ما زالَ المغاربة ينتظرون قرارا “مركزياً” لإعادة فتح المساجد المغلقة بسبب تداعيات “كورونا”، إسوةً بباقي المرافق الاجتماعية والتّرفيهية التي باتت تستقبلُ المواطنين بشكلٍ طبيعي؛ وهو ما دفع نشطاء إلى اسْتباقِ الموقف الرّسمي بإطلاق حملات تطالبُ بفتح “بيوت” الله.
وعمدَ نشطاء مغاربة إلى نشر صور تُظهر فناءات المساجد وهي “خاوية” من المصلّين مدعومةً بعبارات تطالبُ بإعادة فتح “دور العبادة” التي لم يشملها قرار السّلطات العمومية المتعلّق بالتّخفيف الجزئي.
وفي ظلّ التّخوف من تفشّي فيروس “كورونا”، قامت السّلطات المغربية بإغلاق المساجد وإلغاء التّجمعات الدّينية الكبرى التي تتوافد إليها جموع المواطنين، بينما لم تخرج وزارة الأوقاف والشّؤون الإسلامية بأيّ قرارٍ رسمي حول “استمرار” إغلاق المساجد.
ويرى عدد من النّاشطين المغاربة الذين يقودون حملة قوية على مواقع التواصل الاجتماعي أنّ “استمرار إغلاق المساجد، أو دور العبادة بصفة عامة وبالمقابل فتح أبواب المرافق الاجتماعية الأخرى أمام المواطنين، هو شكل من أشكال التعسف على الحقوق الثقافية والدينية لشريحة عريضة من المواطنين”.
وقال يونس: “من دخل المسجد فهو في ذمة الله. إنه بيت الله. وكل من دخله بنية صادقة فهو في حفظ الله. ابتعدوا عن المساجد فليست هي السبب. المقاهي والاجتماعات الفارغة هي السبب”.
من جانبه، أورد الحقوقي المغربي عبد الإله الخضري، أنّه “تمّ إغلاق المرفق الدّيني حماية لأرواح المواطنين إسوة بباقي المرافق في المراحل الحرجة لتفشي الفيروس ببلادنا، وخوفا من تفاقم الوضع”، مستدركاً قوله: “لكن المغرب بدأ يعرف انفراجاً واسعاً، فلماذا يتم فتح المرافق الأخرى دون المساجد؟”.
ويعتقد الخضري أنّ “الأمر ينطوي عن غياب إرادة لدى الوزارة المكلفة بالقطاع بشأن مراعاة حق المواطنين في ممارسة شعائرهم الدينية داخل المساجد خلال تدبير أزمة جائحة كورونا”، مبرزاً أنّ “هناك عدم اكتراث بهذا الحق، فإمكانية فتح المساجد ممكنة جدا، مع مراعاة بعض الإجراءات الاحترازية بشكل متدرج”.
ويقترحُ الحقوقي ذاته تطبيق هذه الإجراءات الاحترازية داخل المساجد؛ من قبيل “التباعد الاجتماعي، ومطالبة مرتادي المساجد باستعمال الكمامات واستعمال سجادتهم الشخصية داخل بيوت الله، وكذلك استعمال المعقم وما إلى ذلك، خاصة أن هناك من المواطنين من لا يجد راحته في الصلاة إلا في بيوت الله”.
ويشير المصرّح لهسبريس إلى أنّه لا “يوجد مبرر موضوعي في الإبقاء على المساجد مغلقة؛ في حين الكثير من المرافق، مثل المقاهي والحمامات وغيرها من المرافق التي تعرف توافد الناس عليها، يتم فتحها بل وتشهد اكتظاظا منقطع النظير”.
الغريب في الأمر أني كنت أتساؤل لماذا أوذنت للمقاهي والحمامات والأسواق والمتنزهات والإصطياف و ……..والمساجد التي يذكر فيها إسم الله وأحسن مكان للدعاء هي بيت الله نراها مازالت مغلقة للأسف إلى يومنا هاذا ولماذا باقي بلدان العالم ومنهم الغربية التي لاتمسنا في الدين أغلب مساجدها مفتوحة ،سراحة أتأسف إن العين تدمع والقلب يحزن لمانراه حاليا ………
انا مفهمتش علاش في اروبا المساجد مفتوحين باش المسلمين أدو الفرئض احنا مزال شدينهوم واش هادشي مقصود فهمونا ولا كورونا المنبع ديالا هو المسجد ؟؟؟؟؟؟؟
ينتظرون القضاء على الوباء ثم يفتحونها……
قل انتظروا انا معكم منتظرون…
تلك امة ضحكت منها امم…..
بسم الله الرحمان الرحيم
نشتاق بكل صدق إلى فتح بيوت الرحمان وقراءة القرآن إنها بيوت يذكر فيها الرحمان ويتضرع فيها المسلمين ليرفع البلاء .
إن الله متم نوره ولو كره المشركون
على الجهات المعنية ان تفكر مليا في موضوع فتح المساجد مع اتخاذها كل سبل الحيطة وكل مافيه مصلحة عامة للجميع في ظل هذه الظروف الصعبة… في نظري المتواضع يجب فتح المساجد الكبرى فقط على ان يكون الامام وافراد محسوبة على رؤوس الاصابع داخل المسجد والباقي يصلي في الهواء الطلق طبعا بشكل تباعدي من شخص لاخر لنتجنب كل مخاطر هذا الفيروس وشكرا
و الله العظيم لا أفهم شيء البحار مفتوحة و المقاهي و المحلات التجارية . أما المساجد فهي مغلقة . يا حزب العدالة و التنمية الاسلامي أريد تفسيرا ؟؟؟؟؟
أضم صوتي إليهم و أطالب بمعاقبة المسؤول أو المسؤولين الذين رفضوا إفتتاحها بحجة كورونا.
كيف تريدون أنْ تحول البركة في الدولة و في إقتصادها و تعليمها وصحتها…و هي تجتهد في كل المجالات لكنها ترفض الإجتهاد و إتخاذ إجراءات لحماية أولياء الله الذين يعمِّرون بيوته!!؟
و الله أستحيي أن أكون مسؤولا كبيرا و أتخذ كل التدابير و أفتتح المصانع و الاسواق و المدارس و الملاعب و الشواطئ…و أرسل القوات العمومية لمراقبتها و منع الإختلالات، و في نفس الوقت لا أجتهد لأفتتح بيوت الله و أضع شروط لولوجها.
