لقي 23 شخصا مصرعهم وأصيب 1993 آخرون بجروح، إصابات 80 منهم بليغة، في 1516 حادثة سير داخل المناطق الحضرية خلال الأسبوع الممتد من 11 إلى 17 مارس الجاري.
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم ترك مسافة الأمان، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم التحكم، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة “قف”، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، والسياقة في حالة سكر، والسير في يسار الطريق، والسير في الاتجاه الممنوع، والتجاوز المعيب، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر.
وفي ما يتعلق بعمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، أوضح المصدر ذاته أن مصالح الأمن تمكنت من تسجيل 41 ألف و208 مخالفة، وأنجزت 13 ألف و995 محاضر أحيلت على النيابة العامة، واستخلصت 27 ألف و213 غرامة صلحية.
وأشار البلاغ إلى أن المبلغ المتحصل عليه بلغ 6 ملايين و10 ألف و950 درهم، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4660 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 9127 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 208 مركبة.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
هذا شيء محزن جداً و يقطع القلب أن نسمع عن ضحايا بالعشرات كل أسبوع.
المرجو من الدولة إعلان حالة الطوارئ في الطرقات سواء داخل أو خارج المدار الحضري.
و يجب أيضاً تقوية البنية التحتية للمملكة داخل وخارج المدار الحضري.
لاحول و لا قوة الا بالله. رقم خيالي. اللهم احفظ جميع المسلمين.
عدم المسؤولية و الجهل و الانانية هم الدوافع الرئيسية. عدد الوفايات الناتجة عن حوادث السير بالسويد لا تتعدى 150 حالة سنوية و في غالب الاحيان يكون عامل الجو السبب اارئيسي، رغم ان من النادر جدا رؤية الشرطة في االطريق العام.
تحيا لسلوطات المحلية المزيد من الزيار لي مبغاش يتربى فالطريق يتربى بالغرامات والسجن ونزع الرخصة ويمشي على رجليه دون نسيان البنية التحتية لمستعملي الطريق والراجلين.