تعرض 13 طفلا يتحدرون من إقليم اشتوكة آيت باها، ويشاركون في البرنامج الوطني للتخييم لصيف 2018، لحادث غرق، يوم الأربعاء، بشاطئ “راس الرمل” بالعرائش، حيث تم إنقاذهم بمعية السباح المنقذ التابع للوقاية المدنية، ونُقلوا إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي الأميرة لالة مريم بالعرائش.
وأبرز المدير الإقليمي لوزارة الشباب والرياضة باشتوكة آيت باها، حفيظ المرجاني، في اتصال أجرته معه هسبريس، اليوم الخميس، أن وضعية الأطفال الـ13، وكذا السباح المنقذ التابع للوقاية المدنية، مستقرة ولا تدعو إلى القلق، بعد إخضاعهم للتدخلات الطبية اللازمة، حيث “غادر المستشفى 9 منهم، فيما بقي 4 أطفال والسباح المنقذ تحت العناية الطبية، وسيغادرون المستشفى بعد استكمال الفحوصات الضرورية”.
وأضاف المسؤول الإقليمي بوزارة الشباب والرياضة أن الأطفال المعنيّين يستفيدون، ضمن جمعية “الحمامة للتربية والتخييم” ببيوكرى باشتوكة آيت باها، من المرحلة الخامسة من فضاءات مخيم “راس الرمل” بالعرائش. وطمأن أسر الأطفال المعنيين، مضيفا أن “مصالح الوزارة والسلطات الإقليمية والمحلية والأمنية بالعرائش واشتوكة تُتابع عن كثب حالتهم الصحية، التي لا تدعو إلى القلق”.
الحمد لله على الرفق بالأقدار ،وأمثال هذا السباح البطل الذي أنقذهم هم الذين يستحقون الوسام وليس أمثال ذلك المغني الفاسد الذي أغرق ملايين الشباب في الفسق والرذيلة. الحمد لله مرة أخرى على السلامة
الأخطاء تقع ولاكن مع الأطفال تصبح فادحة
لكن يا سيدي المدير الإقليمي للوزارة الوصية : أين هم المرافقون والمراقبون لهؤلاء الأطفال؟ مادورهم إن لم تكن عينهم عليهم؟ هذا كله يدخل في خانة الإخلال بالمسؤولية…عليكم تحمل المسؤولية جميعا…وبراكا من لغة الخشب ….على للوزارة فتح تحقيق وبسرعة حول النازلة ومحاسبة المتسببين فيها.point final
الحمد لله علا فضله وشكران للمنقد العظيم الشاب السباح
باراكا عليكوم، سيرو تقراو العطلة سالات
عدد الاطفال الغارقين لم يتجاوز 3 أطفال
و مايمكنش نقولو غرقوا في أعالي البحار
فقط في ديك البلاصة كاين الواد
الاطفال بكثرة الخلعة ترخاو و بالمناسبة هم أطفال يافعين ماشي صغار
و بالنسبة للسباحين المنقدين كان عليهم أن يوجهوا المخيم الى مكان أفض للسباحة لعدم درايتهم
شاطئ بليكروصا يعرف ب شاطئ السباحة الخطيرة معروف بكثرة الحوادث من هذا النوع ليس لأن الأشخاص لا تعرف السباحة ولكن لطبيعته إذ تجد به ما يعرف ب السواقي وهي تتجر واخا بالقرب من الشط.
تحية احترام لجميع المؤطرين والمؤطرات والحمد لله على لطف الله
الحمدلله على سلامتهم، الخطأ من الوقاية المدنية يجب إحداث مؤشر على تلك المنطقة الخطيرة يجب فعل لافتة تدل على خطر المنطقة وبالاخص تلك الجهة،
الى صاحب التعليق الاول الوزاني، احسنت قولا مثل ذلك المنقذ من سيتحق الوسام…..