قررت المحكمة الابتدائية ببني ملال، اليوم الأربعاء، تأجيل ملف “القاصر الموشومة خديجة” إلى 14 من نونبر المقبل، بعد تقديم دفاع الضحية لملتمس ترجمة الخبرة الطبية إلى اللغة العربية، في حين لم يتم الاستماع إلى أحد من المتهمين الموقوفين وكذا للقاصر خديجة.
وأوضح إبراهيم حشان، محامي القاصر المغتصبة، أن “القاضي لم يستمع لأحد من المتهمين، واكتفى بالتأجيل لكي نطلع على الخبرة، في أفق عقد جلسة في الـ14 من شهر نونبر المقبل”، مشيرا إلى أن “ستة من المتهمين لا يزالون إلى حدود اللحظة هاربين من قبضة الدرك الملكي الذي أصدر مذكرة بحث في حقهم”.
وأضاف حشان، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “خديجة تعيش حالة نفسية جد متدهورة، جراء ما وقع لها من اغتصابات واعتداءات. كما أن الأب يعيش الوضع نفسه بحكم طبيعة المنطقة التي تتسم بالتحفظ على مثل هذه الأمور، في حين يناقش الجميع اغتصاب ابنته”.
وأردف المتحدث أن “عائلات المتهمين التحقوا مجددا بمقر المحكمة؛ لكن دون مناوشات، بحكم الوجود الأمني في جنبات المؤسسة القضائية”.
وكانت جريدة هسبريس الإلكترونية قد انفردت بسرد القصة الحقيقية لاغتصاب القاصر خديجة على لسان المتهمين الذين اعترفوا جميعا باغتصابهم ووشمهم للقاصر في وقت سابق. كما أقروا بعملية الاحتجاز، وبمحاولات خديجة الهروب من قبضتهم؛ لكنهم منعوها باستعمال القوة.
بداية القصة، حسب مصادر مقربة من الملف، كانت ليلة عيد الفطر الماضي، يوم السوق الأسبوعي بالمنطقة؛ فقد اختطف “ر. ب” الملقب بـ”كريتي”، وهو يشتغل فلاحا للشمندر، خديجة باستعمال القوة من أمام منزل خالتها، ليحتجزها بمنزل أبويه بحي الليمون لمدة أسبوع كامل، تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض، ويتناوب على اغتصابها وافتضاض بكارتها رفقة عناصر أخرى، بعد أن جرى تخديرها وكي جسدها بالسجائر.
توجه العائلة صوب مصالح الدرك لإبلاغها بشكل شفهي باختفاء الابنة، وخوف “كريتي” من انكشاف فعلته أمام والديه الغائبين عن المنزل، سيُعجل بتسليمه إياها لصديق له يسمى “قرقوب”، معروف بـ”زريقة”، مقابل بعض المال، ليكون ثاني المغتصبين رفقة بعض المنحرفين، بعد أن أرغموها على تناول المخدرات؛ بحكم أن “قرقوب” تاجر مخدرات معروف في المنطقة.
وعلى شاكلة الأفلام الدرامية سيأتي شخص ثالث يسمى “إ. ب”، رفقة أصدقائه، ليختطفوا خديجة من أيدي “قرقوب وكريتي”، ويحتجزوها بدورهم في منزل “إ. ب”، حيث مارسوا عليها الجنس جماعيا، ثم قاموا بكيها، ليشمها بعد ذلك “ص. ص”، المُلقب بـ”البربرة”، بوشوم غريبة غطت كامل جسدها، ثم اغتصبها بدوره.
أسبوعا على الاختطاف الثاني سيقوم “كريتي”، المختطف الأول، باسترجاع الضحية، لاغتصابها مجددا، قبل تسليمها لـ”ع. ك”، وهو عامل بالمنطقة مزداد سنة 1990، ومنقطع عن الدراسة في السابعة إعدادي، مارس عليها الجنس مرغمة وكواها بالسجائر، لتنتقل بعدها مكرهة رفقة “كريتي” صوب فدان فلاحي، بمعية “ي. ب”، المزداد سنة 1992، وله سوابق عدلية، وانقطع عن الدراسة في الثامنة إعدادي، ليجري اغتصابها هناك.
في اليوم الموالي، سيقوم “أ. ج” باحتجاز خديجة في مقبرة الشهداء رفقة “ي. ن”، ليتمكن منها بعدهما “ح. خ”، الملقب بـ”ولد شعيبة”، ليغتصبها بالقوة في جنان للزيتون، ثم سيلتحق به الواشم “البربرة”، ليكويها مجددا؛ لتأتي بعد كل هذه المعاناة محاولة الهروب الأولى من قبضة “الوحوش”، لكن “ع. م”، الملقب بـ”بريشان”، وهو عاطل عن العمل، من مواليد 2000، سيعترض سبيلها وسيقوم باغتصابها، قبل أن يختطفها “الكريتي”، من جديد.