لو أننا إهتممنا بديننا و أطعنا ربَّنا لسخر لنا السماء و الأرض لخِدمتنا، لكننا نخاف من المنظمات الدولية و الحقوقية و نخاف من المنافقين (بعض العلمانيين و الحداثيين…) الذين يعيشون بيننا و الذين يحاربون شرع الله ليل نهار.
أقول لإخواني المصليين هنيئا لكم بأجر الجماعية حتى لو صليتم في بيوتكم لأن الله يعلم نواياكم و يعلم أنه لو كان المسجد مفتوح سوف تذهبون إليه. و نقول للمنافقين هنيئا لكم بخسارة الدنيا و الأخرة.
قال تعالى لله العزَّةُ و لرسوله و للمومنين و لكنَّ المنافقين لا يعلمون.
لماذا تبقى المساجد مغلقة انها بيوت الله يتقرب فيها الانسان الى الله.هل مخافة من كورونا? وتلك الاسواق المكتظة بالناس لا تباعد الكتف على الكتف ولا كمامات والحدائق مليئة بالاطفال والمسنين .افتحوا المساجد عسى يستجيب الله لدعائنا بزوال هذا الوباء وشفاء جميع المرضى .
وسيرو قلبو على الفقراء وعاونوهم اما مساجد رآه من اختصاص وزارة الاوقاف اللهم انصر سيدنا
أنا أريد أيضا أن تفتح المساجد. ولكن مهما كانت الإجراءات فإن أغلب الناس لن يتبعوها و يقولون أن الله سوف يحفظهم من كل مكروه ولكن لا يجب أن ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم، إعقلها و توكل… حين نرى فتح المقاهي و الحمامات نقول لماذا المساجد لم تفتح… أظن من وجهة نظري أن الدولة إتخذت هذا القرار مراعاة للظروف المعيشة للمواطنين العاملين بتلك القطاعات مع إمكانية الجزر في حال لم تطبق إجراءات التباعد. بالنسبة للمساجد فمن الناحية الإقتصادية ليس هناك أي متضرر. و العلم لله
من كان يتردد على المساجد والصلاة في وقتها .وعندما يصلي في بيته تُكَتب له 17 اجرا في انتضار فتح المساجد بعد هده الجائحة. فلمادا التسرع .والتهور. .مادام الأمر بين يد المسؤولين.
آشمن حملة الناس عارفة شكادير، بغيتو يحلو ليكوم الجوامع ديرو الصلاة ديال سنابشات كول واحد بعيد على الآخر ب متر، المذهب ديالنا ينص على '' استووا و تراصوا و سدوا الخلل'' '' استووا، تراصوا و اعتدلوا… مادام هذا الشرط غير موجود فكيف بصلاة الجماعة أن تحقق
وما أكثر الأماكن نشرا للعدوى ؟ المساجد أم الحمامات وقاعات الرياضة المغلقة التي يطرح فيها الإنسان أوساخه وعرقه ومايخرج من أنفه وفمه؟ أم أن ما قالوه عن طرق نشر العدوى غلط
أقول لهؤلاء النشيطون هل يمكن لأحد أن يقف بباب المسجد ويقول للوافدين : صافي ما يمكنش دخلو لأن المسجد عامر ؟؟؟ …. كفى من التهور واعلموا أن الله عز وجل موجود في كل مكان فأينما ولليت وجهك فتمت وجه الله
اللهم ان هذا منكر المساجد تغلق والمقاهي تفتح في دول المسلمة وفي اروبا اذن لهم بفتح المساجد للمسلمين ومع ذالك انهم حكام النصارى
وليس لنا مانقول في حكام العرب والسلام عليكم
على غرار باقي المرافق التي تم السماح باستئناف العمل فيها يجب أن يكون الأمر كذلك بالنسبة للمساجد خصوصا وأننا مقبلون على أبواب عيد الأضحى المبارك.مع أخذ تدابير الحيطة والحذر طبعا .والله المستعان.
باش تعرف الدولة ماكرهاتش تحيد جوامع خاص غير سبة، الأسواق مزدحمة والمساجد التي يصلي فيها صف ونصف من المصلين أغلقوها.
حسبن الله ونعم الوكيل أن فتح المسجد يجب أن تكون هي الأولى ولييت آخر ما نفكر فيه بذريعة تفشي فيروس كورونا
الصلاة في المسجد لا تستغرق حتى ساعة واحدة
تتكلمون على وزارة الأوقاف وكأن بيدها فتح المساجد
لكي تفتح المساجد يجب على امير المؤمنين ان يطلب من المجلس الأعلى للافتاء صدور فتوى لفتحها لان المجلس هو من اغلقها
وعار ان تفتح قاعات السينما التي لا تتوفر على النوافذ والمساجد مغلقة
حتى الدول الغربية التي لاتخفي عداءها للمسلمين فتحت مساجدها رغم تفشي الوباء فيها
الله المستعان
من غير المنطقي فتح كل شيء ماعدا المساجد….أم انها لا تعود بالنفع المادي على الدولة
أمر سهل وبسيط كلا جيب صلايا ديالو مني سالي إمام يحاولو ناس مباشرة من بعد صلاة ميتعطلوش وتعطا مسافة امان ويكون مشار إليها بشريط بلا ستيكي وتعقم مسجد كلا صلاة ويلي في شي حي صلي في مسجد لي تابع حي ديالو
لا ثم لا هؤلاء ليسوا نشطاء إنهم زعماء تنطيمات إخوانية سياسية الصلاة في المنزل تفي بالغرض المساجد أماكن مغلقة ستؤدي الكارثة كما وقع في إيران
المساجد لا تكون مملوءة في اوقات الصلاة الا يوم الجمعة اذن يستطيع اي شخص ان يصطحب معه سجادته و اثناء الصلاة يكون هنا التباعد حتى ب 3 او 4 امتار لان و الحمد لله المساجد كبيرة. كذلك الكمامات الخ.
