عُثر على رضيع حديث الولادة، اليوم الاثنين، متخلى عنه بحي العدير وسط الشارع العام بالمدينة ذاتها، وفق ما علم لدى السلطات المحلية.
وفور علمها بالحادث، هرعت إلى مكانه عناصر من الأمن والسلطة المحلية، حيث باشرت تحقيقاتها الأولية.
ونُقل الرضيع بواسطة سيارة إسعاف تابعة للوقاية المدنية، لإخضاعه للفحوصات الضرورية للاطمئنان على حالته الصحية.
راه المشكل في العيالات لي سببو الرجال
شعب متخلى عنه ولم يستنفر أحدا فكيف برضيع أن يستنفر المسؤولين..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، راه حيوان كيولد وليداتو وكيرحمهم ومكيتخلاش عليهوم، هادي هي النتائج ديال العلاقات المحرمة، والكذوب وكنبغيك، وناوي معك المعقول، بقاو ا البنات تحضيو راسكم، وميغركومش الكلام المعسول راه الاغلبية ذئاب والمجتمع لا يرحم
هذا ثمن الحرية والإنفتاح اللذي تدعو اليه الجمعيات النسوية مثل جمعية مالي …
je suis prête de s'occuper du bébé.
Prière de me guider comment faire?
اضن من قلوب المغارب اجمعين. نسائهم و رجالهم
المغربي تجرد من جميع القيم الانسانية ترى ذلك اينما ذهبت الادارة المستشفى المدرسة الامن الجمارك … شعارهم كم سأربح اليوم بغض النظر عن الوسيلة
هااااا العبرة. مابقاوش العيالات د بصح. لا رحمة لا شفقة. معقلاتش گاع على لحمها عاد تعقل علا شي حاجة خرا. مصبراتش گاع على ولدها عاد تصبر على شي حد اخر
بسم الله لا يمكن أن نحكم على أحد فظروفها أرغمتها على هذا الشئ ولهذا لا يجب الحكم على أحد دون الإنصات للظروفه ونهيك عن هذا فالمجتمع لا يرحم بفعل قساوته وكلام الناس الخبيثين الذي لا يرحم أحدا ولهذا كان من الضروري فعل هذا الشي لأن الطفل الذي سيبقى في حظنها يحتاج إلى نسب يعيش به طول حيتاته وليس إلى نسب أمه فكفى من اللوم والعتاب فهذه المسألة تثير العديد من النقاشات.
يارب تنزل رحمة لسان يعجز عن تعبير على هاد الوضع ياريت لو يعطوه ليا تمنيت نتبنى ولد متل هاد الحالة عندي بنت فقط او زوجي مات تمنيت تبنى ولد يكون محتاج عائلة يريت لو نلقى طفل رضيع دعوات لتحقيق حلم صغير
اقول للأخت حنانالي كتطلب تتبنى طفل يا اختي الكريمة اذا كانت الحيات الاجتماعة ديالك ميسوررة ولة غير شوية اذهب وقدم الطلب وغدي يعطيوك الطفل في جازة لي طلبت وحصلت على طفلين والآن كبرو شوية الحمدله وكيقراو في المدرسة مثلهم مثل ابنائنا
يجب على الدولة أن تجد حلا في اعتراف الآم بابنها والاتصال بالاب واجراء الفحص الجيني لاثباث الابوة لتصحيح الوضعية حتى لو تبنت جهة معينة للطفل المتخلى عنه . مع ارفاق الإجراءات بتوعية الأبوين الأصليين بضرورة أخذ وضعية قانونية صحيحة دون خوف من أي رد فعل سلبي ضد الوالدين أو أحدهما . قد يكونا قاصرين .. فالإنسان يخطأ. وخير الخطابين الثوابون. أما التربية الجنسية فضرورية في الإعلام والمؤسسات التربوية.وعو ض الترويج للدارجة من الأفضل الترويج للتربية الجنسية .
انشر هسبريس.