المغتصب رقم 12 سيكون “ح. م”، إذ سيراود خديجة بالقوة في كهف، بعد أن اكتشف محاولة فرارها الثانية، ليعود “كريتي”، بعد أن بلغهُ أنها معه، ليهاجمه بسلاح أبيض، ويعيدها إلى حوزته؛ ثم سيأتيها “س. أ”، الملقب بـ”القرد”، لاختطافها واغتصابها، وعقب ذلك سيراودها مكرهة المدعو “ي. ش”، تحت أشجار الزيتون بأحواز الدوار.
بعد مسلسل الاغتصابات المتوالية سيعد “كريتي” الضحية مجددا إلى منزله، ليغتصبها “ع. ب”، معذبا إياها بالاحتجاز والإنهاك لمدة تزيد عن 8 ساعات. ثم سينتهي عنقود المغتصبين بالمسمى “ر. ر”، الذي احتجز القاصر بكهف في جبل بالمنطقة، وقام باغتصابها وجرحها وكيها وضربها.
شهران تقريبا على موعد الاختطاف، وبعد مشوار البحث الفاشل للأم عن ابنتها، سيأتي الفرج عبر تحركات الجيران وتكثيف الأبحاث، إذ سيكشف بعض أصدقاء العائلة مكان احتجاز الطفلة، لتُرسل الأم شبانا إلى “كريتي”، قصد أن يُعيدها إلى المنزل، مع وعدها له بعدم التبليغ عنه لدى مصالح الدرك، وهو ما سيكون، إذ سيحضر المغتصب خديجة خوفا من انكشاف المكان، ليتركها قرب المنزل ويلوذ بالفرار.
"بعد تقديم دفاع الضحية لملتمس ترجمة الخبرة الطبية إلى اللغة العربية" .. جملة كافية لنفهم ان دسترة اللغة العربية مجرد خيال لا علاقة له بالواقع.
قصة غريبة فعلا ما تعرف الظالم من المظلوم. الله يخرج العاقبة بخير
La potence ou la guillatine pour tous pas de balles de fusil, c'est trop facile et trop rapide pour mettre fin à leurs vies misérables
إلاعدام
لو كان عندنا القضاء نزيه مثل بلدان ديال الناس النزهاء لتم اخصائهم جميعا أو على الأقل 30 سنة سجنا نافذا من دون اي مسامحة لكن للأسف رجال الأمن والقضاء هما أكبر المجرمين في هذا اابلد الحبيب
60 يوما ولم يستطع الامن الوصول الى الضحية او المجرمين ?عجز وشلل واضح !!!!يتبث ان الصورة التي يحاول البعض ارسائها وترسيخها عن امننا مجرد سراب ;الراي العام المغربي يعلم جيدا الفرق بين صورة الاعلام والحقيقة المرة على ارض الواقع;الضحية اعادها الى بيتها لما لبى رغباته هو وشرذمة من المكبوثين والغريب ان هناك منهم من لايزال حرا طليقا!!!?فقراء قرويون ومستنقع بقانون الغاب في بلاد الامن والامان ……..!!?
اقسم بالله انا اقرأ المقال ومصدومة ومستغربة مما أقرأه هل هم بشر مثلنا ام هم مجرد كلاب ضالة نتنة ومتوحشة أعجز عن الكلام امام بشاعة ما تعرضت له هاته القاصر !!!!!
الأجهزة الأمنية تفشل دائما في توقيف المغتصبين و البيدوفيلات و كذا سارقي المال العام و المزورين و المترامين على الأملاك الخاصة والعامة .. لكنه ينجح دائما في القبض على الإرهابيين بمجرد تفكيرهم في القيام بعمليات إرهابية ههههههه … الله عليك يا أجمل بلد في العالم
الكبت وما يفعل بالبشر. ظنوا أنها بائعة هوى فهوى بهم ظنهم الى السجن. أرجوا من الناس تربية بناتهم وأولادهم على العفة والأخلاق الحميدة وتعويض دور المدرسة الغائب حاليا. من ترك ذلك فلا يلوم الا نفسه. من جاء بقطعة خبز يلهو بها أمام القطط الجائعة فلا يحزن ان وقعت في فم إحدى القطط. لان القطط لا وعي لها. مثال فيه الكثير من المعاني . حضيو راسكوم وتحية ليكم.
