أحالت الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، اليوم الاثنين، على الوكيل العام لدى استئنافية مراكش، سبعة شبان متورطين في تكوين عصابة إجرامية والاختطاف والتغرير بفتاة قاصر وهتك عرضها.
وكانت مصالح المنطقة الأمنية المحاميد أطلقت بحثا قانونيا، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بعدما توصلت الدائرة الأمنية الثانية عشرة بعدة شكايات من مواطنين تعرضوا للسرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض والضرب والجرح.
وعلى إثر هذه الشكايات، أطلقت مصالح الأمن بحثا قانونيا ومراقبة دقيقة لزعيم هذه العصابة إلى أن تمكنت يوم الجمعة الماضي من توقيفه، بحسب مصادر هسبريس التي أوضحت أن المعني بالأمر يبلغ من العمر 20 سنة، وله سوابق قضائية، وكان يشكل موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني من أجل السرقة الموصوفة، ولم تمر على خروجه من السجن المدني لوداية، ضواحي مراكش، سوى فترة قصيرة.
وأضافت المصادر ذاتها أن التحقيق الذي فنح مع الموقوف المذكور دفعه إلى الكشف عن أفراد عصابته، ليتم توقيفهم ونقلهم إلى مقر الشرطة القضائية بباب الخميس، ووضعهم رهن الحراسة النظرية، بأمر من النيابة العامة المختصة، لتعميق البحث القانوني.
لتقليص الجريمة وبالخصوص مثل هذه الجريمة وما شابها. على القضاء رفع العقوبة إلى أقصى درجة . 20 سنة وما فوق ليكونوا عبرة .شكرا لرجال الأمن. ورجال القضاء .
اصبحت الدولة تلعب " حابا" مع اللصوص والمجرمين والمشرملين ..أحكام مخففة ..عفو ..لقد مرغت هيبة الدولة في التراب …وا أسفاه على هذا الوطن …الله يرحم أيام زمان …العصى = الأمن والأمان أما الآن أصبح مفهوم الحرية = السيبة والفوضى…الله المستعان
المعني بالأمر يبلغ من العمر 20 سنة، وله سوابق قضائية، وكان يشكل موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني من أجل السرقة الموصوفة، ولم تمر على خروجه من السجن المدني لوداية، ضواحي مراكش، سوى فترة قصيرة.
ma question ,,est pourquoi le maroc ne veut pas durcir les lois contre les criminels
على الدول إعادة النظر في الاحكام وخصوصا في حالة العود بالنسبةلسرقة مع التهديد بالسلاح
الكل من دوي السوابق ومبحوث عنهم وهدا لم يمر إلا أسابيع عن خروجه من السجن والآخر كدلك يزورون السجن ثلاث مرات أو أربع في سنة للترفيه والاستجمام والالتقاء بالاصدقاء في الحرفة ليتبادلوا المعلومات الإجرامية ويصبحون أخطر مما كانوا عليه . مادا يجب علينا قوله هو: حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل.