تمكنت عناصر من الدرك الملكي بمدينة أيت أورير، بإقليم الحوز، اليوم الجمعة، من فك لغز محاولة اغتصاب سائحة إنجليزية تعرضت لها بمنزلها، ما دفعها إلى وضع شكاية بهذا الخصوص يوم الأربعاء الماضي.
وأوضحت مصادر هسبريس أن السائحة المذكورة تمكنت بعد عرض شخص في عقده الثالث، تم توقيفه من طرف عناصر الدرك، يوم الخميس، من التعرف على ملامحه.
وأضافت المصادر نفسها أن السائحة الإنجليزية البالغة من العمر 76 سنة تعرضت لمحاولة الاغتصاب بمنزل إقامتها الكائن بدوار “سلو” بجماعة أيت فاسكا ضواحي مدينة أيت أورير.
لا قراية لا خدمة لا حرفة لا مستقبل لا راحة لا كرامة لا وعي لا زين لا مجي بكري… كيفاش بغيتو الشباب مايوقعش في أبشع أنواع الانحراف… المفروض تكون هناك حاول جذرية ماشي غير سياسة رقع فسروال المرقّع…. الحل ماشي هو قانون الزجر لمنع التحرش…الاصلاح يأتي بنشر الوعي و حفز الكرام عبر مواكبة الدولة لشبابخا في بناء مستقبلهم…. الدولة لاش كاتصلاح… راه الشباب ضايع أ عباد الله…. الدولة غائبة في جل القطاعات إلا من رحم ربك من أصحاب الحظ و الجدات في العرس…و كذلك فهي حاضرة في شخص النيابة العامة و سجن عكاشة… ولما أصبح الوضع لا يطاق و كثرت اخبار الشدود و الانحراف مرة أخرى جاءوا لنا بالتجنيد الإجباري …. عو راه مزيان و لكن خاصنا اللباس ديال الكسدة كامل… عاد نفكر في الهاتم أ مولاي…. و المثير للخطورة هو انتشار قناعة تامة في صفوف شريحة واااسعة من ولاد اليوم مفادها أنهم لم يحضور في قسمة الثروة ولم يأخذوا حقهم العادل منها… فلمذا سيدافعون عنها…. الأمر حدث من قبل مع آباءهم و أجدادهم و جيل اليوم ساخط شديد الإختلاف…. ردوا البال… اللهم إني قد بلغت
ويتحدثون عن التحرش.ماذا عن حالات الاغتصاب اليومية والمتكررة.الم يحن الوقت بعد لتعديل تلك النصوص القانونية الجامدة من أجل ردع أمثال هؤلاء الحيوانات الآدمية.حتى المسنين لم ينجو من أفعالهم.هل هذا بشر .سنها 76 سنة ألهذه الدرجة ماتت النخوة والرجولة عند البعض.والله وجب إعدامه.
ما بقى ما يعجب فهاد الدنيا المغاربة ضربهوم الله مكبوتين والو كيغتصبوا حتى العيالات الكبار ما بقوا كيقيلواحد الله يستر شوفو واش عمركوم سمعتوا شي فرنسي اغتصب شي وحدة غير المغاربة لي كيمشيوا كيديوا الكبت ديالهوم حتى الخارج شوهونا هاد المجرمين او شوهوا بلادنا.
انها كارثةعلى السياحة الوطنية، عجوز في 76، فكيف سيحس الساءحات في 20 و 30 سنة ؟؟؟ لاحول ولا قوة الا بالله
سبحان الله ضغيا شدووه.حيت السائحة اجنبية.
بما أنها انجليزية وتبلغ من العمر 70سنة وتعرضت فقط لمحاولة اغتصاب إذن يجب القبض على الجاني في أقرب وقت وبالفعل قد تم ذلك..أما الأطفال الصغار الذين لا حول ولا قوة لهم ويتعرضون للإغتصاب وهتك العرض والتغرير فطبعا الجناة في حرية تامة…
ماذا عن الفرنسي مغتصب العلم الوطني الذي تم تمتيعه بالمتابعة في حالة سراح و الذي أهان كبرياء المغاربة و اغتصب كرامة حوالي ٤٠ملبون مغربي ولماذا لم نلمس أي احتجاج رسمي على فعلته الشنيعة… والذي سبق لبلاده أن احتلت الجزائر في ١٨٣٠ لسبب تافه وهو إشارة داي الجزائر بالمروحة لسفيرها فما كان منها إلا أن ترسل جيوشها لاحتلال هذا البلد الشقيق…
الى المواطنة المغربية
نعم شفنا الفرنسيين تايغتاصبوا القاصرات فمراكش وتايغتاصبوا الاطفال الصغار. وشفنا الاسبان تايغتاصبوا القاصرين وتايصوروهم وشفنا البلجيكي اللي اغتصب القاصرات فاكادير.
المشكل ماشي هنا المشكل فالبلاد اللي مرخصا من قيمة مواطنيها ومغليا من قيمة الاجنبي
هذه المشكل وما شابهها
* تثبت أن المواطن هو أساس الداء ومصدر كل البلاء
* لن تنهض الامه بمواطن فاسد
فاسد من الخفير للوزير ومن العساس للدركي