حتى و إن كان دلك برضاها أو مختلفة عقليا فلا يجوز استغلالها و المحامون عندنا يبرئون صحفيا بحجة أن المعاشرة رضائية و لكن ليس في مقرات العمل
باختصار شديد,وكلنا غادي يجي علينا الدور يا المغاربة واليوم انا وغدا نتا والمخزن ديما ظد الطبقتين المتوسطة والفقيرة.
أريد جوابا لسؤال: هل بالفعل عائلة خديجة أبلغت الدرك بالاختفاء؟ و و هل شهرين لم تكفي الامن لإيجاد الطفلة؟
أين القصاص لهؤلاء المتوحشين الدين لا يتورعون في نسائنا وبناتنا.
أتمنى ان يطبق فيهم حكم الاعدام. ليكون عبرة لكل من تسول نفسه الشريرة ان يسطو عاى اعراض فتياتنا أو أطفالنا. فادا كان القصاص مطبقا.فسيضرب المجرم ألف حساب في نفسه.أن لا يقع في المحظور.ولكن هناك شيء اخر.لمادا لا نطبق اخصاء المجرمين .وسلبهم تلك الطاقة التي لم يضعوها في ايطارها الشرعي. وسيحرمون الى الابد من رجولتهم .وهدا جزاء لكل معتدي جبار
أنا متفق مع صاحب التعليق رقم 1 تقرير الخبرة الطبية يجب أن يكون باللغة العربية
لا حول ولا قوة الا بالله ………فوا اسفا على زمن هان رجاله.
"وكانت جريدة هسبريس الإلكترونية قد انفردت بسرد القصة الحقيقية لاغتصاب القاصر خديجة على لسان المتهمين الذين اعترفوا جميعا باغتصابهم ووشمهم للقاصر في وقت سابق"…….فيناهيا ديك الطبيبة لي جات من امريكا وقالت ليك بلي خديجة هي لي وشمات راسها و بلي الوشومات قديمة ووووووو
الناس اللي غير سامعين ،ديما عندهم نفس الجملة الشهيرة: لو وقع ما وقع في البلدان المتقدمة!البلدان المتحضرة…نحن نعيش بالبلدان المتقدمة و نخبركم انهم فعلا قطعوا اشواطا في القانون و حقوق الانسان حتا اصبح القانون ضد المرأة ثانية، هل تعلم يا صديقي انه في بلدك اذا قامت امرأة بصفعك و ضربتها ستواجه تهمة الاعتداء من طرف المرأة ويلقى بك في السجن بينما بامريكا يمكنك لكمها و ركلها حتا النزيف و ستواجهان انتما معا تهمة تبادل الضرب و الجرح بين مواطنين؟ هل تعلمي سيدتي الان بعد موجات #metoo لم تعد للإدعائات بالاغتصاب مصداقية؟ و اصبحت كل من ضبط انها تدعي ذلك كذبا تسجن حتا خمس سنوات في حين في المغرب يطلق سراح المرأة الكاذبة false accusation.
كفاكم من النفاق، اصبح رمز بعض الفئات هو نصرة المرأة مظلومة او ظالمة بينما الغرب وصل للحقيقة المرة ..وهي ان "الشر ليس له جنس"
وماهو تفسيركم لآلاف الخادمات القاصرات المقتولات كل سنة من طرف النساء نفسهن؟؟
يجب اخضاع كل قضية للدلائل العلمية المنطقية و الابتعاد عن العواطف و الانجرار نحو موضة العصر
لا بد من ايقافهم والعثور على المتهمين الستة الهاربين في أقرب وقت ممكن . يجب أن يتم اصدار مذكرة بحث ضدهم وتوقيفهم في أقرب وقت وأن قوة الأمن المختصة تواجه أبحاثهم بشكل جيد لتقديمهم للعدالة
les six accusés en fuite il faut les trouvez au plus vite si non l'affaire risque de tarder et de traîner encore des mois . faut faire vite et lancé un mandat d’arrêt contre eux et que les forces de l'ordres face bien leurs recherches surement ils se cachant que dans la région faut accentuer les recraches sans cesses pourquoi les services de sécurité concerné n'arrivent toujours pas à arrêter les feuillards Car tout le monde n’est pas innocent dans cette affaire tous ne sont pas innocents et tous ne sont pas soupçonnés
للأسف أصبحت مثل هذه الحوادث شبه يومية،لدرجة أننا نتسائل هل نحن فعلا ننتمي للجنس البشري أم مجرد حيوانات مكبوتة ومشوهة من الداخل إختفت من داخلها مشاعر الإنسانية.
