أقدم شاب، اليوم الخميس، على إنهاء حياته في ظروف غامضة بعدما وجد جثة معلقة بغصن شجرة في دوار القلعة التابع لجماعة تلمبوط بإقليم شفشاون، وفق ما أوردته مصادر محلية متطابقة.
وحسب مصدر هسبريس فإن الضحية، وهو شاب يبلغ من العمر حوالي 29 سنة، أقدم على وضع حد لحياته لأسباب مجهولة، لازالت التحقيقات جارية من أجل تحديدها.
وانتقلت السلطات المحلية والمصالح الأمنية المختصة إلى مسرح الواقعة، حيث باشرت معايناتها الأولية، قبل أن تقرر النيابة العامة توجيه جثة الهالك صوب مستودع الأموات، قصد إخضاعها للمعاينة الطبية أو التشريح لفائدة البحث القضائي المفتوح لكشف ظروف الانتحار.
لأسباب مجهولة؟ الأسباب واضحة و هي الأسباب الاقتصادية والاجتماعية
و مرة أخرى يحصد الإنتحار روحا إضافية في مدينة شفشاون لقد سبق أن قلت انه آن الأوان بأن تعين وزارة الصحة طبيبا نفسيا على رأس كل مستوصف قروي بكل جماعة ترابية نظرا لكثرة المصابين بالأمراض النفسية من كآبة و إحباط و انفصام في الشخصية و ما إلى دلك من الأمراض وقيل عن المغاربة اليوم أنه من اصل 3 مغاربة واحد منهم مصاب بمعنى أن ثلث المغاربة مرضى نفسيا.
لا لا هد شفشاون بزاف بحالا كيقراو دروس في كيفية الانتحار ودايرين مسابقة عليه. ياربي الطف بعبادك
مرة أخرى شفشاون لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .على المسؤولين التحرك للإيجاد الخلل
لولا بقية الايمان بان هناك حياة اخرى وحساب وعقاب لانتحر نصف المغاربة
إن لله وإن إليه راجعون لا دين لا دينا
اين هي تلك الجمعيات التي تدافع عن حقوق الانسان؟؟؟ الم ندق نافقوس الخطر بعد، فمعدلات الانتحار لدى الذكور هي خمسة اضعاف عند المساء و هذا المؤشر اصبح عالميا في البلدان التي يعاني فيها الرجال من التهميش و الميز الجنسي من طرف الاعلام و القانون،
متى سيلتفت احد لهاؤلاء الرجال، الذين لا حول ولا قوة لهم،الراجل في مجتمعنا وخا يكون اينشتاين فدماغوا والله وماكان عندوا الفلوس ماتقبل عليه شي وحدة و لا حتا دارهم و صحابوا… صافي لي فقير غير يموت؟
هذا ما تريده اللوبيات الغربية النسوية ؛ تهميش الذكورة و قتل قيم المجتمع و جعل كل التركيز على المرأة ظالمة او مظلومة، و يا ريتها تنصر المرأة المحاربة الشريفة…. العهر فقط
الله يرحموا و يرحم كا الرجال و النساء لي قنطوا من هاذ العالم المادي الفارغ