هاجمت عصابة مدججة بالسيوف، قبيل مغرب السبت، حافلة للنقل الحضري تابعة لشركة “الكرامة”، وتعمل على الخط رقم 10 الرابط بين محطتي عين السبع وأسواق السلام بمدينة القنيطرة.
وحسب مصادر هسبريس، فإن “أفراد العصابة صعدوا إلى الحافلة وقاموا بسلب أموال الشركة وهواتف الركاب تحت التهديد بالسلاح الأبيض”.
وأضافت المصادر نفسها أن “هذه الحادثة ليست الأولى التي تتعرض لها حافلات “الكرامة”، إذ تعرض بعض مستخدمي الشركة بحر هذا الأسبوع لاعتداء بالسلاح الأبيض، نقلوا على إثره في حالة خطيرة إلى مستشفى الإدريسي لتلقي العلاجات، فيما تعرضت حافلات أخرى لتكسير زجاجها والاعتداء على سائقيها”.
وزادت مصادر هسبريس أن “زبناء الشركة فوجئوا، أول أمس، بانعدام الحافلات بشكل كلي على مستوى بعض الخطوط احتجاجا على تنامي ظاهرة العنف التي تطال المستخدمين والحافلات، مما تسبب في ارتباك على مستوى التنقل بالمدينة ونواحيها”.
La preuve que l’état perd le contrôle dans plusieurs zones peut-être c’est prémédité peut-être par manque des moyens !
Ainsi les citoyens des parties de plusieurs villes sont laissées à leur triste sort ça devient flagrant même dans des petits patelins !!
On dirait que l’état n’existe plus !!
بالنظر الى اتساع وتطور الاجرام الى درجات كبيرة اضحى لزاما ان يكون هناك تجاوب يتناسب مع هده الظاهرة من طرف السلطات ٱو تمكين المواطنين من الحصول على الاسلحة النارية من اجل الدفاع عن النفس . فلا يعقل ٱن يعيش المواطن الرعب في كل مكان بسبب مراهقين وشباب موتهم خير من بقاءهم وسط الناس.
يا حصرة على القنيطرة زعما توجد بها أكاديمية الشرطة للتكوين و التدريب. إيوا طلقو عليهم غير البوليس المتدرب يتعلمو فهاد العصابات.
وقع هذا بالتهديد بالسلاح الأبيض فما بالك لو انتشر السلاح الناري حدث ولاحرج
اذا غاب او غيب حكم الله فانتظر الأسوأ
المغرب اجمل بلد في العالم . احنا فتنا المكسيك و البرازيل بسنوات ضوئية . طبعا في عالم الاجرام
يجب تزويد و تشغيل كاميرات المراقبة داخل كل الحافلات و الزام شركات النقل بذلك حفاظا على سلامة الركاب و المستخدمين
أزمة الحافلات بالقنيطرة لا مثيل لها في المغرب ومنذ زمان وكأن المجلس البلدي عاجز عن إدارة هذه الأزمة. أما الأمن داخل الحافلات فحدث ولا حرج
وما الفرق بيننا وبين كلومبيا او البرزيل ؟
السيبة و الاجرام ولا من يحرك ساكنا
اللهم انا هذا لمنكر اين الامن ؟
الناس تؤذي الضراءب و تسرق
حسبنا الله ونعم الوكيل. لا السجن رادع والاحكام .
