شكاية تربط اسم الريسوني بقضية مقتل آيت الجيد

شكاية تربط اسم الريسوني بقضية مقتل آيت الجيد
الإثنين 7 يناير 2019 - 12:09

وضعت عائلة الطالب اليساري الراحل بنعيسى آيت الجيد، ومحاميان، شكاية من أجل المشاركة في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد لدى الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بفاس ضد أحمد الريسوني، الذي كان رئيساً لرابطة المستقبل الإسلامي التي انتمى إليها عبد العالي حامي الدين.

تأتي هذه الخطوة بعدما عاد ملف مقتل الطالب اليساري في تسعينيات القرن الماضي إلى الواجهة، إثر قرار قاضي التحقيق إحالة عبد العالي حامي الدين على الغرفة الجنائية من أجل المساهمة في القتل العمد في هذا الملف، وهو القرار الذي خلق استنفاراً داخل حزب العدالة والتنمية.

ووضع المحاميان الحبيب حاجي ومحمد الهيني هذه الشكاية ضد أحمد الريسوني، على اعتبار أنه كان رئيساً لرابطة المستقبل الإسلامي، وهو التنظيم الذي كان ينتمي إليه الفصيل الطلابي “فعاليات طلابية”، الذي كان ينشط فيه عبد العالي حامي الدين في تسعينيات القرن الماضي.

وتقول الشكاية التي تتوفر هسبريس على نسخة منها إن “الريسوني يعتبر بهذه العلاقة التنظيمية رئيساً تنظيمياً مباشراً للمتهم المساهم حامي الدين، وهو الذي أعطاه أوامر المساهمة مع باقي عصابة الاغتيال المشكلة من عدة فصائل، من بينها فصيل رابطة المستقبل الإسلامي وفصيل جماعة العدل والإحسان الذي أدين سابقاً أحد المنتمين إليه من أجل القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد”.

وأكدت الشكاية أن “هذا المعطى ثابت من خلال المقرر التحكيمي الصادر عن هيئة الإنصاف والمصالحة، وهي هيئة رسمية حكومية، إذ يشير إلى أن حامي الدين أدلى بشهادة موقعة من طرف أحمد الريسوني بوصفه رئيساً لجمعية رابطة المستقبل الإسلامي، يشهد فيها أن حامي كان عضواً نشيطاً في التنظيم الطلابي التابع للرابطة، والمسمى فعاليات طلابية”.

وأحمد الريسوني يُعتبر من القيادات الإسلامية المحسوبة على حزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والإصلاح التي سبق أن ترأسها، كما ترأس رابطة المستقبل الإسلامي إلى حين اندماجها مع حركة الإصلاح والتجديد، ثم حركة التوحيد والإصلاح، وهي الذراع الدعوية لـ”البيجيدي”.

واعتبرت الشكاية أيضاً أن “تمكين المتهم حامي الدين من الشهادة المستعملة في طلب التعويض من هيئة الإنصاف والمصالحة سنة 2005 دليل راسخ على هذه العلاقة الرئاسية، وعلى المشاركة، وعلى استمرار تبني المشتكى به أحمد الريسوني للجناية المرتكبة من طرف مرؤوسه إلى حدود 2005”.

والتمس المحاميان من الوكيل العام للملك “إجراء تحقيق في هذه الشكاية، مع إحالتها على قاضي التحقيق للمتابعة والإحالة على غرفة الجنايات في حالة اعتقال لخطورة الفاعل على النظام العام”، وفق الشكاية التي وضعت قبل أيام لدى القضاء.

وكانت محكمة الاستئناف بمدينة فاس قررت تأخير ملف متابعة حامي الدين إلى غاية 12 فبراير المقبل، بعد أول جلسة كانت الشهر الماضي، وواكبها “البيجيدي” بحضور أعضائه ومناصريه، وعلى رأسهم عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة السابق.

‫تعليقات الزوار

31
  • اتركوا العدالة تأخد مجراها
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:27

    يجب أن تأخد العدالة مجراها و مسارها الطبيعي لإنصاف الجميع في قضية اغتيال الشهيد أيت الجيد بنعيسى و وأولهم أسرة الشهيد و المتعاطفين معه و رفاقه و فصيله السياسي و أن تتم معاقبة كل من هو متورط في هاته الجريمة أو تدور حوله شبهة التورط فيها بدون إستثناء و بعيدا كل التجاذبات السياسية و أي محاولة للثاثير على العدالة المغربية و القضاء و تحقير هيئاته و قراراته و أي تكريس للإفلات من العقاب..

