قالت المديرية العامة للأمن الوطني إنها تعاطت بسرعة وجدية مع المعطيات التي تم تداولها إعلاميا حول تعرض مقر القناة الثانية لهجوم من قبل شخص يحمل سلاحا أبيض، وباشرت بشأنها بحثا أظهر أن الأمر يتعلق في حقيقته بخلاف شخصي بين أحد حراس الأمن الخاص وعامل بناء في ورش مجاور لمقر القناة.
وأكدت المديرية في بلاغ لها، توصلت به هسبريس، أن مصالح منطقة أمن عين السبع الحي المحمدي بالدار البيضاء قد تدخلت صباح اليوم الخميس، 18 يوليوز الجاري، بخصوص خلاف بين حارس أمن خاص يعمل بأحد الأبواب الخلفية لمقر القناة الثانية من جهة، وعامل بناء سابق بأحد الأوراش المجاورة للقناة كان في حالة تخدير متقدمة، تطور إلى تهديد حارس الأمن باستعمال سلاح أبيض، حيث تم على الفور توقيف العامل ووضعه تحت تدبير الحراسة النظرية من أجل التخدير والتهديد باستعمال السلاح الأبيض.
وأكد البيان أن المعطيات الأولية للبحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة بينت أن سبب الخلاف بين الطرفين شخصي، ولا علاقة له بمكان عمل أي من الطرفين، وذلك بخلاف المعطيات غير الدقيقة التي تم تداولها إعلاميا حول الهجوم على مقر القناة.
المهم مريضنا ما الدا باس راه كان تحت تأتير القرقوبي ومشا ياخد حقو بيدو…!!!حتى ولو كان كذلك هناك عدل تحت منظومة قضائية لا يستهان بها ، مهما كان الخلاف وجب تشديد الردع في مثل هذه التصرفات الخارجة عن القوانين والعادات والعرف الاجتماعي.
السياحة في خطر. الاستثمارفي خطر. هده الاحداث ولو كانت متفرقة فإنها ستساهم في نشر تقارير لا تبشر بالخير. والسبب إغراق المغرب بالمخدرات الخطيرة وتواطؤ بعض الجهات عن دلك وجهات أخرى ترفض تغيير القانون ومراجعة العفو.
ما بقى في المغريب ما يعجب. لا عودة له. شهر عطلة واحد لا يستحق هدره في بلد إستفحل فيه الإجرام و العنف و الهمجية و الفوضى. أجمل صيف هو صيف إسكندنافيا، طبيعة فريدة و رائعة الجمال، شعوب راقية متحضرة و تحترم القانون، بيئة نظيفة و آمنة. وسائل نقل وافرة و مريحة، أينما حللت و إرتحلت تجد الإستراحات و وسائل الترفيه و الإستجمام. لماذا أترك هذا النعيم لأذهب لبلد الجحيم.
لست ضد المغرب، و لن أكون. لكن الواقع المرير يفرض معطياته. كان الله في عون من لا يستطيع الخروج منه.
باذرة طيبة من مديرية الأمن لتوضيح الحقيقية للمواطنين سواء في هته القضية او في القضايا الأخرى و ذلك لإزالة كل الادعاءات و الشكوك .
حسبته تهجم على القناة الثانية تعبيرا على رفضه لما تقدمه القناة من فحشاء ومنكر وبرامج مستهلكة وسهرات الفسق والعري.
كان تحت التخدير وكأن الأمر عادي متناسين أن محاربة جميع انواع المخدرات من اختصاصهم..ولو قدر الله قتل ذاك الحارس نقول إنه فاقد للشعور
لو كان الهجوم يستهدف أشياء عادية لكان الجواب هو سيلان الدم يمكن رجال الأمن القدوم أو عدم الرد
من تجربة شخصيه، لو ذهبا عند المخزن كي يحل خصامهما لخرجا بشهر أو شهرين سورسي و 2000 درهم دعيرة لكل واحد منهما ظالم أو مظلوم..والنتيجة هو ما وصلنا إليه……
المغرب بلادي .اطلب من الله أن يجعل هذا الوطن أمينا.ورجال الامن الله يقوي من عزمهم.
ولك يجب معالجة الشوماج الذي يستحفل في وطني.السي العثماني هل لك من نظرة شمولية لمعالجة الموقف.او كلتي وشعبتي وضمنت تقاعد فحال بنكيران.ومن بعدكما الطوفان.
أصبح المواطن المغربي عرضة للكريساج والعنف بالسلاح الأبيض من طرف جانحين وبطريقة مستمرة وفي كل الأوقات وفي كل الأماكن .. شباب يستعمل القرقوبي ويقوم بمهاجمة المواطنين وسلب أموالهم وأعراضهم تحت التهديد بالسلاح الأبيض دون تردد ودون خوف … ونستغرب كيف يتم إدخال القرقوبي إلى المغرب سواء عن طريق البر أو البحر… واين مصالح ورجال الجمارك ورجال الأمن والدرك الملكي والقوات المساعدة ومصالح الاستخبارات لكي تمنع دخول القرقوبي إلى المغرب… يجب الحرص الشديد ومنع دخول القرقوبي إلى المغرب ومعاقبة كل من تبث تورطه في إدخاله إلى المغرب… كما يجب على القوات العمومية استعمال السلاح لشل حركة كل جانح مقرقب يحمل السلاح الأبيض ويعتدي على المواطنين ويهدد سلامتهم ..شل حركة الجانح هو ضربه بالرصاص الحي إلى أعضاءه السفلى … نحن كمواطنين أصبحنا نخشى على حياتنا وحياة أبنائنا من بطش المجرمين… يجب اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المواطنين .. شكرا هيسبريس وشكرا .