الحل الوحيد هو المابد والأعمال الشاقة والاعدامات للقتلة حاملي السيوف لأن كل من حمل سيف نيته القتل والغريب في الأمر لا حساب ولا عقاب لباءعي هده السيوف
ياربي سلامة اش وقع افلام هنديه ليستر الفساد رجع كيخلع
هذه الحالات تتكرر في جميع المدن والقرى..لكن دار الداخلية لا زالت في سباتها.. وإذا لم تقوم الدولة بانزال دوريات من الأمن والدرك وحتى من الجيش للحفاظ على ممتلكات المواطنين..فإن الأمر قد يتطور إلى أفعال اخطر
گيف ما گان الحال الشرگة هـي المسؤولة على تأمين سلامة الرگاب و مستخدميهـا لذى وجب التفگير في طرق مبتگرة لمحاربة المجرمين في جميع القطاعات
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم لطفك يارب مغرب رجع فحال Colombia حسبي الله ونعم الوكيل
ماذا ننتظر إذا نزل مستوى التعليم وعم الجهل وزاد الفقر بمستوى قياسي ومخيف؟
الله يستر وصافي.
هل قانوني تصوير هؤلاء المجرمين و امثالهم من الفاسدين و الظالمين اعداء الوطن و المواطنين اثناء قيامهم بجرمهم حق للمواطن قصد فضحهم و تسهيل العمل على رجال الامن لاءلقاء القبض عليهم ؟ هل هناك نص قانوني او مادة او فقرة او باب او ما تشاؤون يا اهل القانون يبيح او يمنع تصوير جناة اثناء قيامهم بجريمتهم ؟
هل لو كانت هاته الحافلات مزودة بكامرات مراقبة هل كان سيجرؤ هؤلاء المجرمون على فعلتهم ؟
لماذا نسبة الاجرام في تصاعد بكل المدن و القرى المغربية ؟
الى اين ماض مجتمعنا و طننا في ظل هاته الظروف ؟
لماذا طال المشكل و الافة و استفحلت؟ اين الخلل ؟
انعدام.خطير للامن في جل المدن مع تنامي الاجرام و تجارة المخدرات و تناسل للمشرملين و اصحاب الوجوه المجرمة و الشر و غض للطرف من طرف الامن ماذا يطبخ في الخفاء يا ترى؟
في نظري يجي تزويد هذه الحافلات بكامرات مراقبة متعددة في الحافلة الواحدة.
و هكذا على الاقل يمكن التعرف على أفراد هذه العصابات و اعتقالهم.
القضية لا تتطلب التأخير. أرواح المواطنين و ممتكاتهم في خطر.
لا حول ولا قوۃ الا بالله اين رجال الامن هل هولاء الناس ليسوا مغاربۃ عار والله عار
اقتربنا من الوضع الأمني المتردي في بعض دول أمريكا اللاتينية وإفريقيا، يجب مراجعة القانون الجنائي في البنود الخاصة بمثل هذه الجرائم، لأنه العقوبات المخففة أصبحت عامل تشجيع على الجريمة عوض أن تكون عنصر ردع وتخويف. يجب على المنظومة الأمنية و القضائية أن تركز على أولوية ضمان أمن المواطنين وسلامتهم وحرية تنقلاتهم عوض حشو السجون بسجناء المديونية والشيكات والنفقة الزوجية و العلاقات خارج الزواج و مخالفات حوادث السير والاحتجاجات…
كل يوم في القنيطرةاصبحنا نرى كريساج في واضحة النهار وبلخصوص بعض مناطق السوداء مثل العلامة والحلوف وعين السبع وحتى الامن لم يسلم منهم
هدي هي نتاءج حقوق الانسان حيت الشفارة لقاو راحتهوم فالحبس و كيتهلاو فيهوم حقوق السجين حقوق المتلاين والمخنتين الشفار متكرفص عليه
بعض المجرمين المحسوبين على مدن الصفيح الهامشية لمدينة القنيطرة مثال دوارالحنشة و اولاد امبارك وعين السبع وبئر الرامي دواوير تفرخ هذه الفئة من المجرمين الشباب الذين لم تطا ارجلهم المدرسة ولم يتلقوا اي تعليم الا علم الجريمة شباب يتراوح اعمارهم بين 18 و 22 سنة. لا يخافون من سلطة ولا قانون من كثرة تعاطيهم لانواع كثير من المخدرات.