  • msimo
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:28

    ولينا فلعب الدراري، هادشي ولى عبث و مابقاش الغرض هو تحقيق العدالة

  • wood
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:30

    المخزن يسعى لخلق زوابع من فراغ لإلهاء المغاربة بإحياء قضية ترجع لأزيد من 25 سنة نتيجة العنف و التطاحن بين الفصائل الطلابية و المسؤول عنها هو المخزن بإقحام التيار الإسلامي في الجامعة ، فالاسلاميون هم صنيعة النظام المخزني و هم مجموعة من الإنتهازيين و الوصوليين لا تهمهم سوى المنافع ، فبعد أن قضى المخزن منهم مآربهم و أستغلهم لتمرير قراراته اللشعبية و خدع بهم المغاربة لازيد من ولايتين فإنه حاليا يسعى للتخلص منهم بعدما فقدوا مصداقيتهم أمام الناس و كذلك لأنه يستشعر الخطر منهم لأنهم (لصقة) ، لانهم ذاقوا حلاوة الفتات المخزني و الحلوى المخزنية و سيحتاج المخزن لمجهود مضاعف حتى يتخلص منهم !!!

  • متابع
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:30

    جات وقت الحساب للذين كانوا يحرضون على العنف .بسبب المحرضين قتل فرج فودة وبسبب المحرضين تعرض الكاتب نجيب محفوظ لمحاولة اغتيال واتذكر لما سالو الجاني لم فعلت هذا بهذا الكاتب الكبير اجابهم بسبب رواياته وسالوه وهل قرات هذه الروايات قال لا ولكن سمعت ممن اثق بهم من رجال الدين ان كتاباته كلها كفر.

  • السادمي
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:33

    مصر والسعودية انتم السابقون ونحن اللاحقون في اختراع الخزعبلات والتلفيقات لوضع الشعوب في اسفل السافلين…

  • المتتبع
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:37

    وكان المحاميان لم يبق لهم من مشاكل للدفاع عنها الا ملف ايت الجيد ايت الجيد مات رحمه الله والمثل عندنا يقول الحي اولى من الميت اجمعوا جهودكما في الدفاع عن المهداوي ومعتقلي حراك الريف اما ملف الصفصطة فهو لا يغني ولا يسمن من جوع والانسان منين تديه الحملة يحاول يشد في شي حاجة التي تنقده اما الدوما التي فوق سطح الماء لا يجب التشبت بها في الانقاذ

  • نورالدين
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:38

    هزلت لم نعد نسمع إلا المحاميان الحاجي والهيني يترافعان باسم حقوق الانسان بدافع الحقد على من يخالفون معهم في الرأي.

  • oujdi
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:38

    je pense que ça suffit c trop qu'esque ça va changer

  • dakch howa hadak
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:41

    القضية من وصلت للريسوني فيها إن + إن + إن × إن = القضية فيها إن …… ولكن لن أقول لكم من الجهة المسؤولة عن إن ﻷن إن لها أخوات

  • Rachid
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:44

    دابا اللي عندك معاه شي مشكل نوض دخلوا فهاد القضية دمقتل ايت الجيد…

  • طالب مر من ظهر المهراز
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:44

    أودي هاد المحامي حاجي والهيني بدأوا يخبطون خبط عشواء ويفقدون مصداقيتهم يوم بعد يوم على إعتبار أن المتتبع لخرجاتهم وشطحاتهم يحس أنهم لا يدافعون عن إقرار الحق بقدر ما يهمهم ترصد كل هفوات حزب النذالة..

  • bassam
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:47

    je comprend plus rien du tout vous voulez imperativement condamné les islamiste une crime faite aux annee 90 la verité est deja devoilé qu est ce que vous cherchez dautrz

  • محمد
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:50

    لماذا لا يضع المحاميان المفوهان من التفواه شكاية ضد الدولة المغربية ،أحيل واضعا الشكاية على بعض المراجع :المبادئ العامة للجريمة و المجرم .ربما قد تسعفهم

  • بوجادي
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:51

    إعادة المحاكمة كما يدعي الباجدة تقتضي أن يكون الفعل هو نفسه زمانا ومكانا، أما هذه النازلة الجديدة تختلف تماما شكلا ومضمونا على التهمة الأولى التي توبع بها المعني بالأمر والتي كانت جنحة تبادل الضرب والجرح المفضي إلى القتل دون نية حذوته والتي جرت أدوارها داخل الحرم الجامعي في زمن يختلف تماما عن زمن التهمة الثانية وهي جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتي كانت خارجة الحرم الجامعي بالشارع العام بشهادة شهود الإثبات، لذا وجب تسمية الأشياء بمسمياتها وأن يبتعد اصحاب " أنصر أخاك ظالما أو مظلوما " و " لن نسلمكم أخينا " أن يبتعدوا عن تسيس القضية وكل أساليب الكذب و التضليل و الضحك على الدقون، ونقل المعركة إلى قبة البرلمان بشقيه النواب و المستشارين، ثم محاولة حشد الأحزاب السياسية وتلطيخها بدم القتيل، إذن هذه ليست إعادة محاكمة، بل هي قضية جديدة بكل معطياتها وعليه وجب معالجتها داخل محاكم الجنايات لا في مقرات الأحزاب، لذا وجب تقديم الجاني وهو في حالة اعتقال مكبل اليدين لا حرا طليقا، ترسيخا لدولة الحق والقانون التي يلتف حولها الشعب المغربي بكل مكوناته و أطيافه ….

