اضطر موظف شرطة يعمل بفرقة الأبحاث والتدخلات بمنطقة فاس المدينة، في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، لإطلاق رصاصة تحذيرية من سلاحه الوظيفي خلال تدخل أمني لإيقاف شخص من ذوي السوابق القضائية العديدة، كان يحمل سكينا من الحجم الكبير وحاول تعريض حياة عناصر الشرطة للخطر.
بلاغ صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني أفاد بأن دورية للشرطة كانت قد تدخلت لإيقاف المشتبه فيه، الذي كان يتبادل العنف مع شخص آخر بواسطة السلاح الأبيض؛ غير أنه أبدى مقاومة عنيفة في مواجهة عناصر الشرطة بسبب حالة التخدير التي كان عليها، وهو ما اضطر موظف شرطة لإطلاق رصاصة تحذيرية من سلاحه الوظيفي، مكنت من إيقاف المشتبه فيه وحجز السلاح الأبيض الذي كان بحوزته.
وقد جرى إيداع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث القضائي، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ بينما جرى الاحتفاظ بالشخص الثاني تحت الحراسة الطبية بالمستشفى بعد إصابته بجروح جراء تبادل العنف، في انتظار استكمال إجراءات البحث والكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
هذه الفئة لا يردعها الا الاعدام
نطالب بتطبيق عقوبة الاعدام بكل من يهدد امن المواطنين
تحيةُ تقديرٍ إجلالٍ وتقديرٍ لرجال الأمن في كل ربوع وطنِنا العزيز..استعمال السلاح في مواجهة الأشرار أمرٌ لازم ..
نعم، إنها المخدرات!!.. أتمنى من الأمن المغربي التعامل الصارم مع من يروج هذه المادة السامة، التي تخرب عقول شبابنا.. شكرا لرجال الأمن بفاس وكل المدن المغربية على تضحياتهم من أجل توفير الأمن للمواطنين.
آللهم هدا منكر كتر الإجرام والمجرمين لدرجة مقوامة الامن بكل شراسة يجب الضرب بيد من حديد لمن سولت له نفسه العبت بامن المواطنين
كان الله في عونكم أيها الرجال الأشاوس.يا حُماة الشعب،وأبعد عنكم كل مكروه. أحييكم تحية واحتراما لكم على كل ما تبذلونه من مجهود قصد حمايتنا.نحن لكم مدينون بارواحنا في زمن طغت فيه البلطجة والإعتداء على الأبرياء .
أخنوش الرجل المناسب في المكان المناسب، حزب الأحرار في الطريق الصحيح
المخدرات تؤدي إلى العنف القاتل.. يعني أن المخدَّر لا يهدأ حتى يقتل و يرى الدماء تسيل و ضحيته فاقد الحياة.. إذن مروج المخدرات قاتل بما أن بضاعته تؤدي إلى القتل البشع… إذًا مروج المخدرات قاتل يجب محاكمته من أجل القتل عمدا ليس شخصا واحدا بل كل من باع لهم سمومه.
انا بغيت نفهم واحد الحاجة ط. لماذا كل المغاربة يعرفون اين تباع المخدرات حتى الاطفال والنساء . الا الشرطة فهي الوحيدة التي لا تعرف. غريب هذا الامر وعجيب. اما عن اطلاق النار فانا جد متضامن مع كل ابطال الشرطة الذين يتخذون مثل هاته القرارات
تحية لرجال الأمن على تضحياتهم من أجل راحة و أمن المواطنين نعم يجب أستعمال السلاح ضد كل من تسول له نفسه تعريض حيات و ممتلكات الناس للخطر تحياتي لرجال الأمن الشرفأ
بارك الله في رجال الأمن. الرجاء تشديد العقوبة بالإعدام لكل هؤلاء المجرمين وتشديد العقوبة على تجار المخذرات بالسجن المؤدب والأعمال.
حتى رجال الامن اصبحوا في خطر اليوم يجب على المصالح المختصة بالامن الوطني ان تمنح الضوء الاخضر لرجال الامن باستعمال اسلحتهم النارية على كل شخص يهدد سلامتهم لأن هؤلاء المجرمين اصبحوا يشكلون خطرا على ارواح المواطنين ورجال الامن على السوا،. ولكم واسع النظر.
بجب إرسالهم الى سجن عملي مساحة كبيرة وأسلاك شائكة مكهربة وتقيدهم من الأرجل وإبعادهم عن دويهم واتركه يعمل ويأكل حتى يتوب الله عليه
اولا وقبل كل شيء يجب على الحكومة ان تحرم كل من يريد ان يدافع على هاذ المجرمين ومقاطعة كل محامي ايضا يريد الدفاع على المتسببين في هاته الجريمة ومنهم ايضا حقوق الحيوان .
على الدولة ايضا عقوبة هاذ الأميين بعقوبة تاريخية بدون عفو ملكي او غيرة وبالأعمال الشاقة بلا حنان او رحمة.
وانوضو يا مسؤولين راه السحر سوف ينقلب على الساحر الى هادشي مخليينو بلعاني بجز الرعب في المواطن راه واحد النهار ما غاديش تقدرو تحبسوه لانه تخطى الخطوط الحمراء او ما بقات هيبة عند الدولة.
قانون صارم من يحمل السلاح ومن يصنعه وايضاً قانونا صارم من يبيع المخدرات الصلبة ومن يغمط عينيه في الديوانة عليها.
للأسف الشديد الأمن داير لي عليه ولكن المنظومة القضائية فاسدة
الله يعطيك الصحة تحية خاصة لرجال الأمن اللي عندهم غيرة ع البلاد و كيشتاغلو بعفة ونزاهة
يجب على الدولة ان تطبق حكم الاعدام على كل من عرض حياة المواطنين للخطر .او بناء سجون خاصة للهؤولاء تحت الارض لكي يعدبون ..لا رحمة معهم
يجب تطبيق عقوبات جزرية واقصاها مع الاعمال الشاقة في حق كل من سولت له نفسه حمل او إشهار السلاح الأبيض في وجه الناس أو أي شيئ يضر بسلامة المواطنين الأبرياء.
مثل هؤلاء المجرمين لا يردعهم الا. الإعدام