اضطر مفتش شرطة يعمل بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة سيدي قاسم، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم، إلى استعمال سلاحه الوظيفي خلال تدخل أمني لتوقيف شخص من ذوي السوابق القضائية العديدة، كان في حالة غير طبيعية وعرض أمن المواطنين وسلامة عناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير باستعمال السلاح الأبيض.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن دورية للشرطة كانت قد تدخلت لتوقيف المشتبه فيه، بناءً على نداء استغاثة صادر عبر خط النجدة “19”؛ وذلك بعدما قام بتهديد المواطنين وإحداث حالة من الفوضى بالشارع العام، نتيجة حالة التخدير المتقدمة التي كان عليها، قبل أن يعمد إلى مواجهة عناصر الأمن بمقاومة عنيفة، اضطر على إثرها موظف الشرطة إلى استعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق ثلاث رصاصات، واحدة تحذيرية، فيما أصابت رصاصتان المشتبه فيه على مستوى أطرافه السفلى.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا الاستعمال الاضطراري للسلاح الوظيفي مكّن من تحييد الخطر الصادر عن المعني بالأمر، وحجز سكينين كانا بحوزته استعملهما في محاولة الاعتداء على موظفي الشرطة.
وأشار البلاغ الى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ وذلك لكشف جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد باقي الأفعال الإجرامية المنسوبة إليه.
هذه التجاوزات التي تمس الأمن والسلم الاجتماعي غير مقبولة بل تحية عالية للشرطة عندما تقوم بواجبها من أجل بث الطمأنينة في نفوس المواطنين، نعم وألف مليار نعم للضرب من حديد على كل سفاح وكل فاسد وكل ظالم مهما كان شأنه، السلم والأمان حق للجميع.
الحمد لله هذه المرة لم تكتبو "الرصاص يلعلع" فلقد سئمنا تكرار نفس المصطلحات. تحياتي.
شيء عادي أن يستعمل الرصاص في هته المواقف حتى يحس رجل الامن أن يده غير مكبلة لآستتباب الامن والطمأنين للمواطنين فمزيدا من الرصاص حتى يعلم الجانحون ان الصرامة في تطبيق الامن لن يرحم هستيريته الشادة فإذا لم تتعلم الاندماج والعيش مع إخوانك بسلام فهناك من يعلمك كيف تكون جميلا كالحمل الوديع
أنصح وزارة الداخلية تصيفت بعض رجال الأمن يدوزو تدريب في الولايات المتحدة باش يتعلمو منهم كيفاش يتصرفو مع المجرمين .. في أمريكا، إذا أمر شخصا ما ولم يفعل، يهبطو بسلاحه الوظيفي في الحين .. هكذا يكون أو لا يكون
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته
مجرم خطير يجب الحكم عليهم بأشد العقوبات حتى يكون عبرة لغيره .
استغرب تبرير استعمال السلاح الوظيفي في مثل هاته الحالات التي يتعرض فيها المواطن بالدرجة الأولى للعنف من طرف الجانبين أو المجرمين ثم رجال الأمن الذين تعتبر مهمتهم هي الدفاع عن حق المواطن في الأمن. الأجدى هو استعمال السلاح الوظيفي دون تردد لردع الجناة من جهة ولتحقيق الأمن المنشود .تحية لكل رجل أمن غيور
تحية للشرطة. و ليكن عبرة للآخرين .
يحيا السلاح من اجل ردع المنحرفين اللصوص والمدمنين ووووووو
إذا كانت الدولة جادة في جلب الاستثمارات الأجنبية لتوفير فرص الشغل فعليها أولا باصلاح الأمن بزيادة الموارد البشرية واحداث فرق التدخل السريع في كل الأحياء..نحن في الدار البيضاء لم نعد نرى تلك الدوريات مند ايام الجنيرال العنيغري..لا نرى سوى شرطي المرور وقد ذبل من حر الشمس..فأين أولئك مفتولي العضلات الذين كانت تخرجهم الدولة للمظاهرات السلمية..فهل نقول أسد علي وفي الحروب نعامة!!!!
في الواقع رجال الأمن بسيدي قاسم دايرين خدمتهم وعندهم صمعة جيدة في محاربة الفساد. انا احس بالأمن في هذه المدينة، ومن أجل هذا الأمن اشتريت سكن فيها. اللهم اعنهم.
وتحية إلى جميع الأصدقاء من رجال الأمن.