  • omar
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:53

    هناك من يحاول أن يجرنا إلى الخوض في مساءل لا تخصنا ويريد أن نتلهى بها عن المشاكل الحقيقية التي زادتها العدالة والتنمية استعارا واشتعالا
    مشاكل التوظيف مشاكل الصحة مشاكل التعليم مشاكل الشباب مشاكل البطالة مشاكل الإحباط واليأس الذي خيم على الشباب
    في المقابل اعضاء الحزب ومريدوه والجمعيات التي تدور في فلكه يرفلون في المناصب والتعويضات المتراكمة أي نعم بنص قانوني
    ولكن ايحق لفرد أن يحاكم تعويضات تصل إلى 65000 درهم شهريا ألا يجدر بنا أن نسغل 20 شابا عاطلا بهذا المبلغ ننقذهم من البطالة
    دائما نتغنى بترشيد الصفقات وحين يجب أن نطبق المبدأ نتحجج بأنه ليس لمثلنا أو لبلدنا وأنه ينقصنا الكثير لنطبق
    إذن متى سنطبق
    في نظري الأحزاب الغربية كلها أعطت شيئا للمغاربة ولو على علاتهم إلا العدالة والتنمية فلم تعط إلا لنفسها والأمثلة كثيرة فلا داعي للتكرار
    ما العمل إذن
    ولنعود لموضوع المقال ماذا يهمنا في أن توجه تهمة ما إلى رمز من رموزكم الكبيرة اللهم إلا ان كنتم تظنون أنفسكم فوق الجميع

  • بوجادي 2
    الإثنين 7 يناير 2019 - 12:56

    يعتبر طرفا في الجريمة كل من شارك فيها من قريب أو بعيد، ولو بتحريض أو دفاع أو تستر عليها أو بفتوى، وعليه يجب معاقبة كل من لطخت ايديهم بدماء الأبرياء سواء بالفعل أو المشاركة في الجريمة ترسيخا لدولة الحق والقانون…

  • عبد السلام
    الإثنين 7 يناير 2019 - 13:03

    صافي هذا هربلو الفرخ .بشدة حقده قطع مارا. وأصبح "يهترف"
    سير اهتم بأوضاع الناس و ومشاكلهم ..و ما أكثرها .
    راك غادي فلغالاط ا حمادي.
    واذا كنت مريضا فعليك بالطبيب .

  • Fassi
    الإثنين 7 يناير 2019 - 13:03

    يجب تقديم شكاية مماثلة بالمحاميين لمقتل الطالب عبد الرحيم الحسناوي لكونهما من أعضاء التنظيم القاعدي بظهر المهراز بفاس الذي قتل هذا الطالب بدم بارد.

  • صاحب دراجة
    الإثنين 7 يناير 2019 - 13:09

    وراء كل تلميذ أستاذ.
    وراء كل وزير رئيس حكومة.
    وراء كل قرار إمضاء.
    الساكت عن الحق شيطان أخرص.
    الروح خلقها الله و هو قابضها وقت ماشاء
    و ليس العبد

  • رجاوي
    الإثنين 7 يناير 2019 - 13:16

    فكرة جيدة . يجب محاسبة حسن البنا يوسف القرضاوي مصطفى محمود ولما العتماني كذلك لانهم جميعهم ربما قد تسببوا في ازهاق روح المناضل المرحوم ايت الجيد . يجب ان نكون فخورين حيت اصبح لحياة المغاربة هته القيمة .

  • Ahmed
    الإثنين 7 يناير 2019 - 13:33

    هذه القضية انتهت و قالت عدالة الارض كلمتها. ولا معنى للعودة الى مشاكل و فتن زمن ماض. انتهى. كل من يحاول ذلك يشكل خطرا على مصداقية القضاء. بقيت عدالة السماء هي التي ينبغي التوجه اليها. ان بقي في الامر غبن….

  • Ali Bali
    الإثنين 7 يناير 2019 - 13:52

    بشااااخ !! على مستوى فين وصلناااا !!

