نقلت سيدة في عقدها السادس، على وجه السرعة عبر سيارة إسعاف، إلى المستشفى الإقليمي محمد الخامس بمدينة شفشاون، صباح اليوم؛ وذلك من أجل إخضاعها للعلاج بعد تعرضها للدغة أفعى سامة بدوار “تلا ريحان”، بالجماعة الترابية تمروت التابعة لإقليم شفشاون، حيث تقطن رفقة أسرتها.
ووفق مصادر هسبريس فإن السيدة كانت في أحد الحقول الفلاحية بالدوار سالف الذكر، لتفاجئها الأفعى بلدغة على مستوى يدها، فجرى نقلها إلى المركز الصحي باب برد، قبل أن تتم إحالتها على المركز الاستشفائي الإقليمي محمد الخامس.
وأضافت مصادر الجريدة أن السيدة لازالت بالمؤسسة الصحية تحت المراقبة الطبية، في انتظار تجاوبها مع العلاج، مشيرة إلى أن حالتها الصحية تدعو إلى القلق.
طبعا فحالتها تدعو للقلق لانها في مستشفى مغربي. فكل من يدخل مستشفى مغربي ويخرج على خير فيجب ان يحمد الله ويشكره. نرجو من الله ان يقف مع هذه السيدة ويشفيها.اما وزارة قلة الصحة فلا رجاء فيها
اصبحت هذه الدولة مهزلة… حفلات وسيارات وطائرات ويختات يلعب بها أبناء اللصوصية في دولة تضطر ضحية لذغة أفعى أن تنتقل للحصول على مضاد السم اولا من مدشرها إلى القرية المجاورة ثم الى باب برد ثم الى شفشاون وربما الى الرباط او المقبرة!!!
دواء البعوض لم يجدوه فما بالك بِسُم الأفاعي ،المرجو من جميع المغاربة أخد الحيطة والحذر فمستشفيات المغرب (( mètre en veille))
و الله لا خير في هذا البلد ! دماء ٱبائنا أريقت من أجله و ها نحن الٱن بلا عزة و لا كرامة ! ذهبت بوالدتي اليوم إلى مستشفى إبن رشد بالبيضاء من أجل الرنين المغناطيسي ،فإذا بي بطابور لا ينتهي من حالات يندى لها الجبين و هي تنتظر مدة شهور للغاية نفسها ! مع العلم أنك مطالب بالأداء ..أطباء متغطرصون متعجرفون متكبرون و الفظاظة تعلو محياهم لا تعرف الرحمة طريقا لقلوبهم ، أما الممرضات و الحرس فتلك قصة أخرى !! إذ ذاك ذهبت بوالدتي إلى مستشفى خاص و ما أدراك ما المستشفيات الخاصة ! طبعا فوالدتي لا تقدر بثمن ! مع العلم أن لديها ما يسمى بالتغطية الطبية (amo) ! هل حقا يعتبروننا مغاربة !؟
اللهم اشفيها يا رب…..هل نقول لسعة أفعى أم لدغة أفعى….؟؟؟
التعليقات 1 و 2 و3 و4
كلها تدل على أن أصحابا جهلة لا يعرفون كيف تشتغل المنظومات الصحية في جميع جدول العالم (مساكن يسحاب ليهو غير يمشي للصبيطار ويتلقاه الطبيبة او الطبيب في الباب ويبتاسمو لو ويداوييه فابور ويرجع يشد السربيس في القهاوي ولا تقيل الواتساب !
فهل تعتقدون بأنكم كمواطنين غير مفيدين وغير منتجين ولا تكتتبون في صندوق التأمين الصحي ستذهبون الى المستشفيات وستحصلون على العلاج مجانا دون ان تكتتبوا في صندوق التأمين الصحي كما يفعل كل فرد في الدول التي توفر صناديق الصحة فيها العلاج للمكتتبين ؟
واش انت ما كا تعرف الدولة غير ملي كا تبغي تشد شي حاجة او ملي كا تبغي تقري ولدك او داوي راسك ؟
واش بغيتو وأنتم لا تعطون ولو درهم واحد في السنة لصندوق التأممين الصحي ان تذهبوا للمستشفيات وتجدون الأطباء والممرضين ومعدات حديثة ووافرة من سكانير وراديوات وجميع الآلات الحديثة التي يبلغ ثمن كل واحدة منها المليارات من السنتيمات ؟
والله ما عمرها تكون ليكوم
والله الى ما كتتابش الشعب كله كل حسب عائداته حتى وان كانت فقط الف درهم في الشهر، والله ما عمركوم تشوفو مستشفيات كما تتمنونها في خيالكم وأوهامكم !!!!!!!
عندك الحق اخويا الحاج عبدالله. كلام منطقي. أنا عندي مقاولة. العمال ديالي مبغاوش نسجلهوم فالضمان الاجتماعي. حيت كيفضل اشد الاجرة ديالو كاملة بلا متقطع ليه مصاريف الاشتراك. وفالاخير ملي كيمرض ولا كيمرض شي واحد من الاسرة ديالو كيخلص اكثر
Je suis tout à fait d'accord avec le commentaire n°6, certains personnes au Maroc veulent tout "à l'oeil" tout gratuit au point ça devient du parasitisme proffessionnel vous n'avez qu'avoir le nombre de mendiants qui t'agresse pour que tu leur donnes une pièce c'est délirant… cette histoire de service militaire est une bonne chose pour eduquer cette jeunesse à la dérive.. publier hpress merci