لماذا لا تتحرك الشرطة او القوة العمومية بالسرعة و المهنية التي تتحرك بها عندما تشتم رائحة الارهاب؟ لمادا لا يتم التعامل عند التبليغ بحالة اختفاء بالبحث والتتبع لرصد الضحية او الجاني رغم توفر الامن على التقنية والتقنيين والمختصين و رغم الجاهزية التي يدعون ام ان الامر تقاعص وعدم القيام بالواجب؟ ام ان هناك مواطن من نوع اخر لايستحق ؟
الإعدام لمختطفيها و مغتصبيها و السجن لكل من قذفها علنا و لو مرة واحدة بأنها عاهر و تتعاطى المخدرات و أنها ذهبت برضاها و سمحت لهذا القطار من "الشمايت" بالتناوب عليها و تمريرها من كلب لكلب آخر. حتى المعتوه لن يحاول إقناع نفسه بمثل هذا.
لو حكمت المحاكم المغربية بأقل من الإعدام للمختطفين المغتصبين، أو على الأقل بالسجن لمدة مئتي 200 سنة لكل حيوان منهم في أبشع سجن انفرادي في البلاد أو تحت الأرض، فلينفذ منكم من ذاك البلد من استطاع لذلك سبيلا، و سأتأكد أن المغرب ليس سوى ملحقة أو بالأحرى مرحاضا للشيطان. و من يظن أن دستور البلاد و قوانينها مستمدة من الاسلام، فليوقظه أحدكم من غيبوبته.
إلى رقم 16 MARWAN
المرأة لا تريد تعاملا مميزا كما لا تريد انتقاصا من شخصها و حريتها و كينونتها، كل ما تريده هو حقوقها كإنسان له كيانه و شخصه المستقل عن الرجل. النساء كما الرجال، فيهن الجيدات كما فيهن السيئات. من ادعت الاغتصاب كذبا لتزج برجل بريء السجن و اكتشف أمرها فهي تستحق السجن و ليس عدم المتابعة، و من قتلت نفسا سواء كانت خادمة أو لا فتستحق الإعدام و ليس السجن، و من عذبت خادمتها تستحق السجن و دفع تعويض ضخم للضحية و لو ببيع كل ما تملكه أو يضاعف لها السجن. من اغتصب قاصرا لا يسجن 10 سنوات بل قرنا من الزمن على الأقل، و الأفضل إعدام كل من اختطف و اغتصب حتى يردع كل من سولت له نفسه الخبيثة أن يفعلها. الردع و الزجر و العقاب للرجل كما للأنثى، كل بما اقترفت يداه، كما المعاملة باحترام و تساوي الفرص و عدم الاستهزاء بقدرات طرف على حy ساب طرف هو مطلب الجميع. على الأقل لو اعتدى رجل على امرأة في بلد الغرب بالضرب أو التنكيل و ارادت القصاص منه تستطيع ذلك و لن ترمى شكايتها في سلة المهملات، بل تحضر الشرطة في الحال و تلقي القبض على المعتدي و لو كان زوجها.
لاحول ولا قوة إلا بالله أصبحنا نتمنی الموت ونشتهيه عندما نسمع بهذه الجرائم المروعة التي تهتز لها أبداننا لم أسمع في حياتي كلها قصة مروعة مثل هذه لا أمان في هذا البلد الآن عرفت لماذا كثرت الهجرة السرية إلی أوروبا زمان كنا كنقولو قطران بلادي ولا عسل بلاد الناس أما ملي كتسمع هاد الجرائم واحدة تلو الأخرى كتقول واخا نبقى بجوع ونعاس فزنقة ونحس بالأمان ولا نبقى فبلادي وسط داري وأنا خايفة علی راسي وعلی ولادي إوا الحاصول مابقاشي عندنا حب الوطن..الوطن هو أينما تكون بخير الله يكون معاها ومع والديها فهاد المصاب الجلل إن الله يمهل ولا يهمل ياعصابة المجرمين الوحوش
يجب أن نخجل لوجود هذه النماذج وسط مجتمعنا من أي طينة هم اجرامهم فاق الخيال انه فيلم رعب في مكان خال من وجود أي نظام او تنظيم انهم يعيتون في الأرض فسادا ولا من ناه حسبنا الله ونعم الوكيل
مادامت الفتاة قاصرة….و لو ذهبت معهم برضاها فيجب تشديد العقوبة عليهم..و ما بالك باحتجازها بالقوة و التهديد و الوشم ..و …..يجب علينا تربية اولادنا لأن اصبحنا نرى تحلل اخلاقي من جهة البنات و الأولاد….
أرجو أن يتم إرجاع عقوبة الإعدام !