قال عثمان ريزقو، رئيس فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بزاكورة، إن السلطات الأمنية منعت ناشطتين تنتميان إلى الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان من دخول مدينة زاكورة، موضحا أن زيارتهما كانت من أجل إعداد تقرير عن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية بالمدينة بعد أحداث ما يعرف بـ “ثورة العطش”.
وأكد ريزقو، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن الناشطتين الحقوقيتين، الحاملتين للجنسية الفرنسية، تم توقيفهما من طرف عناصر الدرك الملكي بالسد القضائي في منطقة تانسيخت، وطلب منهما مغادرة الإقليم.
وأضاف الحقوقي ذاته أن “المنع الذي طال الناشطتين الحقوقيتين من قبل السلطات المغربية غير مقبول”، مشيرا إلى أن زيارتهما للمنطقة كانت من أجل الوقوف على الوضع الحقوقي والسياسي والاقتصادي والاجتماعي بها، وليس من أجل التحريض أو القيام بأشياء مخالفة للقوانين.
وقال ريزقو إن “الناشطتين الحقوقيتين تمت إعادتهما إلى ورزازات وبعدها إلى الرباط”، مشيرا إلى أن مجيئهما إلى مدينة زاكورة كان بطريقة قانونية وسليمة، متسائلا عن الأسباب التي دفعت السلطات إلى منعهما.
وهل جاء ناشطون من هذه الفيدرالية الحقوقية إلى فرنسا قصد التحري حول أسباب خروج أصحاب السترات إلى الشوارع ؟
شوية كرامة يا حكوكيين مغاربة الله يهديكم
ما قامت به السلطات اجراء سليم السيادة الوطنية خط احمر اسالك انت ( كحقوقي ) هل يمنك ان تفعل نفس الشيء في المناطق الفرنسية طبعا لايمكن وحتى لو نفترض انهن قمن بانجاز هذا التقرير لن يكون نزيها وسيقدم للمنظمات الدولية لابتزاز المغرب واصدار تقارير تسيء لسمعته مما يوثر على عدد من القطاعات كالسياحة والاسثتمار
قبح الله كل من ياكل من بيع وطنه ،هادوك الحقوقيات كيما تتسميهم يمشيو يشوفو القهرا لي فبلادهم بعدا عاد يجيو يشعلو العوافي فبلادات الناس
الاسباب واضحة اخي الناشطتين من المدافعون عن لبولزاريو. ابحث اخي للتتاكد. كان على الجمعية ان تطلب مجيئ ا عضاء اخرين فالكثير منهم نزهاء. تحياتي
دارو معاهم الجميل . لو كانوا في دولة أخرى لادخلوهم السجن او غرامات مالية كبيرة.. أنا مع حل مشاكلنا الداخلية في الداخل.. ولا نسمح نشر غسيلنا الداخلي للعلن.
آلسي الحقوقي…سير حتى انت لفرنسا مع الرباعة ديالك ديال كثرة الحقوق بلا حقوق…وقل لهم علاش هاذ الكرديانات انتاع الطوموبيلات أصحاب الجيلي لصفر كيخرجو يغوتو في فرنسا …وادخل سوق راسك..ودير راسك مع المغاربة..واخة كيدوروا معاك هذ الفدراليات..وهذا الجمعيات…بقى مغربي ….. وسخنا تصبنوه بوحدنا…
إلى المعلَّقين الذين يؤيدون هذا العمل المخزني المخزني، و يتحدثون عن السيادة و الوطنية و غيرها من المصطلحات المخزنية؛ ويتحدون الناشط الحقوقي القيام بانشطته بفرنسا:
هل تعلمون ان العديد منا كمهاجرين هنا بفرنسا(و منهم انا)، نشارك في وقفات و مسيرات السترات الصفراء منذ بدايتها، و لا احمل الجنسية الفرنسية، و يمكنكم مشاهدة الكثير من الفيديوهات لمغاربة و جزائرين على اليوتوب باهازيج مغربية، و لم نوقف او نرحل او نتابع…
تصوروا ان افارقة مقيمين بالمغرب يشاركون في حراك جرادة او حراك الريف او غيرها، ماذا سيكون مصيرهم؟؟؟
من ألف الذل و العبودية، لن يعرف طعم الحرية.