للأسف أصوات غير مسموعة من طرف سلطات صماء بكماء تختبئ وراء جدار الفتوى الشرعية …
وااا راك غادي فالخسران أ حمادي
فتحت الشواطى التي لا تدر مالا ،وان كنتم تتكلمون عن. الباعة المتجولين فهم ايظا يبيعون امام المساجد!
Quelle calamité , de maintenir la fermeture des mosquées !!!!!
نريد اكفاءا في مركز المجلس العلمي و وزير الاوقاف الشؤون الاسلامية ، ان تشبث الحالي برتبة وزير اعطوا له السياحة ،لان لا علاقة له بمتطلبات المرحلة .
المساجد بنيت باموالنا ،اموال المتبرعين ، ويحق لنا ان نطالب بفتحها في الوقت الراهن ونحن نرى ان كل المرافق فتحت الا المساجد
حتى مقاهي الشيشة اوكار الامراض والعفن فتحت ،والمساجد لا ،
ألم تروا صور ترام و الحفلات و الشواطى كم هي مكتظة ام تعيشون في كوكب اخر ،نريد اكفاء من أبناء الشعب
قرار خاطىء مند البداية كان بالإمكان قيام الصلاة خارج أسوار المساجد في الساحات.
L'une des choses les plus dangereuses est la mentalite de beaucoups de gens que dans les mosques ils serons proteges du virus apr dieu, ils ne respecterons pas les mesures de protection contre Covid 19
Il y a aussi un grand percentage de gens qui sont vieux Avec une immunite tres faible
Ca sera une vrais tragedy d'ouvrire les mosques a ce moment et avant la decouverte d'une vaccination contre ce virus
قرار فتح المساجد لايخلو من المخاطر لعدة اسباب معقولة،والتريث أولى في هذه الظروف ووجه المقارنة قد لايستقيم.ان اغلاق المساجد جاء لحفظ ارواح المسلمين،والصلاة واجبة في البيوت طبعا.تطبيق التباعد الجسدي لايجوز في المساجد إذ الواجب تراص الصفوف.الفئة العمرية الاكثر ارتيادا للمساجد هم المسنون وهم اكثر عرضة للاصابة بالوباء.ارضية المساجد قد تساعد على انتشار العدوى في حال وجودها.لاينبغي تسييس هذا الامر جزاكم الله،واتركوا لذوي التخصص مسؤولية اتخاذ القرار ،فهم مسلمون أيضا ،ولاداعي للمزايدات في هذا الشأن..
لا حول ولا قوه الا بالله،،محن في اسبانيا مساجدنا مفتوحة منذ مدة،،،
المشكل هو أن المساجد لا تدخل الأموال
الولايات الكنحدة الامريكية يصاب فيها ا ازيد من 30.000 شخصا بكورونا و يموت الالاف يوميا ومع ذلك تم فتح المساجد و الكنائس و دور العبادة .. هذا هو النفاق الحقيقي
يقول الله عز وجل " فليعبدو رب هذا البيت" ولم يقل فليعبدو هذا البيت، اللي كيصلي راه فينما والاه كيحسن النية وكيصلي، حيت اللي فيه الخشوع عارف ربي كاين فجميع الاماكن من غير المساجد، الحمد لله طوال هاد المدة اللي قضيناها ف فترة الحجر الصحي كنصليو ديما فالدار مجموعين وفوقتها، اما إلى جينا نهضرو على المساجد فالسبب اللي تسدات على قبلو مازال كاين وهو حفظ النفس، ولحد الساعة الفيروس مازال كاين، واللي كيقولو باللي الدولة فتحات جميع المرافق الا المساجد، فراه حيت الاقتصاد وفق وكلشي معندوش وماتقدرش الدولة تصرف على على الناس كثر من 3شهور، اما الإمام والمؤذن والمنظف كلهم تخلصو من عند الدولة بدون اي اقتطاع
ليس العبرة بمتى تفتح المساجد ولكن العبرة هل مازالت المساجد تقوم بوضيفتها ??
حقا لقد اشتقنا إلى بيوت الله احتياجنا إليها كبير جدا لكي تهدأ نفوسنا الضعيفة
لا يجب خلط الاوراق، فليست هناك علاقة بين فتح مقهى أو مطعم مع فتح مسجد، فالأول فيه مكسب لقمة عيش لفئة اجتماعية فلا يجوز أن نترك قطاعات مشغلة ومحترمة للاقتصاد في الطريق إلى الافلاس، إذن هي مغامرة الكل يتحمل فيها المسؤولية من المشغل إلى المشتغلين والزبناء، لكن عندما نريد فتح بيوت الله لأداء شعائرنا الدينية، فهذا حق مدني يتطلب تحمل المسؤولية باخد القرار، وانتظار التبعات، إذن الأمر لا يدعو إلى الاستعجال مادامت الأعمال بالنيات، والصلاة هي فترة اتصال العبد بربه، في علاقة شخصية لا تحتاج إلى اختيار مكان بعينه
اقسم بالله رايت المقاهي مكتضة الاسواق بالمسيرات الشواطئ حدث ولا حرج …..لمادا المساجد اسيدي حيدوا زرابي لغدير المشاكل كل واحد يجيب زربيتوا
ارجو من الله عزوجل ان يكون هد يوم الجمعة بداية فتح المساجد في ربوع الوطن وكدالك ارجو من المسءولين ان يوفقهم الله سبحانه وتعالى (قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا
للذين يتسالون لماذا الدولة لم تفتح المساجد وفتحت كل القطاعات بما فيها الخمارات والمراقص بكل بساطة لان الدولة ترى ان القطاع الديني غير منتج والله يستر الى مافرضت ضريبة على المصلين والمساجد
يمكن في البداية ان تفتح المساجد، ولكن بشرط ان توضع علامات يقف فيها المصلين، بحيث ان المسافة الفاصلة بين مصلين لا تقل عن متر، ويكون شخص قي المسجد مكلف بمراقبة المصلين، ولجنة تراقب المساجد من حين لآخر.
