والوزير.. يا وزير الداخلية احمي قيادك الذين أراد منهم ملك البلاد القيام بأعمالهم على الوجه المطلوب مخافة أن يتراجعوا إلى الخلف لتجنب الاعتداء عليهم
اولا نتمنى الشفاء للقائد،والعقوبة المشددة للبائع المتجول المجرم.وثانيا عند التدخل يجب التعزيز بقوات اضافية.وحبذا لم اخرجنا الجنود من حامياتهم ونشرناهم في الشوارع لنشر الامن و الطمانينة بين المواطنين.
والله هذا منكر. القائد يمثل السلطة العمومية جاء ليحمي ويدافع عن حقوق وحريات الاخرين من مستعملى الطريق والارصفة…
باعة همجيون في غالبيتهم يتكلمون بكلام ساقط طوال النهار. القائد لا يستطيع أن يحرر الملك العام لوحده دون وجود قوة عمومية. لكن مع الاسف ما نلاحظه في أزقة الدالبيضاء هو ان من يقوم بالعملية هو القائد وحده وسيارة القوات المساعدة تكون مركونة في رأس الزنقة ولا يحركون ساكنا.!!!!! وهذا ما يعرض رجال السلطة لهذه الأعمال الإجرامية.
ليكن في علم المغاربة ان اللغة ليست مصدر الذكاء والعقل ،الامية المعاصرة شيء اخر ،فكوريا الجنوبية و الصين و اليبان و المانيا تبتكر و تصنع بلغتها الام ،المشكل يتجلى في غياب مراكز البحث او غياب شركات وطنية متخصصة في الصناعات و المنافسة العالمية ،هذه الشركات تمتصص المتخرجين و تكوينهم في مجالات تساهم في تجديد المنتوجات الصناعية بانواعها. فشركة سمسونغ و تيوطا اليبانية او شركة ابال الامريكية مثلا تخصص علماء في تعميق التجديد و التصنيع او ما يسمى تاسيس الخراءط الصناعية الذكية و البحوث العلمية .فطلبة المغرب ليس لذيهم تكوين ذكي علمي بل نظري يبقى بعيدا عن المفاهيم الحقيقية للعلم ،مشكلنا هو كيف نكون العقول الذكية في كل المجالات باي لغة كانت ،نحن نريد من يصنع وليس من يشتغل فقط.لماذا ليس هناك شركة تصنع الهواتف،والات التكيف التجارية ،والطاقة النووية،والروبوتيزم الالية،البرمجيات ،قطاع الغيار للسيارات و الطاءرات ،والصناعة الكهرباءية ،..نعم بعضها موجود لكن ليس بقياسات عالمية ،كما يخصنا سياسة تسيير القطاعات و قوانين تساهم في توفير فرص الشغل و استعمال المنتوج الوطني .
أصبحنا مؤخرا نشفق على رجال السلطة خصوصا عند تحرير الملك العمومي..تجد بائع متجول و يسب مسؤول و يتهدده..نعم نحن مع احترام حقوق الانسان و لكن ليس التطاول على موظف و سبه ..اذا انعدم الامن ستكثر الجريمة و الفوضوية ..وبالتالي تسقط هيبة الدولة…في مناطق تجد باعة يتركون اماكن فارغة وراءهم و يضعون اسلتعهم وسط الطريق..قمة العبث.
راه باينة من أصحاب السوابق .و ماشي بعيد اكون خارج عفو ملكي. وهذه النتيجة ….
إن تدخلات بعض رجال السلطة و خصوصا منهم الشباب تعرضهم للخطر لعدم اتخاذ الإجراءات الإحترازية و القانونية. كيف يسمح قائد مرفوق بعنصرين من القوات المساعدة لنفسه بالتدخل في وجه ساحة مليئة بالمجرمين و ذوي السوابق مذججين بالأسلحة البيضاء.
كان عليه سلوك المسطرة القانونية بالحصول على ترخيص من السيد وكيل الملك يخول له حق استعمال القوة العمومية و بعد الحصول على هذا الترخيص يطلب تسخير القوة العمومية الكافية من حيث العدد و العدة لمواجهة الموقف و من تم ستكلل العملية بالنجاح و لن يتمكن أحد من الوصول إليه. أناشد رجال السلطة و الأمن أن يتحروا القانون في تذخلاتهم حفاظا على سلامتهم أولا و أما المجرم فلن يزيده الإعتداء عليكم إلا عنفوانا و افتخارا بما فعل. و أما الجهة التي تعملون لصالحها فإنها بعد الحادث كثيرا ما تبحث عن الخطأ المهني الذي ارتكبتموه لتحملكم المسؤولية.
طبعا ليس هناك مبرر لفعل مثل هدا و لكن شخص غادر السجن حديثا محبط افاق مسدودة الناس في البحر و هو فى حرب مع القاءد .احيانا يجد المرأ نفسه امام وضع ميؤوس منه فلايبالى بالعواقب ربي يلطف بالجميع.اتمنى الشفاء للمصاب و للجانى اتمنى الهداية
المواطن عندما يشتري سلعة معروضة في الشارع فهو يشجع إنتشار الباعة الجائلين وإحتلال الملك العام.
على السلطات أن تضع حدا لهذه الظاهرة، ظاهرة احتلال الملك العمومي الذي أصبح ملجأ للمنحرفين واللصوص، وتخصص لهؤلاء الباعة أسواق نموذجية. المواطن كذلك عليه تغيير سلوكه ويلجأ الى الأسواق المخصصة من طرف السلطات وكذلك عدم اللجوء إلى المقاهي التي تحتل الملك العمومي، يعني مقاطعة كل ماهو غير قانوني يهم الملك العمومي. وبهذا السلوك الحضاري ممكن القضاء على الظواهر الغير خلاقة.
تكرار هاته الجرائم في حق رجال السلطة في المغرب يطرح السؤال التالي.عن اي سلطة ينتسبوب؟قوة الردع تقتضي مصاحبة القوات المساعدة أو رجال الأمن لاستتباب الأمن. اصبحنا أمام سلطة الواقع بدل سلطة القانون.
السجن تربية و تهذيب…. و هذا الشخص غادر السجن حديثا و هو من ذوي السوابق… و الخبر اصابة القاءد الشاب الحديب التخرج باصابة بليغة على وجهه بواسطة اداة حادة من طرف ذلك الشخص استدعت نقله الى الرباط للعلاج …… والحل : السجن عقاب قاسي و اشغال مضنية…. حتى لا يتم التفكير في العودة اليه
يجب على القوات العمومية عند التدخل ان لا تصادر السلع.. فخوف الباعة على ضياع راس المال يدفعهم إلى رد فعل في غالبه يكون عنيف…
ثانيا يجب أن يكون التدخل عبر مراحل : المقدم ثم بعض من رجال القوات المساعدة ثم حضور القائد مدعوما بقوات مساعدة في الصباح.. اي ان المنع يجب أن يكون منذ بداية اليوم وليس إلى أن يتم احتلال الملك العمومي… اعيد في أول اليوم وليس في آخره
ثالثا يجب إعادة النظر في العقوبات التي يجب أن تكون مشددة في حق كل من له سوابق.. فالتشديد و البقاء على المجرم في السجن يبعد عنا خطر الأدية..
اتمنى الشفاء العاجل للقائد…الذي تادى وهو يقوم بإحدى المهام الموكل اليه..