اندلع، صباح اليوم، حريق بمستودع الأدوية التابع للمندوبية الاقليمية للصحة بإقليم سيدي سليمان.
وحسب مصادر هسبريس من عين المكان، فإن “الحريق أتى على المخزون الكامل للأدوية التي توزع على مستوصفات الإقليم، والتي يستفيد منها مرضى الضغط والسكري والأمراض المزمنة”.
وفي حين ما تزال أسباب الحريق مجهولة، فإن المصادر نفسها رجحت أن “يكون ناجما عن تماس كهربائي في مستودع يفتقر لأبسط شروط التخزين”.
وفور توصلها بإخبارية في الموضوع، انتقلت عناصر السلطات المحلية والأمنية ورجال الوقاية المدنية إلى عين المكان لإخماد الحريق، فيما تم فتح بحث أولي، بأمر من النيابة العامة المختصة، لمعرفة أسباب الحريق الذي لم يخلف خسائر في الأرواح.
اودي هو قطاع الصحة كامل تحرق بقا غير المستودع.
تنطلب لطف الخالق أما المخلوق فهو إلى زوال.
يجب فتح التحقيق في هذه القضية اعتقد ان القضية فيها إن، (لمسؤلين نهبو الدواء ثم أشعلو النار في المستودع لاخفاء معالم الجريمة
سبحان الله
اغلب الادارات العمومية والمندوبيات الاقليمية في سيدي سليمان تكتري منازل وعمارات سكنية لم تصمم لتكون مندوبيات او ادارات او محاكم او كوميساريات والسبب ان المدينة تحولت لعمالة إقليم بسرعة وتاخر بناء اغلب المصالح والادارت فيها والمثال من هذه المندوبية التي هي عبارة عن عمارة سكنية من اربعة طوابق تحتها كاراج صغير كان يستخذم كمخزن للادوية وهذا يذكرني بسيدي قاسم قبل سنوات
فلوسنا كلاتهم العافية. خاص محاسبت المسؤولين المقصرين بعد إجراء تحقيق قضائي
أمر مريب ، يجب تعميق البحث و التحقيق مع المسؤولين عن المخزون
يجب منع تدخين في الإدارة والان مافهمتش حينما الناس كيطالبوا بعد الأدوية كيقول لهم المسؤولين مبقاش عندنا حسبي الله ونعم والوكيل