فمن لا يتقبل الاخر باختلافه سوف يجد نفسه لا يعيش إلا في مجتمع منغلق، ليس له مكان في المدينة، وبما أن مفهوم الدولة مفهوم حداثي غربي مرتبط بتطور الفكر الفلسفي الأوروبي في تدبير الاختلاف والتعايش بين ثقافات واثنيات وأديان مختلفة فلابد لهذا المزيج أن يخرج يوما من قانون الكل يحارب الكل، ليدخل في مرحلة التعايش وتقبل الاخر، وربط علاقات إيجابية معه في إطار اتفاقية مدنية مبنية على تعاقد اجتماعي يميز بين المجال العام والمجال الخاص، وبنود العقد قابلة للتطوير مادامت تبحث في حلول لأزمات عدم احترام حق الأقليات التي تبرز في المجتمع. إذن كل من يرفض الغير المختلف دينيا أو مذهبية أو جنسيا أو أيديولوجيا إمكانه خارج المدينة
.
بَدَأَ الإسْلامُ غَرِيبًا ثُمَّ يَعُودُ غَرِيبًا كَمَا بَدَأَ فَطُوبَى للغُرَبَاءِ
إما فتحو كلشي أو شدو كلشي لا يعقل منطقيا ولا دينا الاستمرار في الإغلاق وفتح كل شيء سيؤدي الى انتشار الفيروس وبتالي إغلاق المساجد لفترة طويلة
السلام عليكم إخوتي قرار فتح المساجد نلتمسه من أمير الومنين حفظه الله ورعاه وأنا من رعياه الذين يكنون له حبا كبيرا أسأل الله أن يوفقه للخير ويعينه عليه و ألتمس من جلالته أن ينظر في أمر المساجد فوالله إنا ليحزن القلب عند سماعنا للأذان ولا نستطيع التلبية .وأسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرزقك جلالتكم الصحة والعافية وأن يديم عليكم نعمه .
إفتحوا المساجد إن الله هو الذي حفظ البلاد من الوباء والبلاء ولو شاء الله لهلك الناس جميعا ولو كنتم في بروج مشيدة.
السلام عليكم لا أفهم لمذا المقاهي و الحمامات والمنتزهات و قاعات الرياضة مفتوحة. والمساجد مغلقة.مع العلم أن هذه المرافق المذكورة أكثر خطرا للإصابة بفيروس كورونا.أما المساجد من يدخلها يكون نظيفا ومطهرا ويكون في حفظ الله عز وجل#من صلى صلاة الفجر مع الجماعة فهو في ذمة الله.إفتحوا لنا المساجد.والله سيكون خيراً بإذن الله تعالى
أولا أحيي أصحاب التعاليق 9 و 12 و 14 … تعليقات حكمة وبعد نظر وواقعية ..بعيدا عن الانفعال والهراء…عن أي فتح يريدون؟ هل يمكن تطبيق 50 في المائة في المسجد، يتكلف الإمام أو الخطيب أو المؤذن إقطع "ticket" للي بغا يدخل، مني يوصل 50 في المائة إسد الجامع؟أش هاد التبرهيش كاتكولوا؟ولا غايولي كل واحد مريزيرفي بلاصتو ف الجامع، وبقى يحط فيها " محجوز" باش ما يتعاداش؟إنى متر بين كل مصلي.واش حنا بغينا نصليو ولا بغينا نديرو اليوغا؟ الصلاة راه صلاة …ما كاينش هاك ولا هاك.إوا، والدخول والخروج..ياك ديما كايكون الزحام فيهوم، ولا مني تسالا الصلاة، خاص الواحد إتسنى نوبتو باش إخرج تفاديا للزحام، ما غايجي يخرج حتى يودن العصر.والتعقيم شنو قضيتو، خاص ملايين اللترات دالمعقم، وقياس درجة الحرارة مع الصهد..كيفاش.أو واش خاص كولا واحد إهز معاه السجادة ديالو، من الصباح حتى ليل.ولي ما عندوش السجادة ما يدخلش للمسجد.واش بعقلكوم..غير كاتهضروا…لواه فتح المساجد، لواه كولشي محلول إلا المساجد..إلى الدولة فكرات فالمواطنين مشكلة، إلى حلات الجوامع وتكب البشر ومرضو الناس غاتنوضوا عاود وتحيحوا، راه الدولة بغات تقتلنا بلعاني
افتحوا لنا بيوت الله لا تمنعونا بيوت الله
في نظري يجب فتح بيوت الله للمصلين مع (الزامهم) باحترام شروط السلامة في الظرفية الحالية. أنا عن نفسي أحس بالحزن و الكآبة بمجرد التفكير بأن أبواب بيوت الله مغلقة..
تجديد وتطبيق الحجر الصحي على جميع المدن قبل فوات الأوان….
ضرورة فتح المساجد بالشروط المتخذة في جميع المرافق التي فتحتها الدولة والا بالعذاب والبلاء لن يترك بلدنا …. نسال الله رفع هده الغمة.
الأئمة والخطباء ووووو كلهم يتواصلون رواتبهم رغم أنهم في عطلة وزارة الأوقاف كتخلصهم
اما السرباي أولا الكسال في الحمام اخلصو الله فهمتو علاش
الحمامات التي يبقى فيها المواطن على الأقل ساعة من الزمن مفتوحة والمسجد الذي اذا أطال الامام في صلاته لا يتجاوز 20 دقيقة، والله عار علينا كمسلمين ان نقبل بهذه المهزلة والله ثم والله سنتحاسب يوم القيامة عن هذا الصمت وهذه البرودة في الدفاع عن عقيدتنا وهويتنا الاسلامية. لا تنتظروا خيرا وبيوت الله خالية ارتقبوا غضب الله ( اللهم الطف بنا)
الإسلام ليس في المساجد ولا يقف عليها . الإسلام في أشياء أخرى -يعرفها الجميع- هي أساسه.
المساجد تتعمر غير في رمضان. و في باقي الشهور بعض من الشيوخ و شابان. كفا ن..
عندما تكون الآراء مختلفة ويكون المجتمع منقسما على نفسه نرجع الى قاعدة 50 زائد 1 .ومادامت الأغلبية تريد فتح المساجد فلتقم السلطات بفتحها وتترك للمواطن تذبير شأنه الصحي وتقدير المخاطر .بحسب ما لاحظت المقاهي والحمامات بعد فتحها لم تعرف اي اقبال يذكر .ويرجع سبب ذلك لخوف المواطنين على حياتهم .فلتفتح المساجد وكل مسؤول على نفسه.
