أدانت الغرفة المكلفة بقضايا الإرهاب بمحكمة الاستئناف بسلا شخصا بالحبس النافذ سنتين وغرامة مالية قدرها 10 آلاف درهم، لتورطه في التحريض على الإرهاب والإشادة به.
وقد توبع المعني بالأمر بصك اتهام يتضمن تحريض الغير وإقناعه بارتكاب أفعال إرهابية، والإشادة بأفعال تكون جرائم إرهابية، والإشادة بتنظيم إرهابي والدعاية والترويج لفائدته، وعدم التبليغ عن جرائم إرهابية.
عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية عثرت بحوزة المتهم الذي يشتغل خياطا، البالغ من العمر 36 سنة، على مقاطع فيديو بحاسوبه تدعو إلى الجهاد.
الموقوف نفى نيته التوجه إلى سوريا، وسرد تفاصيل علاقة غرامية جمعته مع فتاة دعته إلى الالتحاق بـ”داعش”، موردا أنه رفض الفكرة.
سنتين قليلة في هاد المجرم المرتد,يجب سجنه 15 سنة مع الاشغال الشاقة,سنتين هايفوتها واكل شارب+التطبيب وورشات فنية وسهرات ينظمها بعض الفنانين بدعوى الادماج وملي هيخرج هتطلب جمعية الدفاع عن الارهابيين بتمكينه من triporteur او kiosque
هاد النوع خاصو اكثر بكثير من سنتين يريدون دعشنة المغرب و استقطاب ثقافة الغزو ، الكراهية …. للمغرب اللي بغى افغانستان ولا العراق راه عارف الطريق
اعلاش الدولة ما تفتح الحدود لهذا النوع من البشر ليغادرو المغرب دون رجعة ويتركوننا نعيش في أمن وامان
والله اشفق لهؤلاء ولقمة الغباء الذي عشش في ادمغتهم السيد مشا الحبس مجانا يشيد بالارهاب وهو بعيد وراء حاسوبه هل هذه الاشادة سمعها البغدادي وشكون اخرج عليك يابنادم مشكلتنا في الامية التي اجتاحت الامة شعب مثقف وواعي يصعب اختراقه وشعب امي كالقطيع يسهل رعيه وهنا يكمن الفرق لابد من جهود مضنية ولو ان الطريق شاق وطويل
خطوة جيدة للحد من تلاشادة و الترويح للارهاب لكن في المقابل لماذا لم تتم محاكمة البرلماني الذي تهجم على ناشطات بلجيكيات و تسبب في ازمة بين المغرب و بلجيكا و صلت لحد منع اابلجيكيات من القيام باي عمل خيري تكوعي لتنمية بعض المناطق الناءية؟
الفكر الإرهابي أخطر من التنفيد خاصو عقوبة أكتر وأنا مازلت أطالب بمحاكمة البرلماني في قضية المتطوعات البلجيكيات
مجرد خياط،ثقافته محدودة،وعلمه بأمور الدين أيضا محدودة،لا نفهم شيئا من هؤلاء الناس،يتعلمون شيئا من الحلال والحرام ،حتى يلبسوا ثوب الفتوى…يفتون بطريقة جاهلية بعيدة عن الدين الحنيف…أنصح هؤلاء الناس بالعودة إلى جادة الصواب.