يتم يوميا و امام انظار الكل السرقة داخل الحافلات و في المحطات و في الأزقة.اما الشرطة فانها تتسكع في الشوارع العريضة و الجميلة و تضييع الوقت في مراقبة ابناء كيلي ميني. شخصيا استعمل الدراجة لانني لا استحمل رؤية اناس يسرقون في النهار.
يجب سن قوانين صارمة في حق كل حامل للسلاح الابيض
تنامي هذه الظاهرة ناتج عن عن الحالة التي يعيشها المجرم داخل السجن التي هي احسن بكثير عن التي يعيشها في مسكنه ……..حقوق السجين….
وا هاد الشي بزااااف ، دبا خاص كل حافلة وكل طاكسي وكل قطاريكون فيها شرطي او شرطة مسلحين وعلاش لا حتى الطائرة حيت لهمزة فالطائرة بالملايين
الاجواء الامنية عندنا سيئة والناس مابقاوا عارفين باية طريقة يخرجون ويعودون الى بيوتهم آمنين
بصراحة لا أقول قلة التربية بل انعدام التربية و الوازع الديني و الأخلاقي،في كل مرة نسمع عن دورات و ورشات تكوينية بالاصلاحيات و السجون في حين لا نجني سوى أفراد يستفيدون من تنازلات عن المتابعة القضائية الشيء الذي يشجعهم على الضصارة ً و بالتالي عوض أن يلقى جزاءه فإنه يعود إلى الشارع و قد تلقى دروسا تكوينية مع من أكثر منه احترافا في ميدان الجريمة و لما لا يكون هناك اتفاق مسبق على تكوين عصابة اجرامية تنشط في مثل هذه الظواهر التي تزعزع الاستقرار النفسي للساكنة….الضرب بيد من الفولاذ على أيادي هؤلاء الأنذال…و ثقتنا في الله و شرطتنا فسيتم توقيفهم و إحالتهم للنيابة العامة
و لماذا لا يتم إعطاء أوامر صارمة للشرطة فيما يخص أمن وسلامة وطمانينة الساكنة . إذ كيف أن إبن أحد الجيران كسر أربع سيارات وحمل السلاح الأبيض مهددا الضحايا مع اخس عبارات السب والقذف قرب حلول موعد الفطور يوم رابع رمضان الذي صادف يوم السبت 11 مايو 2019 .فلما بلغ الضحايا الأربع مصلحة الديمومة (4ème) بابن امسيك وفور مرافقة أحد الضحايا للشرطة لعين المكان والوقوف على النازلة،اتى ثلات إخوان المجرم وطاردوا الضحية بالسكاكين والحجارة واقتحام سكناه بتكسير الأبواب والنوافذ تحت مراى ومسمع من كل الجيران.ولولا عناية الله و حفظه لحصل ما لا يحمد عقباه .ولما تمت المعاينة التانية و اخد أقوال الضحية وزوجته لم يتم لحد الساعة استدعاء المعتدين ولا اعتقالهم.بل أن بعض المعتدين يمارس نشاطه الاجرامي ببيع المخدرات ليلا والفواكه نهارا قرب الطاكسيات المتوجهة إلى الحي المحمدي بشارع العربي البناي الجهة المتاخمة لبلوك4 قرية الجماعة ابن امسيك الدار البيضاء.
إلى أين وصل استخفاف الدولة بالمواطن الشريف ؟ أليس هذا نوع من الإرهاب تساهم فيه الدولة؟
لو ثم سلب اموال وكلة بنكية لثم توقيفهم في ضرف وجيز و انزال اقصى العقوبات عليهم لكن ثم فقط سلب اموال المواطن
كثر الإجرام وتفشت الجريمة بطريقة لم نعشها من ذي قبل ولازلنا نسمع من المسؤولين بأن المغرب بلد يعيش في امان واستقرار انا من متتبع الصحافة الإلكترونية ولاحظت ان هذا اول رمضان كثر فيه القتل اما عن طريق الجرائم او حوادث السير او الانتحار هذا رمضان رقم واحد بامتياز اين هو الأمان يا من يفتري.