يا سلام على قرار اغلاق المساجد و فتح الاسواق و الساحات العمومية و المقاهي و ….. عندي سؤوال واحد واش لملقاوش الدوا لهذا الوباء و العالم كل تعايش معه المساجد غدي تبقى مغلقة الا ما لا نهاية حسبي الله و نعم الوكيل
هذا يعني شيء واحد . ان من لم يأذن بفتحها . هو ليس مسلما وبعيد كل البعد عن الاسلام . ويفرحه ان يرى المساجد مغلقة . وهذا يطرح ايضا موضوعا اخر حول الاختصاص . ممن يتولون امور الدين في هذه البلاد.. وكيف يحرك القرار الديني الشرعي في الدوائر والدكاكين السياسية .
قال الله تعالى (يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون. )
فتحت المقاهي والشواطي والاسوق الا بيوت الله كان السلف الصالح ادا اشتدت الازمات التجاو الى بيوت الله بالدعوات تدللا وخشوعا فاستجاب الله لهم فصرف عنهم الازمات والبلاء والوباء حان الوقت لفتح بيوت الله مع التزام الشروط الوقائية
البلد العجمي اندوبيسيا نمودجا: جل المرافق أغلقت أو اتخدت فيها جميع الاجراءات الاحترازية. الا المساجد التي ظلت ابوابها مفتوحة في وجه المصلين مع اتخاد الاجراءات الضرورية لعدم انتقال الفيروس من شخص لآخر. ونحن البلد العربي المسلم على العكس من ذلك.
مقترح….
السلام عليكم
لدي مقترح متواضع للسادة المسؤولين…جزاهم الله خيرا،
القيام بفتح بعض المساجد بمدينة واحدة و بمناطق تحتضن بعض البؤر المهنية ومخالطين…..وترك باب الصلاة مفتوحا للراغبين في الصلاة داخل المسجد مع مراقبة المصلين تحت صفة المخالطين….
ثم راقبوا النتائج….وليتحمل اهل تلك المناطق مسؤوليتهم كاملة مما قد يقع ؟….لعلمنا المسبق كيف يمكن الصلاة بين الله الى صلوة مقبولة او العكس….ولاسيما ان دعاة التضرع امام سجادة صلاة يعلمون ان هذا الوباء من غضب الله….ولا يرفع ببكاء امام سجادة صلاة…..بل يرفع بالاستغفار التطبيقي….ادعوني استجب لكم مشروطة فلسيتجيبوا لي …..لا افهم حقيقة كيف سيستجيب الله لمن يظن ان المشروبات الغازية هي من الاكل الصالح….وهذا مثال بسيط جدا….اما لائحة المخالفات التي تتطلب استغفار العبد فهي لائحة عريضة اخطرها فساد الاكل
سلام عليكم
نتوسل إليكم ايها المسؤولو ن ان تفتحوا بيوت الله. فوالله لن يحزن الله ضيفا دخل بيته.
هناك اختفاء لوزير الاوقاف والشؤون الدينية ربما هو في عطلة سياحية خارج المغرب ..
ومن اظلم ممن منع مساجد الله ان يذكر فيها اسمه و سعى في خرابها. حسبنا الله ونعم الوكيل.
نطالب بفتح المساجد فالتضرع إلى الله و التقرب إليه هو الحل لهذه الجائحة
المسجد فضاء واسع لا يدخله الا المتطهرون والمتوضون ، الأخضر في اتلمسألة أنتفتح الحمامات وتمنع المساجد لأن في الحمامات فضاء مغلق باحكام التهوية قليلة التماس الجسدي متوفر ،اما الساحات العمومية والشواطئ حدث ولا حرج ، أما وزير الأوقاف فلا أوقاف له ولا توزير فهو تابع وملحق بوزارة أخرى؟؟؟؟؟؟؟
On ouvre les mosquées mais on enlève les tapis. Les fidèles doivent être munis de leurs carrés personnels.
Comme ça on diminue les risques de contamination s'il y en a. En plus pendant le premier mois de l'ouverture, voire plus, il vaudrait mieux ne pas se rassembler pour la prière du vendredi qui se fera dans les maisons pour ne pas avoir de grands rassemblements. les toilettes seront fermées pendant cette période transitoire. Le port des masque sera toujours maintenu
لا فرق بين المسجد والمقاهي والايواق وغيرها من حيث خطر انتشار الوباء
لكن الفرق يكمن في ارزاق الناس
فالمسجد لا يشغل كثيرا من الناس ما عدا الائمة والقيمين واللين يتلقوا اجورهم من الدولة اكان المسجد مفتوحا ام مغلق
الناس يمكنهم الصلاة بالمنزل وجماعة مع الاسرة
اما الحلاق والبناء وبائع الخضر والنجار والصباغ والبائع
كل هؤلاء لا يمكنهم الاشتغال من المنزل
ثم المسجد يرتاده كبار السن واصحاب الامراض وهم الاكثر عرضة للخطر
وانا اعرف كثيرين لم تطأ اقدامهم المسجد الا. بعد اصاتهم بمرض بل اصبحوا من مدمني التزاحم على الصفوف الأولى بعد مرضهم
هل عرفتم الان الفرق ام اشرح بالخشيبات
المسجد مكان للعبادة والعبادة يمكن مزاولتها في اي مكان والعبادة لا تنحصر في الصلاة بل ايضا في عمل الخير والصدق والرحمة بالضعيف واتقان العمل
كل من يتدرع بالغيرة على الدين ويطالب بفتح المساجد الشئ الذي سيضاعف انتشار الوباء لا يحب اي خير للبلاد والعباد . لان مواصلة اغلاق المساجد لا يضيع اي شئ للمغاربة اذ يمكن لكل مؤمن ان يؤدي صلواته داخل بيته في اوقاتها ويساهم في تطويق هذا الوباء و يحول دون اغلاق المؤسسات الاقتصادية التي توفر للمغاربة اسباب عيشهم وسيضيع الكثير باغلاقها
"استمرار إغلاق المساجد، أو دور العبادة بصفة عامة وبالمقابل فتح أبواب المرافق الاجتماعية الأخرى أمام المواطنين، هو شكل من أشكال التعسف على الحقوق الثقافية والدينية لشريحة عريضة من المواطنين".