أصبحنا كل يوم نسمع مثل هذه الوقائع والأحداث بل تزايدت أظن أن السبب هو أن المجرم لا يتم ردعه بأحكام غليظة وقاسية حتى. يكون عبرة لمن سولت له نفسه ترويع المواطنين يجب إعادة النظر في الأحكام الزجرية والعقوبات
أصبح المواطن في جميع المدن المغربية يتوجس من من هول ما يقع في الشوارع من تهديد ووعيد على يد الجانحين الذين يتحدون رجال الشرطة، و هذا في تزايد خطير، المطلوب اليوم من الإدارة العامة للأمن الوطني أن تضرب بقوة علي أيد كل من سولت له نفسه أن يخرج عن القانون لأن الإجرام استفحل بشكل لافت كمالا يجب محاسبة رجال الأمن على كيفية التعامل مع المجرمين وإلا لسوف تعم الفوضى شوارع المدن،كما اننا لا نعلم هل الإدارة على علم بما يقع يوميا من الأفعال الإجرامية طيلة الأيام . المواطنون ينتظرون تطويق هذه الظاهرة في أقرب الأيام.
القرطاس لاي واحد سخن عليه راسو ….ووجب على الدولة اعادة النظر في الكيفية والبرامج التي يتم اعتمادها لسجن المعتقلين
نحيي رجال الشرطة ونطلب من المحكمة أن تنزل عليه عقوبة شديدة حتى ياخد العبرة وشكرا هسبريس
عن اي بحث و اي ملابسات و أسباب تتحدثون هذا مجرم يهدد أمن المواطن و يهدد السلطة العمومية لم يرحم أحد لماذا يرحمه.الرصاص هو الحل مع هذه الفئة و السجن أكثر من عشرين سنة هو حكمه من له نية إيذاء الأشخاص عمدا و لا يخاف السلطة ز لا يحترم القانون و الناس لا مكان له في المجتمع.يجب مراجعة القانون الجنائي و تشديد العقوبة على مثل النماذج.كيف يعقل شخص يملك سلاحا تبيض أو غيره يقوم بتهديد و تعريض حياة الأشخاص للخطر عمدا و سلب ممتلكاتهم و بالتالي يكف هذا السلوك الإجرامي إلى جنة أو مخالفة و يحكم عليه بستة أشهر حبسا ليعود نفس السلوك اي قانون هذا.في القانون الجنائي يجب كل من ضبط متلبسا بسلاح و حياته بدون مبرر أو هدد به الأشخاص عمدا بنية الاعتداء عليهم و سلب ممتلكاتهم أن يكون الحكم أكثر من عشر سنوات.اما عن حيازة المخدرات كيف ما كانت نوعها سواء قصد الاستهلاك أو ق الاتجار و كيف ما كانت الكمية يجب أن يكون الحكم على صاحبها بخمس سنوات على الأقل.لماذا لا يتم الحكم على مستهلك المخدرات رغم انه هو من يشجع المروج.
اظن المجرمين المشرملين كانوا يتباهون بانهم خريجي السجون لدرجة انه اصبح لديهم قيمة بين المواطنين و خصوصا الشابات المشرملات ، والان سوف يتباهون بانهم اطلق عليهم الرصاص، بما انه سوف يحكم عليه ببضعت شهور و عند خروجه سوف يكون اكثر خطر على المواطنين لانه داق الرصاص فلن يهاب منه ثانية
تحية لكل رجل أمن غيور على هدا الوطن لأن كل مجرم هدا جزاءه لو ترك في الشارع ربما يتسبب في قتل أو إعاقة لمواطن اللهم تبكي أمه .
قلتها واكررها من خلال هذا المنبر المحترم وانا مواطن عادي متقاعد اناهز ال75 سنة…قلت بان ردع المجرمي والحد من شوكتهم لن يتم الا باستعمال الشرطي لسلاحه الوظيفي لدرء المخاطر…في ارقى دولة في العالم يستعمل السلاح بدون قيود في حالة الخطر…تصوروا شابا في الولايات المتحدة هدد رجل امن بسلاح بلاستيكي ..فكان مصيره الموت بردة فعل سريعة من طرف الشرطي الذي لم يكن له الوقت ليتبين انه هدد بسلاح بلاستيكي.انها القواعد.وهنا لابد من القول بان يعاد النظر في القيود المفروضة على رجال الامن…فانها تعيق عملهم في غالب الحالات . ولكثرة التردد في استعمال السلاح تقع اخطار بليغة اما بالمواطنين او برجال الامن " القرطاس هو الحل ".ولازالة كل لبس او التباس يزود رجال الامن بكاميرات محمولة لانهاء كل جدال او متابعة.
Mes respects au policier qui a bien fait son travail pas de pitié au criminel il faut être sévère et surtout qu'il s'arrête de libérer les bandits
لو كانت رصاصة في الرأس كان أفضل
افضل ان اعيش الذل و المهانة في اي بلد خارج المغرب على ان اعيش الرعب الذي ينتابني كل يوم عند خروجي من المنزل
A mon avis l'agent de police aurait dû viser un peu plus haut à gauche de l'agresseur et ça sera dossier fermé (file closed)