  • مصطفى آيت الغربي
    الإثنين 7 يناير 2019 - 14:45

    القضية أكبر بكثير من حامي الدين والريسوني . انها حرب على الاسلام. وهدا ليس فقط في المغرب بل في العالم وبصفة خاصة في العالم العربي و ما يسمى بالعالم الاسلامي. كل السجون مملوءة بالاسلاميين ظلما. تعب الصليبيون من محاربة المسلمين فوجدوا المخلص هو زرع اسرائيل وأهلها هم الدين سيريحوننا (الغرب) من الاسلام. وظهر بعد أن اليهود تعبوا وعلموا أنهم لايستطيعون مسح الاسلام من كل الدنيا واللدي سيفعل دالك هم العرب. من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا ولدلك في الخمسينات بدأت الاعدامات والاعتقالات ومسخ الهوية الاسلامية في كل المجالات جعل الكويم أجيالا قردة والقائمة تطول.
    عملاء شعب الله المختار يغرقون السفينة التي يركبونها .
    والرابح هم الدين يحكمون العالم بالحديد والنار .

  • nawaf
    الإثنين 7 يناير 2019 - 14:55

    هدا الشئ كيحير.
    هدا المحامي حاجي هو اللغز وليست القضية.

  • زياد
    الإثنين 7 يناير 2019 - 17:23

    كنت أتمنى كمتابع من السيد الهيني وزميله اللغز من المهنة لحبيب حاجي أن يترافعا في ملفات وقضايا كبرى تحظى باهتمام المغاربة كملف البرنامج الاستعجالي للتعليم،والمحروقات وحكاية 1700 مليار التي استولى عليها لوبي المحروقات، عوض الخوض في لباس السيدة ماء العين وإعادة فتح ملف أيت جيد رحمة الله عليه.
    إنه تشويه حقيقيلمهنة النبل والشموخ .

  • rahmouni ouarzazate
    الإثنين 7 يناير 2019 - 17:35

    حاولت أن افهم بدون جدوى.وما دخل الريسوني في الموضوع .الأصل هو شخصية العقاب.

  • مصطفى آيت الغربي
    الإثنين 7 يناير 2019 - 17:41

    ان الدين يحاربون الاسلام يتقاضون على دالك أموالا ومراكز حساسة في الدول العربية. وادا لاتكون معولا لهدم الاسلام لن تكون لك تلك الميزة والحصول على ثروة هائلة تقدر بالملايير. وكأنه عقد فلك مهمة لابد أن تنززها للأن هناك تخطيط عالمي يشرك فيه من هم في داخل الوطن, وهدا التخطيط يعوقه الاسلاميون.
    ولدلك لابد من اخراج الاحزاب السياسية الاسلامية من السياسة لتدمير الشعوب و تعبيدهم واتهام الريسوني من المخطط .

  • غيور على وطني
    الإثنين 7 يناير 2019 - 18:18

    أيادي خفية ومافيات تلعب بمستقبل البلد وتصطاد في الماء العكر

  • مغربي من البيضاء
    الإثنين 7 يناير 2019 - 19:55

    الناس اليوم اصبحت اكثر وعيا مما كان عليه من قبل بخطورة هولاء المشايخ الذين لا يأتي من وراءهم سوى الكوارث والحروب . يكفي ان جل الدول العربية والاسلامية اليوم بدات تصحو وتستفيق من غيبوبتها لتنقية مجتمعاتها من سرطانات هاته الخفافيش الظلامية الذين يشكلون خطورة كبيرة ليس فقط على البلدان العربية والاسلامية بل خطورتهم تجاوزت الحدود ووصلت حتى للبلدان الاخرى الغير اسلامية..
    العالم كله اليوم ضاق ذرعا بافكارهم المتطرفة التي تروج وتنشر ثقافة الحقد الكراهية داخل المجتمعات العربية والاسلامية ، يكفي ان كثير من المفكرين والمثقفين العرب والمسلمين دهبوا ضحية افكارهم النيرة والتقدمية وفيهم حتى طلبة؟!
    اما من قتلهم فنعرفهم اليوم جميعا .
    التساهل مع هولاء المشايخ لم يعد ممكنا اليوم.

  • الغريب
    الإثنين 7 يناير 2019 - 20:01

    إلى أين يُذهب بك يا وطني ؟
    أصبح العداء للإسلام و لمن يحمل شعار الإسلام موضة و سباقاً تتنافس فيه حتالة الشعير.
    و الله من ورائهم محيط.

  • Rajae
    الخميس 10 يناير 2019 - 02:03

    نتوما كلمة جوج تجبدو نظرية المؤامرة و الحرب على الاسلام.. وراه حتى واحد ميكشوه صورة الاسلام قد هاد الرباعة دالمنافقين خليهم ياخدو جزاهم اي واحد كيكفر و كيحرض على الكره راه كيساهم فالقتل و خاصو يتحاسب

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30

احتجاج أساتذة موقوفين