أوردت ولاية أمن فاس أن شخصا يعاني من خلل عقلي أقدم، الخميس، على تعريض أربعة أشخاص لاعتداء جسدي بواسطة سكين صغير قابل للطي.
بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، قالت من خلاله إن المشتبه فيه باغت الأشخاص الأربعة، ومن بينهم مواطن فرنسي يبلغ من العمر 27 سنة، كان يجلس بأحد المقاهي، متعمدا تعريضهم لاعتداء جسدي، ما تسبب لهم في جروح بسيطة على مستوى أصابع اليد والكتف.
وتم ضبط المشتبه فيه، يقول البلاغ، مباشرة بعد ارتكابه هذه الأفعال الإجرامية، كما تم حجز السكين الصغير المستعمل في الاعتداء، بينما تم نقل الأشخاص المصابين إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الضرورية، وذلك بالموازاة مع مواصلة البحث في هذه القضية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لكشف دوافع وملابسات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
المختل العقلي مكانه في مستشفى الأمراض العقلية وليس الشارع العام ….وأعباد الله رآه السياح يخافون من النملة ما بالك من شمكار أو مختل هاز سكين ….وا عباد الله خدموا البلاد من قلبكم. …راكوم في 12 مليون الحمد لله لكن بأخطاء بسيطة ممكن يرجع الكرونو ن 3…محب للمغرب مر من هنا …..السلام عليكم
يارب تحفظنا كثروا المصايب هاذ مختل عقليا تعدى على الناس وهاذ متعاطي مخدرات اغتصب امرأة مسنة وزيد وزيد…..
كان يكفي فقط أن يقوم أحد رواد المقهى بإلقاء الكرسي عليه أو محاصرته به والقضية تحلت ولكن ماذا عسانا أن نقول إنه الجبن والعياذ بالله بحيث أنك تجد الزبون يجلس على كرسي المقهى عابس الوجه يشرب الشيشة أو السجائر وحاضي الرايحات والجايات بدعوى أن السيد راه راجل أما حين يجد الجد تكتشف أنه من أجبن خلق الله تعالى
في المغرب وما اكتر هم في شوارع
يجب ان تحاسب وزارة الصحة عن هده الجريمة لانها لو كانت تقوم بواجبها لما وجدنا شوارعنا ملا بالمختلين عقليا
toujours les mêmes drames , c'est catastrophique
Au Maroc, pour marcher, il faut toujours compter les imprévus et il faut avoir deux rétroviseurs , deux
en avant et deux en arrière
si ce n'est pas des voleurs , c'est des fous qui traînent partout au lieu de les ramasser et les mettre dans les centres psychiatriques, au Maroc sont des danger publics
اي واحد داب هاز السيف تسمونه مختل عقلي ولات السيبة فين يامات الحسن ااثاني والبصري داب كثرت الاعفاءات وتشجيع على مزيد من الاجرام
فما بالك بالمختلين الذين يتواجدون في الطريق السيار
أصبحت مدينة فاس تعج بالمختلين عقليا و المتشردين و قطاع الطرق في كل زاوية
لقد أصبحت هذه المدينة الجميلة في خبر كان
التهميش و البطالة ناهيك عن الشوارع المملوئة بالأزبال جل شباب هذه المذينة مدمنون أين هي أمجاد هذه المدينة العريقة تخلو عنها كأنها جزء لا يتجزأ من هذه البلاد السعيدة و الضغط يولد الإنفجار