عرضت عناصر الشرطة القضائية ثلاثة أشخاص على ممثل الحق العام بالدائرة الاستئنافية بسطات للاشتباه في تورّطهم في أفعال إجرامية مختلفة تتعلق بالسرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض والاتجار بالمخدرات.
وقد جرى توقيف المشتبه فيهم في عمليات أمنية متفرقة بمختلف أحياء عاصمة أولاد حريز، في سياق المجهودات الأمنية الهادفة إلى تعزيز توفير الأمن لدى المواطنين وملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم.
وأمرت النيابة العامة المختصة بالاحتفاظ بالموقوفين تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث التمهيدي، وذلك للكشف عن جميع الأفعال المنسوبة إليهم، قبل عرضهم على ممثل الحق العام للنظر في المنسوب إلى كل واحد منهم.
ديوخم للصحرا يترجلو سوية الله يعفو علا ولاد المسلمين
تنامي ظاهرة الإجرام اصبحت تقلق وبشكل كبير الأسر والمواطنين المغاربة، وهدا يمكن أن يهدد كدلك عدة قطاعات ويمكن ان يهدد الاستتمارات التي نسعى جاهدين لجلبها من الخارج لدا وجب الحزم وبشكل شديد للتصدي لهاته الأفعال البشعة التي لا تبقي بعيدة عن تقاليد وعادات المغاربة، كما أن الإجراءات القانونية والعقابية الان اصبحت لا تقلق المجرمين، ليس كايام زمان حيت كان السجن مقهرا جدا، وكان السجين يعاني ويحس بمرارة حبسه، كالاعمال الشاقة تكون في ظروف مناخية صعبة وبعيده عن أهله ووو… كما يجب ان يكون السجين منتجا لا ان يصرف عليه من أموال الشعب كما قال لي صديق، مجرم اساء الي الناس والوطن ونصرف عليه من جيوبنا، انه على حق…وخلوينا من التقارير التي تاينا من الخارج وحقوق الإنسان الخ…لان هؤلاء المجرمين لو كانوا ناس لما التجاؤوا الي فعل هاته المنكرات التي نسمع عنها بين الفينة والأخرى والتي هي في تصاعد مستمر…
ما يكونوا غير من دوي السابق وهم أشد جرما الله يستر ما فات وما باقي