طبعا الدرك دار خدمتو بناء على تعليمات النيابة العامة وليس من المعقول السماح لكل من هب ودب أن يأتي وينجز تقرير عن بلادنا.اللهم اجعل تدبيرهم في تدميرهم
هذا امر معقول لان لكل دولة امنها وقوانينها وهي التي تحكم في بلادها وليس العكس نشطاء بجو من الخارج بش يحلو المشاكل هذا جا و لتشويه الصورة لأكثر الأقل وكل دولة عندها قوانينها وحرمتها فمثلا ليس لنشطاء المغرب ان يتدخلو في فرنسا ومن مسيرات
السترا ت الصفراء فكل دولة عندها خطوط حمراء و حدود دولتها تحمها وتلتزم بقوانين الحماية يا استاذ وليس العكس فمشاكل الداخل المغرب هو الذي مسؤول علي حلها وهذا ما قام به الأمن طبيعي
من المفترض أن يقدموا تقارير حقوقية عن بلدانهم أما نحن كمغاربة فوحدتنا فوق كل اعتبار
نشيد بالإجراءات التي قام بها عناصر الدرك الملكي
"مشيرا إلى أن زيارتهما للمنطقة كانت من أجل الوقوف على الوضع الحقوقي والسياسي والاقتصادي والاجتماعي بها…"
ومن بعد حينما يكتبون التقارير… !
هل سيحسنون أوضاع الناس الاقتصادية والاجتماعية ؟
وهل سيبعثون رواتب قارة كل شهر للمواطنين المتضررين من سوء الأحوال الاقتصادية والاجتماعية ؟
أم ستكون تقاريرهم فقط مادة دسمة لتشويه المغرب وسمعته وضرب السياحة والاقتصاد فيه ؟
ما يسمى بالمنظمات والجمعيات الحقوقية ليست سوى ادرع خبيثة للغرب سواءا التي توجد في المغرب وتتلقى تمويلات من الخارج او تلك التي تأتي من الخارج للتفرج على أوضاع المغرب وبعد ذالك كتابة التقارير "الحقوقية" التي تستعملها حكوماتهم للضغط وابتزاز المغرب بحقوق الإنسان المزعومة
وكم من تقارير كتبت فهل ساهت هذه الجمعيات في تحسين أوضاع الناس الاقتصادية والاجتماعية ؟
الذي يستفيد من منظمات "حقوق ألإنسان" هم تجار الحقوق والجمعيات الذين يتلقون الدعم والمال الكثير من الغرب وليس المواطنين
إلى "مهاجر و الحمد لله"
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه.
يبذو أنك تفتخر بهجرتك وتقلل من شأن بلدك وهذ يعطي إرتسامات على ضعف شخصيتك.
الإعتزاز بالوطن من الإعتزاز بالنفس.
أما عن الحقوقيين الأجانب و البرلمانيين الفرنسيين والأوربيين…..المتطفلين والمسترزقين بإسم حقوق الإنسان عقنا بهم!!!
ولى الزمن الذي كانت فيه هيومن و جمعية كندي وبعض البرلمانيين المأجورين من طرف من تعلم يبتزون المغرب. هل لازلت تسمع لهم خبر ؟؟؟ وهل كانوا وقتها يتوجهون إلى تندوف مثلا ؟؟؟؟!!!!
أما الفرنسيتين إياه فالأفضل أن يجريتا تحقيقهما مع البدلات الصفراء قرب منزليهما و يوفرا عناء السفر.
وإن كانتا صادقتين ففلسطين و ميانمار وتندوف ووووو…..أولى و أحق.
حاول أن توفر…. وتعود إلى بلدك للمساهمة في إصلاحها وتنميتها بذل أن تدافع عن المرتزقة الذين يتربصون بها.
أخوك إبن زاكورة.
الى مهاجر والحمد لله .)))))….احسن ليك دخل سوق راسك احنا المغاربة قادين بشغلنا وكل مدينة تدخل سوق راسها والحقوقين محجرد شكامة وبياعة مموليين باش يوصلوا اخبارنا ..هذه راها مملكة ملكها محمد السادس نصره الله لا نسمح بهاذ الشرمدة بالدخول فب شؤوننا ..المغرب خط أحمر والزفازفة ما غاديش يطلق سراحهم وخا يجي العالم كله حتى واحد معندوا الحق يتدخل …والدليل راهم كينبحوا فبي الشوارع ومن بعد كيمشيوا يتكمشوا حتى واحد ما كيمنعهوم حيت مزيان ليهم يقطعوا سبابطهم ويمشيوا يديروا الماء الساخن رجليهم وما كيصوروا من المخزن والوا ويبقى الحال على ما هو عليه ..