وهكذا أمسى الدين مجرد حق أو هواية ، بينما هو منبع كل الحقوق ٠
وآسفاه ….
منين تفتحوا المقاهي والحمامات يجب فتح المساجد
بلا ما يدوخو علينا حنا شعب عايق وفايق مباراه يناش مكلخين
تنفهموها في السما دابا قلبو على من ضحكو
وفتحوا المساجد يا وزير الاوقاف حشومة وعيب وعار
في دول اوروبا مازالوا يها الوباء منتشر والاموات بالعشرات وال والمءات وفتحوا المساجد للعباظة
باراكا من الضحك على المغاربة باراكا
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اذا لك تستحي فاصنع ما شءت
الحمامات مفتوحة اماكن المجون مفتوحة والمساجد مغلقة ٖستسٱلون على فتواكم ولن ينفعكم اميركم. اللهم ان هذا منكر.حسبنا الله ونعم الوكيل
لا مجال لمقارنة الحمامات والمقاهي والشواطيء مع المساجد. لا يمكن فرض التباعد داخل أماكن العبادة. ولا يمكن حصر المصلين فيها. والمختصون من علماء الدين هم الذين يجوز لهم الخوض في الموضوع وبدون عاطفة مفرطة كما يفعل عامة الناس. إغلاق المساجد درء للضرر، فهل أنتم واعون بجسامة الضرر؟ وهل صلاتكم في بيوتكم غير جائزة؟؟ أم أنكم تظنون أنكم أكثر تدينا من العلماء والفقهاء؟؟؟؟
ستفتح المساجد وستبقى فارغة كما كانت عليه قبل الوباء.فباستثناء الجمعة او اوقات العشاء والتراويح المساجد شبه فارغة.وكثرة الحديث عنها جاء نتيجة اغلاق الدولة لها لمنع انتشار الوباء.لكن هناك دائما " اصحاب العصى في الرويضة " لا لشيء سوى لانتقاد اجراء قامت به السلطات المعنية ولاثارة الشك في عقول عبد الله.لا ينكر احد فضل المساجد لكن للضرورة احكام . والرسول نها عن الصلاة جماعة وقت الجائحة.والله سبحانه وتعالى امر بحفظ النفس ومن الحفاظ عليها الابتعاد عن كل ما يلحق الاذى بها.وليست هناك اية مقارنة بين المقاهي والاسواق مع المساجد.كل له خصائصه. ولابد من الصدق في القول.
قاليك لسنا مطمئنين. لذلك سنبقي على المساجد مغلقة. والحماق هدا مطمئنينش غير في المساجد مطمئنين في الوزينات و ف كلشي. هنا كيبان لينا شحال هاد المسؤولين كيحقدو على هاد الدين و كيكونو كيقلبو غير على شي سبة باش يغلقو المساجد مكرهوش تبقى ديما هاكا
الله سبحانه لا يريد التهلكة بعباده، ومن يطالب بفتح المساجد في هده الظروف العصيبة فلا يفقه شيءا في الاسلام بالطبع ..
فتح الملاعب الرياضية والحانات والنوادي الليلية والمساجد فيه خطورة كبيرة جدا على صحة المواطنين وفيه ايضا ضررا كبير على البلاد، مع العلم ان مستشفياتنا كما يعلم الجميع ليست على مايرام ، والمغرب ليس هو امريكا او فرنسا او اسبانيا، لانه لا يتوفر على الامكانيات التي تتوفر عليها هده الدول.
في الحقيقة هذه حملة لمجموعات سياسية تتستر وراء الدين و المساجد و تريد التلاعب بعواطف الناس لتحقيق أهدافها الدنيئة و الحال أن الصلاة يؤديها المؤمنون الحقيقيون بصمت و سترة في منازلهم،و للإشارة فإن هذه المجموعات السياسية لن تطأ أقدامها المساجد عند فتحها بعد تجاوز محنة كورونا.
و أمام الدروس القاسية لفيروس كورونا المستجد فإن الحملة الحقيقية للمسلمين الحقيقيين و المسلمات الحقيقيات يجب أن تكون من أجل تحويل العديد من المساجد إلى مدارس و مستشفيات .
Avant tout, il faut enlever les tapis collés au parterre de toutes les mosquées après les avoir désinfectées et lavées. Les fidèles devront se munir de leur tapis individuel pour éviter toute contaminations. Les salles d'eau réservées aux ablutions seront fermées jusqu'à nouvel ordre. La prière du vendredi qui connaît une grande affluence sera momentanément annulée jusqu'à nouvel ordre. Portes des mosquèes ouvertes une heure avant et fermèes une heure après.
ان قرار تميديد اغلاق المساجد دون القطاعت الاخرى لا يضر الا للحكومة، لان هي التي كانت تسخر الاممة لمزج الخطاب الديني بالسياسي لخدمة اجندتهم وتنويم المواطنين الضعفاء اما الله فهو غني على العالمين فاينما وجهتم وجهكم وثم وجه الله.
ان فتح المساجد سيكون هو الضربة التي تقصم ظهر البعير في انتشار كورونا …
و غريب جدا ان يقارن الكثيرون بين فتح المساجد و فتح المعامل و المقاهي حيث ان هده الأخيرة فيها ضرورة تحريك عجلة الاقتصاد إضافة إلى سد لقمة العيش لمءات آلاف أسر العمال و العاملات …
اما المساجد فهي أماكن تجمع مءات الناس و ستكون قنبلة موقوتة ستأتي على الأخضر و اليابس مع العلم ان فتحها ليس بالضرورة حيث يمكن الصلاة في المنازل أو في أي مكان آخر…
منكم لله يا أهل الظلام …لا تنادون إلا بالخراب و المصاءب…
نريد فتح المساجد. و الفضل كله للله.
66 فعلا بينتي بأنك الميلودي وميلودي ديال بصح وباين من صحاب القهوة والتلصيقة .
ما عنك علاقة بالمسجد تكلم في شي موضوع آخر ودخل سوق راسك .
