أوقفت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مكناس، بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، شخصا وفتاة قاصرا تبلغ من العمر 17 سنة، للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالحيازة والاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية.
عمليات التفتيش المنجزة في إطار هذه القضية أسفرت عن العثور بحوزة المشتبه فيهما على كمية إجمالية من مخدر الإكستازي تناهز 4560 قرصا، حيث جرى إيقاف المشتبه فيه الأول متلبسا بحيازة 2800 قرص من المخدر سالف الذكر وجرعة من الكوكايين ومبلغ مالي يشتبه في كونه من عائدات الاتجار في المخدرات، قبل أن يجري إيقاف المشتبه فيها الثانية متلبسة بحيازة 1760 قرصا من مخدر الإكستازي.
وقد جرى الاحتفاظ بالمشتبه فيهما على التوالي تحت الحراسة النظرية بالنسبة إلى المشتبه فيه الراشد وتحت المراقبة بالنسبة إلى الفتاة القاصر، على خلفية البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة من أجل الكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
و توما شدو الراس الكبيرة للي كدخل هده المصيبة!!
عافاكم شي حد يشرح ليا شنو واقع فالمغرب .. هادشي كايخوف .. الجريمة كل يوم
لا تساهل مع مخريبي عقول شبابنا سواء كانت قاصرا أم لا فالبنسبة لي أفضل معاقب لهؤلاء
السجن مدى الحياة تحية خاصة للامن الوطني
مجهودات جبارة نالت تقدير الجميع تحية إحترام و تقدير للشرطة المغربية بجميع رجالاتها و مكوناتها
منين جابو هده الكمية.هناك عصابة كبيرة ورائهم.والله يلطف بنا
4560 قرص يعني ممكن 4560 جريمة .حفظنا و حفظ ألله أبناءنا جميعا … نرجوا الضرب من حديد على يد الأشرار
ولماذا السجن مدى الحياة .الماء الضو الدوا فابور التلفزة البارابول سبور المخدرات هذا سجن .الشعب يصرف على المجرمين القتلة .أقل شئ ورأفتا بهم الإعدام
خاصنا شي شخصية بحال شخصية مسلسل واذي الذئاب مراد علمدار يقضي على مجلس البارونات بمعنى رؤوس الكبيرة لي تذخل هذ شي البلاد وما غير ذالك الى ضحك على الذقون
أين الدولة.
بشكل لافت يزداد الوعي بالحقوق ،المواطنين من كل الفئات العمرية ومن مختلف المستويات الثقافية أصبحو يؤمنون بالثورة العامة على الفساد بكل أشكاله.
إستمروا يا مسؤولين في التماطل كما يحلو لكم, نسمع بمافيات متعددة سواء تعلق الأمر بالعقار, مقالع الرمال, الثروات البحرية إلى آخره .
▪ندرك الفساد السياسي و الإداري و السلطوي منذ سنين طويلة, ولم تحرك الدولة ساكنا, نسمع بالرشوة و المحسوبية و الإختلاسات و جرائم الأمول إلى آخره.
▪نلمس إرتفاع نسبة البطالة في صفوف القادرين على العمل.
▪نسجل ارتفاع تكاليف و متطلبات الحياة من مأكل و مشرب و نقل و سكن و تعليم و تطبيب إلى آخره.
▪نلاحظ ارتفاع عذد الراغبين في الهجرة بكل الطرق إلى أوربا بحثا عن عيش كريم.
▪نلاحظ إنتشار المخدرات في الأحياء و الأزقة و المقاهي.
والدولة لا تحرك ساكنا تجاه هذه الإختلالات و لا تتجرأ على محاربة الفساد بمحاسبة المسؤولين و متابعة المتورطين الرئيسيين.
▪التضييق و القمع و الترهيب و المتابعات القضائية و السجن لفاضحي الفساد و المنددين به مقاربات لن تصمد أمام تزايد المؤمنين بالثورة العامة على الفساد.
أين حكامة الدولة؟.
المغرب ولى بحال كلومبيا والمكسيك تولي تخاف فيه بنهار
تجار المخدرات هم أخطر من الإرهاب