مكن تنسيق أمني بين عناصر تابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس، وأخرى تابعة لمصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، زوال أمس، من إيقاف شخص يشتبه في تورطه في التبليغ عن جريمة وهمية يعلم بعدم حدوثها.
الشخص الموقوف، الذي يبلغ من العمر 28 سنة وهو من ذوي السوابق القضائية العديدة، اتصل هاتفيا عبر خط النجدة “19” بقاعة القيادة والتنسيق التابعة لولاية أمن فاس، مصرحا بحيازته لسلاح ناري واستعداده للالتحاق بمعسكرات “داعش”.
الأبحاث والتحريات المفعلة بيّنت أن الاتصال الهاتفي يتعلق ببلاغ كاذب، حيث جرى تشخيص هوية المشتبه فيه وإيقافه بحي سهب الورد بالعاصمة العلمية، ليتبين أنه كان في حالة سكر متقدمة.
وجرى الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ للكشف عن باقي ظروف وملابسات هذه القضية.
غريب هذا الواقع. كيف
للسكير إلصاق
السماعة.لنصف
يوم
فانتظار مجيب
من ايجابيات الخمر جعل الإنسان طيب و يحكي اسراره للجميع حتى الأعداء
اقولها و اعيدها، ان هؤلاء المشرملين، المجرمين ذوي العديد من السوابق القضائية اصبحوا يرعبون المواطنين اكثر من داعش. السجون لم تعد تخيفهم بل بالعكس اصبحوا يتوقون للعود اليها لما توفر لهم من اكل و تطبيب و رفاهية لا توجد في اي سجن في العالم.
ربما فوبيا داعش هي التي سيطرت على تفكيره ، ربما الرجل بريء ولا علاقة له لا بالتنظيم ، ولا بأفكار داعش .
حيت كيتعلق الموظوع بالمعقول والصح ديما التلفونات ديال الشرطة ورجال المطافئ وسيارة الاسعفاف مطفيين وحتى واحد ما تيجاوب.
هاهاها جابها فراسو , ضوزيتي بزااف احنيني .
غريب الوقاية المدنية تبعد بأمتار عن مكان الحريق و يتم الاتصال بها لعشرات المرات ولا مجيب حتى يتصل بها الدرك أما الشرطة غير سمعو داعش و الفردي كلشي ناض يجري شدو بنادم وخا الرقم ممسجلش بسميتو ايوا فهم تسطى
و هادي هي السكرة و إلا فلا….
السكرة اللي ماتديش مولاها للحبس ما شي سكرة….
الله يعفو على الجميع و يهدينا الطريق المستقيم.
مصطلح داعش من ابغض ما سمعته في حياتي لانه مرتبط بابشع الجرائم الوحشية واصحابه هم مرضى بجميع الحالات النفسية المعقدة وهناك الجرائم التي نراها في مجتمعنا التي تقع لا يقبلها العقل سببها المواد المخدرة وهي مماثلة للفكر الملوث بحب الدماء والانتقام .علينا ان نكثف من المحاضرات والدروس للخروج من هاته الافة التي تهدد حياتنا كمجتمع مسالم.
كان من الواجب تمريره لضابطة و يخلوه ينظم لداعش كل ما يسكر يحكيلها بطولاتو و خططو العبقرية هههه خبر غريب
غريب هذه الفئة من شباب اليوم في السابق كان الشاب يشرب الخمر لينشط و يرقص و يمرح و كان يتستر ما اكتشفه الان هو خليط القرقوبي بالماحيا لاعطاء المفعول و هنا يكمن التجاوز في الجرعة ليختلط الحابل بالنابل و يصبح الشاب مدمن خليط القرقوبي و ليس الخمر . و في هذه الحالة يصبح الشاب مشرملا و مدمنا و يمكن ان يقول او يفعل اي شئ لهذا من الواجب لا من الامن و لا من المجتمع المدني إعطاء انطلاقة لحملة ضد القرقوبي و سن قانون باجرام بيعه بعقوبات قاسية 30عام و ما فوق و ستكون النتيجة . و بهذه الفكرة نكون قد بدانا حملة تطهيرية ضد الاجرام .
و الله يعفو على كل مدمن خمر . الخمر حرام في الدين لانه يسوق ما لا تحمد عقباه الاغتصاب السرقة القتل الزنى ….. ..
الخمر نزهة للعقلاء ومدلة للجهلاء
المعجزة ليس في المخمور و لكن في رقم 19 الذي لا يعمل لا بالنهار و لا باليل و الدليل هو ما وقع مع الوقاية المدنية في البحراوي يجب اعتقال كل من سولت له نفسه الشوشو رة على خطوط الاستغاتة و الشرطة و الدرك نحن في 2019 و نمتلك البراق و القمر الاصطناعي و لا نمتلك اليات للوقاية المدنية و للشرطة و الدرك و خط استغاتة لا يشتغل على من تضخكون او يحب على المغاربة ان يسكنوا كلهم في الرباط لان المدينة الوحيدة التي يرن في خط النجدة و الشرطة و الدرك
لي ما حظاش راسو من الخمر يقدر يخرج على حياتو كلها وما غادي يبقى فيه ما يتجمع وها هما المخاطر ديال الشراب: السيزي والكسل والفشل + المشاكل مع العائلة والاحباب والاصدقاء + الصبيطار والحبس والله يعفو على الجميع.
وزيدوا واحد الخط بحال هذا للاسعاف والوقاية المدنية، كيبان انه خدام مزيان هاذ الرقم
المرحومة " هبة "" العديد من المكالمات مع جهاز أمني قوي و لم يردوا، جوابهم عن لماذا الجواب هو أن المواطن يستفزهم، اما بالنسبة لسكير فاسد فالرنة الأولى يجيد السيد الشرطي من يقوم بواجبه كاملا!!!!!!!
لي فهم شي حاجة يفهمنا معاه!!!؟؟؟؟
Ce n'est pas des mensonges ça peut être une vérité. Les terroristes solicitent l'adhésion des jeunes marocains à leur rang ou alors qu'elle est la raison que ce jeun hommes avise les autorités puis qu'on dit souvent que la personne ivre ne dit que qu'est quel résection. .55