انت مشي حاجر على شعب وما عندكش مع الجامع متصليش شغلك .
الحكومة عندها احساس بان ايام كرونا كثير من الناس عفا عليهم الله ولهادا تريد هاده المجموعة الرجوع الى البارات ومتلاءها ورجوع الكليان الاصلين اولا وبعدها تفتح المساجد بقوانين صارمة !!
جواب على 6 – miloud rabat : لا علاقة بالبيجيدي بالموضوع . اسأل الملك و وزير أوقافه. قالوا لنا أن "موضوع الدين" بيد الملك … فالنسأل ملكنا العزيز و الغالي ما معنى استمرار إغلاق المساجد ؟!!!!!!!!
جواب على 32 – مواطن : هكذا تبتدأ الأمور حتى تصبح عادية مع مرور الوقت. ايوا يفتحوا المساجد و ديك ساعة يطبقوا تعليمات حفظ النفس … استمرار غلقها له معنى واحد … و راك عارفو دون شرح أكثر
الهم ارفع مقتك وغضبك عنا و ءأذن لنا بذكرك والصلاة ببيوتك يا حنان يا منان يا حي يا قيوم.
لو كانت النية طيبة للمسؤول على هذا الإغلاق لفتحت أبواب مساجد مدن لم يصلها الكوفيد
الدجال يريد ان تعبدوه لكن قبل أن تنساو شعائركم
لسبب بسيط جدا ثم غلق المساجد هو أن أغلب الناس الذين يرتدون المساجد جهال ويامنون بالخرافات … و هذا هو أقوى دليل على أن المساجد إذا فتحت ستصبح بوءر خطيرة لتفشي كورونا
اشتد شوقنا لولوج بيوت الله ، لكن في انتظار ذلك لابد من مراجعة بعض الامور التي يمكن ان تتسبب في الاذى واهمها اماكن الوضوء ، نلاحظ مع الاسف ان اغلب من ينتظر حلول وقت الاذان للاستفادة من اماكن الوضوء ليسوا من المصلين ولكنهم من المتسولين والباعة المتجولين والتجار المتواجدين في جوار المسجد . كما يجب ازالة حاويات مياه الشرب والاواني المصاحبة وتوعية الناس بنظافة الارجل لان الساجد على البساط يتمنى ان يسارع الامام بالرفع من السجود لبشاعة رائجة الارجل اعزكم الله
فتح المساجد ليست ضرورة حتمية في الوقت الراهن لان ليست لها علاقة بعجلة الإقتصاد التي يجب ان تدور لتفادي السكتة القلبية، وردا عن البعض الذي يقول لماذا فتحت الدكاكين
والمقاهي والأسواق ولم تفتح المساجد فهؤلاء لا يفقهون في عالم الاقتصاد الذي هو العمود الفقري للدولة الذي يجب الحفاظ عليه لتفادي ما لا يحمد عقباه
أقول لبعض المعلقين لا أعرف هل هم مسلمين ولا ملحدين ولا ماذا لا أعرف يقول أحد في تعليقه الله موجود في كل مكان وهذا خطأ فالصواب الله موجود في كل مكان بعلمه واستدل بآية قرآنية كلها خطأ فالصواب "ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله إن الله واسع عليم"فأقول افتحوا المساجد لعباد الله فأنتم تحاربون دينه فاتقوا الله وتوبوا إليه فإن البيوت بيوت الله وليست بيوتكم
مادام استاد الفلسفة على رأس وزارة الاوقاف فكل شئ وارد حتى هدم المساجد وارد جدا . الفلسفة من جهة والذئاب الملتحية من جهة اخرى
تقولون أن المساجد فتحت في دول أخرى ولم تفتح في المغرب فالبشر الذي يعيش في الدول الاخرى كمليزيا وامريكا وغيرها متحظرون وليسوا أميين وفوضويين مثلكم نحن نشاهد كيف يخرج المغاربة من أبواب المساجد عند انتهاء الصلاة وكيف يزاحمك أحدهم في الصفوف الامامية رغم انه جاء متأخرا ورغم ان المسجد شبه فارغ (واحد مقاريش ومعرفش حتى الحمد لله رب العالمين وقل هو الله احد أش كتعني وأشنو هيا كورونا وكيقول علاش مفتحوش المساجد)
لماذا يتم فتح المقاهي والحمامات و الشواطئ دون المساجد؟ هل هو استهداف للمساجد أم للإسلام بشكل عام ؟؟؟؟
يطالبون بفتح المساجد لتقع الكارثة ، الصلاة لاتشترط وجود مسجد ، يمكنك الصلاة في اي مكان وسيكون الأجر مضاعفا لأنك حفضت الصحة العامة وساهمت في الحد من انتشار البلاء.
لا للمزايدات والركوب على عقول الاميين لتحقيق المكاسب السياسية
مسجد واحد في كل مدينة يكفي بشرط يكون نظيفا ورحبا ومضيئا ومهوى ،و المصلون الدين يدهبون يؤدون الصلاة عن انفسهم وعن الآخرين الدين لم تسمح لهم
ظروف عملهم الحضور،لأن الدين المعاملة التاجر يكون
مخلصا في متجره والعامل في معمله والمدرس في مدرسته والطبيب في عمله ورجل الامن في عمله
والمحامي في محكمته فإ ن أخلص كل في وضيفته
فداك هو المبتغى الأسمى للدين وليس شئ أخر.
الى المعلق رقم 12:قل خيرا او اصمت. اذهب الى المقهى وضع الرجل فوق الرجل ودع المساجد لمرتاديها. فتح المساجد ممكن مع الشروط الصحية كما قامت به جل الدول الاسلامية. وهذا هو التوكل الذي درسوه لنا في المدارس ً اعقلها وتوكل ً ولنتق في الله تعالى.
فتح المساجد ممكن لكن بشروط، وهذه الشروط سبقتنا إليها دول عربية وأخرى غربية…
بعد فتح المقاهي والشواطىء والمرافق الأخرى.وبعد أن رأينا أن كوفيد 19 أضعف بكثير مما تدعي منظمة الصحة العالمية لم يعد هناك مبرر لإغلاق المساجد.
