تمكنت مصالح الدرك الملكي التابعة لسرية خريبكة، مساء أمس، من حجز سيارة لنقل البضائع محملة عن آخرها بكمية من مخدر “الكيف” ومسحوق وأوراق “طابا”.
وأوضحت مصادر جريدة هسبريس أن فرقة دَركية مختلطة، مكونة من دراجي الطريق السيار وعناصر من المركز الترابي للدرك الملكي ببولنوار، نصبت كمينا للسيارة المستهدفة، وتمكنت من إيقافها بدوّار تابع للجماعة القروية الكفاف على مستوى طريق بني يخلف.
وأضافت المصادر ذاتها أن السيارة كانت محملة بحوالي طن من المخدرات، وأن الأبحاث الأولية بيّنت أن الشحنة، التي يقدّر ثمنها بحوالي 30 مليون سنتيم، كانت قادمة من ضواحي وزان ومتجهة نحو مدينة الفقيه بن صالح.
وجاء ضمن المعطيات ذاتها أن العملية أسفرت عن إيقاف شخصين وفرار ثالث نحو وجهة مجهولة. وقد تمكنت مصالح الدرك الملكي من تحديد هويته، وإصدار مذكرة بحث في شأنه. فيما سيتم إجراء خبرة على هواتف الموقوفيْن من أجل تحديد باقي المتورطين، ومعرفة مصدر المخدرات وأماكن شحنها وإفراغها.
للأسف عندنا لا أسمع شيئًا الا المخدرات والإرهاب والمجرمين واللصوص في الوقت التي تكافح فيها الدول الجهل وتراهن على بناء المصانع فقمنا ببناء المساجد والمقاهي لإبقاء الناس في جهلهم
تبارك الله على الصناعة المغربية ، أنعم وأكرم ، اختراع مبهر في أكياس مبهرة ، اختراع إذلال الشعوب وتكليخهم وقيادتهم كالخرفان والضباع
متى كانت المساجد سببا في الجهل و التخلف؟ ارجو ان يكون دين الاخ صاحب التعليق رقم 01 غير الاسلام لأنه لايوجد مسلم يعتقد نفس الاعتقاد
المعلق الاول ممتلا الى عنقه حقدا للاسلام وخلط الموضوع يعبر عن جهله الشديد واظن انه يعاني من مرض ما..مرض الاروبيين..المعروفين به
مصدر المخدرات زعما باقين ماعرفتو اش كاين في كتامة.مكان الشحن كتامة كذلك(قبل وزان)ومكان التفريغ المغرب من شماله الى جنوبه.باركا من الطنز العكري!
ردا على صاحب التعليق 1:لاتوجد منظمة أو مؤسسة في الدنيا يمكن أن تلعب دور المسجد،لكونه بيت الله فمنه ينطلق الحق،فالمساجد لله وبنيت لذكر الله،ومن يعرفها لن تطول يداه ماليس له،ولن يذهب فيما ينهى عنه الله.