انا ارجع المسؤولية للمسؤولين من الصغير حتى الكبير، و اقول ما فيكم ماتخدموا، حيدوا راه كاين للباغي يخدم، اما التصاور ا الجلالب ا القوالب، راه مخدماش فهاد الزمان.
الامور سياسية اكثر منها امنية.
ما رأي الوزير عزيز الرباح في ما يقع في مدينة القنيطرة ؟ أم أنه غادرها و استقر في العاصمة الإدارية و إذن هو أصبح غير معني بما يقع. و كما يقال " après moi le déluge ".
من جهة أخرى انا لي اليقين ان هذه الاعتداءات ستثكاثر في بلادنا مستقبلا ما دامت قلة تسيطر على الاقتصاد و على الريع و على الثروة و على المناصب و لا تترك إلا الفتات لكافة الشعب. فلو عم الرخاء و اخذ كل فرد نصيبه حتى يجد ما يسد به رمقه لانخفضت الجريمة.
العمل بالتعاقد يجب ان يفرض على المقدم ، واتباعه ،اما أن يكون حيك ينعم بالأمن وكل جريمة يحاسب حسابا عسيرا عليها
لمعرفة تاثير زيادة ساعة الى زمن كرينتش نسند هذه المهمة لمكتب دراسات.لماذا لا نفعل نفس الشيء بالنسبة لمثل هذه الظواهر؟ اليس في مغربنا الحبيب مختصون في هذا الميدان قد يفيدون المسؤولين؟ من من واجبه الاقتراب من هؤلاء والاستماع لهم؟ ومعرفة منهم ومالهم وماذا يريدون؟
لنستكشف ما بمخيلة المسؤولين: دعهم يفعلون ما يشاؤون كي نفعل نحن ما نشاء.ماذا يجيب المنجرفون؟لسنا متزوجين، ليس لدينا اطفال،ليس لدينا شغل ولا تامين،اباؤنا في وضعية مزرية الشارع ماوانا،المخدرات مسكناتنا .وفي الاخير ليس لدينا ما نضيع. السجن لا يخيفنا التعذيب لا يؤلمنا
.
مادامت الاوضاع مزرية مع تفشيي البطالة وعدم تقسيم خيرات البلاد بالتساوي واحتكارها من طرف الكل يعرفهم ( تفسير الواضحات من المفضحات ) الجراءم تتفاقم والتطور اساليبها.
سلام.اذا استمر الوضع هكذا فستسمعون في المستقبل القريب بأن عصابة هجمت على المطار ودخلت الى الطائرات لتسلب السياح القادمين من الخارج أموالهم وامتعتهم.حيث اضطر هؤلاء السياح للعودة إلى أوطانهم خوفا على ارواحهم؟؟؟ويتعين.حتى لانصل الى هذه الحالة وغيرها لا قدر الله.ان تقوم الجهات المختصة في اقرب الآجال باستدعاء المختصين والخبراء في ميدان الأمن والإجرام تحت إشراف مكتب عمومي يساعد هذا الأخير مكتب دراسات دولي للقيام بدراسة معمقة لهذه الظاهرة الخطيرة قبل استفحالها.والخروج بخارطة طريق متوسطة وطويلة الأمد تؤدي إلى القضاء على استفحال اللصوصية والإجرام او أضعف الإيمان الحد منها.
نحن كعمال بالخارج أصبحنا نخاف من قضاء العطلة الصيفية بالمغرب، أولادنا لا يريدون الذهاب معنا، يجب على المسؤولين التحرك قبل فوات الأوان
هدشي كنعيشوه يوميا حتا صار عادي ولات قنيطرة معروفة باجرام