افتحوا بيوت الله افتحوا بيوت الله افتحوا بيوت الله
يمكن فتح المساجد بالقتداء بما هو معمول به في عدد من الدول، و يتم اختيار النموذج الأنسب، لكن هذا السكوت المريب يجعلني أطرح عدة تساآلات،أهمها نطرة الدولة إلى دور المسجد، كما ان عدد من المهرطقين يتكلمون عن حدوث كارثة عند فتح المساجد، فهل هولاء الأشخاص خرجوا إلى الشارع و لاحظوا الاكتظاظ في الأسواق و في الحافلات و الترام …..، حسبنا الله و نعم الوكيل
انا من المتفقين ولاكن نبدا بصلات الفجر عشرة ايام مدة عشرة ايام وادا اكتمل الصف الاول بالمسجد يفتح لجميع الصلوات..
انا من المتفقين ولاكن نبدا بصلات الفجر عشرة ايام مدة عشرة ايام وادا اكتمل الصف الاول بالمسجد يفتح لجميع الصلوات..ولن يكتمل الصف ابدا….
Les mosquées pourraient monter le nombre des coronavirus 10000 personnes par jours
Donc vous pourriez faire les prières chez vous
Ou est le pb
Vous auriez plus de bienveillance avec votre sieur si vous protégez vos familles du coronavirus
المقاهي والمطاعم والفنادق والمنتزهات تفتح بالتدريج والمساجد لن تفتح أبوابها أمام المصلين لا بالتدريج ولا بالتحديد .السؤال ما دور وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية لم لاتحرك ساكنا
المسجد ليس مكانا للعبادة فقط ولكن هو مكان يحصل فيه المصلي على توازن نفسي بالتضرع الى الله خاصة بعد هذه الجاءحة التي رافقتها ازمات نفسية عند البعض اضافة الى ان جانب من روتين الحياة عند المسلم الذهاب الى المسجد نتمى ان يعود هذا الروتين ويعود الناس الى مساجدهم في اقرب وقت وما ذلك على الله بعزيز
قال عز من قائل :" وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ "(114)سورة البقرة.
سؤال بسيط لكنه عميق يتطلب التفكير بروية دون السرعة في الحكم أو الرد
ماأريد أن أعلى عنه هنا هو النية بمعناها المجرد من تأثير شخصي
حينما يدخل المسلم المسجد فإنه يدخل لمرضاة الله بتصوره كمسلم
وحينما يدخل الكنيسة مسيحي فإنه يدخل بنية مناجاة الله والتعبد له بتصوره
وحينما يدخل اليهودي للبيعة نفس الشيئ
وكذلك البودي
…
هنا تطرح السؤال عن مفهوم النية
لماذا نحن كمسلمين نحكم عن نوايا غير المسلمين أنها ليست صادقة لله
أتكلم عن النية وليس المعتقد لذا طلبت التمعن في الفكر
فإذا من يطلب فتح المسجد انطلاقا من نيته أن الله سيحميه على حسب نيته
فإذا الخلاصة للتحكم عن نية غير المسلم
المسجد لايعبد. والله هو المعبود. وهو معكم أينما كنتم. المسجد والقبلة رمز فقط لجمع الكلمة. طبعا هي بيوت الله. ولكن الوباء فرض سدها. واغلب المنادين بفتحها لاعلاقة لهم بها ولا بربها والله أعلم
ما دخل حزب العدالة والتنمية بوزارة الاوقاف من الوزارات السيادية لاتدخل في نطاق مسؤلية رئيس الحكومة
اتعجب للدين يفتون عن جهل
لكل مجال اخصائيون ومسؤولون
الدي يملون على المسؤولون ما يجب فعله مثل المسافر في الطائرة يملي وهو جاهل على الربان ما يجب فعله
المواطن عليه ان يلتزم بالتدابير الوقائية واولها ارتداء الكمامة بدل التشويش على المسؤولين
ماشاء الله ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
أضم صوتي لهم نعم لفتح المساجد
الله يرحم ليكم الوالظين دكشي لقلتوه هو لشفناه و غير الأعمى هو لمشافش و غالس علينا بالهضرة الخاوية زعمة المساجد وسط لانتشار الوباء و جلس ربع يديك و سد فمك
وا بنااادم واش نتا أعمى آشمن استمرار في غلق المساجد إلى أجل غير مسمى و علاش تفتح باقي المرافق و المساجد لا؟؟؟؟
ياك الوباء كاين كاين و كلم مرة بؤرة مهنية؟؟؟؟
مالكوم لمبغاش يصلي فالمسجد شغلوا حر ميمشيس و يمشي فين بغا علاه حنا قلنالكوم سدوا القهاوي و الشواطئ مقلناش إوى سدوا فمكم علينا و كلها يدبر راصوا
باركة من الكسل الوزارة تاخذ التدابير اللازمة و السلام التعايش مع الوباء هو المفروض الآن انتهى وقت الحجر الحل كل يتجمل مسؤوليته
واش تتغطيو الشمس بالغربال العبادة في بيت الله حق
و لتخافش من اليد العاملة حنا نخدموا المسجد و نعقموه راه المسجد خدامين عليه الأكثرية المحسنين كلها باش قد بالعمل أو المال قلبل أو كثير
غير علقي اعلان فباب المسجد و طلب لعاون فالمسجد متطوعين من حي كل مسجد و يشكلوا لجنة منظمة تمويل تعقيم المسجد ..
و حل باب واحد و حارس لجاب كمامة و سجادة يدخل و علموا مكان وضع السجادة و حيدوا الزرابة
كيف تغلق المساجد في بلد مسلم كالمغرب؟
حق أداء شعيرة الصلاة في المسجد حق مقدس.
خصوصا ان جميع المرافق مفتوحة .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المرجو من المسؤولين ليفكرو لفتح المساجد هاد هو الأول مانفكر فيه فكرنا في كل الضروريات وما فكرنا في المقصد عدد من الدول فتح المساجد إفتحو المساجد لعباد الله ليعبدو الله في بيوته ويتضرعو بالدعاء لرفع الوباء علينا وعلى جميع المسلمين وإن شاءالله يرفع الله علينا هاد الوباء بفتح المساجد ودعاء الصالحين أمثالكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته