علمت هسبريس أن (ع.ح) الملقب بـ”الأعرج”، الذي ظهر في “فيديو” على مواقع التواصل الاجتماعي حاملا سيفا من الحجم الكبير ويتوعد بالثأر لشقيقه الذي قتل بمنطقة بوكرعة بحي البساتين، ليلة السبت المنصرم، برصاص الشرطة، سلم نفسه مساء الثلاثاء لمصالح أمن مدينة مكناس.
وحسب مصادر الجريدة فإن “الأعرج”، الذي كان ملاحقا من طرف الشرطة، اختار تسليم نفسه لرئيس المنطقة الأمنية الثالثة لولاية أمن مكناس، مبرزة أن ذلك تم بعد فترة قصيرة من نشره “فيديو” ثانيا يعتذر فيه عما صدر منه في حق العناصر الأمنية من وعيد.
وأوردت المصادر ذاتها أن “الأعرج” كان مبحوثا عنه بموجب مذكرات بحث على الصعيد الوطني من أجل العصيان والتهديد وارتكاب أفعال إجرامية عديدة قبل وقوع حادث مقتل شقيقه الذي كان، بدوره، مبحوثا عنه لأجل أفعال مماثلة.
وكانت العناصر الأمنية لمكناس عاشت، خلال اليومين الماضيين، سباقا محموما مع الزمن من أجل توقيف “الأعرج”، قبل أن يبادر إلى تسليم نفسه للمصالح الأمنية بعد أن تم تطويق حي البساتين، حيث يقيم، من طرف العديد من العناصر الأمنية.
هذا وتم إخضاع المعني بالأمر، بأمر من النيابة العامة باستئنافية مكناس، لتدابير الحراسة النظرية لأجل البحث، قبل عرضه على أنظار العدالة.
لقد شاهدت الفيديو الذي سب فيه الأمن وتوعد فيه الإنتقام لأخيه بكل الوسائل هههه من تحسب نفسك عنترة زمانه .تريدون جعل هذا الوطن الحبيب غابة للإجرام لن تكون كما تظن . فهناك رجال على أتم الإستعداد وبالمرصاد للقضاء عليك وعلى أمثالك ونحن معهم بالدعوات . الآن إستعد للقادم وستعاقب على كل حرف وكل كلمة نطقت بها . الرجال دآخر الزمان بقات فهزان السيوفا وحلان الفم . اللهم إحفظ هذا الوطن وارزقه من الثمراااات
الإعدام تم الإعدام ليكون عبرة لمن يهدد سلامة الوطن و المواطنين. متل هده الجراتيم يجب تمحيتها لان سجنها فقط مضيعة للمال العام و تبقى داءما جراتيم.
لقد شتم وسب وتوعد بقتل الشرطة، واعترف بلسانه أنه يسرق وتايگريسي ويغتصب ويتعاطى جميع انواع المخدرات وليس عنده احترام لأي كان ولا يخاف من شيء، ووووو الاعدام او المؤبد مع الاشغال الشاقة في الصحراء، ماشي الحبس والمكلة والشراب والرياضة والتليفزيون على حساب الناس اللي خدامين بعرق كتافهوم وتيخلصو الضرائب ماظهر منها وما بطن.
لماذا الامن لا يحقق مع رؤساء الجماعات في الاختلاسات الاموال والتزوير . ام ان دوره محسور فقط على مراقبت الفاءة الهشة باءعي الماحيا والمخدرات والصغار اللصوص الدين لم توفر لهم الدولة عمل
الواقع ،ان اجرام مكناس قارب ماعشناه خلال السبعينات من القرن الماضي.على كل مسؤول سواء الوكيل العام او المدير العام للشرطة ان المواطن يتواحد يوميا في جهنم ،في مواجهة السيوف والسواطر.وان الفاعل محمي قانونا. وان التضييق في تحريك الزناد لن يدفع الا لتظاهر الشارع.
Tous les marocains sont des contribuables à la paix, la securité et la stabilité de ce pays. Il est inadmissible de maître ce criminel récidiviste en prison sous la charges des marocains avec douche et télévision. Son éliminatiin serait équitable.